بالصور.. 10 وظائف لم يعد لها وجود

    • بالصور.. 10 وظائف لم يعد لها وجود

      هناك وظائف عديدة تم استحداثها خلال الفترة الأخيرة، ولم يكن لها وجود منذ 10 أو 20 أو 30 عامًا، مثل محللي شبكات التواصل الاجتماعي، ومطوري المواقع، وغيرها، كما هو الحال بالنسبة لوظائف كانت موجودة منذ عدة عقود، ولم يعد لها وجود الآن مثل صائدي الفئران، وقاطعي الجليد، ونابشي القبور، وغيرها.

      ورغم أن تلك المهن كانت توفر فرص عمل كثيرة، فإن معظمها كانت وظائف خطيرة، وبعضها كان يعتمد على عمالة الأطفال، فالوظائف بطبيعتها وُجدت للتعاطي مع مستوى التطور التكنولوجي الذي تشهده البشرية، وكلما زاد التطور التكنولوجي كلما تغيرت طبيعة الوظائف، واستحدثت وظائف جديدة، وأُلغيت أخرى، لإحلال الماكينات بالعنصر البشري، حسبما نشر موقع «boredpanda» باللغة الإنجليزية.

      1- فتى البولينج :



      وهم مجموعة من الصبية اللذين يقومون بإعادة ترتيب لعبة البولينج للزبائن.

      2- الشخص المنبه :




      وهو الشخص الذي يقوم بإيقاظ الأفراد صباحًا قبل مواعيد العمل، عوضًا عن المنبه، وكان أولئك الأشخاص يستخدمون العصي لطرق أبواب ونوافذ النائمين.

      3- قاطعو الثلوج :



      قبل اكتشاف الثلاجات كانت مجموعة من الأشخاص تقوم بتقطيع الثلوج التي تغطي البحيرات لاستخدامها في المنازل

      4- مستمع طائرات العدو :



      قبل اكتشاف الرادار، كان يقوم شخص باستخدام مرايا وأجهزة استماع لاكتشاف أصوات محركات طائرات العدو المقتربة من المواقع والأهداف.

      5- صائدو الفئران :




      استحدثت تلك الوظيفة في أوروبا بهدف السيطرة على تكاثر الفئران، ومنع انتشارها في الأماكن العامة

      6- موقدو المصابيح :



      قبل المصابيح الكهربائية كان يقوم أولئك الأشخاص بإشعال مصابيح الطرق.

      7- ناقلو الكتل الخشبية «log drivers» :
      قبل تطور وسائل النقل وظهور الشاحنات، كان يقوم أشخاص بنقل الكتل الخشبية باقتيادها في مياه الأنهار إلى مواقع استخدامها .

      8- موظف التحويلات الهاتفية :




      وهم كانوا جزءًا أساسيًا من شبكة تشغيل التليفونات، لإيصال المكالمات من الأماكن البعيدة والقيام بمهام أخرى، يتم تنفيذها الآن رقميًا

      9- نابشو الجثث :



      وهم أشخاص يقومون بنبش القبور لاستخراج الجثث بهدف استخدامها في الجامعات حيث كان من الصعب الحصول عليها

      10- مهنة القاريء لتسلية عمال المصانع:



      وهو الشخص الذي كان يقرأ بصوت عال وسط عمال المصانع لتسليتهم خلال وقت العمل .
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • المصدر : arabic.arabia.msn.com/news/world/

      التعليق :
      أعمال شاقه وناس تعمل بلا كلل ولا ملل وبدون تضجر وشكوى زائدة عن الحد ولأتفه الأسباب

      أما الآن في العالم الرقمي القائم على التقنيات الحديثه أصبح الضغط على زر آله كأنه جبل من الأعمال
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • موضوع وااايد وااايد حلو ،مشكور على الموضوع
      سبحان الله كيف انتقلت الأعمال كل لي بعصرنا أصبح تكنولوجيا كان يقوم به إنسان بدون تذمر ..جميييل
      وأعشقُ عمري لأنّي إذا متُّ أخجلُ من دمعِ أمّي
    • كلامك صحيح سيدي ..
      بالسابق كان العمل لايعرف صغيراً كان ام كبير وكان الكل من نساء ورجال يتهاتفون عليه ولانسمع منهم كلالاً كان ام ضجر وكانوا لايعملون عملاً واحداً فقط انما الصباح قد يكون للمزارع الخاص بهم وبعد الظهر يعملون في مكان اخر لكسب الرزق ولتعلم كل ماقد ينفعهم في المستقبل ولايبالون بوقت او ملبس قد يتسخ او بمظاهر قد يضحك الناس عليها بسبب نوع الوظيفة كان مايشغل بالهم هو كسب المال والخبرة فقط
      اما الان فالمظاهر والوقت القليل هو مايبحث عنه بعض العقلاء كي يقضون بقية اليوم في النوم او التسالي
      ...
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • وكان الإنسان يعمل بدون ما ينظر لساعته خلص الوقت وللا بعده
      وبدون ما يقارن بين أجره وحجم عمله
      وبدون ما يبحث عن أعذار واسباب ليأخذ إجازة راحه
      وكان الكبير يعمل مثل الصغير
      وكان الحد يقام فيه على الضعيف والقوي

      كذاك تبنى الدول
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ