المصلحة أولا فوق كل اعتبار ،، !

    • المصلحة أولا فوق كل اعتبار ،، !

      كل الحياة من حولنا تدور ،، وفي الحياة رغم الدوران بنا وبهم ،، نجد أن البشر يضعون فقط ( المصلحة أولا ) ،، !
      عندما تنتهي مصالحهم ، ونفقد القيمة ، تموت العلاقة ،، أو تصبح ثقلا ،،
      رأيت أحدهم يضع العنب في فم ذلك الغني الذي لايؤدي دورا ، ولايشارك في مناسبة ،، فقط لأنه غني يملك الملايين ،،
      وربما هناك حكايات كثيرة من لغة ( المصلحة أولا ) فوق كل اعتبار ،،
      المصلحة فوق كل اعتبار كيف نتعامل معه كقانون حياة ؟؟
      وكيف نصنع لأنفسنا مايغني عن الفقدان ؟
      ومايضع لنا الوزن الحقيقي ، مع معرفة حقيقة البشر ،،
      والتفريق بين الأرواح النقية ،، والمريضة ،؟

      ،
    • المتذوق كتب:

      كل الحياة من حولنا تدور ،، وفي الحياة رغم الدوران بنا وبهم ،، نجد أن البشر يضعون فقط ( المصلحة أولا ) ،، !
      عندما تنتهي مصالحهم ، ونفقد القيمة ، تموت العلاقة ،، أو تصبح ثقلا ،،
      رأيت أحدهم يضع العنب في فم ذلك الغني الذي لايؤدي دورا ، ولايشارك في مناسبة ،، فقط لأنه غني يملك الملايين ،،
      وربما هناك حكايات كثيرة من لغة ( المصلحة أولا ) فوق كل اعتبار ،،
      المصلحة فوق كل اعتبار كيف نتعامل معه كقانون حياة ؟؟
      وكيف نصنع لأنفسنا مايغني عن الفقدان ؟
      ومايضع لنا الوزن الحقيقي ، مع معرفة حقيقة البشر ،،
      والتفريق بين الأرواح النقية ،، والمريضة ،؟

      ،




      [FONT=&amp]في الحقيقة [/FONT]

      أن[FONT=&amp] الحياة قائمة على مبدأ المصالح بين الناس [/FONT]
      ومن[FONT=&amp] يقول غير هذا هو إنسان ينافي هذه الحقيقة كليا [/FONT]
      ولكن [FONT=&amp]كيف يتم ممارسة هذا الحق المتاح لجميع البشر دون استثناء [/FONT]
      انه معيار[FONT=&amp] ( الشرف ) الذي يختزل جميع القيم الإنسانية العليا [/FONT]
      وأولها [FONT=&amp]حق العمل والاجتهاد من اجل رفع مستوى معشية الانسان بالطرق المشروعة مهما جمع من مال ومهما تبؤ من جاه بين البشر فذلك حقه .
      [/FONT]
      أن [FONT=&amp]لم يكون مسلوبا بقوة الوسائل التي تناقض الشرف . [/FONT]ولكل مجتهد نصيب
      ولا [FONT=&amp]نعمم الاجتهاد لان هناك اجتهاد ينتج عنه مكاسب غير مشروعة .
      [/FONT]
      ونحصر [FONT=&amp]الاجتهاد النقي من شوائب الفساد وأساليب الكسب الغير مشروع .
      [/FONT]
      وهى[FONT=&amp] حدث ولا حرج [/FONT]
      ولك[FONT=&amp] أن تسال المليارديرية. [/FONT]من[FONT=&amp] أين لهم ذلك الثراء الفاحش [/FONT]
      ستجد أن لديك الكثير من التحفظات على كيفية مصادر دخلهم



      [FONT=&amp]تقديري [/FONT]

      Just_f


      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • اهلا وسهلا اخي
      لقبك ينطبق عليك فأنك متذوق باختيار وسرد مواضيعك
      اولا اصبحنا بمجتمع مصلحي
      للاسف حتى بين الاخوان مصالح
      دليل لومات الاب عنده املااك تقوم الحرب واحتمال تصل محاكم
      لاجل مال ومصلحة الاخ يزور اخوه لاجل ان يحل له موضوع معين يعني مصلحة
      احيانا مصلحة تكون بحدود لمستوى معيشه
      ولكن احيانا مصالح تؤدي لطرق غير مشروعه
      طرق يرفض بها دين قلوب البشر اكثرها تعفنت
      مصالح ومجاملات وحقد وكل ماهو سئ للاسف يملئها
      نسأل الله سلامة لقلوبنا وقلوبكم
    • كل الحياة من حولنا تدور ،، وفي الحياة رغم الدوران بنا وبهم ،، نجد أن البشر يضعون فقط ( المصلحة أولا ) ،، !
      عندما تنتهي مصالحهم ، ونفقد القيمة ، تموت العلاقة ،، أو تصبح ثقلا ،،
      رأيت أحدهم يضع العنب في فم ذلك الغني الذي لايؤدي دورا ، ولايشارك في مناسبة ،، فقط لأنه غني يملك الملايين ،،
      وربما هناك حكايات كثيرة من لغة ( المصلحة أولا ) فوق كل اعتبار ،،
      المصلحة فوق كل اعتبار كيف نتعامل معه كقانون حياة ؟؟
      هي ليست كذلك نحن بني البشر قمنا بتاليف هذا القول رسخة فينا قلة رثة نهشوا عقولنا لترسيخ هذا المبدأ الضال,,قد تقول لي بانها وجدت منذ القدم لكنها لم تكن بهذا الحد الزائد والمخيف في الوقت الحالي
      وكيف نصنع لأنفسنا مايغني عن الفقدان ؟
      الافضل لنا الحيطة وعدم التسرع لا في اخذ القرار ولا في الصحبة وان يكون لنا شي منفصل يكون خاص سواءا كان ماديا او محسوسا وان نتوقع نكران الجميل من اي طرق ما ولو اخلصت له النية يعني مثلما يقال (((سوي خير وقطة بحر ))لا ضير من ممارسة هذا المبدأ خاصة اذا كان النية نابعة للأخلاص لوجة الله
      ومايضع لنا الوزن الحقيقي ، مع معرفة حقيقة البشر ،،الوزن الحقيقي لذلك أن نزن الامور بموضوعية ونفكر لان الله وهبنا عقل نتفكر به ونحمده نحن على ذلك وأن لا نتهاون في ردع اي قرار يؤثر سلبا عليه وان نضع فب بالنا دائما بان ((الناس أجناس ))يعني ليسو على كفة واحدة فمنهم الصالح ومنهم الردئ
      والتفريق بين الأرواح النقية ،، والمريضة ،؟
      هنا يكمن الصعاب فنحن للاسف لا نستطيع التفرقة بين بني البشر ومن منهم الذي يريد مصلحته ومن هو الذي يسير على الصراط المستقيم والذي يكون على حاله ,,فالله تعالى لم يخلق لا للسيء ولا للصالح علامة في جباههم ,,هنا العقل هو سيد الموقف وبيده تستطيع تدبر الامور

      ،
      لي عوووووووووووووووووووووووووووووووووووودة
    • المتذوق كتب:

      هل تجد نفسَك من فئة ذوي المصلحة أولا ؟؟
      تعتنق المبدأ أم ينافسك ويخادعك في كل نواياك
      ،،


      الحمدلله لست منهم حاليا ,,,لا أريد امتداح نفسي او الكذب حتى وأن لم أكن الان هكذا فالزمن يتغير وبه تتغير نفوس ولا اعلم حالي بعد سنوات منذ ا لزمن ربما ابقى على حالي وربما يغريني الزمن بتعجرفة واجاري الحال كحال غيري اي ان غيري يصل الى الاعلى اما انا ابقى على حالي بدون تقدم ,,,,,,الدنيا كما يقال فيها الاخذ والعطا لكن بشرط عدم التعدي على حدود الخالق لانني افكر الى الامام والله المستعان لهذا الواقع
      ساعوووووووووووووووووود ..........
    • لكل من شاركنا هنا شكرا بامتداد ٍ ،،، امتدادٍ يعبر بنا معا لرؤية الأشياء بكاميرا روحية مختلفة ...
      تلتقط .. تحمض كالكاميرا القديمة ،، أو تهندس كالجديدة .. او تٌبقي كما هو دون تدخل ،، لنمزج كل ذلك بخطوط تختلف أـو تتفق .. !
      حتى اللحظة المختلفة التي نمر بها .. فنتحدث بلغة المختبر حينها .. !
      اكرر تقديري لكل أحرفكم ..
      وارغب مزيدا من تألقكم بي ،،
      رجاء ً لا امرا َ
    • وردة عمانية كتب:

      الحمدلله لست منهم حاليا ,,,لا أريد امتداح نفسي او الكذب حتى وأن لم أكن الان هكذا فالزمن يتغير وبه تتغير نفوس ولا اعلم حالي بعد سنوات منذ ا لزمن ربما ابقى على حالي وربما يغريني الزمن بتعجرفة واجاري الحال كحال غيري اي ان غيري يصل الى الاعلى اما انا ابقى على حالي بدون تقدم ,,,,,,الدنيا كما يقال فيها الاخذ والعطا لكن بشرط عدم التعدي على حدود الخالق لانني افكر الى الامام والله المستعان لهذا الواقع
      ساعوووووووووووووووووود ..........

      نتظر عودتك وأنت محمَّلة بغنائم كبيرة وأنفال ٍ وفيرة ..
      ومن ( طول الغيبات ..،!
      لاتطيلي الغياب َ وردتَنا ..
      واكتبي ماشاءت الروح مع الفكر أن تكتب ..
      شكرا أنك لستِ منهم وربما حتى النهاية لست منهم ..

    • جبل مايهزه ريح كتب:

      اهلا وسهلا اخي
      لقبك ينطبق عليك فأنك متذوق باختيار وسرد مواضيعك
      اولا اصبحنا بمجتمع مصلحي
      للاسف حتى بين الاخوان مصالح
      دليل لومات الاب عنده املااك تقوم الحرب واحتمال تصل محاكم
      لاجل مال ومصلحة الاخ يزور اخوه لاجل ان يحل له موضوع معين يعني مصلحة
      احيانا مصلحة تكون بحدود لمستوى معيشه
      ولكن احيانا مصالح تؤدي لطرق غير مشروعه
      طرق يرفض بها دين قلوب البشر اكثرها تعفنت
      مصالح ومجاملات وحقد وكل ماهو سئ للاسف يملئها
      نسأل الله سلامة لقلوبنا وقلوبكم


      آمين لكل دعواتك الروحية ياجبل مايهزه الريح ..
      آمين لكل روعة نبض حرفك ،،،
      وشكرا لكل تقييمك الفني لمحاولات قلمي الكتابية .. تقييمك وسام ُ
      يتبعه طلب لا أمر ُ بزيارة قلمكم النابض بقمته لطرحي بمحاولاته الاختبارية .. ولعلك لاتردجين ذلك ولو حين فرصتك ِ ..
      تأملكم يرتقي بنا ..
      في المؤسسات أيضا من تخطيطها لاختياراتها لأفكارها لكفاءاتها تدور (حلبات التكوين الداخلي للمصالح ) !
      في المعظم العام ؟؟\



    • just_f كتب:



      في الحقيقة

      أن الحياة قائمة على مبدأ المصالح بين الناس
      ومن يقول غير هذا هو إنسان ينافي هذه الحقيقة كليا
      ولكن كيف يتم ممارسة هذا الحق المتاح لجميع البشر دون استثناء
      انه معيار ( الشرف ) الذي يختزل جميع القيم الإنسانية العليا
      وأولها حق العمل والاجتهاد من اجل رفع مستوى معشية الانسان بالطرق المشروعة مهما جمع من مال ومهما تبؤ من جاه بين البشر فذلك حقه .
      أن لم يكون مسلوبا بقوة الوسائل التي تناقض الشرف . ولكل مجتهد نصيب
      ولا نعمم الاجتهاد لان هناك اجتهاد ينتج عنه مكاسب غير مشروعة .
      ونحصر الاجتهاد النقي من شوائب الفساد وأساليب الكسب الغير مشروع .
      وهى حدث ولا حرج
      ولك أن تسال المليارديرية. من أين لهم ذلك الثراء الفاحش
      ستجد أن لديك الكثير من التحفظات على كيفية مصادر دخلهم



      تقديري

      Just_f



      شكرا لصدق حرفك ،،،
      شكرا لك دوما
      ولكن كيف للمعايير أن لانصلي عليها صلاة الجنازة وهي تحتضر بنوع الدواء المقدم لها .. !
    • للاسف هذه العبارة علمها الكبار وذو النفوذ من هم اقل نفوذا فلذلك نجد هذه العبارة لها بااااااع كبير ولكن لو وجد الضمير لما تعاملنا به لانه يكاد ينعدم في انااااااااس واصبح ايضا نادرا لديهم
    • المتذوق كتب:

      نتظر عودتك وأنت محمَّلة بغنائم كبيرة وأنفال ٍ وفيرة ..
      ومن ( طول الغيبات ..،!
      لاتطيلي الغياب َ وردتَنا ..
      واكتبي ماشاءت الروح مع الفكر أن تكتب ..
      شكرا أنك لستِ منهم وربما حتى النهاية لست منهم ..



      ساواصل المشوار دام رب العباد ما راح ينساني بكرم عطاياه