صداقة الجنسين .. ما صح ؟ وليش ؟

    • ShahadM كتب:



      ان المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل إذ أن هذا الصدق ماهو إلا قناع

      لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة ويزين مظهره ويتزين في كلامه ولا يقبل

      أن يتعرف الطرف الآخر على عيوبه ... هنا انتهك معنى الصداقة الحقيقة

      فهذه إذا ً ليست صداقة بمفهومها ومعناها


      و من دراستنا لعقيدتنا الإسلامية ومنهاج الدين الحنيف والسيرة النبوية وسير الصحابة

      الأكرمين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم جميعاً وعنا وأرضانا وإياهم

      لم نجد في كل ماسبق ما يشير لأي علاقة بين الرجل والمرأة غير العلاقة التي شرعها

      الله جلٌّ وعلا في كتابه الكريم وهي الرباط المقدس ( الزواج )

      وما نسمع به اليوم من علاقات بريئة أخوية أو صداقة أو زمالة عمل أو جامعة أو صديق

      ملتقى فغير معترف بها في ديننا الحنيف ولم يٌشار لها بأي حديث حتى بالأحاديث

      الموضوعية الضعيفة فلا أخوة ولا زمالة ولا صداقة بالإسلام

      فأنا إن كنت أعجب بشخص ما ... فلن تربطني به إلا صلة الزواج فقط إذا ما أراد الله لنا

      وغير ذلك مرفوض

      وإن أيقنت أن الزواج مستحيل أو غير ممكن لأي سبب كان فلن أحاول ممارسة

      أي علاقة أخوة أو زمالة أو أي نوع آخر من العلاقات معه ..


      أما صداقات هذه الجمعية الموقرة ..

      إن أٌرسل لي طلب صداقة أقبله لعدة أسباب وهي أننا لا نمارس هذه الصداقة عمليا

      وما يجمعنا سوى احترام المتبادل للقول والفعل


      ثانياً .. تجمعنا شبكة إلكترونية موصولة بنت لعين إذا فٌصل النت معنى ذلك انتهى الاتصال والتواصل

      ثالثاً .. ما جَمعنا هنا سوى الكلمة .. كلمة جامعة على هموم الأمة الإسلامية ومآسيها و ما جَمعنا هنا

      إلا لإعلاء ونشر كلمة لا إله إلا الله ونشر السنة النبوية وتوحيد الصفوف العربية

      قال المستشرق شاتليه:

      ( إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت

      على كل العقائد السابقة واللاحقة لها ، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين

      بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم ، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب

      المسلم بإماتة روح الإعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن ، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر

      ثقافاتكم وتاريخكم ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي ، وحتى لو لم نجد

      إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في

      القطع أحد أغصانها. )
      :sp5:



      في الحقيقة

      يا فضلية الشيخة شهد

      نخشى أن ردينا عليكم . نحرجكم
      ونكتفي بالقول أننا استفدنا من ( فتواكم )

      وننصح الدعاة بأن يتعاملوا بالحسنى كما اوصاهم رسولهم الكريم صلى الله عليه وسلم
      حتى لا ينفروا الناس منهم
      ماذا تقولي عن ممارسة المغازلة في الحرم المكي الشريف
      وماذا تقولي عن منتجعات شمال جدة وما يحصل فيها من اختلاط وركوب الفتيات خلف الشباب على دبابات البحر امام الله والخلق ؟
      وانهممنوع على هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر دخول تلك المنتجعات او التدخل في سياسيها السياحية
      أنك تتحدثي إلى الرجال للضرورة ؟
      إذا كان جوابك ( نعم )
      فمن الضرورة بمكان أن تكون هناك زمالة بين الرجال والنساء من أجل المشاركة في مختلف مسارات الحياة






      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • ShahadM كتب:



      ان المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل إذ أن هذا الصدق ماهو إلا قناع

      لعملية تمثيلية يصور كل واحد نفسه في أحسن صورة ويزين مظهره ويتزين في كلامه ولا يقبل

      أن يتعرف الطرف الآخر على عيوبه ... هنا انتهك معنى الصداقة الحقيقة

      فهذه إذا ً ليست صداقة بمفهومها ومعناها


      و من دراستنا لعقيدتنا الإسلامية ومنهاج الدين الحنيف والسيرة النبوية وسير الصحابة

      الأكرمين وأمهات المؤمنين رضي الله عنهم جميعاً وعنا وأرضانا وإياهم

      لم نجد في كل ماسبق ما يشير لأي علاقة بين الرجل والمرأة غير العلاقة التي شرعها

      الله جلٌّ وعلا في كتابه الكريم وهي الرباط المقدس ( الزواج )

      وما نسمع به اليوم من علاقات بريئة أخوية أو صداقة أو زمالة عمل أو جامعة أو صديق

      ملتقى فغير معترف بها في ديننا الحنيف ولم يٌشار لها بأي حديث حتى بالأحاديث

      الموضوعية الضعيفة فلا أخوة ولا زمالة ولا صداقة بالإسلام

      فأنا إن كنت أعجب بشخص ما ... فلن تربطني به إلا صلة الزواج فقط إذا ما أراد الله لنا

      وغير ذلك مرفوض

      وإن أيقنت أن الزواج مستحيل أو غير ممكن لأي سبب كان فلن أحاول ممارسة

      أي علاقة أخوة أو زمالة أو أي نوع آخر من العلاقات معه ..


      أما صداقات هذه الجمعية الموقرة ..

      إن أٌرسل لي طلب صداقة أقبله لعدة أسباب وهي أننا لا نمارس هذه الصداقة عمليا

      وما يجمعنا سوى احترام المتبادل للقول والفعل


      ثانياً .. تجمعنا شبكة إلكترونية موصولة بنت لعين إذا فٌصل النت معنى ذلك انتهى الاتصال والتواصل

      ثالثاً .. ما جَمعنا هنا سوى الكلمة .. كلمة جامعة على هموم الأمة الإسلامية ومآسيها و ما جَمعنا هنا

      إلا لإعلاء ونشر كلمة لا إله إلا الله ونشر السنة النبوية وتوحيد الصفوف العربية

      قال المستشرق شاتليه:

      ( إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت

      على كل العقائد السابقة واللاحقة لها ، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين

      بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم ، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب

      المسلم بإماتة روح الإعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن ، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر

      ثقافاتكم وتاريخكم ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي ، وحتى لو لم نجد

      إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في

      القطع أحد أغصانها. )
      :sp5:



      في الحقيقة


      يكفينا هذا التكرار الذي يؤكد لنا مدى افتقاركم إلى أي اضافة


      سؤال

      إذا ركبتي تاكسي مع سائق اجنبي او مواطن . ما هو الضامن لك انه لا يخطفك ويعتدي عليك ؟

      خيارات

      الخوف من الله إذا كان مواطنا أو اجنبيا مسلما ؟
      الخوف من القانون إذا كان اجنبيا غير مسلم ؟
      ام انه يحترم نفسه ويرفض الاعتداء على الاخرين ؟






      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري