مارتن لوثر كينغ

    • مارتن لوثر كينغ

      تحتفل الولايات المتحدة اليوم بذكرى مارتن لوثر كينغ المناضل الذي كافح ضد العنصرية واغتيل بسبب هذا النضال.
      ما جعل من مارتن لوثر كينغ القس رمزا ، ليس ما استطاع أن يحققه بفضل مقاومته العنيدة للعنصرية وحسب ، بل الأساليب السلمية التي اعتمدها في هذا النضال.
      فقد كانت الأوضاع في تلك المرحلة من تاريخ أمريكا تنذر بالعنف الذي كان يمكن أن يفجر أنهار الدماء لولا أن مارتن لوثر كينج اختار للمقاومة طريقا آخر غير الدم. فنادى بمقاومة تعتمد مبدأ "اللا عنف" أو "المقاومة السلمية" على طريقة المناضل الهندي غاندي.
      وكانت حملته اللاعنفية إيذاناً ببدء حقبة جديدة في حياة الأمريكيين ذوي الأصول الأفريقية. فكان مثلا للنداء بمقاطعة شركة الحافلات والتي امتدت عاما كاملاً أثر كبيرعلى إيراداتها، حيث كان الأفارقة يمثلون 70 % من ركاب خطوطها، ومن ثم من دخلها السنوي. كذلك كانت المظاهرات السلمية التي انضم إليها العديد من البيض نموذجا آخر على إيمان كينغ بأن اللاعنف هو الوسيلة الناجحة في النضال . بفضل هذه التحركات ،وافق الكونغرس في 9 ايلول 1957 على مشروع قانون الحقوق المدنية وكان من نتيجة ذلك انشاء مفوضية الحقوق المدنية كهيئة مستقلة، وانشاء دائرة للحقوق المدنية تابعة لوزارة العدل.ولاحقا منح السود حق الانتخاب ، وتوالى صدور القوانين حتى بعد اغتياله التي تمنع التمييز العنصري وتحمي الحقوق . وعلى الرغم من واقع ان التمييز العنصري هو شأن يتعلق بالنفوس قبل النصوص، وما من أحد يستطيع إلغاءه بالكامل من الحياة اليومية للبشر، إلا أنه من المؤكد أيضا ان مارتن لوثر كينغ كان صاحب الدور الأكبر والأساسي في إزالته من النصوص ومنع قوننته.
      في 10 كانون الاول 1964 نال كينغ جائزة نوبل للسلام، اعترافا بجهوده الحثيثة لمنح السود حقوقهم المدنية باستخدام الوسائل السلمية.
      إيمانه باللاعنف لم يحمه من العنف الذي ذهب ضحيته تماما كغاندي. ولكن جهوده لم تذهب سدى ولم ينتصر من اغتاله ومن ناصر هذا الاغتيال.
      من أقواله المأثورة والتي لا تزال تجد صدى لها في كل حالة وفي كل بلد اخترت اليوم بعضها أشارككم إعجابي بها وتقديري لهذا الرجل العظيم.
      - قد يكون صحيحا أن القانون لا يمكن أن يجعل شخصا يحبني، لكن بإمكانه منعه من إعدامي زورا، وهذا في اعتقادي في غاية الأهمية.
      - الكراهية تشل الحياة، والحب يطلقها؛ والكراهية تربك الحياة، والحب ينسقها؛ والكراهية تظلم الحياة، والحب ينيرها.
      - لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك إلا إذا انحنيت.
      - علينا أن نتعلم العيش معاً كإخوة، أو الفناء معاً كأغبياء.
      - الظلم في مكان ما يمثل تهديدا للعدل في كل مكان.
      - أعترف لكم بأن المرء إذا لم يكتشف شيئا بإمكانه الموت دفاعا عنه، فهو غير جدير بالحياة.
      - المأساة الكبرى ليست الاضطهاد والعنف الذي يرتكبه الأشرار، بل صمت الأخيار على ذلك.
      - نحن لا نصنع التاريخ، بل التاريخ هو الذي يصنعنا.
      - يجب أن تكون الوسيلة التي نستخدمها بنفس نقاء الغاية التي نسعى إليها.

    • REST in PEACE, DR. MARTIN LUTHER KING, JR.




      “I’m concerned about a better world. I’m concerned about justice; I’m concerned about brotherhood; I’m concerned about truth. And when one is concerned about that, he can never advocate violence. For through violence you may murder a murderer, but you can’t murder murder. Through violence you may murder a liar, but you can’t establish truth. Through violence you may
      murder a hater, but you can’t murder hate through violence. Darkness cannot put out darkness; only light can do that.”
      -


      Dr. Martin Luther King, Jr.




      أبراهام لينكون i/ˈbrəhوm ˈlɪŋkən/ (بالإنجليزية: Abraham Lincoln)( من 12 فبراير 1809 - 15 أبريل 1865 حيث تم اغتياله) الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية بالفترة من 1861 إلى 1865. بالرغم من قصر الفترة الرئاسية للرئيس لينكولن إلا أنه استطاع قيادة الولايات المتحدة الأمريكية بنجاح بإعادة الولايات التي انفصلت عن حكمه بقوة السلاح، والقضاء على -الحرب الأمريكية الأهلية- . نشأ الرئيس لينكون في عائلة فقيرة على الحدود الغربية (لولاية كنتاكي) ، وقد تكونت لديه ثقافة عالية جراء كونه ذاتي التعلم في أغلب مراحله الدراسية . مارس الرئيس لينكون مهنة القانون ثم أصبح عضواً في حزب الويك (الذي كان الحزب الثاني في أمريكا قبل إنقراضه على يد المجلس التشريعي الأمريكي الكونغرس )، ثم عضوا في نقابة المحامين بولاية ألينوي في عام 1830م، وانتخب بعد ذلك عضواً في مجلس النواب الأمريكي عام 1840م. في عام 1858م عرض لينكون فكرته بمعارضة توسيع سياسة الرق والعبودية في أمريكا والتي من الممكن أن تهدد الوحدة الوطنية في أمريكا أثناء الإنتخابات الأمريكية آنذاك. خسربعدها لينكون سباق مجلس الشيوخ الأمريكي لصالح منافسه الديموقراطي ستيفن دوغلاس (Stephen A. Douglas). عام 1860م ترشح لينكون لخوض الانتخابات الرئاسية كمرشح للحزب الجمهوري الذي اعتبره مرشحا معتدلا في مناهضته فكرة الرق والعبودية ومع خلوه من الدعم والمؤيدين تقريبًا في الولايات الجنوبية، ركز لينكولن على الشمال، وانتخب رئيسًا في عام 1860م. وانتخابه كان إشارة لسبع ولايات جنوبية (الرافضة لفكرة إلغاء العبودية) لإعلان انشقاقهم عن الإتحاد الرئيسي وإنشاء إتحاد آخر خاص لهم . سمح انشقاق الولايات الجنوبية لحزب لينكون بإعادة السيطرة على الكونجرس بالكامل. ولم توجد أية صيغة للتفاهم أو التصالح مع الولايات الجنوبية بسبب إصرار لينكون على ديمومة الوحدة الوطنية. وأوضح لنكولن في خطاب تنصيبه الثاني كرئيسا للولايات المتحدة بقوله : "كلا الطرفين استنكرت الحرب، ولكن إحداها فضلت الحرب على أن تسير الدولة في طريقها" إلغاء العبودية" ، والأخرى فضلت الموت على أن تترك هذه الأمة تموت بإنشقاقها ، ومن هنا قامت الحرب الأهلية" .
      تركز ينكولن عندما احتشد الشمال بحماس وراء العلم الوطني بعد الهجوم على الكونفدرالية فورت سمتر في 12 أبريل 1861، على الأبعاد العسكرية والسياسية لجهود الحرب. وكان هدفه إعادة توحيد الأمة. كما كان الجنوب في حالة انتفاضة، لينكولن يمارس سلطته في حق المثول أمام القضاء لوقف اعتقال واحتجاز الآلاف من الانفصاليين مؤقتا والمشتبه بهم دون محاكمة. تجنب لينكولن اعتراف بريطانيا الكونفدرالية من خلال التعامل مع قضية ترينت بمهارة في وقت متأخر في عام 1861. جهوده في اتجاه إبطال الرق تشمل إصدار إعلان تحرير العبيد في عام 1863 ه، وتشجيع الدول الحدودية للرق الخارجة عن القانون، ومساعدة تمرير الكونغرس على التعديل الثالث عشر لدستور الولايات المتحدة، الذي حرر العبيد وأخيرا جميع أنحاء البلاد في ديسمبر كانون الاول 1865. لينكولن يشرف عن كثب جهود الحرب، وخاصة اختيار كبار الجنرالات، بما في ذلك منح القائد العام إس يوليسيس. استدعى لينكولن قادة المنظمات الرئيسية لأنصار حزبه في مجلس الوزراء ودفعهم للتعاون تحت قيادة لينكولن، تعيين الاتحاد يصل الحصار البحري لأن يقف التجارة البسيطة في الجنوب ، سيطرت حدود الولايات على الرقيق في بداية الحرب، والسيطرة على أنظمة الاتصالات مع الزوارق الحربية النهر الجنوب وحاولت مرارا وتكرارا لالتقاط العاصمة الكونفدرالية في ريتشموند بولاية فرجينيا. عموما في كل مرة فشلت ، استبدل لينكولن البعض حتى نجحت اخيرا في عام 1865.
      كسياسي محنك، غير اعتيادي، و منهمك في أعمال القوة و الدفاع في كل ولاية، وصل لينكون إلى ديموقراطيي الحرب (أتباع الحزب الديموقراطي والذين تم رفضهم من قبل "الكوبريين" أو ديموقراطيي السلام والذين كانوا يتحكمون بالحزب الديموقراطي) واستطاع تحقيق إعادة انتخابه في انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 1864. لينكون ، كرئيسٍ للحزب الجمهوري المعروف بعدله ووسطيته، اكتشف أن قوانينه و شخصيته كانت متساهلة وتتلقى النقد و الملامة لأسباب عدة. على سبيل المثال كان الراديكاليين الجمهوريين يطالبون بمعاملة أقسى وقوانين أكثر صرامة في الجهة الجنوبية ، أما ديموقراطيي الحرب فكانوا يرغبون بالمزيد من المساومة و الوسطية. أما الكوبريين فكانوا يكنون له الكراهية و البغض الشديدين. أما الانفصاليون فقد تأمروا على قتله بلا شك.[2] على الصعيد السياسي ، واجه لنكولن هذه الهجمات بدعم مناصريه، وذلك بجعل المعارضين له يحاربون بعضهم البعض، بالإضافة إلى استخدام مهاراته الخطابية العظيمة للتأثير على الأمريكيين.[3] حيث صنّف خطابه المشهور " خطاب غيتسبرج " الذي ألقاه عام 1863 على أنه من أشهر الاقتباسات في التاريخ الأمريكي.[4] ومع اقتراب نهاية الحرب، كان للينكون نظرة وسطية لإعادة البناء، متطلعاَ لإعادة توحيد الأمة بسرعة من خلال قانون المصالحة بسخاء مقابل الانقسام المر. وبعد ستة أيام من الحصار الكونفيدرالي للقائد العام روبرت أيلي، تم اغتيال لينكون على يد الممثل المتعاطف مع الكونفيدراليين جون ويلكس بوث. كان اغتيال الرئيس الأمريكي ابراهام لينكون هو الأول من نوعه في التاريخ الأمريكي، وأصبحت الأمة الأمريكية في حالة من الحزن الشديد والحداد العام والذي لم يسبق له مثيل في التاريخ الأمريكي. على مرّ السنين تم اعتبار الرئيس الأمريكي ابراهام لينكون واحد من أفضل ثلاثة رؤساء أمريكيين إلى جانب جورج واشنطن وفرانكلين روزفيلت وذلك من قبل الباحثين الأكاديميين.[5] بينما جاء اسمه إلى جانب رونالد ريجان وبيل كلينتون بحيب اختيارات العامة.[6]





      وُلد روزفلت في الثلاثين من يناير عام 1882، في هايد بارك في نيويورك. وتلقى أول دروسه على يد مدرسين خصوصيين، ثم التحق بجامعة هارفارد (Harvard University)، وتخرج فيها عام 1904. وعقب تخرجه التحق بكليةالحقوق بجامعة كولومبيا (1904-1907)، ولكنه لم يتخرج فيها، إذ فشل في اجتياز الامتحان.

      فرانكلين في عمر الحادية عشر


      ينحدر فرانكلين ديلانو روزفلت (Franklin Delano Roosevelt)، من أصل هولندي فرنسي. اُنتخب جده الأكبر، نيكولاس روزفلت، عمدة لمدينة نيويورك (1698-1701). أما والده، جيمس روزفلت (1828-1900)، فكان يعمل محامياً وخبيراً مالياً، ومات إثر إصابته بمرض قلبي، عندما كان فرانكلين في أولى سنوات دراسته بجامعة هارفارد. أما والدته سارة "سالي" ـSallie 1854 - 1941، فقد ماتت عن عمر يناهز 87 عاماً، أثناء الفترة الثالثة لتولي ابنها الرئاسة. وعنها ورث روزفلت ثروة، تقدر بـ920 ألف دولار. وكان لفرانكلين أخ واحد من والده، اسمه جيمس روزفلت الصغير، وكان يعمل سكرتيراً أولاً في سفارة أمريكا في فيينا، ثم بعد ذلك في لندن. تزوج روزفلت من إليانور في عام 1905. وكسيدة أولى، عملت إليانور روزفلت على مساندة الدفاع عن حقوق السود، إلى حد أنها استقالت من منظمة بنات الثورة الأمريكية (Daughters of the American Revolution) احتجاجاً على رفضهم السماح للمغنية السوداء ماريان أندرسون (Marian Anderson) الغناء في إحدى الحفلات. وبعد وفاة زوجها، عينها الرئيس ترومان (Truman) عضواً في أول وفد أمريكي، يشارك في اجتماعات الأمم المتحدة (1946-1952)، ثم عملت بعد ذلك رئيسة للجنة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة. إلى أن ماتت في السابع من نوفمبر عام 1962.ورُزق روزفلت ابنة واحدة، هي آنا اليانور روزفلت (1906-1975) (Anna Eleanor Roosevelt)، وكانت تعمل صحفية وموظفة علاقات عامة. وله أربعة أبناء هم: جيمس روزفلت (1907-1991)، الذي كان رجل أعمال، ثم انتخب عضواً في مجلس النواب بالكونجرس، إلى جانب عمله كاتباً. واليوت روزفلت (1910-1990)، وكان رجل أعمال كذلك، ثم انتخب عمدة، وكان أيضاً يعمل بالكتابة والتأليف. وفرانكلين د. روزفلت "الصغير" (1914-1988)، وكان رجل أعمال ومزارع، ثم انتخب عضواً في الكونجرس. وأخيراً جون اسبنوول روزفلت (1916 - 1981 )، الذي كان تاجراً وسمساراً بالبورصة


      [B]ميخائيل سيرغيفيتش غرباتشوف (بالروسية: Михаи́л Серге́евич Горбачёв) (ولد 2 مارس 1931)، شغل منصب رئيس الدولة في الاتحاد السوفييتي السابق بين عامي 1988 و1991 ورئيس الحزب الشيوعي السوفيتي بين عامي 1985 و1991. كان يدعو إلى إعادة البناء أو البريسترويكا. شارك رونالد ريغان في إنهاء الحرب الباردة وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1990. آتت البريسترويكا ثمارها في 26 ديسمبر 1991 عندما توارى الإتحاد السوفيتي في صفحات التأريخ بعد توقيع بوريس يلتسن على اتفاقية حل إتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية.


      [/B]

      [B]هذا [/B][B][FONT=&amp]ما سجله التأريخ عن هذه الشخصيات [/FONT]
      [/B]
      [B]حيث[/B][B][FONT=&amp] سطر دورهم في الدفاع عن الحقوق والحريات [/FONT]
      [/B]
      [B]والأكيد[/B][B][FONT=&amp] بان بعضهم قد دفع حياته ثمناً لمبادئه [/FONT]
      [/B]
      [B]وفيهم[/B][B][FONT=&amp] من وصف بالضعيف مثل .باتشوف الذي أعطى الجمهوريات السوفيتية حق الاستقلال [/FONT]

      [/B]
      [B]والراحل[/B][B] مايكل جاكسون قد ساهم في الدفاع عن الحريات وذكرهم في هذه الاغنية الثورية

      [/B]
      [B]وهذا التوضيح لا يعتبر تحيزاً لهم ولكن هذا حقهم بما قدموا للبشرية [/B][B]ودفعوا ارواحهم ثمناً لمبادئهم [/B][B]



      <font color="#0000ff"><strong>








      just_f
      [/B]

      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • كلام مستهلك يا صفاء ..

      الغالبية العظمى الذين زجت بهم أمريكا في حروبها التي سمتها للقضاء على القاعدة والإرهاب بشرتهم من نفس لون مارتن بوعود الحصول على الجنسية الأمريكية وأغلبهم

      رجع للعلاج في مصحات نفسية ومشافي متخصصة من الإصابة بمواد سامة وكانت المستشفيات الألمانية الأكثر إستقبلا لهذه الحالات ..

      ولكننا لا زلنا ننتظر ردودك للإجابة على المشاركات التي وردت في المواضيع التي طرحتها !!