SNOOP كتب:

المسؤول هو صاحب السلطه وربما هو المدير الحقيقي للمؤسسه ،، وهالامثله كثيره فبلادنا السجل التجاري بأسم سنوب وصاحب الحلال كومار والشباب يعنانون من همجيه بعض المدراء في تعاملهم بمحاوله تطبيق النظام الهندي في بلادنا !!

لكن وللاسف وزاره القوى العاملة هي من وضعت بعض الثغرات لذالك الوافد للتطاول والتعدي على حقوق الموظف العماني وكثر الضغط على ذالك الموظف والقهر والغبن في العمل يجعل من ذالك الموظف النظر بجدية في الاستقاله وتلك العمل وهذا بطبيعه الحال الهدف اللي يطمح له ذالك الوافد والفكره بسيطه ( طفر بالعماني و روح اشتكي ان العماني مب مال شغل وعطوني مأذونيه عشان اجيب ولد عمي من الهند ) واضحه حركاتهم ..

هذولا وللاسف لوبي هندي يهدد اقتصادنا ويهدد قوانا الوطنية ، الطيران العماني على سبيل المثال شخص هندي متربع على عرش الدائره المالية وهو الآمر الناهي في الشركة وكل الموظفين اصحاب الدرجات العليا في المالية هم هنود ،، بعض الشباب سربوا بعض المعلومات والمراسلات اللي تدور بينه وبين زمرته وكان يحيك الدسائس على الشباب ،

لابد على حكومتنا التدخل في هذا الوضع الذي اصبح يقلق الشباب العاملين او المقبلين على العمل في القطاع الخاص .. وان تقنن بعض الامتيازات التي يتلقاها ذالك الوافد في القطاع الخاص وحتى ان امكن يحظر على الوافد تقلد مناصب عليا في الشركات ..

كان الله في العون ..

موضوع جدا ممتاز ويلامس الشباب بصوره مباشره

ارجوا التثبيت

الغاضب بصمت كتب:

كنت هنا

أتابع بصمت

بورك قلمك

هادئ كتب:

أحسنتِ سيدتي /

بلا شك فهناك حرب نفسية يشنها المسؤولين الوافدين على الموظف العماني .

الموظف يستفز حتى يقع في الخطأ وهذا الخطأ يكون كالقشة التي تقصم
ظهر البعير وحينها سيصبح ملفه الوظيفي أسود وبعدها سيلقى به للشارع،
وهذا ما يفعله الأجانب من فصل عشوائي لمجاميع العاملين المواطنين
بالشركات دون وجود مادة قوية في قانون العمل العماني تحمي حق المواطن
من الظلم الواقع عليه جزافا مع سبق الإصرار والترصد .

هي مجرد حلقة في سلسلة جرائمهم الممنهجة التي تستهدف المواطن

روح الأخوه كتب:

[B]مساء الوطن

wite كتب:

بالفعل هذي مشكلة موجودة وللأسف أنها متأصله والسبب الحقيقي أعتقد أنها من أصحاب رؤوس الأموال بالقطاع الخاص والذين هم بطبيعة الحال المنتنفذين أصحاب القرار

لأننا نعلم جميعنا من يملك الشركات الكبيرة بمختلف تخصصاتها هم أصحاب النفوذ والسلطة إن لم يكونوا مباشرة شركاء أو أوكلوا مهام هذه الشركات لاشخاص يثقون بهم

في إدارتها .. ولكي يكون لهذه الشركات حظوظ من المشاريع والمناقصات المليونية يجب أن يكون مدرائها التنفيذين من الجنسيات الوافدة التي تستطيع أن تلعب وتلاعب

من تحت الطاولة .. ومع رضى مجالس إدارات هذه الشركات عن هؤلا المدراء المخلصين والذين أستطاعوا أن يرفعوا أرقام ميزانية الشركة مع نهاية كل عام عن العام السابق

له .. كسبوا كل شي وتحكموا في كل شي وعرفوا من أين تأكل الكتف ..

فأين سوف يكون موقعه من الإعراب ذلك الموظف البسيط الذي ينتظر موعد نهاية الدوام بفارغ الصبر ليتحرر من المعتقل ..

أخيرا ..

نتمنى أن تكون الأيام القادمة أكثر إشراقا في ظل مانسمع ونقرأ عن تقديم رؤوس كبيرة للتحاكم كانت يوم من الأيام في منئى عن كل هذا .

موضوع جميل أختي الكريمة .

just_f كتب:

[FONT=&amp]في الحقيقة

احــــبگ ربـــے كتب:

طرحكـ قيم غآليتي
يتلمس قضية إنسآنية فــي وطننآ
ظلم
تسلط
رغبة في التملك
سيطرة
تحككم
غضب
صفــآت بحق يتصف بهآ أغلب المدرآء بصورة عــآمة
سوآء وآفدين ام موآطنين
و لكن مــــآ يعيرني أهمية !!
الـــى متى سيظل الموآطنين دون أهمية
نرى بشكل عــآم ان الوآفدين يعتلون اعلــى المرآتب
بينمــــآ اغلب الموآطنين يبحثون عن عمـــل ~
لمــآذا لآ يتم رعـــآية حقوق الموآطنين؟
اصبحنــآ نرى ظآهرة التسول برغم من وجود وظآئف شــآغرة للعمل
و لكن لم يتم تعين الموآطنين المحتــآجين بشدة لتلك الوظــآئف !!
يكـــآفحون أغلب الظــآهرآت بشتى الوسآئل
برغم من وجود الحل بــ أيديهم !!
يجب اخذ الموآطنين بــ عين الأعتبآر
لآ انكر جهود القوى العــآملة حــآلياً
و لكن هنآلك تقصير بحق

دمتي بود أخيتي~

هادئ كتب:

أحسنت سيدتي /

ليس القطاع الخاص فقط من يمارس إقصاء المواطنين
بل حتى جهات حكومية تمارس ذلك ومنها وزارة التربية
التي تستقدم المعلمين الوافدين وترفض تعيين بعض المؤهلين العمانيين
بحجة أنهم لم يجتازو بعض الإختبارات أما الوافدين فلا يدقق معهم في ذلك
والغريب أنها تقبل تشغيل العمانيين بنظام الأجر اليومي وكأن التعليم مختلف
حينها .