الموظف / الموظفة بين العمل و المشاكل الأسرية ..

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تحياتي العطرة لك ورد المحبة واخواني المشاركين

      انصحكم في اعتماد مبدأي بخصوص العمل

      اعتبر العمل مفرا لي من مشاكل البيت وهمومه
      والبيت ملاذ امن لي وحصني الحصين للتخلص من هموم العمل

      مافي عمل بدون مشاكل ومافي بيت يخلو من المشاكل

      فالانسان عندما يتوجه للعمل يتفاءل
      ويعمل ويجد ويقابل افرادا قد يرفعوا من طاقته الايجابية
      وينسى مشاكل بيته
      وكذلك لو حصلت له مشكلة في العمل
      بمجرد دخوله البيت ورؤية افراد اسرته ينسى ويندمج في امور البيت

      هكذا الدنيا
      لو مانسينا نحزن ونعيش حالة اكتئاب

      كذلك لو هي مشكلة تحتاج الى حل اكثر من انها مشكلة معنوية فابحث لها عن الحل
      بشكل موضوعي

      وشكرا


    • ورد المحبة كتب:


      جميل جداً إذاً ما نكتبه هنا هو ما قرأناهـ وما أكتسبناهـ من ثقافة فقط !
      ناهيك عن الحياة الواقعية بمعنى أستطيع أن أجاوب على السؤال لأنه سؤال على الورق
      ولكن لا أستطيع الاجابة على السؤال في الحياة الحقيقية إلا إذا خضت التجربة وهنا يجب
      أن نركز بأن البعض لديه مهارة علمية ولا أقول عملية في الخوض في النقاش وأبداء الرأي
      ولكن يفتقر كل الأفتقار إلى معرفة مدى ما يمتلك من زخم صفاتي كالصبر والتعقل والحكمة
      وغيرها بسبب أنه لم يذق من تلك التجارب كأن يقول أنسان لأنسان إذا ضربك أحد ما على
      وجهك فأصبر فأن لك فضيلة الصبر وعندما يصفعه الأخر يغضب ويزمجر ويزعل فيسأله
      لماذا زعلت وغضبت ألم تقل لي بأن أصبر عندما يوجه أحدٌ ما لي صفعة ..
      هذا هو المغزى في كل تلك الأمور الحياتية التي تحصل فأنت لا تستطيع الحكم على أنسان إلا
      بعدما تعيش معه وتعايشه وهناك تختبرهـ وفي نفس الوقت تختبر صفاتك معه هكذا هم الشريكان
      ونحن ننقاش أختي الكريمة نستفيد ويتبادر إلى الذهن أشياء كثيرة فمنه ما يفيدنا نحن ومنه ما
      يفيد غيرنا ومنه ما يوقفنا موقف نسأل فيه أنفسنا بقول (صحيح) أنا كتبت وأنا وقلت وأنا أعطيت
      رأيي ولكن لو كنت في محل الأنسان الذي وقع في تلك المشكلة هل سأستطيع أن أنفذ ما كتبت !
      فما هو قولك في ذلك ؟ وهل مرت عليك تجربة أية تجربة جعلتك مستاءة وأنت في وظيفتك وأن
      أساس المشكلة هو من خارج العمل والوظيفة وليس من داخلها ؟


      التحدث غير التطبيق.. ف الاول به سهوله ولكن الثانية لا اقول بها صعوبة
      بل تحتاج الى جهد وعزيمة وبعض من الوقت...
      العمل على التنفيذ تدريجيا يساعد على القدرة ف التحكم بالذات
      وبذلك ما نقوله يصبح تنفيذا.....

      بطبيعة الحال نعم - ومن لم يحصل له؟ -
      لكن تصرفي هو خرجت من العمل الى اسوار المؤسسة وبين افنيتها
      كان الموقف يحتاج الى اتصالات عديدة...
      خرجت خارج اطار العمل .. ولا احبذ بذلك المزاج ان اعمل او اتعامل مع احدهم
      حتى لا تكون جودة العمل ليست عالية وبالوقت نفسه حتى لا اجرح احدهم بدون قصد
      او احدث خلافات قد تمس بالراحة النفسية في بيئة العمل لاحقا
      لذا احاول ان اواري نفسي بشيء اخر او اخرج لمكان ما لبضع دقائق
      وحين يهدأ الوضع اعود لانجز العمل المكلفة به
      ::
      مودتي
    • SNOOP كتب:

      هناك حلول طبعا ان كان هناك جدية في حل مشكله الانصراف من العمل من اجل مراعاه الابناء فالبيت ، وهي ايجاد حضانات للاطفال في كل جهات العمل حتى يتسنى للموظفه الام ان ترى عن قرب حاله اطفالها وتكون عندها اريحيه بدون لا تفكر في مغادره مكان العمل والذهاب للبيت من اجل الاطمئنان عليهم ...

      لكن هالشي ما راح يتحقق طبعا الا اذا اجتمعت كل الموظفات وقررن يفتحن دار حضانه في مقر عملهن وتوظيف مربيات لرعاية ابناءهن ..

      تحياتي

      SNOOP

      بارك الله فيك أخي الكريم أراء ومقترحات غاية في الأهمية ..
      مناقشتك ضرب من الروعة وتستاهل تكون مناقش جيد ..
      ودي وأحترامي الشخصي لك عزيزي
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نادية الحسني كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وصباحكم خير

      فالبداية أتقدم بالشكر الجزيل إلى ورد المحبة على طرحه لهذا الموضوع وردوده الطيبة وإدارته للنقاش بشكل رائع
      وإلى جميع الأخوان والآخوات المشاركين في النقاش بكلماتهم وأرائهم الطيبة الهادفة لحل مثل هذه "لا أقول مشكلة" .. بل أشكاليات الحياة اليومية ..
      ويسعدني أن أشارك معكم النقاش حول هذا الموضوع

      سأبدأ بعبارة قرآتها وأعجبت فيها كثيراً وهي : " سعيد هو من تكون ظروفه مناسبة لمزاجه ، لكن الأسعد من يستطيع أن يجعل مزاجه مناسباً لأي ظرف "
      أخواني أخواتي متزوجين وغير متزوجين أرجو قراءة هذه العبارة مرة أخرى ولكن بصوت داخلي نابع من أعماقكم.
      باختصار الحياة العائلية أو الأسرية بشكل عام هي كيان للفرد سواء ذكر أو أنثى (موظف / طالب / رجل أعمال .. وأخرى ) ، والحياة الزوجية بشكل خاص هي النبض لكيان الفرد .

      الموظف/ الموظفة بين العمل و"الأشكاليات الأسرية أو الزوجية" لا أحب أنا أقول كلمة "مشاكل" ، الحياة الأسرية /الزوجية لها دور في إنتاجية العمل والعكس صحيح.
      لا أريد أن أطيل بالنقاش عليكم ولكن سأتعرض لكم تجربتي الشخصية في هذا المجال ،، فأكثر ما يشد انتباه أفراد المجتمع التجارب الشخصية للأفراد وذلك من أجل الاستفادة منها.
      أنا موظفة وطالبة بأحدى الكليات الخاصة ((غير متزوجة)) لكن توجد لدى واجبات ومسؤوليات أسرية تجاه أغلى الناس (( أمـــي )) ، كما تعلمون فكبار السن يكادوا يكونوا أكثر الناس تغيير في المزاج اليومي بشكل خاص وهذا من خلال تجربتي مع الغالية (( الله يحفظها)) ، لا أنكر في البداية كنت أواجه صعوبات كثيرة في التعامل مع مزاجها لدرجة وصلت لمرحلة أجلس معها بدون أن أفتح حوار بيني وبينها من أجل تجنب أي شيء يعكر صفو علاقتي معها كما لا أريدها أن تتضايق من أجل صحتها فهي تعاني من ارتفاع مستوى ضغط الدم ، وكان هذا يلعب دور أساسي ورئيسي في عملي وصلت لمرحلة كرهت فيها العمل بحيث كثرة أيام الغياب ، التأخير في العمل ، عدم تأدية العمل بشكل متقن ، عدم التواصل مع زملاء في العمل كل هذه الأمور وأكثر ، أخذت في التفكير وبشكل جديا في وضع حل لهذه الأشكاليات وبعون الله توصلت للحل وكان أسهل ما يكون ولكن نحن نعقد الأمور ونصعبها.
      الحـــل يأتي بعدة أمور ويحتاج إلى إرادة قوية :
      1. أخصص وقت للحديث معها وأشاركها الحديث حتى لو كان موضوع الحديث لا اتقبله احاول أن اغير مساره ليصبح حديث ايجابي وبدون أي نقاشات حادة ، ولو فرضنا الحديث وصل للنقاش الحاد اتراجع عن رأيي فالموضوع ليس ضعفا بلا احتراما لها فهي "أمي"
      2. أخذها في طلعات خارج البيت فهي تكون دائماً فالبيت لا تطلع ونحن مشغولين عنها وهذا يولد عندها بعدم اهتمامي لها، فعندما أذهب للتسوق أخذها معي وفي الاجازات أخصص لها يوما للترفيه والاستمتاع سواء على شاطئ البحر أو المنتزهات أو الزيارات
      3. اذا رأيت مزاجها متعكر لا أحاول سؤالها في ذلك الوقت فهي لا تحب أن تسأل وهي في مزاج متعكر ، وعندما يهدأ مزاجه أبدأ في الحديث معها باي موضوع كمثال: سؤالي عن جارتها فهي كثيرة الاهتمام بجارتنا وبعده أبدأ في استدراجها عن سبب ضيقه بشكل تكتيكي #i، زرعت في داخلي التأني في السؤال وهذا ساعدني كثير في توطيد علاقتي بها.
      4. أشتريت لها راديو من أجل الاستماع إلى القنوات الاذاعية وهي شيء مذهل أرجو من له أم أو أب يشترى لهم واحد ، فأصبحت تستمتع لنشرات الأخبار والمواضيع التي تطرح في الاذاعة لدرجة صرت لم أحضر من العمل تخبرني بما سمعته من معلومة أو خبر $$t حتى ولو كنت أعرفها أعمل نفسي متفاجئة من الخبر أو المعلومة وأرى في ملامحها أنها سعيدة بهذا ، فأبسط الأشياء تسعدها، عندها أحس أن تعب اليوم زال عني وأبتسم في داخلي أبتسامة رضا.
      5. أخبرها عن تحركاتي جميعها كمثال: جدول محاضراتي اليومي وأذكرها فيها فيها بعض الأحيان تنسى ، فقبل خروجي أخبرها بجدولي اليوم، فالاهل ككل يحبوا هذا الشيء كثيراً #i
      6. نحن الابناء بعض الاحيان نتذمر من طلبات الأهل كمثال : تريد تزور أحد ونحن مشغولين أو تعبانين ، الحل استغفر الله وأخذها ، التضحية مطلوبة من أجل رضاهم:)

      من تجربتي عرفت أن التعامل مع كبار السن صعب صعب ولكن بالإرادة والعزيمة وطول البال يكون سهل سهل ، ولا يخلو من المنغصات بعض الاحيان ولكن خفيفة على القلب #i

      صرت بعدها أحب عملي واتقنه مجتهدة في دراستي مبتسمة دائماً متفائلة أنظر للحياة بأنها نعمة من نعم الخالق لنا وعلينا استغلالها من أجل طاعته ونيل رضاه ، فرضا الوالدين من رضا الله.

      أكد لكم الحياة الأسرية تلعب دور أساسي وفعال في حياة الفرد العملية ، فكلما كانت حياتك هادئة وشبه خالية من المنغصات لأنه "لا توجد حياة خالية تماما من المنغصات" ستجد نفسك تبرز طاقاتك في مجال عملك،
      أخي الموظف/أختي الموظفة .. أبدأ يومك بذكر الله ، قال تعالى "إلا بذكر الله تطمئن القلوب"

      الله يوفق الجميع في حياته الاسرية والعملية بما يرضى الله عزوجل.

      الاخت نادية الحسني
      من الجميل جداً أن نستشهد بتجربة فردية واقعية لأنه من خلال التجربة نستطيع أن نقف على قناعات كثيرة ونستخلص
      من المفيد الشي الكثير كما كنت أقول في أحدى مداخلاتي ليس من رأى كمن لم يرى وأحب أن أضيف أيضاً بأن تجربتك
      الواقعية مع الوالدة يحفظها الله ويشفيها ويفتح لها أبواب الخير فهي أم الجميع تجربة لا بد ومن خلال تلك النقاط التي
      ذكرتيها بارك الله فيك أن يعمل بها من قرأها ولكن إذا جئنا للمثل من رأى كمن لم يرى أقول بأن تجربتك مع الوالدة
      يحفظها الله ويرعاها تكاد لا تكون شي مقابل الخلافات بين الأزواج لأن هناك أستقلالية تامة لكليهما وشراكة تكاد تكون
      منحصرة في أولويات يعمل بها كلاهما ولكن بمقدار ما يعظم تلك الأولويات أو يعرف شأنها فعلاقتك بوالدتك مثلاً صعب
      أن تقطع ومن الصعب جداً أن تجرح ولكن العلاقات الزوجية فيها الشتم وفيها الضرب وفيها الأهانة وفيها ما فيها من
      أحداث تختلف أختلافاً تاماً عن العلاقة بين الأبناء والأباء وعموماً هذا ليس حديثنا وإنما حديثنا يتجلى في أبرز النقاط
      التي أشرتِ إليها هناك سواء في بداية حديثك أو في نهايته .
      الشي الأخر أختي العزيزة الكريمة تختلف قدرات وأمكانيات الناس في الحفاظ على رباطة جأشهم وقدرة تحملهم وصبرهم
      وألتقائهم بزملائهم والناس في الخارج سواء في محيط العمل أو في أي مكان أخر بأختلاف ما أودع الله فيهم من قدرات
      وبحسب ثقافاتهم وخبراتهم ولذلك من الصعب جداً تطبيق الأفكار أو المعلومات على الجميع ولكن نحن نقول ما هو أقلل
      الضررين عندما يحمل الشخص شحنة عاطفية سلبية وهو متجه إلى عمله وقد ذكرت هناك الأية الكريمة ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب) وهو ما ذكره كذلك أخي صدى الأحساس في مداخلته عندما قال بأنه يكثر من الأستغفار وكلنا ندرك فوائد الأستغفار وهذا أفضل وأنجع الطرق من ناحية أيمانية لما فيه راحة للنفس وأطمئنان للبال وعلينا كذلك أن نتذكر حينها ما هي المسئوليات وما هي الواجبات إلى جانب الكم الكبير من التنازل الذي يجب أن نتنازل عنه ليس ضعفاً ولا مهانة ولا ذلة ولكن هناك شرع مقدس أوجب علينا أن ندرك ما هو واجب الرجل تجاهـ المراة وما هو واجب المرأة تجاه الرجل فالكل في ساعة الغضب يتجاهل ذلك ولكن توجد مؤشرات في بعض الأحيان تبين بأن الرابط الحقيقي من خلال تلك العلاقة لم يُفعل ولم يأتي بالنتيجة المرجوة إذ أن كثرت الخلافات تنعكس على عدم التوافق بين الطرفين وهذا من جانبه خطير جداً ، ومن السلبيات التي تؤثر على الشخص هو أطلاع الآخرين على مشاكله الزوجية فعندما يباشر احدهما العمل متجهماً فهو يعطي أنطباع بأن هناك شيئاً ما يضايقه ولو كثرت هذه التجهمات لوضح الأمر للأخرين وهو ما يحاول كلا الطرفين أخفاءه فهو من أسرار البيت وسؤالي ربما سيكون مكرر ولكن أتمنى بشكل أوضح وإن أمكن أن يكون في نقاط هو كيف يستطيع الشخص أخفاء ما بداخله بحيث لا يؤثر سلباً لا عليه ولا على وظيفته هل حقاً يستطيع ذلك وكيف ذلك من وجهة نظرك إن كان يستطيع ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورد المحبة كتب:


      أجزلت العطاء بنت عمان ..
      ولكنك لم تتطرقي أو تربطي بين المشاكل الأسرية /الزوجية وأثرها المترتب على الوظيفة ..
      وإلى أي مدى قد يصل بتلك المشاكل لتؤثر تأثيراً سلبياً سواء على الوظيفة أو حتى على الموظف
      نفسه أو على علاقته بزملائه ومرؤوسيه وعلى القرارات التي من الممكن أن يتخذها حتى في
      المعاملات مع المراجعين أو المواطنين وغيرهم ؟




      يسعد صباحك سيدي ...
      لا يوجد رابط مشترك كي استطيع من خلاله ان ابرر الانفعالات التي ستخرج من الزوج لواقع العمل نتيجة المشاكل التي تحدث معه ومع زوجته ..
      ولكن هناك اثار كثيرة قد ذكرت بعضها فسمعه الازواج تكون على المحك حين يتم نقل كل الانفعلات من المنزل للعمل
      وتظهر اثارة في التعامل بين العملاء ومرؤس العمل
      وكما اسلفت في مداخلتي سابقاً قد تتسب هذه الاثار في تراكم العمل او تأخيرة نتيجة النفسية التي يمر بها احد الازواج
      وقد يتم منحه انذار من سوء تصرف قد يكون خارج عن حدود اخلاقه
      البعض من موقف واحد قد يُضيع جهد سنه بأكملها
      كما ان الكثير يكون عاقد الجبين طوال فترة العمل نتيجة مشكلة حدثت له في المنزل بالتالي العملاء بطبيعة الحال يتذمرون ويتهربون من موظف بهذه الشاكله ويتناقولن الاخبار بأن الموظف الفلاني في المكان الفلاني اسلوب غير لائق
      بإختصار شديد السمعه والوظيفة قد تُهدر في ثانية إن كانت هذه المشاكل لا يتم كبح جماحها في المنزل
    • فراولة@ كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تحياتي العطرة لك ورد المحبة واخواني المشاركين

      انصحكم في اعتماد مبدأي بخصوص العمل

      اعتبر العمل مفرا لي من مشاكل البيت وهمومه
      والبيت ملاذ امن لي وحصني الحصين للتخلص من هموم العمل

      مافي عمل بدون مشاكل ومافي بيت يخلو من المشاكل

      فالانسان عندما يتوجه للعمل يتفاءل
      ويعمل ويجد ويقابل افرادا قد يرفعوا من طاقته الايجابية
      وينسى مشاكل بيته
      وكذلك لو حصلت له مشكلة في العمل
      بمجرد دخوله البيت ورؤية افراد اسرته ينسى ويندمج في امور البيت

      هكذا الدنيا
      لو مانسينا نحزن ونعيش حالة اكتئاب

      كذلك لو هي مشكلة تحتاج الى حل اكثر من انها مشكلة معنوية فابحث لها عن الحل
      بشكل موضوعي

      وشكرا





      بالفعل فراوية هذا هو الصحيح وكأنك أختصرت مسافات طويلة ..
      التفائل ونحن ذاهبون إلى العمل متيقنين بأن الأفضل قادم وكأن العمل رحلة تغيير ..
      تغييرما حصل في البيت والألتقاء بالأصدقاء والضحك معهم محاولين خلال تلك الساعات
      أن نكسب طاقة إيجابية تغير من نفسيتنا لنعود للبيت بنفس أخرى سعيدة متغاضين عن تلكم
      العثرات البسيطة فندخل البيت والضحكة تعلو محيانا أو الابتسامة على وجوهنا وكاننا نقول
      أنا لست من أوصد الباب هذا الصباح أنا أنسان مختلف فنبدأ بالغفران وبالتسامح وبالحب ..
      ما هي أبرز الحلول لعلاج تلك الخلافات في نظرك ؟ فراولة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • best hope كتب:

      التحدث غير التطبيق.. ف الاول به سهوله ولكن الثانية لا اقول بها صعوبة
      بل تحتاج الى جهد وعزيمة وبعض من الوقت...
      العمل على التنفيذ تدريجيا يساعد على القدرة ف التحكم بالذات
      وبذلك ما نقوله يصبح تنفيذا.....

      بطبيعة الحال نعم - ومن لم يحصل له؟ -
      لكن تصرفي هو خرجت من العمل الى اسوار المؤسسة وبين افنيتها
      كان الموقف يحتاج الى اتصالات عديدة...
      خرجت خارج اطار العمل .. ولا احبذ بذلك المزاج ان اعمل او اتعامل مع احدهم
      حتى لا تكون جودة العمل ليست عالية وبالوقت نفسه حتى لا اجرح احدهم بدون قصد
      او احدث خلافات قد تمس بالراحة النفسية في بيئة العمل لاحقا
      لذا احاول ان اواري نفسي بشيء اخر او اخرج لمكان ما لبضع دقائق
      وحين يهدأ الوضع اعود لانجز العمل المكلفة به
      ::
      مودتي




      جميل جداً وهذه حلول أراها ناجعة وفي نفس الوقت واقعية ومن الممكن تطبيقها وستأتي بنتيجة طيبة في رأيي الشخصي ليس من حق الموظف أن يأتي بمشاكله إلى العمل ولكن طبيعته كأنسان تحتم عليه أن يأتي بها فهي في فكره وفي قلبه ألا أنه من الخطأ أظهارها وبأي شكل من الأشكال فما هي نصيحتك لمن لا يستطيع أخفاء مشاعرهـ وكيف يتعامل مع الآخرين دون أن يشعرهم بأنه متضايق أو بأنه يحمل في قلبه غضباً أو ألماً حاداً ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:



      يسعد صباحك سيدي ...
      لا يوجد رابط مشترك كي استطيع من خلاله ان ابرر الانفعالات التي ستخرج من الزوج لواقع العمل نتيجة المشاكل التي تحدث معه ومع زوجته ..
      ولكن هناك اثار كثيرة قد ذكرت بعضها فسمعه الازواج تكون على المحك حين يتم نقل كل الانفعلات من المنزل للعمل
      وتظهر اثارة في التعامل بين العملاء ومرؤس العمل
      وكما اسلفت في مداخلتي سابقاً قد تتسب هذه الاثار في تراكم العمل او تأخيرة نتيجة النفسية التي يمر بها احد الازواج
      وقد يتم منحه انذار من سوء تصرف قد يكون خارج عن حدود اخلاقه
      البعض من موقف واحد قد يُضيع جهد سنه بأكملها
      كما ان الكثير يكون عاقد الجبين طوال فترة العمل نتيجة مشكلة حدثت له في المنزل بالتالي العملاء بطبيعة الحال يتذمرون ويتهربون من موظف بهذه الشاكله ويتناقولن الاخبار بأن الموظف الفلاني في المكان الفلاني اسلوب غير لائق
      بإختصار شديد السمعه والوظيفة قد تُهدر في ثانية إن كانت هذه المشاكل لا يتم كبح جماحها في المنزل




      في رأيك الشخصي هل بيئة العمل مساعدة لهذا الشخص لتخفف عنه وطأة ما حصل في البيت
      أم العكس بمعنى ضغوطات العمل تزيد من حدة ووطأة تلك المعاناة ما هو رأيك في ذلك ؟؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شكرا اخي على ردك الطيب.
      ولكن الفرد على سواء موظف أو موظفة
      تعتبر بيئة أبويه هي أساس ونقطة ازتكاز لكافة العلاقات التي سيمر به
      *واحدى هالعلاقات العلاقة الزوجية
      لا إله إلا الله
    • ورد المحبة كتب:



      في رأيك الشخصي هل بيئة العمل مساعدة لهذا الشخص لتخفف عنه وطأة ما حصل في البيت
      أم العكس بمعنى ضغوطات العمل تزيد من حدة ووطأة تلك المعاناة ما هو رأيك في ذلك ؟؟



      قد تكون كذا وقد تكون كذا يعتمد على نوع العمل والعاملين به ..
      بعض الوظائف تكون ميزتها عدم التعامل المباشر بين الموظف والعملاء بالتالي قد يساعد في ان لاتكون هناك مشاحنات بينهم
      والبعض نجدهم في فوهة البركان لذا فالعصبية قد تكون واضحه وضوح الشمس في كبد السماء
      هناك من الزملاء في العمل او المراجعين من يخلقون جو من اللاطفة فيما بينهم
      بالتالي نجد الموظف ينسى كل ماحدث في المنزل وقد يبادر هو بالاتصال للزوجة او الزوج للمصالحه حتى وان كان لم يكن هو المخطئ
      والعكس فهناك من الزملاء والمعملاء نجدهم غير حرصين على احترام النفس البشرية الاخرى
      فنجد التأفف والتضجر من تأخير المعامله او من عدم وجود الموظف في مكانه
      وبهذا تزداد الامور تفاقم سواء في محيط العمل او المنزل
      لان الزوج او الزوجة سيلوم كل منهم الاخر على تعكر مزاجه وعلى سوء عمله لهذا اليوم
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • نادية الحسني كتب:

      شكرا اخي على ردك الطيب.
      ولكن الفرد على سواء موظف أو موظفة
      تعتبر بيئة أبويه هي أساس ونقطة ازتكاز لكافة العلاقات التي سيمر به
      *واحدى هالعلاقات العلاقة الزوجية


      الشكر لك ولحضورك الآلق سيدتي ..
      عميق ودي
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:



      قد تكون كذا وقد تكون كذا يعتمد على نوع العمل والعاملين به ..
      بعض الوظائف تكون ميزتها عدم التعامل المباشر بين الموظف والعملاء بالتالي قد يساعد في ان لاتكون هناك مشاحنات بينهم
      والبعض نجدهم في فوهة البركان لذا فالعصبية قد تكون واضحه وضوح الشمس في كبد السماء
      هناك من الزملاء في العمل او المراجعين من يخلقون جو من اللاطفة فيما بينهم
      بالتالي نجد الموظف ينسى كل ماحدث في المنزل وقد يبادر هو بالاتصال للزوجة او الزوج للمصالحه حتى وان كان لم يكن هو المخطئ
      والعكس فهناك من الزملاء والمعملاء نجدهم غير حرصين على احترام النفس البشرية الاخرى
      فنجد التأفف والتضجر من تأخير المعامله او من عدم وجود الموظف في مكانه
      وبهذا تزداد الامور تفاقم سواء في محيط العمل او المنزل
      لان الزوج او الزوجة سيلوم كل منهم الاخر على تعكر مزاجه وعلى سوء عمله لهذا اليوم



      كلام جميل
      ومداخلة ثرية .. كفيت ِ ووفيت ِ
      بنت عمان ..
      كعادتك دوماً تكسبين الموضوع
      زخماً من المعلومات المفيدة والمشاركات الرائعة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورد المحبة كتب:


      جميل جداً وهذه حلول أراها ناجعة وفي نفس الوقت واقعية ومن الممكن تطبيقها وستأتي بنتيجة طيبة في رأيي الشخصي ليس من حق الموظف أن يأتي بمشاكله إلى العمل ولكن طبيعته كأنسان تحتم عليه أن يأتي بها فهي في فكره وفي قلبه ألا أنه من الخطأ أظهارها وبأي شكل من الأشكال فما هي نصيحتك لمن لا يستطيع أخفاء مشاعرهـ وكيف يتعامل مع الآخرين دون أن يشعرهم بأنه متضايق أو بأنه يحمل في قلبه غضباً أو ألماً حاداً ؟


      من الصعوبة ان نكون مثاليين بحجب التأثيرات الجانبية لكن من الممكن ان يكون وقعها اقل
      او نقلصها بقدر الامكان..... محاولة التركيز على العمل او اشغال النفس بأشياء اخرى
      لا تمت لموضوع الخلاف بصلة... محاولة تغير المكان او الهيئة او ممارسة عمل مختلف نوعا ما
      ولنتذكر ان من حولنا ليس مذنبا لما نمر به .. لذا لا داعي الى ان نوسع الدائرة لنضعه بالداخل
      لان الامر لن يقتصر على تلك الدقيقة او الساعة او اليوم بل ربما يمتد الى نهاية العمر
      نحاول قدر المستطاع ان لا نعامل الناس بمزاجية وان نعاملهم مثلما نرغب ان تتم معاملتنا من قبلهم
      وافضل طريقة هي محاولة الابتعاد واخذ ساعة استجمام بتلك الفترة...
      وبالختام المشكلة تلك ليست النهاية
      ونحاول ان لا نصدر قول او فعل يشوه به اخلاقنا ويكون وصمة سيئة
      نجتهد ونثابر من اجل الافضل وعلينا ان لا ندمره بساعه غضب
      ف البناء نفسه طووويل جدا لكن الهدم قصير
      :::
      مودتي
    • ورد المحبة كتب:

      ما ذكرته عزيزي هنا صحيح بدون شك وكلام ليس عليه غبار ولكن ألا ترى بأن ليس الجميع بنفس المستويات من الفكر والثقافة والعلم
      وبأن المساعدة من خلال الأخصائيين الأجتماعيين لها دور كبير في حال أنه بالفعل تواجد أخصائيون أجتماعيون أو على الأقل دعنا نقول
      تدخل بعض من المقربين ذوي الخبرة والحكمة فالخبرة لها دورها كذلك في تخطي الكثير من الصعاب وكذلك أخي ألا ترى بأن المشاكل مهما
      حاولت أنك تبعدها عن عملك ووظيفتك إلا أنك كأنسان بشري مفعم بالعواطف لا بد وأن تترك تأثير سلبي ولو بسيط مما يجعلك تحمل ثقلاً
      كبيراً في نفسك علاوة على الوظيفة وضغوطاتها التي هي تزيد من حدة المشكلة ولا تخففها إلا بالنذر اليسير كون خروجك من المنزل وألتقائك
      بزملائك والحديث معهم والضحك يخفف كثيراً من وطأة تلك المشكلة التي عانيت منها في البيت ألا ترى ذلك ؟؟


      أخي تواجد اخصائيون هذه موجوده ..
      الطبيب النفسي يعتبر مرشد في نصحك وتوجيهك لكن الناس يعتقدون الاإخصائي الذي يجب تخبره عن مشاكلك او طبيب نفسي الأغلب يقولو نحن لسنا مجانين ..يعنى الذي يمتلك خبره في علم النفس وظيفته مثلا يستمع مشاكل الناس وينصحهم ويوجد لديهم حلول لتخطي صعوباتهم ..لكن اعتقد هذا الامر يكون في الغرب وبنسبات عاليه ..لكن العرب وبأنه يشتكي لإخصائي اغلبيه لايرضون ذلك...انت الان تقول لو يوجد اخصائيون موجوده هذه المهنه..اولا الطبيب النفسي ليس فقط للذين يعانون من مرض نفسي..بل ايضا يوجهه نصح وإرشاد لكن القضيه في ثقافة الناس ..الناس لو كان عملولهم ناس متخصصين لتوجيه والنصح راح يترسخ في ذهنهم هذه الوظيفه حالها حال الطبيب النفسي...واكثر نسب عندهم ثقافه يستشير إخصائي هم الغرب إنما العرب يعتبروها شيء من العيب الإفصاح المشاكل لإخصائي ....اعتقد مسألة اخصائيون ماراح تضبط ..
      بنسبه لنقطه الثانيه..اكيد ضغوطات تترك اثر بنفس الإنسان ومن اجل تخفيفها فيه طرق كثيره
      مثلا البعض خروجه مع الاصدقاء والضحك معهم مثل ماذكرت
      والبعض يخرج يتمشى بمفرده سواء على البحر او اي مكان لكن يكون بمفرده
      البعض يستخدم مواقع تواصل إجتماعي بأنه مثلا يتواصل مع اشخاص وقد يشعر براحه مع شخص يبدأ يشتكي لشخص وبتالي الشخص الثاني ينصحه او يخفف عنه البعض يراها وسيله جدا فعاله لتخفيف ضغوطات لان يجد يتحدث مع شخص بكل حريه من خلف شاشه بكتابه يقول كل حاجه بينما هو لو كان مع اصدقائه لكان يخجل يشتكي لهم وتكون هناك خطوط حمراء بينه وبينهم لكن خلف شاشه وشخص مايعرفه معرفه شخصيه يجد الأريحيه في البوح معاه..بنسبه لاخر وسيله اجدها شخصيا وسيله جدا ممتازه عن طريق مواضيع في انترنت
      لما تقرأها تشعر هضغوططات تقل تأثيرها بداخلك مثل مواضيع كيف تكون سعيد ...كيف اواجهه الصعوبات كيف انمي ذاتي ..كيف ارتقي بذاتي ..كيف اجعل من نفسي شخصيه قويه رغم ضغوطات...إلخ
      هذه الطريقه ماتحتاج لا إخصائي ولا إنك تتكلم مع ناس مجهولين ماتدري اصلهم من فصلهم...ولاتحتاج تكلم اصدقائك بضغوطاتك إذا كنت تشعر صعوبه تبوح لهم..طريقه تعالج نفسك بنفسك
      لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول[SIGPIC][/SIGPIC]
    • best hope كتب:

      من الصعوبة ان نكون مثاليين بحجب التأثيرات الجانبية لكن من الممكن ان يكون وقعها اقل
      او نقلصها بقدر الامكان..... محاولة التركيز على العمل او اشغال النفس بأشياء اخرى
      لا تمت لموضوع الخلاف بصلة... محاولة تغير المكان او الهيئة او ممارسة عمل مختلف نوعا ما
      ولنتذكر ان من حولنا ليس مذنبا لما نمر به .. لذا لا داعي الى ان نوسع الدائرة لنضعه بالداخل
      لان الامر لن يقتصر على تلك الدقيقة او الساعة او اليوم بل ربما يمتد الى نهاية العمر
      نحاول قدر المستطاع ان لا نعامل الناس بمزاجية وان نعاملهم مثلما نرغب ان تتم معاملتنا من قبلهم
      وافضل طريقة هي محاولة الابتعاد واخذ ساعة استجمام بتلك الفترة...
      وبالختام المشكلة تلك ليست النهاية
      ونحاول ان لا نصدر قول او فعل يشوه به اخلاقنا ويكون وصمة سيئة
      نجتهد ونثابر من اجل الافضل وعلينا ان لا ندمره بساعه غضب
      ف البناء نفسه طووويل جدا لكن الهدم قصير
      :::
      مودتي



      رد رائع ومتقن ويشمل مدار الحديث بشكل مفصل ودقيق ..
      نعم يجب أن لا تتسع الدائرة لندخل من ليس لهم شأن بذلك
      إلا في أضيق الأحوال ونسأل الله السلامة حينذاك ..
      أجدت ووفيت أيتها الأخت الطيبة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صدى الأحساس كتب:



      أخي تواجد اخصائيون هذه موجوده ..
      الطبيب النفسي يعتبر مرشد في نصحك وتوجيهك لكن الناس يعتقدون الاإخصائي الذي يجب تخبره عن مشاكلك او طبيب نفسي الأغلب يقولو نحن لسنا مجانين ..يعنى الذي يمتلك خبره في علم النفس وظيفته مثلا يستمع مشاكل الناس وينصحهم ويوجد لديهم حلول لتخطي صعوباتهم ..لكن اعتقد هذا الامر يكون في الغرب وبنسبات عاليه ..لكن العرب وبأنه يشتكي لإخصائي اغلبيه لايرضون ذلك...انت الان تقول لو يوجد اخصائيون موجوده هذه المهنه..اولا الطبيب النفسي ليس فقط للذين يعانون من مرض نفسي..بل ايضا يوجهه نصح وإرشاد لكن القضيه في ثقافة الناس ..الناس لو كان عملولهم ناس متخصصين لتوجيه والنصح راح يترسخ في ذهنهم هذه الوظيفه حالها حال الطبيب النفسي...واكثر نسب عندهم ثقافه يستشير إخصائي هم الغرب إنما العرب يعتبروها شيء من العيب الإفصاح المشاكل لإخصائي ....اعتقد مسألة اخصائيون ماراح تضبط ..
      بنسبه لنقطه الثانيه..اكيد ضغوطات تترك اثر بنفس الإنسان ومن اجل تخفيفها فيه طرق كثيره
      مثلا البعض خروجه مع الاصدقاء والضحك معهم مثل ماذكرت
      والبعض يخرج يتمشى بمفرده سواء على البحر او اي مكان لكن يكون بمفرده
      البعض يستخدم مواقع تواصل إجتماعي بأنه مثلا يتواصل مع اشخاص وقد يشعر براحه مع شخص يبدأ يشتكي لشخص وبتالي الشخص الثاني ينصحه او يخفف عنه البعض يراها وسيله جدا فعاله لتخفيف ضغوطات لان يجد يتحدث مع شخص بكل حريه من خلف شاشه بكتابه يقول كل حاجه بينما هو لو كان مع اصدقائه لكان يخجل يشتكي لهم وتكون هناك خطوط حمراء بينه وبينهم لكن خلف شاشه وشخص مايعرفه معرفه شخصيه يجد الأريحيه في البوح معاه..بنسبه لاخر وسيله اجدها شخصيا وسيله جدا ممتازه عن طريق مواضيع في انترنت
      لما تقرأها تشعر هضغوططات تقل تأثيرها بداخلك مثل مواضيع كيف تكون سعيد ...كيف اواجهه الصعوبات كيف انمي ذاتي ..كيف ارتقي بذاتي ..كيف اجعل من نفسي شخصيه قويه رغم ضغوطات...إلخ
      هذه الطريقه ماتحتاج لا إخصائي ولا إنك تتكلم مع ناس مجهولين ماتدري اصلهم من فصلهم...ولاتحتاج تكلم اصدقائك بضغوطاتك إذا كنت تشعر صعوبه تبوح لهم..طريقه تعالج نفسك بنفسك


      صدى الأحساس
      دائماً ما تبهرني بردك الوافي والشامل وكانك لا تريد أن تترك شيئ
      وهذا أعتبرهـ أخلاص في الرد ولا يجيدهـ الكثيرون ولربما كان الأخرون
      يفضلون من الكلام ما قل ودل ولكن في بعض من الأحاديث نحتاج لأن
      نتبحر فيها ونخوض في غمارها لنكتشف ما خفي علينا حقيقة أشكرك
      من أعماق قلبي أيها المتالق الفطن .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورد المحبة كتب:


      لدي أقتراح أيضاً أن وافقتني عليه وهو لماذا لا تقوم الجهات المعنية
      بعمل برامج لموظفيها كأن نقول دورات خاصة بأمثال هذه المشاكل
      وهو كيف أن يستطيع الموظف أن يوفق بين العمل والمنزل وكيف
      يستطيع أن يخرج الشحنات السلبية التي أكتسبها من مشاكل البيت
      عندما يخرج للعمل !
      هل تعتقد بأن الوزارات والهيئات والمؤسسات الخاصة مقصرة كثير
      في حق الموظفين بمعنى أنها تكسبهم دورات في نطاق العمل حتى
      تستفيد منهم ولكنها تغفل عن أكسابهم دورات معرفية أخرى من
      شأنها الموازنة كذلك بين ضغوطات العمل وبين ضغوطات المنزل ؟؟




      بالتأكيد فإقتراحك هو دليل إعتراف هذه المؤسسات بإنسانية الإنسان وانه معرض لكل رياح التغير والتغيير ولا يمكن أن يستمر على عطاء واحد ..

      وهذا بداية الطريق لسن قانون لمثل هذه الحالات ولو مبدئيا للمهن الخطيرة التي تفضلت وذكرتها كالسائق والدكتور وكل العاملين في المهن المعرضة

      للمخاطر كالعاملين في البناء والبنايات الشاهقه والورش الصناعية وفي أقسام التخطيط والأحصاء التي تتطلب التركيز والحضور الذهني ..

      بالإضافة الى الخدمات الأخرى التي يتطلب أن توفرها هذه المؤسسات ..

      ولكن اليوم وقبل الوصول الى هذه الأحلام نتمنى أن يكون على كراسي هذه المؤسسات أشخاص يستطيعوا أن يخططوا لسير العمل الأساسي

      قبل الخدمات للموظفين ففاقد الشي لا يعطيه .. ولكن يبقى الأمل سر الوجود ..

      كل التحايا أخي الكريم .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • أحسنت سيدي /

      ربنا جل وعلى رتب لكل شيء منهاجه السوي الذي ينبغي أن يسير عليه ليكون على الصراط المستقيم
      فجعل الزوجة سكنا وراحة للزوج حيث يقول جل وعلى في محكم تنزيله :
      ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات
      لقوم يتفكرون) .

      فالأسرة عبارة عن منظومة متكامله من الركائز والأعمده يشكل الجنس البشري العنصر الأهم في بنيتها
      حيث يشكل الرجل عامل القوامه بما سخر له من مقومات كالمقدرة الجسدية على القيام بشتى الأعمال التي
      تكفل حصوله على الأجر المادي الذي يضمن للأسرة حصولها على مقومات الحياة المادية وكذلك بما فضل به
      من ميزات أخرى تجعله أكثر تهيئا لرحلة الجهاد الدنوية خارج محيط الأسرة .
      كما تشكل المرأة الدعامة الأساسية لخلق بيئة أسرية مستقره بحكم ما وهبت وما فضلت به من ميزات عاطفية
      تؤهلها لتكون مدبرة وراعية لشؤون المنزل والأسره وسكنا وراحة لزوجها .
      هذه المعادلة الربانية التي تتشكل من عنصرين متكاملين متفاعلين ينتج عنها مركب أسري مثالي تشكل فيه
      الزوجه العنصر النشط المحفز الأكثر فعالية .

      دخول المرأة للعالم الخارجي الوظيفي يعني أنها بحاجة لمجهود بدني وعاطفي جبار لتصل لنفس المستوى
      من الإداء المثالي على الصعيدين المنزلي والوظيفي الخارجي وهذا تحد قاس جدا لابد أن يأتي النجاح في
      جانب منه على حساب النجاح في جانب آخر وهنا تكون المسؤولية جسيمة ومتساوية على كلا الطرفين .

      وكان الله في عون الجميع
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • وعليكم السلام ورحمة الله
      مناقشات راقية لموضوع راقي
      مثل ما هو معلوم .. دائما ما تتربع المشاكل الزوجية زاوية أساسية في كل حياة زوجية.
      فهي ملح الحياة ولا تحلو الحياة إلا بها، فتنشى هذه المشكلات ﻷسباب عديدة ومختلفة.
      فتظهر نتيجة هذه المشكلات في ملامح الزوجين في أي محفل من المحافل التي يتواجدوا فيها ومن ضمنها بيئة العمل.
      البعض نجد أذهانهم متشتته وعقولهم عاجزة عن التفكير في العمل
      والبعض الأخر من يحاول إخفاء ما يبدو على ملامحه وما يشغل تفكيره خشية أت يلفت الإنتباه لمن معه.
      فمن الطبيعي في حالة عدم مقدرة الموظف من إحالة مشاكله الزوجية بعيدا عن بيئة العمل فليس بمقدوره أن يؤدي واجبه في أكمل وجه.
      هنا يجب أن تكون المشكلات الزوجية محصورة بين جدران البيت الزوجي
      فليس من الجميل أن يلاحظ الموظفين والمراجعين أنعكاس ما يحدث من مشكلات زوجية في ملامح هذا الموظف وفي أداءه الوظيفي.
      فالتفكير وتضخيم مشكلاته داخل بيئة العمل سينعكس سلبا في الأداء وسوف لن يؤدي عمله في أكمل وجه.
      إلى جانب سيزيد الأمر سوءا إذا كان المسؤل عن العمل غير متفهم لحالة
      هذا الموظف مما قد يؤدي إلى إحالته لجلسه تأديبيه ولربما أحيانا فصله من العمل وهذا بعد ما يتم الملاحظه على أدائه السلبي وعصبيته وغضبه ﻷتفه الأمور إلى جانب تشتيته الذهني.
      فلكل وظيفة مسؤليات ومتطلبات فما ذنب الموظفين والمراجعين بمشاكل هذان الزوجين.
      فالعمل أمانة لا يجب أن يخلط ما يدور في البيت في بيئة العمل.
      شاكرة لك أخي الكريم على موضوعك الأكثر من رائع
    • wite كتب:

      بالتأكيد فإقتراحك هو دليل إعتراف هذه المؤسسات بإنسانية الإنسان وانه معرض لكل رياح التغير والتغيير ولا يمكن أن يستمر على عطاء واحد ..

      وهذا بداية الطريق لسن قانون لمثل هذه الحالات ولو مبدئيا للمهن الخطيرة التي تفضلت وذكرتها كالسائق والدكتور وكل العاملين في المهن المعرضة

      للمخاطر كالعاملين في البناء والبنايات الشاهقه والورش الصناعية وفي أقسام التخطيط والأحصاء التي تتطلب التركيز والحضور الذهني ..

      بالإضافة الى الخدمات الأخرى التي يتطلب أن توفرها هذه المؤسسات ..

      ولكن اليوم وقبل الوصول الى هذه الأحلام نتمنى أن يكون على كراسي هذه المؤسسات أشخاص يستطيعوا أن يخططوا لسير العمل الأساسي

      قبل الخدمات للموظفين ففاقد الشي لا يعطيه .. ولكن يبقى الأمل سر الوجود ..

      كل التحايا أخي الكريم .



      كلامك صحيح نتمنى أن يكون على كراسي هذه المؤسسات أشخاص يستطيعوا أن يخططوا لسير العمل الأساسي
      ولله الحمد أغلب من هم في الكراسي اليوم شباب مطلعين ومثقفين ولديهم ألمام كبير بما يجرى على الساحة الخارجية ..
      فقط المطلوب هو ترجمتها على أرض الواقع أن تترجم هذه الأفكار بدئاً بما تقتضيه مصلحة المواطن والوطن على حد سواء
      بحيث يكون لا ضرر ولا ضرار ..
      الله يعطيك العافية أخي الكريم ما أروع نقاشك هنا وما أجمل أفكارك عزيزي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • هادئ كتب:

      أحسنت سيدي /

      ربنا جل وعلى رتب لكل شيء منهاجه السوي الذي ينبغي أن يسير عليه ليكون على الصراط المستقيم
      فجعل الزوجة سكنا وراحة للزوج حيث يقول جل وعلى في محكم تنزيله :
      ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات
      لقوم يتفكرون) .

      فالأسرة عبارة عن منظومة متكامله من الركائز والأعمده يشكل الجنس البشري العنصر الأهم في بنيتها
      حيث يشكل الرجل عامل القوامه بما سخر له من مقومات كالمقدرة الجسدية على القيام بشتى الأعمال التي
      تكفل حصوله على الأجر المادي الذي يضمن للأسرة حصولها على مقومات الحياة المادية وكذلك بما فضل به
      من ميزات أخرى تجعله أكثر تهيئا لرحلة الجهاد الدنوية خارج محيط الأسرة .
      كما تشكل المرأة الدعامة الأساسية لخلق بيئة أسرية مستقره بحكم ما وهبت وما فضلت به من ميزات عاطفية
      تؤهلها لتكون مدبرة وراعية لشؤون المنزل والأسره وسكنا وراحة لزوجها .
      هذه المعادلة الربانية التي تتشكل من عنصرين متكاملين متفاعلين ينتج عنها مركب أسري مثالي تشكل فيه
      الزوجه العنصر النشط المحفز الأكثر فعالية .

      دخول المرأة للعالم الخارجي الوظيفي يعني أنها بحاجة لمجهود بدني وعاطفي جبار لتصل لنفس المستوى
      من الإداء المثالي على الصعيدين المنزلي والوظيفي الخارجي وهذا تحد قاس جدا لابد أن يأتي النجاح في
      جانب منه على حساب النجاح في جانب آخر وهنا تكون المسؤولية جسيمة ومتساوية على كلا الطرفين .

      وكان الله في عون الجميع


      بارك الله فيك أخي الكريم هادئ ولو خصصنا الكلام عن العنصر الرجالي عندما يواجه مشكلة عاطفية تشغل باله وتأخذ تفكيرهـ وهو قد يكون مُدرس أو مدير في جهة أليس من الخطورة بمكان ما أن يترجم ذلك الغضب إلى شي أخر يؤثر على مجرى العمل أو على مستقبل أناس ليس لهم ذنب سوى أنه قدِم من البيت مُغضب
      فكيف يفصل بين مشكلة المنزل ومسؤولية العمل أتمنى أن تتطرق إلى هذه النقطة بالذات وأنا بالطبع أوافقك فيما ذهبت إليه بأن العمل الحقيقي والمكان الحقيقي للمرأة لتجاهد فيه وتنال رضا ربها وطاعة زوجها هي بيئة المنزل .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لحظة عمر كتب:

      موضوع جميل جدا كل لي معنا انكتب ماشآء الله ماقصرتوا


      ممنون لحضورك سيدتي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شموخ سمائلية كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله
      مناقشات راقية لموضوع راقي
      مثل ما هو معلوم .. دائما ما تتربع المشاكل الزوجية زاوية أساسية في كل حياة زوجية.
      فهي ملح الحياة ولا تحلو الحياة إلا بها، فتنشى هذه المشكلات ﻷسباب عديدة ومختلفة.
      فتظهر نتيجة هذه المشكلات في ملامح الزوجين في أي محفل من المحافل التي يتواجدوا فيها ومن ضمنها بيئة العمل.
      البعض نجد أذهانهم متشتته وعقولهم عاجزة عن التفكير في العمل
      والبعض الأخر من يحاول إخفاء ما يبدو على ملامحه وما يشغل تفكيره خشية أت يلفت الإنتباه لمن معه.
      فمن الطبيعي في حالة عدم مقدرة الموظف من إحالة مشاكله الزوجية بعيدا عن بيئة العمل فليس بمقدوره أن يؤدي واجبه في أكمل وجه.
      هنا يجب أن تكون المشكلات الزوجية محصورة بين جدران البيت الزوجي
      فليس من الجميل أن يلاحظ الموظفين والمراجعين أنعكاس ما يحدث من مشكلات زوجية في ملامح هذا الموظف وفي أداءه الوظيفي.
      فالتفكير وتضخيم مشكلاته داخل بيئة العمل سينعكس سلبا في الأداء وسوف لن يؤدي عمله في أكمل وجه.
      إلى جانب سيزيد الأمر سوءا إذا كان المسؤل عن العمل غير متفهم لحالة
      هذا الموظف مما قد يؤدي إلى إحالته لجلسه تأديبيه ولربما أحيانا فصله من العمل وهذا بعد ما يتم الملاحظه على أدائه السلبي وعصبيته وغضبه ﻷتفه الأمور إلى جانب تشتيته الذهني.
      فلكل وظيفة مسؤليات ومتطلبات فما ذنب الموظفين والمراجعين بمشاكل هذان الزوجين.
      فالعمل أمانة لا يجب أن يخلط ما يدور في البيت في بيئة العمل.
      شاكرة لك أخي الكريم على موضوعك الأكثر من رائع




      بارك الله فيك أختي العزيزة وما شاء الله عليك وضعت النقاط على الحروف ..
      إلا أنك لم تتطرقي إلى كيفية مجانبة تلك الضغوطات في بيئة العمل بمعنى أن الشعور
      العاطفي يسيطر على الموظف وهو قادم إلى العمل كون أن تزاحم تلك الأفكار وقوة
      تلك الألأم التي يجدها في قلبه ونفسه نتيجة تأثرهـ لموقف عصيب من زوجته /زوجها
      تكاد تكون هي المهيمنة فكيف يستطيع الموازنة بين متطلبات الوظيفة وبين الشعور الذي
      يسرى بداخله هل يطلب أجازة لمدة يوم أو يومين أو في رأيك أنه من الأفضل أن يأتي
      إلى العمل ليغير البيئة كون أن الخروج من بيئة البيت أوتخفف قليلاً من وطأة تلك المشكلة
      فهو يلتقي بزملائه يضحك معهم يشرب الشاي يطالع الجريدة يدخل في الأنترنت يهاتف
      الأخرين كلها أمور تخفف قليلاً من المشكلة بخلاف الموظف الذي لديه ضغوطات عملية
      بحيث لا يستطيع أن يحك شعر رأسه فهذا في مشكلة كبيرة ذات جانبين أحداها أشدُ من
      الأخرى هذا هو الجانب المهم في هذه القضية كيف وماذا يعمل ؟؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صباح الورد موضوع يستحق الطرح والمشاركة فيه الكلام كثير ولكن اختصر ردي ب أن الإنسان يحاول أن يكون متوازن قدر الإمكان إذا مادخل البيت ينسى العمل خارج البيت وإذا ماذهب للعمل يترك البيت خارج العمل ،قد يكون من الصعب الفصل بينهم من جهتي استطيع فصل العمل عن المنزل ولكني لا أستطيع فصل المنزل عن العمل ولكن لايعني ذلك أن أقصر فعملي بالعكس أنجزه على أكمل وجه ولذلك أذهب البيت وأنا بالي مرتاح لأني أنجزت إلي علي وإن حدثت لنا مواقف لاتنسى ولكن برفقة الأهل ننسى مشاكل العمل وضغوطه بس البيت فالبال ولي يحدث بالبيت لا أنكر يؤثر على نفسياتنا ويرافقنا فالعمل ولكن نحاول التغلب عليه فكثرة العمل تشغلنا عنه قليلا $
    • الأمالي كتب:

      صباح الورد موضوع يستحق الطرح والمشاركة فيه الكلام كثير ولكن اختصر ردي ب أن الإنسان يحاول أن يكون متوازن قدر الإمكان إذا مادخل البيت ينسى العمل خارج البيت وإذا ماذهب للعمل يترك البيت خارج العمل ،قد يكون من الصعب الفصل بينهم من جهتي استطيع فصل العمل عن المنزل ولكني لا أستطيع فصل المنزل عن العمل ولكن لايعني ذلك أن أقصر فعملي بالعكس أنجزه على أكمل وجه ولذلك أذهب البيت وأنا بالي مرتاح لأني أنجزت إلي علي وإن حدثت لنا مواقف لاتنسى ولكن برفقة الأهل ننسى مشاكل العمل وضغوطه بس البيت فالبال ولي يحدث بالبيت لا أنكر يؤثر على نفسياتنا ويرافقنا فالعمل ولكن نحاول التغلب عليه فكثرة العمل تشغلنا عنه قليلا $


      نعم هو عين الصواب أن نكون متزنين ولكن ألا توافقينني الرأي بأن القدرات تختلف من شخص إلى أخر وما تستطيعه أنت قد لا يستطيعه غيرك من الناس فهي عبارة عن نفسيات تكون ضعيفة عند البعض وقوية عند البعض الآخر ولا بد من أن تكون هناك تقنية تواصل بين الطرفين بمعنى أن يحاول الأضعف شأناً الحصول على خبرة من له مجال في هذا الأمر فلعله يستفيد منه بأشياء قد تعينه على مواجهة تلك الأزمة العاطفية التي سلبت لب فكرهـ وفي نفس الوقت يحاول أن يثبت جدارته في محيط العمل وأن لا يترك مجالاً للشك أمام الأخرين بأن فلان ضعيف لمجرد أن مزاجه اليوم متعكر ويدع ما يحصل من مشاكل أسرية تؤثر على عمله فهو غير قادر على أن يعود النفس على رباطة الجأش وأن ينسى أو أن يُنسي نفسه بعضاً مما حصل على الأقل في محيط عمله إذا ً لا بد هناك من أقتراح لتلك النوعية من الناس التي تحتاج للوقوف معها في تلك المعضلة ليتعلم كيف يقي نفسه من الأحراجات مستقبلاً فالعين تتكلم وتفضح في كثير من المواقف
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورد المحبة كتب:

      نعم هو عين الصواب أن نكون متزنين ولكن ألا توافقينني الرأي بأن القدرات تختلف من شخص إلى أخر وما تستطيعه أنت قد لا يستطيعه غيرك من الناس فهي عبارة عن نفسيات تكون ضعيفة عند البعض وقوية عند البعض الآخر ولا بد من أن تكون هناك تقنية تواصل بين الطرفين بمعنى أن يحاول الأضعف شأناً الحصول على خبرة من له مجال في هذا الأمر فلعله يستفيد منه بأشياء قد تعينه على مواجهة تلك الأزمة العاطفية التي سلبت لب فكرهـ وفي نفس الوقت يحاول أن يثبت جدارته في محيط العمل وأن لا يترك مجالاً للشك أمام الأخرين بأن فلان ضعيف لمجرد أن مزاجه اليوم متعكر ويدع ما يحصل من مشاكل أسرية تؤثر على عمله فهو غير قادر على أن يعود النفس على رباطة الجأش وأن ينسى أو أن يُنسي نفسه بعضاً مما حصل على الأقل في محيط عمله إذا ً لا بد هناك من أقتراح لتلك النوعية من الناس التي تحتاج للوقوف معها في تلك المعضلة ليتعلم كيف يقي نفسه من الأحراجات مستقبلاً فالعين تتكلم وتفضح في كثير من المواقف

      أكيد أوافقك الرأي القدرات تختلف من شخص لآخر
    • اللهم أجعلها أمطار خير و بركه وعم بنفعها البلاد و العباد

      لكل شي موازنه معينه

      هناك فصل لا يجب ربط ما يحصل في البيت بشون العمل و العكس أيضا

      أبدي يومك بكل جديه بكل حيويه وضع لكل شي حد م يحدث في العمل لا يجب مزجه بشئون البيت

      الحياه الاجتماعيه و العمليه لا تخلو من المشاكل فقط علينا التريث في الامور وعدم ربطها ببعضها البعض


      والحذر كل الحذر من جلب الظغوطات النفسيه اليك فقط أمتهن أسلوب الاحتراف في تعامل لشتا المجالات


      شوقرن لك ترس جونيه ع هذا الموضوع الغاوي
    • الغاضب بصمت كتب:

      اللهم أجعلها أمطار خير و بركه وعم بنفعها البلاد و العباد

      لكل شي موازنه معينه

      هناك فصل لا يجب ربط ما يحصل في البيت بشون العمل و العكس أيضا

      أبدي يومك بكل جديه بكل حيويه وضع لكل شي حد م يحدث في العمل لا يجب مزجه بشئون البيت

      الحياه الاجتماعيه و العمليه لا تخلو من المشاكل فقط علينا التريث في الامور وعدم ربطها ببعضها البعض


      والحذر كل الحذر من جلب الظغوطات النفسيه اليك فقط أمتهن أسلوب الاحتراف في تعامل لشتا المجالات


      شوقرن لك ترس جونيه ع هذا الموضوع الغاوي



      نسأل الله من تعالت قدرته أن يجلعها أمطار خير وبركة وأن يعم بنفعها البلاد والعباد ..
      في الحقيقة بلا شك بأن ما ذكرته هو صحيح بدون أعتراض فقط يبقى بأن النفسيات
      تختلف من أنسان لأخر ولذلك يجب أن يكون هناك علاج لا أقول قطعي ولكن مخفف لتلك
      الحدة من التوتر ومن الغضب والحزن والشريعة الغراء علمتنا الكثير فالنبي صلى الله عليه
      وسلم علمنا بأن القائم إن كان غضبان عليه أن يجلس والجالس عليه أن يضطجع أيضاً البسملة
      والتعوذ من الشيطان الرجيم وكذلك الذكر وقراءة القرآن هي من السبل الناجعة لعلاج حالات
      كثيرة ولا يخفى عليك بأن من ضمن الحلول تغيير المكان كالسفر لمدة يوم أو يومين أو أخذ
      أجازة أستراحة أيضاً عدم التفكير الكثير في المشكلة ولكن محاولة تجاوزها يجب أن لا نركز
      عليها بعمق ولكن نحاول أن نشتت فكرن لأبعاد أخرى في بعض الأحيان يتطلب تدخل صديق
      أو أخ أو قريب بالأضافة إلى الأنشغال ببعض الامور التي تنسينا ما قد حصل ولو لبرهة من
      الزمان إذا ومن خلال ذلك كله يجب علينا أن نلتمس بعضاً من الحلول التي من شأنها أن تحد
      من المشكلة على الاقل عدم التفكير المطول بها لأنها قد تجرنا إلى الوسوسة والضيق والكدر
      فعلينا بالأدعية وطلب الدعاء وصلاة الحاجة وأن نلتمس الخير في كل ما يحصل في حياتنا
      طالما هو من الله فالخير كل الخير في ما يقضيه ربنا سبحانه وتعالى وكذلك يجب علينا أن
      نعلم بأن الناس يختلفوا في كل شي فمنهم من يستطيع أن يكبح جماح نفسه ويوقفها ومنهم
      من تلعب به النفس والشيطان والوساوس وهذا يحتاج إلى وقفة صديق ومعين والمعين هو
      الله نسأل الله السلامة لنا ولجميع خلق الله .
      شوقرن لك على الجونية مالت الشوقرن وصلت
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)