انتهت دورة كأس الخليج وانتهت بعدها الملحمة الكروية والتي كان منتخبنا هو فارسها رغم ذهاب الكأس الغالية ولكننا رغم ضياعه كسبنا نخبه من النجوم الذين سطعوا في الساحة الخليجية والعربية وما زالت تنتظر فرصتها للظهور للساحة العالمية والتي يمثلها بكل فخر الآن نجمنا الصاعد علي الحبسي والذي نتمنى له التوفيق مع ناديه الجديد.لا ننسى أبدا بقية اللاعبين والذين ساهموا في تحقيق الإنجاز الذي طالما راود كل عماني مذ بدأت مشاركتنا في هذه الدورة الغالية على كل خليجي.
(( برازيل الخليج )) لقب استحقه المنتخب بفضل الله سبحانه تعالى أولا ثم بفضل الجهود التي بذلها كل من اللاعبين ،الجهاز الفني والاتحاد العماني مما ساهم في إيصال الكره العمانية إلى ما هي عليه الآن. ولكن يبقى السؤال الذي يحير كل من تعلق قلبه بالمنتخب العماني ماذا بعد هذه النتائج والى أي مصير ستغدو الكره العمانية خاصة بعد غياب الأب الروحي للفريق (( ميلان ماتشالا )).
أما كان من الأجدر بقائه مع المنتخب خاصة وأننا في بداية المشوار. إن أكثر ما نخشاه هو تراجع الأداء نتيجة غياب هذا العامل الأساسي والذي كان له الأثر الكبير في المستوى.أما كان من الأجدر عمل المستحيل للمحافظة على هذا المدرب ليبقى حتى يشتد عود المنتخب. أما كان من الأجدر إرجاع دورة الصداقة الدولية العمانية إلى سابق عهدها لتكون حافزاً على مواصلة المشوار الممتع للمنتخب.
لكن يبقى للاتحاد نضرته والتي نحترمها جميعا فهم أصحاب القرار أولا وأخيرا. ما زال أملنا كبير في النجوم الذين تسابقت لضمهم الأندية لصقل مهارتهم والاهم من ذلك للمحافظة على المستوى المبدع الذي ظهروا به.
أخيرا وليس آخرا نبقى كلنا في شوق لنرى المنتخب وهو يمتعنا بمباراة تضاهي تلك التي نراها في الدوري الأوربي، وهذه دعوه منا للإتحاد العماني ندعوه بان يستضيف إحدى هذه الانديه لتكون شاهدا على ما وصلنا إليه من مستوى وخاصة على الساحة العالمية وليس ببعيد أن نطلب منه استضافت منتخب بأكمله. صدقوني إن هذه الخطوة لهي كفيله بأن تزرع الثقة في المنتخب ليكون ندا في مقارعة كبار المجموعات الآسيوية كاليابان وكوريا وغيرها من الدول المحتفظة بماضيها الكروي.
أخوكم أمير الأحزان
(( برازيل الخليج )) لقب استحقه المنتخب بفضل الله سبحانه تعالى أولا ثم بفضل الجهود التي بذلها كل من اللاعبين ،الجهاز الفني والاتحاد العماني مما ساهم في إيصال الكره العمانية إلى ما هي عليه الآن. ولكن يبقى السؤال الذي يحير كل من تعلق قلبه بالمنتخب العماني ماذا بعد هذه النتائج والى أي مصير ستغدو الكره العمانية خاصة بعد غياب الأب الروحي للفريق (( ميلان ماتشالا )).
أما كان من الأجدر بقائه مع المنتخب خاصة وأننا في بداية المشوار. إن أكثر ما نخشاه هو تراجع الأداء نتيجة غياب هذا العامل الأساسي والذي كان له الأثر الكبير في المستوى.أما كان من الأجدر عمل المستحيل للمحافظة على هذا المدرب ليبقى حتى يشتد عود المنتخب. أما كان من الأجدر إرجاع دورة الصداقة الدولية العمانية إلى سابق عهدها لتكون حافزاً على مواصلة المشوار الممتع للمنتخب.
لكن يبقى للاتحاد نضرته والتي نحترمها جميعا فهم أصحاب القرار أولا وأخيرا. ما زال أملنا كبير في النجوم الذين تسابقت لضمهم الأندية لصقل مهارتهم والاهم من ذلك للمحافظة على المستوى المبدع الذي ظهروا به.
أخيرا وليس آخرا نبقى كلنا في شوق لنرى المنتخب وهو يمتعنا بمباراة تضاهي تلك التي نراها في الدوري الأوربي، وهذه دعوه منا للإتحاد العماني ندعوه بان يستضيف إحدى هذه الانديه لتكون شاهدا على ما وصلنا إليه من مستوى وخاصة على الساحة العالمية وليس ببعيد أن نطلب منه استضافت منتخب بأكمله. صدقوني إن هذه الخطوة لهي كفيله بأن تزرع الثقة في المنتخب ليكون ندا في مقارعة كبار المجموعات الآسيوية كاليابان وكوريا وغيرها من الدول المحتفظة بماضيها الكروي.
أخوكم أمير الأحزان