سعيد من ابناء منطقة جبليه في وسط المنطقة الشامليه
بداءت قصة سعيد عندما كان صغير مع اخيه نوح الذي يصغر عنه
بسنتين والد سعيد ونوح هو عبدالله الرجل الخشن الي جسمه يهدر جبال
هذا الوالد العنيد ذا الفكر القديم التعتيج المتشدد المتعقد
يستيقظ عبدالله الساعه 5فجرا يوميا ليغرس ا
وينبت النخيل لا يوجد من يعينهم ويساعدهم غير والدهم
العجوز الذي دائما ما يقوم بأيفاظ سعيد صباحا
لكي يساعده ويحرث معه
يعود سعيد ووالده عبدالله للبيت منهمكين
لتناول الغداء ولكن عبدالله كان يمنع سعيد من الاكل
ودائما يصرخ في وجهه وكان نوح الولد المدلل الي دائما يكون
هو الشخص المرتاح احس سعيد بتفرقة ابوه لاخوه وحبه لنوح
بدا واضح وسعيدهو الشخص الذي كان يكد ليل ونهار مع ابوه
في يوم من الايام طاح سعيد مريض جدا وبعد رئفه
من ابوه قا م بوضع المنديل ع راس سعيد
دائما يشعر سعيدبتفرقه ما بينه وبين اخيه نوخ الولد المدلل
دارت الايام وكبر نوح وصار ينشد به الظهر
تخرج من كليه حربيه واصبح طيار
اما سعيد ف والده اهلكه ودمر حياته تحت النخيل واغصانها
يقول سعيد انه ذات يوم سقط والده مريض ولم يجد
من يسعفه فوجد احضان سعيد تلتفت من حوله
ودموع سعيد تسيل وتقطر على خدود ابيه المتجعده
ذهب سعيد لاخيه الطيار الكابتن وقد كانت لدى نوح رحلة
الى الهند سعيد يدخل للمطار ليبحث عن اخيه
نوح يتصل فيه ما يرد
وبعد مشوار طويل من البحث سعيد يجد اخيه
وهو بزيه للسفر سعيد يقول لنوح الوالد مريض تعال محتاج لك
وبصوت منخفض نوح يرد لسعيد روح لا تفضحنا بلبسك القديم
وانا معاي رحلة مهمه
سعيد يشوف ما بين جنبات المطار
وفي داخله عثره وحسره
ويقول ف داخلهاه اه اه ما حيلتي
سعيد يعود للمنزل ويشم رائحةكريهة
انها رائحة جثه ابيه يصرخ ويصرخ
وفي يد ابيه رساله وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اياكم واياكم اخواني بوالديكم
هناك خطاء ف القصه الي يكتشف الخطاء هو عبقري
بداءت قصة سعيد عندما كان صغير مع اخيه نوح الذي يصغر عنه
بسنتين والد سعيد ونوح هو عبدالله الرجل الخشن الي جسمه يهدر جبال
هذا الوالد العنيد ذا الفكر القديم التعتيج المتشدد المتعقد
يستيقظ عبدالله الساعه 5فجرا يوميا ليغرس ا
وينبت النخيل لا يوجد من يعينهم ويساعدهم غير والدهم
العجوز الذي دائما ما يقوم بأيفاظ سعيد صباحا
لكي يساعده ويحرث معه
يعود سعيد ووالده عبدالله للبيت منهمكين
لتناول الغداء ولكن عبدالله كان يمنع سعيد من الاكل
ودائما يصرخ في وجهه وكان نوح الولد المدلل الي دائما يكون
هو الشخص المرتاح احس سعيد بتفرقة ابوه لاخوه وحبه لنوح
بدا واضح وسعيدهو الشخص الذي كان يكد ليل ونهار مع ابوه
في يوم من الايام طاح سعيد مريض جدا وبعد رئفه
من ابوه قا م بوضع المنديل ع راس سعيد
دائما يشعر سعيدبتفرقه ما بينه وبين اخيه نوخ الولد المدلل
دارت الايام وكبر نوح وصار ينشد به الظهر
تخرج من كليه حربيه واصبح طيار
اما سعيد ف والده اهلكه ودمر حياته تحت النخيل واغصانها
يقول سعيد انه ذات يوم سقط والده مريض ولم يجد
من يسعفه فوجد احضان سعيد تلتفت من حوله
ودموع سعيد تسيل وتقطر على خدود ابيه المتجعده
ذهب سعيد لاخيه الطيار الكابتن وقد كانت لدى نوح رحلة
الى الهند سعيد يدخل للمطار ليبحث عن اخيه
نوح يتصل فيه ما يرد
وبعد مشوار طويل من البحث سعيد يجد اخيه
وهو بزيه للسفر سعيد يقول لنوح الوالد مريض تعال محتاج لك
وبصوت منخفض نوح يرد لسعيد روح لا تفضحنا بلبسك القديم
وانا معاي رحلة مهمه
سعيد يشوف ما بين جنبات المطار
وفي داخله عثره وحسره
ويقول ف داخلهاه اه اه ما حيلتي
سعيد يعود للمنزل ويشم رائحةكريهة
انها رائحة جثه ابيه يصرخ ويصرخ
وفي يد ابيه رساله وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
اياكم واياكم اخواني بوالديكم
هناك خطاء ف القصه الي يكتشف الخطاء هو عبقري
استغفر الله