أكتفي بكلمات فيروز وورقتي وقلمي واضعة بين أناملي ،
و بعد أن حادثتك لن أكتفي إلا باسمك و كلماتك تتوغل بذهني
كنت أكتفي بشطور موزونه لا تحتاج إلى الكثير من إيضاحي
وبعدك لن أكتفي إلا بسطور عريضة ، أما الشطور معك فليست من اختصاصي
لقد ساهمت في تغيير سبيلي و انقذت من الضنى مصيري ،
أوضحت شروح في نفسي كنت اتجاهلها إما عن براءة أو غباء طغى على روحي
ربما لأنه فرض واقع على أمري فكان السكوت و الرضى ردّي
لقد كانت أوهام تتجول بصدري إلى مفاهيمي , وانت طردتها من داخلي
فإليك بالوقت الحالي باقة زهور تهتاج بها ألواني و عنوانها اخلاصي
ولا تنسى أنه من يملك حزني لا يملك زهور و ألوان لكني من أجلك
خلقتها غصباً عني ..............
و مستقبلاً إن شاءت الأقدار و الأحوال و غادرتني أصوات غرباني
سأهديك رواية صفحاتها لا تنتهي و عنوانها لن يلتغي ... فعنوانها هو حبـــــــــــي
و لا تنسى أنني أوتار شجية مجروحة متجردة من العاطفة تجاه عياني ... مع
إضافة صغيرة و معانيها كبيرة عن مواردة احساسي .
كل انسان به ما هو غريب من المشاعر التي تراها مقلتا فؤاده ،
فأرجوك كن غريب بالاحساس الذي تريد فكم تهوى أن تضطرب و تنتشر لمعرفتك أحاسيسي
و أخيراً و ليس أخراً إليك أمنية تمعّن بها ، فيها ما هو كبير بنفسي :
<< لا تتعبني و بالتفكير ترهقني و بالوقت المديد تشغلني و بالسهر تكلفني و إلى
قلة الطعام تسيرني و إلى حيرة البال تأخذني ، و بكثير الشوق تحرقني لمعرفة المشاعر
التي تحبها روحي و التي سترضي بها غرور كبريائي >>
يا عزيزي لن ترى شيء مما سبق بسردي إن لم تصّرح عنه قبلي ....
فإن تكبرت أعدك أنني سأتركك و أمضي إنه ما يناسب كرامة عشقي و عفتي ...
فعندها كم ستخسر بتكبرك إن كنت بادلتني ما بادلتك من خفقات قلبي
فأنثى مثلي لا يرضيها التنازل و إن كنت أنت يا عزيزي !!!!!!!
و بعد أن حادثتك لن أكتفي إلا باسمك و كلماتك تتوغل بذهني
كنت أكتفي بشطور موزونه لا تحتاج إلى الكثير من إيضاحي
وبعدك لن أكتفي إلا بسطور عريضة ، أما الشطور معك فليست من اختصاصي
لقد ساهمت في تغيير سبيلي و انقذت من الضنى مصيري ،
أوضحت شروح في نفسي كنت اتجاهلها إما عن براءة أو غباء طغى على روحي
ربما لأنه فرض واقع على أمري فكان السكوت و الرضى ردّي
لقد كانت أوهام تتجول بصدري إلى مفاهيمي , وانت طردتها من داخلي
فإليك بالوقت الحالي باقة زهور تهتاج بها ألواني و عنوانها اخلاصي
ولا تنسى أنه من يملك حزني لا يملك زهور و ألوان لكني من أجلك
خلقتها غصباً عني ..............
و مستقبلاً إن شاءت الأقدار و الأحوال و غادرتني أصوات غرباني
سأهديك رواية صفحاتها لا تنتهي و عنوانها لن يلتغي ... فعنوانها هو حبـــــــــــي
و لا تنسى أنني أوتار شجية مجروحة متجردة من العاطفة تجاه عياني ... مع
إضافة صغيرة و معانيها كبيرة عن مواردة احساسي .
كل انسان به ما هو غريب من المشاعر التي تراها مقلتا فؤاده ،
فأرجوك كن غريب بالاحساس الذي تريد فكم تهوى أن تضطرب و تنتشر لمعرفتك أحاسيسي
و أخيراً و ليس أخراً إليك أمنية تمعّن بها ، فيها ما هو كبير بنفسي :
<< لا تتعبني و بالتفكير ترهقني و بالوقت المديد تشغلني و بالسهر تكلفني و إلى
قلة الطعام تسيرني و إلى حيرة البال تأخذني ، و بكثير الشوق تحرقني لمعرفة المشاعر
التي تحبها روحي و التي سترضي بها غرور كبريائي >>
يا عزيزي لن ترى شيء مما سبق بسردي إن لم تصّرح عنه قبلي ....
فإن تكبرت أعدك أنني سأتركك و أمضي إنه ما يناسب كرامة عشقي و عفتي ...
فعندها كم ستخسر بتكبرك إن كنت بادلتني ما بادلتك من خفقات قلبي
فأنثى مثلي لا يرضيها التنازل و إن كنت أنت يا عزيزي !!!!!!!