لعبةٌ بسيطة ..
رياحٌ ..
و صبرٌ ..
و اغتراب ..
في خباء الحياة ..
دراماتيكية خبيثة ..
ربما ..
كانت النهاية ..
تحت سدرة الفناء !
*
أقاموا سرداقَ عزاء ..
و مضتْ تتسابق الأبصار ..
تقتحمُ إيوانَ الأرملة ..
و مُلكها .. مزدرىً ههنا اليوم ..
كانت تجابه مخرز الأيام في عينيه ..
ربما ..
يحتاج القلم إلى حبرٍ .. لازوردي ..
فلون البحر مات .. و تفرقدت أغواره ..
كتلك الكلمة .. العذراء ..
**
عزيزي ..
حبيبي ..
( بعد أمد )
هو : أنا أحبك ..
هي : ماذا ؟
إنك غبي أخرق ..
( بعد هنيهة )
سأكتب عنك موضوعاً في الــ...
بعنوان " احذرنَ الذئاب البشرية .."
ربما ..
لم تتقن دورها الجديد على مسرح الحياة ..
الجمهور : حمقاء !
***
لم يكتب ابن حزم ( طوق الحمامة ) ..
لكي يحكي قصته ..
جارية عند باب العتيكة ..
أحببتها من نظرة .. و مازلت لا أرى إلاها ..
مع أنني لم أرها بعد يوم الجمعة ذاك !
ربما ..
كتب كلمات أربع ..
حفظها أحدهم ..
الحب واقعي .. عذري .. مثالي .. و ..
الرابعة سقطت من ورقتي ..
هذا يعني .. أنه لا يعرف الحب !!
****
تبا لكم أيها النوَّم ..
فِراشَ عيدٍ هاه ؟!!
تذكرتُ ذاك الذي كان يلعب من خلف الستار ..
و يبعث رسالة ندية . عطرية . يلعب بالكلمات
يكتشف في النهاية أن البريد كان .. بوارا !
ربما ..
كان حلماً ..
كان وهماً ..
كان خيالاً ..
و هل في الحياة سوى الوهم .. يا طفلتي .. و الخيال؟!
*******
أعلم أنها كانت ترهات ..
و لكن هي ليلة قبل ليلة العيد ..
متنفس أخير ..
قبل الصمت المرير ..
*-*
همسة في أذن العيد :
قلْ لي بربـكِ أيها العيدُ ... ماذا سيفعل في رباكَ "وحـيـدُ" ؟
ماذا سيكتب بعد موت حروفه ... و رحيل نبضٍ ، هل لذاك مزيدُ ؟!
ربما ...
وداعٌ قصير ..
*-*
وحيد ...........
رياحٌ ..
و صبرٌ ..
و اغتراب ..
في خباء الحياة ..
دراماتيكية خبيثة ..
ربما ..
كانت النهاية ..
تحت سدرة الفناء !
*
أقاموا سرداقَ عزاء ..
و مضتْ تتسابق الأبصار ..
تقتحمُ إيوانَ الأرملة ..
و مُلكها .. مزدرىً ههنا اليوم ..
كانت تجابه مخرز الأيام في عينيه ..
ربما ..
يحتاج القلم إلى حبرٍ .. لازوردي ..
فلون البحر مات .. و تفرقدت أغواره ..
كتلك الكلمة .. العذراء ..
**
عزيزي ..
حبيبي ..
( بعد أمد )
هو : أنا أحبك ..
هي : ماذا ؟
إنك غبي أخرق ..
( بعد هنيهة )
سأكتب عنك موضوعاً في الــ...
بعنوان " احذرنَ الذئاب البشرية .."
ربما ..
لم تتقن دورها الجديد على مسرح الحياة ..
الجمهور : حمقاء !
***
لم يكتب ابن حزم ( طوق الحمامة ) ..
لكي يحكي قصته ..
جارية عند باب العتيكة ..
أحببتها من نظرة .. و مازلت لا أرى إلاها ..
مع أنني لم أرها بعد يوم الجمعة ذاك !
ربما ..
كتب كلمات أربع ..
حفظها أحدهم ..
الحب واقعي .. عذري .. مثالي .. و ..
الرابعة سقطت من ورقتي ..
هذا يعني .. أنه لا يعرف الحب !!
****
تبا لكم أيها النوَّم ..
فِراشَ عيدٍ هاه ؟!!
تذكرتُ ذاك الذي كان يلعب من خلف الستار ..
و يبعث رسالة ندية . عطرية . يلعب بالكلمات
يكتشف في النهاية أن البريد كان .. بوارا !
ربما ..
كان حلماً ..
كان وهماً ..
كان خيالاً ..
و هل في الحياة سوى الوهم .. يا طفلتي .. و الخيال؟!
*******
أعلم أنها كانت ترهات ..
و لكن هي ليلة قبل ليلة العيد ..
متنفس أخير ..
قبل الصمت المرير ..
*-*
همسة في أذن العيد :
قلْ لي بربـكِ أيها العيدُ ... ماذا سيفعل في رباكَ "وحـيـدُ" ؟
ماذا سيكتب بعد موت حروفه ... و رحيل نبضٍ ، هل لذاك مزيدُ ؟!
ربما ...
وداعٌ قصير ..
*-*
وحيد ...........