إن بعض القنوات العربية الفضائية تعاني اليو م من مأساة تجعلها جامدة فكريا بعيدة عن الواقع ..
تتمثل هذه المأساة في عرضها للمسلسلات المكسيكية المدبلجة والتي تحوي بين طياتها سموما من شأنها أن تضعف المجتمع وتأخذه إلى هاوية الضياع ..
فتلك المسلسلات ليس لها أي هدف أو غاية سوى الدعاية للمحرمات ...
ففيها دعوة صريحة إلى التخلي عن المباديء والمثل الإسلامية القيمة ..
وللأسف إنجذب إليها كثير من شباب وفتيات المسلمين فاتجهت تلك الطاقات إلى الدعة والتفكير في التفاهات .. فنجدهم يتابعون المسلسل الواحد والذي لا يقل عن مائة حلقة ، والضريبة التي يدفعونها مقابل ذلك هي ترك الصلاة وإهمال الدراسة ومصاحبة رفقاء السوء وإهمال البحث في القضايا الإسلامية المعاصرة ...
ولكن مع ذلك نقول بأن أولئك المراهقين أو الشباب ربما يبحثون عن منقذ يبعدهم عن تلك الأوهام الزائفة ..
وهنا أتمنى أن أسمع رأيكم في :
1- دور الأسرة في معالجة هذه المأساة .
2- دور المدرسة والمعلمين في توجيه الطلاب .
3- دور الصحافة والإعلام العربي .
وشكرا ،،،،
مع خالص تقديري لمشاركاتكم البناءة .
تتمثل هذه المأساة في عرضها للمسلسلات المكسيكية المدبلجة والتي تحوي بين طياتها سموما من شأنها أن تضعف المجتمع وتأخذه إلى هاوية الضياع ..
فتلك المسلسلات ليس لها أي هدف أو غاية سوى الدعاية للمحرمات ...
ففيها دعوة صريحة إلى التخلي عن المباديء والمثل الإسلامية القيمة ..
وللأسف إنجذب إليها كثير من شباب وفتيات المسلمين فاتجهت تلك الطاقات إلى الدعة والتفكير في التفاهات .. فنجدهم يتابعون المسلسل الواحد والذي لا يقل عن مائة حلقة ، والضريبة التي يدفعونها مقابل ذلك هي ترك الصلاة وإهمال الدراسة ومصاحبة رفقاء السوء وإهمال البحث في القضايا الإسلامية المعاصرة ...
ولكن مع ذلك نقول بأن أولئك المراهقين أو الشباب ربما يبحثون عن منقذ يبعدهم عن تلك الأوهام الزائفة ..
وهنا أتمنى أن أسمع رأيكم في :
1- دور الأسرة في معالجة هذه المأساة .
2- دور المدرسة والمعلمين في توجيه الطلاب .
3- دور الصحافة والإعلام العربي .
وشكرا ،،،،
مع خالص تقديري لمشاركاتكم البناءة .