[ [شوق الأحبة
جن الظلام وشاقني التذكارُ فعسى الصباحُ يلوح بالإسفارِ
أأحبتي قد هاج قلبي نحوكم وصبا إليكمُ شوقي كالـمـدرارِ
وعبارةٍ قد صغتُها في خاطري بـحمـاقـة العـشـاقِ بـالأقـــدارِ
لا أَنثني عن حُِبهافي برهةٍ حتى ولـو مُزقـتُ بالأحـجــارِ
لا تَنعتيني في خمولِ عواطفي قد كاد يقتلني هـوى التـذكــارِ
حمراءُ خدٍ والعيون دواعجٌ والعطرُ مثل روائحِ الأزهـــارِ
قد عشت في همٍ وفي نكدٍ على بُعد الأحبةِ بعـدهـن مـــراري
ودَّعتها والدمعُ بلل معطفي والهم يسري في الحشى كالنار
ماذا أقول وقد تحدر مدمعي فجرى كمثل الماءِ في الأنهــارِ
هذي حكايةُ عاشقٍ قدصغتها من خاطري بالمسكِ والأزهـارِ]
ِفعسى القصيدُ بأن يرد أحبتي وعسى القصيدُ بحقكم تذكــــارِ
جن الظلام وشاقني التذكارُ فعسى الصباحُ يلوح بالإسفارِ
أأحبتي قد هاج قلبي نحوكم وصبا إليكمُ شوقي كالـمـدرارِ
وعبارةٍ قد صغتُها في خاطري بـحمـاقـة العـشـاقِ بـالأقـــدارِ
لا أَنثني عن حُِبهافي برهةٍ حتى ولـو مُزقـتُ بالأحـجــارِ
لا تَنعتيني في خمولِ عواطفي قد كاد يقتلني هـوى التـذكــارِ
حمراءُ خدٍ والعيون دواعجٌ والعطرُ مثل روائحِ الأزهـــارِ
قد عشت في همٍ وفي نكدٍ على بُعد الأحبةِ بعـدهـن مـــراري
ودَّعتها والدمعُ بلل معطفي والهم يسري في الحشى كالنار
ماذا أقول وقد تحدر مدمعي فجرى كمثل الماءِ في الأنهــارِ
هذي حكايةُ عاشقٍ قدصغتها من خاطري بالمسكِ والأزهـارِ]
ِفعسى القصيدُ بأن يرد أحبتي وعسى القصيدُ بحقكم تذكــــارِ