(( فـي قـفـص الاتـهــام )) .. عاجل !

    • (( فـي قـفـص الاتـهــام )) .. عاجل !

      رسالة يجب أن تنيخ زمامها ههنا .. وحسب!

      *-*

      " مما أضر بأهل العشق أنهمُ .. هووا و ما عرفوا الدنيا وما فطنوا
      تفنى عيونهمُ دمعاً و أنفسهم ... في إثر كلِ قبيح وجهه حسنُ "

      *-*

      ( باختصار )

      ما كل ما يلمع ذهباً .. و ليس كل جميلٍ جميلاً ، ما لم ينعكس بمضمونه على شكله ، و الطيور الجميلة على أشكالها تطير ..

      *-*

      (بإسهاب )

      .. نحن هنا في ساحة الشعر أو الخواطر ، نتابع العديد من الأعمال " القلبية " المتميزة ، و المعبرة الشفافة ، النابعة من فحوى المداد النابض بصدق.
      و نقرأ العديد من اللوحات التي تثير فينا الاهتمام ، و قد تبهرجت بالجمال و التعبير الشاعري ، و منها ما غدا به مد الوله ، و قد راح به جزْر العشق ، و منها ما همّشه الحزن ، و كسا صدره الألم ..... كتاباتٌ تترجم غاية القلم الذي سطرها .

      ( الشعر كالكلام ، حسنه حسن ، و قبيحه قبيح ) " متفق عليه " .. حديث شريف .

      يحاول الجميع أن ينثر ما يختلج في صدره في صفحة بيضاء ، يمر عليها ركب الآخرين ، و ذلك حق مشروع ، و لسنا في صدد الحديث عن الحقوق ، و لكن في صدد معرفة ما يخرج عن طريق الحقوق إلى عدم المشروعية الأدبية.

      لم تتضح الرؤية بعد .. نعم !

      *-*

      ( قبس )

      أعزائي ..

      الشعر كالماء ، سر الحياة ، لا يستطيع الشعر إلا الشعر ، و غير ذلك فالصمت .

      لمَ نتكلف القول ؟ و لم َ يُكلفنا إياه الآخرون أحياناً ؟
      و لم نقول لأي رسالة نحاول أن تطرق باب مسمع فتاة ما .. أنها قصيدة ؟
      و لمَ ندعي أن أي خاطرة لا تحمل إلا كلمات نحاول أن نغري بها شاباً ما .. أنها قصيدة ؟
      لمَ نلصق بأحدهم " تهمة " الشعر أو الكتابة ، و هو " بريء " ؟

      في الجانب الآخر ..
      لمَ يدّعي بعضنا أن الشخص الفلاني .. شاعر ، أو كاتب شاعري متمكن يجيد صياغة الحرف ؟!!

      لماذا نظلم الشعر ؟ ! ..
      لغاية روحية ؟ قلبية ؟ شيطانية ربما ؟؟؟
      لا .. لنقف ههنا !

      *-*

      ( حلقة مفقودة )

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !

      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )

      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.

      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!

      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .

      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .

      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "

      لا تظلموا الحب .. لكي لا تظلموا الشعر .

      *-*

      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .
      .......

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      *-*

      ( عودة )

      إلى من قالت أنها تكرهني ..

      " أنا لــن أكرهك ..

      لأن الكره قيمة إنسانية ... لا تستحقينها "

      *-*

      ( أمنياتي .. ) وحـيـد
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      دوما لسطور مشرفنا وحيد .. طلاسم لايفهمها الا من وجد حبره بين سطوره !!
      ولمن لم يفك هذا الطلاسم ..
      هي كلمة موجهة لكل من يسطر حرف ساكن هنا بينناااا ..
      تساؤلات ..
      وملاحظات وجب علينا تسجيلها ..
      دوما كنا نبحر معكم بكلماتكم المتواجدة هنا .. ولكن ببعض السطور ..
      نجد من يشوه الكلمة ويمزق القافية !!
      ونبقى نحن هنا لانريد تجريح المشاعر ولكن نبتغي التوجيه ولو بشكل مبسط جداً ..
      وأساس الملاحظات .. الفكرة .. فكرة الموضوع الوحيدة التي تدور حولها الكلمات الدائمة .. الحب ..
      وبعضها مثلما وصفها مشرفنا وحيد .. فليس هنالك أسطر غيرها .. الأن ..

      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .
      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!
      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .


      ؟؟؟ ومازلنا نسأل !!
      برغم أن العشق كلمة سامية عندما تعبر بنص أدبي وجب علينا التعبير عنها بكل صدق وليس فقط لنرضي تلك النفس التي نراها ولا نرى غيرها !!!؟؟
      عندما تكتب النص هنالك حق القارئ الذي يبتغي أن يتمتع بهذا النص بخيال واسع بكلمات منتقاه وبحكمة ينتظرها بنهاية من هذه التجربة ..

      تنوع الأفكار مطلوب .. ونرتجيه من الكثيرين .. نعم القلم لاتحركه الا المشاعر .. فهل مشاعرنا في الحياة العامة مرتبطة فقط بالحب .. وبنوع واحد فقط من الهوى والعشق .. !!!

      ومازلنا نتعلم الأبحار في بحر الكلمة ؟؟
      ولكن لكي نتعلم .. يجب أن نفكر ألف مرة قبل أن يأخذنا الهاجس لنصدق كذبة رسمت لنا من خيال واسع !!

      لكم تحية ..
      ومساااء الورد ..



      ..
      [/CELL][/TABLE]
    • ماذا أقول... (لكتّاب الأدبيه)؟
      وحيدٌ يشكي ..وهي تبكي؟
      ماذا أقول ..
      حينما تسكنني حروفك فراشاً من جليد
      ماذا أقول...
      حينما توصي بالمزيد ...وتهمس بالوعيد!

      هل أسكت؟
      وأعود تمعناً الى ما قرأت عيناي قبل هنيهه؟؟
      أعود الى بوح الوحيد ...أم....؟!
      ****
      حينما
      تستيقظ الحياة... تبتسم السماء
      أتدرون كيف هو تبسمها؟؟
      ((هو كان القائل!))
      اذن لا حاجة بي لأن أشرح ما كان يعني
      يكفي ..أن.. الرجل ذاك كان هو القائل!
      ****
      سأحكي وان قرأتموها كأساطير

      لا ادري ..لما يرقص هؤلاء بأقلام ملونه...لكن
      لكن..مقطوعة الروؤس!
      لا أدري..لما يترنمون بحرفٍ ..حرفٍ
      خُلق معناه من العدم!
      لا أدري..لما هنّ يكثرن من ترديد
      *((من يقول الزين ما يكمل فى حلاة .............كل شى فى حبيبى اكتمل))
      أو لما همّ يتغنون بـــ
      *((العيون احلى من عيون المهاة ..........شافها قلبى و صفق و احتفل))
      ** مع اعتذاري للشاعر خالد الفيصل
      وما أقول غير
      كم عاقل صار بامر الحب هيماني
      وكم قلب عذرا ترك فيه الهوى صدع
      ****
      مشرفي ... ال ع ز ي ز ...
      سردك جميل..
      كلماتك رائعه..
      (( تتقن الكتابه))
      يا لك من شاعر
      تفهم المشاعر..
      هل أنت هكذا دائماً
      اذن......
      هل سأتعلق بطيف أطيافك!!
      كما فعل البعض الآخر!!
      قد يكون قولي بالأعلى همسه في آذان من اشار اليهن هذا المشرف

      ****

      حينما قال لها
      سأبدل ملابسي .. وسأعود إليكِ
      إنتظريني يا عزيزتي!
      هي وبــ عينين حالمتين
      سأنتظرك يا قلبي
      مسكينه ما كانت تدري ماذا يقصد بــ سأبدل ملابسي!!
      ****
      (( ربما)) خرجت من موضوعكم
      لكنها الغصّه التي خنقتني .. فقتلتني!
      فهل أصمت؟؟
      ****

      أجل يا وحيد الحب
      أسمى مما يعتقدونه..
      وأعظم مما يدّعون له..
      وأرقى مما يتصرفون وفقه..
      وأجمل مما يمثلون حياله..

      ****
      سأبوح لـ سيدي ذاك
      أنا لا أهزأ بالحب نفسه
      لكنني أسخر من طريقة حبك لي
      لست ممتعظه من غيرتك علي..
      فالغيره مكمله للحب..
      لكنني آسفه لأن جمعتني معها بقلبك
      ****

      قرأت يوماً لأحدهم
      وهو يقول
      أكره النساء وأكره الحب ان جمعني بهن
      لماذا؟؟
      لأنها خانته..
      كيف..
      وجدت من هو أفضل منه شكلاً ...و....مالاً!!
      &&&

      اذن... ليست الفتاة وحدها من ينخدع
      الرجل أيضاً
      لذا ومن أعماق قلبي
      أقول لهذا النوع
      احذروا
      وابتعدوا عن تلك الأوهام
      فالحب أسمى من ان تسموا الإعجاب القاتل حباً!
      ****
      سأعود .. وأعود
      حتى أتيقن
      أنها عرفت ما الفرق بين عقلها وقلبها
      وحتى أعلم
      انه عرف متى يحكّم العقل مكان القلب!
      ****

      لم أقل ما عندي بعد
      والموضوع شدّني
      لي عوده بإذن الله
      وذلك لاقتباس أقوال الكاتب والتعليق عليها

      وذكر بعض المواقف ..
      ***
      الى ذاك اللحين
      أقول لها..

      قولي انكِ تكرهينه..
      وركزّي عينيك ..
      ولمّي حِجر قلبكِ..
      فهي أرقى بكثير
      من .. أحبك.. التي أصبحت لا تحمل أية قيمه
      إنسانيه.. (( معهم فقط!))
      اذن هو يا عزيزتي لا يستحق كلمة أحبك تلك!
      لأنها لا تحمل أية قيمة إنسانيه!


      **عذراً إن حمل ردي بعض الأخطاء
      قد كتبته على عجل.. ولم أرضى الخروج من دون ان اسطر بعض مشاعري بهذا الموضوع
      >>>> ناس عنيدين

      صاحبة القلب المفتوح
    • الاستاذ ..(( WAHEED ))
      قد نجر ذيولنا .. ونلهث طويلاً في شقاء ..وعناء .. ونبحث ..ونتية سنوات .. إلا أننا لا نعيا مانقوم به .. هناك جنون ..وهناك خفة ..وسخافة في بعض الاحيان .. قد نسعى بجنون في رمي انفسنا لصدر نظنه قد يحتوي جزء ولو قليل من الحنان .. ثم بعد مضى فترة قصيرة يتلاشي ذلك الظن الخبيث .. فنفقد كل ما كنا نعلقه من امل حوله .. وتسري بنا الظنون بأنه كان ايضاً هو يفقده وتأتي ( فاقد الشئ لا يعطيه )
      نمضى بفترات توهم .. ونحبس انفاسنا حينما نرى وجه لامع ..
      وقلب لا نعلمه كان صافي ..
      وابتسامه غلب علها طابع الخداع ..
      ويساور احاديثه سوء ظن ..
      لا نحاول ايضا نحن الابتعاد .. أو التخلي ..أو تبرءة انفسنا .. حينما تصلنا كلمه رقيقه .. نسعى لوضعها في مكانها داخل القلب .. ربما كاتبها قصد بها شئي من الاحترام .. إلا أننا نعمل لها برواز محكم .. لا يستطيع البعض فكه .. أو نكتب عليه يمنع الدخول لمنطقة عزيزة .. وهنا تكمن اكبر مصيبة .. أن كان غباءنا يتدحرج عليه القلب ..
      والآخرى اكبر هماً .. أن كان مفهومنا لقراءة خاطره .. أو تعليق خلفها.. يجرفنا لمستنقع اخطاءنا .. فنسلك طريق خاطئ .. قد نجد انفسنا في محطاط الكلمات ليست لنا .. ومواقع ربما تشاع فيها وتباع فيها متفجرات اللاسلوكي .. فنسير بتيهان .. وتجرد .. وهذيان ..
      بعضها نفقد الكثير ..
      والاقليه تصيب ..
      وأن صابت كان عمرها 7 أيام هكذا سمعنا عمر الذبابه ..
      في الماضي كان اجدادنا يسردوا لنا بعض القصص ..الغراميه ..
      قالو عن عنتره وعبله .. وكذلك قيس وليلى .. لكنهم لن يعلموا عن روميو وجوليت ..واشتهر كلينتون بفظيحته حينما دغدغ شفاة خادمته ..
      قالت لي يوماً .. قد كشف امري .. سألتها بحزن وما سببه ..؟ قالت قد اوجد اسمي .. وقارن بينهما .. فكان المصيدة ..
      إلا انهما تبخرا ..
      العزيز..(( WAHEED )) ..
      تشكر ولك منى اجمل تحيه ..
    • أخوي وحيد ...
      تدري لو ماني مجربة كنت ماصدقت الكلام اللي كتبته ...
      بس الحياة علمتني إن الحب عمره ماكان من نظرة أولى ولاعمره كــــــــــــان من كلمة علمتني الحياة ان الحب أفعال ...

      ما أتكلف ولا أبالغ أو أرتب كلامي لأن الصراحة موضوعك أكد كثير أفكار في بالي... وأكد على كل اللي تعلمته من تجربتي في ذي الحياه ........

      >>>>مشكــــــــــوووووووووووووووور تسلم يدينك اللي خطت خالكلام اللي يوعي الناس بحقيقة الحب اللي مسيكــــــين إنظلم...

      بس يـــــــاWAHHED ياليت رغم اني عضوة جديدة في المنتدى تقول لي أنت ليش ملقب نفسك وحيد لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيش؟؟؟ $$t
      أنا حابه أعرض عليك شوية القاب فرفوشة مثل (الفرحان )يعني مثلا مثلا ( خفيف الدم)أمثلة فقط!!

      >>>>تلاقيك اللحين تقول فنفسك هاذي إشل لأمها صلاح ... إعتبره فضول #i
    • (( WAHEED )) كتب:

      رسالة يجب أن تنيخ زمامها ههنا .. وحسب!

      *-*

      " مما أضر بأهل العشق أنهمُ .. هووا و ما عرفوا الدنيا وما فطنوا
      تفنى عيونهمُ دمعاً و أنفسهم ... في إثر كلِ قبيح وجهه حسنُ "

      *-*

      ( باختصار )

      ما كل ما يلمع ذهباً .. و ليس كل جميلٍ جميلاً ، ما لم ينعكس بمضمونه على شكله ، و الطيور الجميلة على أشكالها تطير ..

      *-*

      (بإسهاب )

      .. نحن هنا في ساحة الشعر أو الخواطر ، نتابع العديد من الأعمال " القلبية " المتميزة ، و المعبرة الشفافة ، النابعة من فحوى المداد النابض بصدق.
      و نقرأ العديد من اللوحات التي تثير فينا الاهتمام ، و قد تبهرجت بالجمال و التعبير الشاعري ، و منها ما غدا به مد الوله ، و قد راح به جزْر العشق ، و منها ما همّشه الحزن ، و كسا صدره الألم ..... كتاباتٌ تترجم غاية القلم الذي سطرها .

      ( الشعر كالكلام ، حسنه حسن ، و قبيحه قبيح ) " متفق عليه " .. حديث شريف .

      يحاول الجميع أن ينثر ما يختلج في صدره في صفحة بيضاء ، يمر عليها ركب الآخرين ، و ذلك حق مشروع ، و لسنا في صدد الحديث عن الحقوق ، و لكن في صدد معرفة ما يخرج عن طريق الحقوق إلى عدم المشروعية الأدبية.

      لم تتضح الرؤية بعد .. نعم !

      *-*

      ( قبس )

      أعزائي ..

      الشعر كالماء ، سر الحياة ، لا يستطيع الشعر إلا الشعر ، و غير ذلك فالصمت .

      لمَ نتكلف القول ؟ و لم َ يُكلفنا إياه الآخرون أحياناً ؟
      و لم نقول لأي رسالة نحاول أن تطرق باب مسمع فتاة ما .. أنها قصيدة ؟
      و لمَ ندعي أن أي خاطرة لا تحمل إلا كلمات نحاول أن نغري بها شاباً ما .. أنها قصيدة ؟
      لمَ نلصق بأحدهم " تهمة " الشعر أو الكتابة ، و هو " بريء " ؟

      في الجانب الآخر ..
      لمَ يدّعي بعضنا أن الشخص الفلاني .. شاعر ، أو كاتب شاعري متمكن يجيد صياغة الحرف ؟!!

      لماذا نظلم الشعر ؟ ! ..
      لغاية روحية ؟ قلبية ؟ شيطانية ربما ؟؟؟
      لا .. لنقف ههنا !

      *-*

      ( حلقة مفقودة )

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !

      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )

      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.

      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!

      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .

      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .

      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "

      لا تظلموا الحب .. لكي لا تظلموا الشعر .

      *-*

      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .
      .......

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      *-*

      ( عودة )

      إلى من قالت أنها تكرهني ..

      " أنا لــن أكرهك ..

      لأن الكره قيمة إنسانية ... لا تستحقينها "

      *-*

      ( أمنياتي .. ) وحـيـد





      i'm sorry i'm late
      but where i am has no arabic

      but i will be back to u as soon as i get an arabic p.c

      great words needs a great reply
    • الحب :



      تلك الكلمه المظلومه في زمن اصبحنا فيه لا نعي معنى وأهمية تلك الكلمة الساميه.

      اليوم أحبك وغدا أحب غيرك ؛ ما هذا السنا مسلمين وندرك ان الحب قبل ان يكون حب ادمي هو حب الهي ... قبل ان احبك ؛ احب ربي ؛ الهي الذي علمني معنى الحب وأنعمه علينا .

      أحب أمي وأبي ؛ سبب وجودي في هذه الدنيا بعد الله.
      احب أهلي واقاربي لانهم جزء مني
      احب وطني لانني انتمي اليه .

      فهل استطيع تغيير مشاعري اتجاه هؤلاء ؟ طبعا لا .

      فكيف لي ان احبك اليوم وغدا غيرك .

      الحب العاطفي : هو حب نابع من مشاعر داخليه مكنونه لا شعوريه ؛ حب يأخذينا لعالم لا أستطيع تناسيه مهما حاولت ؛ حب أبدي ينتهي بعلاقه شريفه وحياة سعيده .
      حب لا يعرف سوى الاخلاص والتضحيه .

      فيا ايها الانسان أعرف كيف تحب حتى لا تظلم الحب معك .

      اعطى الحب حقوقه حتى يستطيع اسعادك .

      فأن عرفت معنى الحب الحقيقى ستظل انسان ذو كيان .


      مشرفنا العزيز : وحيد
      اعطيت وكفيت .
      ولك مني تحيه أخويه نابعه من قلبي الذي يقدس الحب الصادق.
      دمت بود.

      يارب إمنحني القوة التي من خلالها أستطيع مواجهة تحديات الحياة
    • (( WAHEED )) كتب:



      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .
      .......

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      ( أمنياتي .. ) وحـيـد



      [frame='7 80']
      الأستاذ وحيد

      المعذرة إن كان ردي خروجاً عن الموضوع

      لم آتِ إلى هنا من أجل المناقشة

      فقد يكون لهذا الموضوع أبعاد شتى

      لا أرى الوقت يسعفني للخوض فيها

      وأرى أن الأخوة أطال الله في أعمارهم وعمرك يتواصلون بشكل مثالي

      ,,,

      إنما حضوري هنا أسجله لصالح

      [blink]الشجرة[/blink]

      فأنا هنا مدافعاً عنها

      لكون المثال الذي ضربته لا يتلاءم مع الشجرة بل هو يظلمها ويجحف حقها

      نعم هي لا تستظل ولكنها تُظل وجميعنا يتمتع بظلها

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      النار تحرق ولكنها لا تحترق

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      البحر به ماء جم ولكنه مالح

      فهل البحر عطش أم رويان ؟

      وكذلك بالنسبة لأي ماء كماء البئر أو النهر أو حتى المطر

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      الحمار يحمل أسفارا

      كما جاء في القرآن الكريم

      ولكنه يحمل لغيره ما يمكن أكله

      ويفتقد ذلك لنفسه

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      البيت يحمينا من البرد أو الحر الشديد ويمنحنا الأمان

      ويفتقد بذلك لنفسه

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      السترة التي نرتديها لتحمينا من برد الشتاء

      تتعرض هي للبرد وتدفينا

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      وكذلك من يفقد الحب

      أظنه قادراً على منح الحب لغيره أحياناً

      كالمطلقة مثلاً

      حتماً تحب أطفالها من ذلك الزوج الذي ظلمها وطلقها بلا سبب مثلاً

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )


      أتمنى أن لا تُفهم مسشاركتي خطأ

      فلم آتِ للمعارضة

      إنما كما أسلفت للدفاع عن تلك الشجرة

      التي نأمل أن نسير جميعاً في ظلها يوم الحاجة إليها ( القيامة )



      أشكر تفهمكم


      أخيكم : رسام الغرام
      [/frame]
    • من في قفص الإتهام!!

      (( من لا يحب لا يعرف الله .. لأن الله محبة))
      سأستهل كلامي بتلك العباره لما تحويه من معاني متعدده
      ****
      حينما قرأت الموضوع لأول مرّه..
      لاحظت ان وحيد الأدبيه كتب عن الشعر والنثر
      متى يكون الشاعر شاعراً .. ومتى يصبح الشعر شعراً
      مع ذلك..
      معظم من شارك حروف الوحيد
      كان ليعقب على قضيته الأخيره
      (( الحب))
      أجل لا ألومهم ولا ألوم الحبّ
      بنظرهم الحب قصة لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد!
      ما هذا بموضوعنا
      ****
      هذا هو موضوعنا:

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      كلام تافه؟؟
      لا اظن.. المرأه هي التافهه بهذه الحاله!
      ما نعانيه حقاً
      أن يظن الرجل أن كل النساء يتأثرن بكلماته
      ويعشقنه لأجلها<< هراء!
      ما نعانيه حقاً
      أن الرجل لــ يكتب ويكتب ومن بين كلماته كانت ( أحبك)
      فتأتي (إحداهن)
      فتجاري كلماته..
      ...أجل سيدي أحببتك ...
      فــ يظن أنها تخاطبه
      ما كان يدري ان كلماته استثارت مشاعرها
      فخاطبت حروفه فقط!
      ****

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !
      التفاهه بعينها!
      سأعترض على هذا الكلام
      لم أكن أظن ان (عزيزي) تؤثر فيهم لهذا الحدّ
      إن كانت كلمه واحده فقط فتحت قلبه وأنبضته
      أوه لا.. المرأه هي القائله!
      هي التي فتحت له باباً – وبغير قصد-
      الا تملك مفتاح ذاك الباب؟؟؟
      أم اننا سنمتنع لمجرد ان هذا الرجل ساذج ويختلق الـ شيء من اللا شيء
      تفاهات في زمن اللاحب!
      ****

      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )
      حقاً أشكك بمصداقية هذه العباره
      أيحتمل قلبك أن ينبض بأكثر من ثلاثة اسماء في آن واحد؟؟
      كثيرات هنّ من تلفظن بــ عزيزي أليس كذلك يا وحيد
      كن عاقلاً يا وحيد هذا ليس كلاماً يقال
      هذه ( تفاهات) كما قلت أنت
      وإن كان حقاً فــ لي رأي آخر بشأنك
      ****

      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.
      لما نشعر بالملل؟وأبيرار صرّح أن
      كلمة الحب على كثرة ترديدها لا يبلي الزمان جدّتها ،
      ولا تنقص الأيام جمالها فهي تترد في زقزقة العصافير
      وحفيف الأجنحه وأنين الأوتار وخفقان القلوب،
      بل هي همس الروح الى الروح، ومناجاة النفس الى النفس،
      ولو جرد العالم منها لأصبح الكون فراغاً والحياة ممله.
      عذراً:
      لكن ان نحاول اخفاء ما يقصده الكاتب حقاً
      جميلاً ببعض الأحيان
      خصوصاً ان كانت الحقيقه التي يحاول ذكرها صحيحه!
      ****

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!
      هذا سؤال؟؟
      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .
      اذن هذا هو الجواب!!
      ****


      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .

      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "
      ****
      رسائل((( روتينيه))) لا زالت تؤثر بقلوب الكثيرين!
      لي صديقه
      التقت شاباً بإحدى غرف الدردشه
      تواصلا عبر الماسنجر
      لأكتشف أنا بالصدفه
      بأنني أعرف هذا الشاب
      فكان أن رأت شكله
      الآن... هي متعلقه به جداً
      بل أدّعت انها تحبه
      حاولت ان أبين لها ان هذا هو الإعجاب وحسب
      فكذبّت ما قلته لها
      للأسف أنا اعرف الشاب ونواياه
      لكنها لم ترضى تصديقي
      تركتها والقلق يملؤني من شيء قد لا أتقبّل سماعه لاحقاً
      إن تعلقت به بهذه السرعه لأجل كلمات قليله..
      فليس بغريبٍ عليها أن ترضخ لما هو آتٍ...!!

      حكاية صديقتي هذه من بين ملايين القصص
      لفتيات يتعرضن لمثلها واسوأ

      ****

      ما يزيدني حسره<< وعذراً على ما سأقوله الآن
      أنّ الساحه تضم الكثير والكثير من هذا النوع الساذج
      بعضها نراه امامنا
      والبعض من وراء الستار
      والبعض بمغازي الحروف
      والبعض..ألخ
      أحدهم فرح وهو يتنقل كالفراشه من زهره لأخرى
      يحسب ان لا احد يعرفه
      يا لك من غبي يا هذا!!
      لكن سيأتي اليوم الذي يعرفنّ فيه كيف أنك رائع في نسج القصص الخياليه!
      ****
      آخر
      مغرم بالحب نفسه
      ان كان بيده الأمر
      لكرر قصة روميو وجولييت كل شهر!!
      ****
      فتاة ...
      تجمع الرجال
      وتوهم كلٍ على حده
      انه فارسها
      أعرفها جيداً
      لكن لماذا؟؟
      ((لأنني أشعر بقوتي حينما أمثلهم كخواتم بين أصابع يدي!))
      ****
      قصه طريفه حدثت لي شخصياً
      خرج منها الطرف الآخر ولله الحمد
      انّ لا زال بهذه الدنيا بعض الخير ... هه للأسف!
      ****
      ربما ربما سأعود
      لكن ننتظر عودة الكاتب اولاً
      أرى تغيبه
    • من جديد وبعد استراحة ليست بطويله ..كنت وكغيري يراقب ما سيحدث .. إلا أني بغباء ..أو بتمهل .. اكتشف وكأن الموضوع له سهام .. ربما تحول إلى مجرى آخر ..وربما كان الهدف ذلك.. لكن حينما نقوم بتحليل كل كلمه .. حتماً لن نضل الطريق .. لذلك ليس من الاهميه التركيز أو الاهداف أنما ما ظهر به الموضوع كان واضحاً واستجاب من شارك بعد تكرمهم .. لفهم الموضوع .. ألا انه نجده قد اصبح يأخذ اتجاهمعاكس .( هذه في تقديري الشخصي )
      لم ارغب في العوده بعد مشاركتي وتوضيحي لبعض الامر ..وكأني قد اشتركت في جزء ربما وجهنا اليه المعني مع الاخت صاحبة القلب المفتوح (لي صديقه) !!!! عجبي !!!!

      كاتبها الاخ ( وحيد ) ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )

      كاتبها الاخت (صاحبة القلب المفتوح )
      حقاً أشكك بمصداقية هذه العباره
      أيحتمل قلبك أن ينبض بأكثر من ثلاثة اسماء في آن واحد؟؟
      كثيرات هنّ من تلفظن بــ عزيزي أليس كذلك يا وحيد
      كن عاقلاً يا وحيد هذا ليس كلاماً يقال
      هذه ( تفاهات) كما قلت أنت
      وإن كان حقاً فــ لي رأي آخر بشأنك


      ما وددت اشارك به الآن هو استغرابي المقلق جدا .. ما اتت به اختي العزيزه واخشى ان تفهم بالعزيزه شئي آخر .. لكن اقسم لن اقصد بها شئي انما يجرنا الاحترام لذلك .. هو انها ربما فهمت الموضوع بعكس ما ينبغي .. أو انها قامت بتحليل اكثر جديه .. لذلك فهمت ما ترسخ لها المعني ..
      انا لست ادافع عن احد ولكن استبعد الاخ وحيد أو احد ان يرموا اسهمه وبالتالي تؤثر سلبا للبعض .. وانا متيقن من ذلك ..
      لذلك اتمنى استبعاد كل ما من شأنه هوالفهم الخاطئي .. الذي يسد علينا الطريق ..وتتقطع به المواصيل .. اشكر كل من شارك ..واحيي اخي المشرف وحيد ..وكذلك اشكر الاخت صاحبة القلب المفتوح واتمنى ان يتسع صدرها ..
      واهلا بالجميع .




    • [TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/15.gif);border:3 ridge skyblue;'][CELL='filter:;']

      كثير من القلوب تهوى الحروف..
      وتبوح بمشاعر الخواطر والقصائد بأقلام تسكب مداد القلب هنا..
      قلة هم من يعرف أن معاني الحروف وروعتها في صمتها...
      وكثيرون هم من يجعل للحرف قصة ومعنى..
      يتألم القلب حين يعرف أن حروفه قد لونها قلم آخر بمعاني غريبة عنه..

      وحيد...

      فمن يحرر الحروف والأقلام من قفص الاتهام؟؟

      وكل عام وأنت بألف خير

      [/CELL][/TABLE]
    • صاحبة القلب المفتوح

      أنتي لن تقبلين المدح
      ولا أنا أستطيع أن أقلل من شأنك
      وأقوم بمدح ما قمتي برده
      لذلك راح أتفق على ما كتبتي
      فقد أصابني من الأعجاب حتى وصل النخاع
      لذلك
      لن أقول هذيان
      وأنما أقول تمتلكين عقل مدبر...
      ولن أقول ( أحب حرفكِ ) .. لكي لا يتهموني بالغباء الساذج
      ولكني أقول ( أنتي الحرف كل الحرف )
      حينها لا أتهام ...

      فأنا مرريت مرور الكرام تحت هذا الموضوع
      ولكي أكتب رأي الشخصي راح أطلب منكم مهله ..........!!
      !!!
    • أخي العزيز.. غضب الأمواج
      سيدي ..يبدو انك فهمتني خطأً!
      لو عدت تمعناً بحروفي
      ستجد انني أقف ضدّ أن تحمل لفظة (عزيزي) معناً آخر غير الإحترام والتقدير
      أشكر لك مشاركتك لا غضبك!

      تحيه طيبه لك قبل الرحيل...



      عزيزتي الفنااار
      لكِ ان تتخيلي سعادتي
      في أن أقرأ ردكِ هنا
      يبدو انني سأشكر وحيد على ذلك
      أن حرّك بعض الأقلام الساكنه المتابعه عن بعد #j

      تحيه معطره لكِ عزيزتي

      أختكِ/صاحبة االقلب
    • عبد الملك : "لا أدري لماذا خطر لي الآن قول الشاعر:
      "ما كل من دخل الهوى.. عرف الهوى...."


      *-*

      عبد الملك :

      " هل .. سمعت الريح تحكي آهةً في القلبِ حرّى ؟ !!"


      *-*

      "هل نعيش اليوم للحب .. أحراراً .. و أسرى ؟ !!"


      *-*

      كل عام و أنت أنت .
    • أمل الحياة كتب:

      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      دوما لسطور مشرفنا وحيد .. طلاسم لايفهمها الا من وجد حبره بين سطوره !!
      ولمن لم يفك هذا الطلاسم ..
      هي كلمة موجهة لكل من يسطر حرف ساكن هنا بينناااا ..
      تساؤلات ..
      وملاحظات وجب علينا تسجيلها ..
      دوما كنا نبحر معكم بكلماتكم المتواجدة هنا .. ولكن ببعض السطور ..
      نجد من يشوه الكلمة ويمزق القافية !!
      ونبقى نحن هنا لانريد تجريح المشاعر ولكن نبتغي التوجيه ولو بشكل مبسط جداً ..
      وأساس الملاحظات .. الفكرة .. فكرة الموضوع الوحيدة التي تدور حولها الكلمات الدائمة .. الحب ..
      وبعضها مثلما وصفها مشرفنا وحيد .. فليس هنالك أسطر غيرها .. الأن ..



      ..
      [/CELL][/TABLE]




      لقد حللتِ الطلاسم يا مشرفتنا القديرة .

      *-*

      هناك نقاط لم توضع على حروفها .. بعد !

      *-*

      كنت أنتظر تواجد هذه الأقلام الكبيرة .. شرفني ذلك جداً

      *-*

      " كم ليلة بتها ولهان يا أمل ... لم يُسلَ قلبيَ أن غابت أمانيه

      ليس الطموح إلى المجهول من سفهٍ ... و لا السمو إلى حق بمكروه

      إن لم أنل ما أروى الغليل به .. قد يحمد المرء ماءً ليس يرويه

      هيهات ما كشفت لي الحقَ خاطرةٌ ... و لم يجب لي سؤالاً ما أناديه
      "



      *-*

      وحـــيـــــد
    • ماذا أقول... (لكتّاب الأدبيه)؟
      وحيدٌ يشكي ..وهي تبكي؟
      ماذا أقول ..
      حينما تسكنني حروفك فراشاً من جليد
      ماذا أقول...
      حينما توصي بالمزيد ...وتهمس بالوعيد!

      هل أسكت؟
      وأعود تمعناً الى ما قرأت عيناي قبل هنيهه؟؟
      أعود الى بوح الوحيد ...أم....؟
      ****


      "رُبَّ سرٍ صانه الموج إلى ... زمن.. باح به للزورقِ
      إنما الناس سفينٌ تائه ... في عباب الدهر رهن الغرقِ
      "



      ****
      مشرفي ... ال ع ز ي ز ...
      سردك جميل..
      كلماتك رائعه..
      (( تتقن الكتابه))
      يا لك من شاعر
      تفهم المشاعر..
      هل أنت هكذا دائماً
      اذن......
      هل سأتعلق بطيف أطيافك!!
      كما فعل البعض الآخر!!
      قد يكون قولي بالأعلى همسه في آذان من اشار اليهن هذا المشرف



      نموذج ؟ !!

      ( قد يكون ) في محله يا هذه ..

      *-*

      " أيها الزورق ما أوجعني .... أن أحلامي توارت كالربيع

      مثلما أوجعني أني أرى .... كوخ أماليَ محطوماً خليع
      "



      ******


      حينما قال لها
      سأبدل ملابسي .. وسأعود إليكِ
      إنتظريني يا عزيزتي!
      هي وبــ عينين حالمتين
      سأنتظرك يا قلبي
      مسكينه ما كانت تدري ماذا يقصد بــ سأبدل ملابسي!!


      *-*


      ( مسكينة ) ...

      نقطة أخرى !


      *-*


      أجل يا وحيد الحب
      أسمى مما يعتقدونه..
      وأعظم مما يدّعون له..
      وأرقى مما يتصرفون وفقه..
      وأجمل مما يمثلون حياله..



      *-*

      "... و لكن ليس كل امبراطور .. يحتاج إلى امبراطورية "

      *-*

      ****
      سأبوح لـ سيدي ذاك
      أنا لا أهزأ بالحب نفسه
      لكنني أسخر من طريقة حبك لي
      لست ممتعظه من غيرتك علي..
      فالغيره مكمله للحب..
      لكنني آسفه لأن جمعتني معها بقلبك
      ****

      سأعود .. وأعود
      حتى أتيقن
      أنها عرفت ما الفرق بين عقلها وقلبها
      وحتى أعلم
      انه عرف متى يحكّم العقل مكان القلب!


      *-*

      " نقطة .. على ثلاثة حروف ! "

      *-*



      الى ذاك اللحين
      أقول لها..

      قولي انكِ تكرهينه..
      وركزّي عينيك ..
      ولمّي حِجر قلبكِ..
      فهي أرقى بكثير
      من .. أحبك.. التي أصبحت لا تحمل أية قيمه
      إنسانيه.. (( معهم فقط!))
      اذن هو يا عزيزتي لا يستحق كلمة أحبك تلك!
      لأنها لا تحمل أية قيمة إنسانيه!

      *-*

      إلى ذلك الحين ... سأكتب إليها :


      " شيّدي للكره سجناً راقياً .... يستوي الجلاد فيه و السجين !

      و اخنقي مأوى الأماني و الرؤى .... و انقشي ذنبي على باب السنين

      و افتحي كنز الجفا و تجرأي .... و تلفظي لغة الوداع بلا حنين

      و اكرهيني .. كلما شئتِ افعلي .... لن يزيد الحب ما لا تنقصين

      يا ( رياحاً ما احتواني عصفها) : ... يجرح الشوك ، ليحمي الياسمين
      "


      *-*

      صاحبة القلم الكبير .. شكراً لهذا الحضور .

      أمنياتي ..
      [/size]
    • الرسالة الأصلية ( باللون الأخضر ) بواسطة : غضب الأمواج .

      الاستاذ ..(( WAHEED ))
      قد نجر ذيولنا .. ونلهث طويلاً في شقاء ..وعناء .. ونبحث ..ونتية سنوات .. إلا أننا لا نعيا مانقوم به .. هناك جنون ..وهناك خفة ..وسخافة في بعض الاحيان .. قد نسعى بجنون في رمي انفسنا لصدر نظنه قد يحتوي جزء ولو قليل من الحنان .. ثم بعد مضى فترة قصيرة يتلاشي ذلك الظن الخبيث .. فنفقد كل ما كنا نعلقه من امل حوله .. وتسري بنا الظنون بأنه كان ايضاً هو يفقده وتأتي ( فاقد الشئ لا يعطيه )


      ( نلهث ) .. نقطة أخرى !

      جنون – خفة – سخافة ... ظن خبيث !!

      ذلك بعض تفسير البيتين في مقدمة الموضوع ...

      ما سر الجنون ؟
      و لن نتسائل عن سر الخفة و السخافة ...

      و الجواب هو .. ( الكلمة الأخيرة ) ... ظن خبيث !!

      و نعود و نسأل ...

      لماذا كان هذا الظن ؟؟؟

      هنا وصلنا إلى آخر حلقة غير مفقودة ..

      و نحتاج إلى تفسير ، ربما يكون روحاني ، نفسان ، أو ربما .. ( كنا نخوض مع الخائضين ) و حسب !

      أحدنا كتب خاطرة .. حزينة .. تلكم في عن الحب و الحزن واللوعة و الشوق ، فأسهب و أطنب ، و شرّق و غرّب ، و رمى بنفسه في دائرة الوهم ( " الظن الخبيث " الذي تكلمت عنه يا مشرفنا غضب الأمواج ) ، فيحاول أن يجسد تلكم القصة " الموهمة " ، التي نسجها بثلاثة خيوط من الواقع ، و خاطها بألف مِخيط من الخيال الفاقع ، هنا تبدأ السخافة ، و تليه الخفة ، و يليها الجنون ، ( هل لاحظنا التدرج في حلقات سلسلة من سلاسل الوهم ( أو الظن الخبيث ) ؟؟ )

      سنرى بقية الحبائل في وقفة أخرى ...

      *-*


      نمضى بفترات توهم .. ونحبس انفاسنا حينما نرى وجه لامع ..
      وقلب لا نعلمه كان صافي ..
      وابتسامه غلب علها طابع الخداع ..
      ويساور احاديثه سوء ظن ..
      لا نحاول ايضا نحن الابتعاد .. أو التخلي ..أو تبرءة انفسنا .. حينما تصلنا كلمه رقيقه .. نسعى لوضعها في مكانها داخل القلب .. ربما كاتبها قصد بها شئي من الاحترام .. إلا أننا نعمل لها برواز محكم .. لا يستطيع البعض فكه .. أو نكتب عليه يمنع الدخول لمنطقة عزيزة .. وهنا تكمن اكبر مصيبة .. أن كان غباءنا يتدحرج عليه القلب ..



      هنا يأتي ( الغباء ) ..
      حلقة مفرغة من الأحلام الشفافة ..
      سأوضح أمراً مهماً قصده مشرفنا العزيز ..
      ليس الغبي هنا .. من لا يفهم ماذا تعني كلمة ( عزيزي ) ، في اللغة و الاصطلاح و العام .
      و لكن الغبي مان يترجمها بأنها ..
      ( عزيزي ) التي سوف تحقق " أحلامي الشفافة " .
      أو من يعربها بأنها : ..
      مفعول لأجله ، منصوب ، و علامة نصبه " البسمة " المقدرة على ياء المخاطب الذي هو أنا .

      *-*



      والآخرى اكبر هماً .. أن كان مفهومنا لقراءة خاطره .. أو تعليق خلفها.. يجرفنا لمستنقع اخطاءنا .. فنسلك طريق خاطئ .. قد نجد انفسنا في محطاط الكلمات ليست لنا .. ومواقع ربما تشاع فيها وتباع فيها متفجرات اللاسلوكي .. فنسير بتيهان .. وتجرد .. وهذيان ..
      بعضها نفقد الكثير ..
      والاقليه تصيب ..
      وأن صابت كان عمرها 7 أيام هكذا سمعنا عمر الذبابه ..


      *-*

      ( مستنقع أخطائنا ) .. نقطة أخرى !!

      و الإشارة واضحة ..

      و لكنها تتردد على الجهة الآخرى .. ( ليست إلى جهة الكأس المفرغة ) ..

      و ما زلنا لم نتحدث عن نقاط أخرى .. منها :

      لماذا نظلم الشعر ؟
      و لماذا نتهم الشاعر بأنه كذلك و هو ليس كذلك ؟

      هل يكفي مجرد أن أكتب قصيدة أعجبت أحدهم ( إعجابا مفرطاً ) يجعلني "شاعراً " ..

      ستراودنا هذه الأطروحات المحيرة .. في القادم .
      *-*



      في الماضي كان اجدادنا يسردوا لنا بعض القصص ..الغراميه ..
      قالو عن عنتره وعبله .. وكذلك قيس وليلى .. لكنهم لن يعلموا عن روميو وجوليت ..واشتهر كلينتون بفظيحته حينما دغدغ شفاة خادمته ..
      قالت لي يوماً .. قد كشف امري .. سألتها بحزن وما سببه ..؟ قالت قد اوجد اسمي .. وقارن بينهما .. فكان المصيدة ..
      إلا انهما تبخرا ..
      العزيز..(( WAHEED )) ..
      تشكر ولك منى اجمل تحيه ..


      لك التحية و الإكرام .. أستاذي غضب الأمواج .
    • الرسالة الأصلية بواسطة : رجــــاوي

      أخوي وحيد ...
      تدري لو ماني مجربة كنت ماصدقت الكلام اللي كتبته ...
      بس الحياة علمتني إن الحب عمره ماكان من نظرة أولى ولاعمره كــــــــــــان من كلمة علمتني الحياة ان الحب أفعال ...

      *-*

      ( التجربة ) .. نقطة أخرى !!

      " من جرّب الكي لا ينسى مواجعه .... و من رأى السم لا يشقى كمن شربا
      حبل المحبة ملتف على عنقي .... من ذا يعاتب مشنوقاً إذا اضطربا ؟ !
      الحب ليس حمامات نطيرها .... نحو السماء ، و لا ناياً ، وريح صبا
      كم مبحرٍ ، و هموم البر تسكنه .... و هارب من قضاء الحب ما هربا "

      وهناك من جرّب ، فتلذذ ، و أسلم نفسه للعودة ، فإنه يرى في كل تجربة جديدة ، حياة أخرى ، و ربما " وهم " آخر ، ( يحسبه الظمآن ماء ) ، " فيلهث " ، و يلتقي بعالمه الموعود .

      و منهم من يجرب ، فتغشاه من تلكم التجربة مقاريض من نار ، تحشو أغوار روحه ، فهيهات أن يعود ، و لكن ذلك هو الإنسان ( اللاغبي ) .

      لا أعني بكلامي هذا ، أن يستحيل أن يوجد العالم النقي ، الندي ، السامي من دناءة الحب الموهوم ، المرتقي إلى علية الحب العذري الحقيقي ، و لكنني عنيت المجرب للوهم ، و الخيال ، فيأبى أن يصحو إلا على حقيقة و إن كانت مؤلمة ، تزجره ، , تحسسه بأن للحب ( قيمة إنسانية ) !


      *-*

      ما أتكلف ولا أبالغ أو أرتب كلامي لأن الصراحة موضوعك أكد كثير أفكار في بالي... وأكد على كل اللي تعلمته من تجربتي في ذي الحياه ........


      " هي الدنيا ، فليس لها ذمام .... و ليس لها على الأيام خـِلُّ
      إذا أعطت فقد أعطت قليلاً ... و لا يبقى القليل و لا الأقــلّ "


      *-*

      >>>>مشكــــــــــوووووووووووووووور تسلم يدينك اللي خطت خالكلام اللي يوعي الناس بحقيقة الحب اللي مسيكــــــين إنظلم...

      بس يـــــــاWAHHED ياليت رغم اني عضوة جديدة في المنتدى تقول لي أنت ليش ملقب نفسك وحيد لــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيش؟؟؟
      أنا حابه أعرض عليك شوية القاب فرفوشة مثل (الفرحان )يعني مثلا مثلا ( خفيف الدم)أمثلة فقط!!

      >>>>تلاقيك اللحين تقول فنفسك هاذي إشل لأمها صلاح ... إعتبره فضول

      *-*

      ( مسكين ) ... نقطة أخرى !!



      سأجيب عن سؤالك أختي الكريمة ..

      بهذه ( بعض) أبياتي، التي كان (بعضها) (بعض) جوابي لها لـ(ـبعض) سؤالٍ منها .. إلى ذلك الحين :


      " وحيدٌ أنا .. هذه دنيتي .... و إن حفّ بي الصحب والأقربونْ

      وحيدٌ بنفسي و ما تنطوي .... عليه حنايا فؤادي الحنون

      وحيدٌ و حسبيَ داءً مريراً .... تغشّاه من كل قلب ظنون

      وحيدٌ و قد فارقت مهجتي .... سنون الأماني و لون الحنين

      وحيدٌ فوالهفتي للعزاء .... و من ذا يعزي يتيم الشجون

      وحيدٌ و حرفي كساه البوار .... و أصبح شِعري كصيبِ المنون

      وحيدٌ و في القلب نار و ثلج ...و طوفان حزن و طفلٌ ضنين

      وحيدٌ أصافح بعض الدموع .... و أرسم بالوهم بعض العيون

      وحيدٌ أرى الطير ينعى الوحيد .... إذا كبلته قيود السجين

      وحيدٌ ، سفيني استبدّ البحار .... و أشرع من بردتيه الجنون

      وحيدٌ و أبحث عني ، فأيني ؟ ... يجيب سؤاليَ "ميم " و "نون "

      و إني إلى الله دوماً رجائي ..... فإنا إليه ...غداً راجعون !
      "



      *-*

      أهلا بك معنا .. يسعدنا تواصلك على الدوام ..

      و شكراً على العرض ..

      أمنياتي
    • تأخرت عن الركب!!!

      ولكني أعود ..أحاول مجاراة الحرف ...


      سيدي ..وأخي العزيز وحيد ...

      لا أدري لما لمست القسوة في كلامك ...هل لأنك لم تجرب الحب ...

      لو كنت عاشقا ...

      سترى كلماتك مغتسلة بماء الحب ...

      تحمل دفئها ...

      تسأل سيدي ..لما الشعر وليد الحب ...

      ولكني أرى ..ان الحب والشعر ممزوجان منذ الابدية ...

      قبلي وقبلك ..

      كانوا هنا عشاق ...تفوهت شفاهم بما يعتمر في قلوبهم ...

      فأصبح شعرا ...

      لا أدري ...

      ولكن ..

      قد لا تؤمن بالعبارات التي تراها متكررة دائما ...

      الحب ليس دائما ..محكوم عليه بالابدية ...

      المشاعر محكومة بالظروف ...

      قد ننسى ..

      وقد نبقى ..

      وقد نعاصر حبا جديد ...

      ولكنه يبقى حبا وشعورا يدفع بنا الى القلم ..

      أحبك ..

      عمري أنت ..

      أهواك ...

      كلمات تعشقها قلوب البشريه حتى الفناء ...

      نحن غير قادرين على انصاف الشعر من الحب ..

      لانهما كالطين والماء ...

      متجانسان ...

      عاشقان ..

      قد نكتب من وهم ...

      من خيال ...

      لأننا قادرين على التخيل ...

      وهذا هو الشعر ...

      من قال أن الشاعر يمر بكل قصيدة يكتبها ...

      قد تكون كلماته عن مشاعره ..

      عن وهمه ..

      عن آخرين ...

      لكنها مشاعر ..والمشاعر هي من الشعور ..من الشعر ...

      تأتي الالقاب ...

      هل هو شاعر ..شاعرة ..

      تخفق قلوبنا لهذه المعاني ...

      فنجدها شاعرة جيدة ..

      لكني ..

      لا أحبذ الالقاب ...

      ولا أستطعمها ...

      كل منا له تعريف للشاعر الحقيقي ...

      وهناك اراء كثيرة ...

      قد تختلف ..قد تتفق ...

      هكذا نحن البشر ...



      عزيزي وحيد ...

      موضوع جميل جدا ...فيه من الرقي الشئ الكبير ...

      دمت سيدي الشاعر
      عدت والعود أحمدُ
    • وحيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد
      مغلق قفصك للابد بهذه الحروف
      تكتم على انفاسي الباقي من الحر الطليق
      ولكن معك في ذاك الحب الذي يسرد بين احرف عالمنا
      وله الفضل وايضا الشكوى من حسن وسوء فضفضة خوالجنا
      ولكن اعود لابث لك مايدور الان في خلدي
      تعبت عشان افهم باي ذنب وقعت انا في هذا القفص
      ...
      احسنت يمناك عزيزي
      ساموي
    • الحزينه السعيده كتب:

      i'm sorry i'm late
      but where i am has no arabic

      but i will be back to u as soon as i get an arabic p.c

      great words needs a great reply




      و لكن هل يحتاج الحضور المتميز ..

      إلى كل هذا الإنتظار ؟!!

      *-*

      أمنياتي .. أينما أنتِ
    • الرسالة الأصلية ( باللون الأخضر ) بواسطة : وردة الحياة

      الحب :

      تلك الكلمه المظلومه في زمن اصبحنا فيه لا نعي معنى وأهمية تلك الكلمة الساميه.


      الحب : كلمة مظلومة ..

      هل هي مجرد كلمة إذن .. رؤية !
      قد تكــون كذلك .. أحياناً ..

      و لكن هل أصبحنا حقا لا نعي مفهوم تلكم الكلمة السامية ؟!

      ولماذا هي سامية يا ترى ؟؟...

      الإجابة بعد قليل ..


      *-*

      اليوم أحبك وغدا أحب غيرك ؛ ما هذا ألسنا مسلمين وندرك ان الحب قبل ان يكون حب ادمي هو حب الهي ... قبل ان احبك ؛ احب ربي ؛ الهي الذي علمني معنى الحب وأنعمه علينا .

      أحب أمي وأبي ؛ سبب وجودي في هذه الدنيا بعد الله.
      احب أهلي واقاربي لانهم جزء مني
      احب وطني لانني انتمي اليه .

      فهل استطيع تغيير مشاعري اتجاه هؤلاء ؟ طبعا لا .

      فكيف لي ان احبك اليوم وغدا غيرك .


      فالحب ألوان إذن !

      كالجنون بالضبط ..

      كالحياة عندما تُبعث في ورق الصفصاف ..

      هنا سلسلة ربما لم تفقد حلقة من حلقاتها ، ربما لكون الحلقة الأولى ن هي الأقوى على الإطلاق ،، الحب الإلهي ، روح و عقل و قلب و جسد و وجدان و إحساس ...

      و هناك أولئك الناس الذي لا يمكن ان نقول أننا نحبهم ، فنتنازل عن قولنا ..

      الإيمان بالله ، ثم الإيمان بالذات ، ثم بالآخرين .. سيجعل الحب يسمو عن دنيا الخيال ، راسخاً إلى حد المحال .
      و لكن هل نعرف ماهية الإيمان بالنفس و بالآخرين ؟ !
      ربما في بعض صورها .. الثقة و الإطمئنان ، و هناك الحلقة الأقوى .. الصدق !

      لن أبحر أكثر .. ههنا .


      *-*

      الحب العاطفي : هو حب نابع من مشاعر داخليه مكنونه لا شعوريه ؛ حب يأخذينا لعالم لا أستطيع تناسيه مهما حاولت ؛ حب أبدي ينتهي بعلاقه شريفه وحياة سعيده .
      حب لا يعرف سوى الاخلاص والتضحيه .


      ورقة رابحة ..

      الحب العاطفي .. و إن كان عاطفة هو ..
      كعاطفة الرياح آناء الحنان ، و عندما تصبح ريحاً آناء القسوة !

      كالماء .. حينما يحمل البحارة ، و حينما يغضب فيخنق الصياد ..

      هل يمكن ان نتجرد من العاطفة في الحب ؟

      لا .. و لكن هناك ما هو ممكن ، أن لا نجعل الحب .. مجرد عاطفة
      !


      *-*

      فيا ايها الانسان أعرف كيف تحب حتى لا تظلم الحب معك .

      اعطى الحب حقوقه حتى يستطيع اسعادك .

      فأن عرفت معنى الحب الحقيقى ستظل انسان ذو كيان
      .


      ( نقطة أخرى ! )

      عندما نعطي الحب حقه .. سيعطينا حقنا ..


      *-*

      ذات مساء :

      " أنا لا أبحث عن الحب ..

      و لكنني أعلم أن الحب يبحث عني ..

      فلا يجدني .. "


      *-*


      مشرفنا العزيز : وحيد
      اعطيت وكفيت .
      ولك مني تحيه أخويه نابعه من قلبي الذي يقدس الحب الصادق.
      دمت بود.


      *-*

      أهلاً بهذا البوح الصادق ..

      وردة الحياة ..


      جميل أن تتفتح الورود على الحياة ..

      و لكن الأجمل ..

      أن تتفتح الحياة على بعض الورود

      أعذب الأمنيات لك

    • رسام الغرام كتب:

      [frame='7 80']
      الأستاذ وحيد


      حضوري هنا أسجله لصالح

      [blink]الشجرة[/blink]

      فأنا هنا مدافعاً عنها

      لكون المثال الذي ضربته لا يتلاءم مع الشجرة بل هو يظلمها ويجحف حقها

      نعم هي لا تستظل ولكنها تُظل وجميعنا يتمتع بظلها

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      النار تحرق ولكنها لا تحترق

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      البحر به ماء جم ولكنه مالح

      فهل البحر عطش أم رويان ؟

      وكذلك بالنسبة لأي ماء كماء البئر أو النهر أو حتى المطر

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      الحمار يحمل أسفارا

      كما جاء في القرآن الكريم

      ولكنه يحمل لغيره ما يمكن أكله

      ويفتقد ذلك لنفسه

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      البيت يحمينا من البرد أو الحر الشديد ويمنحنا الأمان

      ويفتقد بذلك لنفسه

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      السترة التي نرتديها لتحمينا من برد الشتاء

      تتعرض هي للبرد وتدفينا

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )

      وكذلك من يفقد الحب

      أظنه قادراً على منح الحب لغيره أحياناً

      كالمطلقة مثلاً

      حتماً تحب أطفالها من ذلك الزوج الذي ظلمها وطلقها بلا سبب مثلاً

      إذاً ففاقد الشي يعطيه أحياناً ( حسب المثال الذي ضربت )


      أتمنى أن لا تُفهم مسشاركتي خطأ

      فلم آتِ للمعارضة

      إنما كما أسلفت للدفاع عن تلك الشجرة

      التي نأمل أن نسير جميعاً في ظلها يوم الحاجة إليها ( القيامة )



      أشكر تفهمكم


      أخيكم : رسام الغرام
      [/frame]




      مرحبا أخي العزيز : رسام الغرام

      أبهجني حضورك المتميز ..

      *-*

      لم أفهم ما الخطأ الذي وقعتُ فيه أنا بأمر الشجرة!

      و رب خطأ اوقع صاحبه ، و لم يعرفه بعد !


      أنا قلت ..


      أنها تظلنا ، و لكنها لا تظل نفسها .. ( فاقد الشيء يعطيه )

      فهي فقدت الظلال ، و لكنها أعطتها لنا !

      و أنت قلت :

      " نعم هي لا تستظل ولكنها تُظل وجميعنا يتمتع بظلها "

      و ذلك كقولي تماماً ..

      و الأمثلة التي ضربتها أنت ، في سياق واحد .

      فأين الإجحاف و الظلم الذي بدر مني يا أستاذي ؟

      و أرجو أن لا تؤاخذ قلمي المتواضع ، فهو كثير الهفوات .. و الدليل قادم في أحد الردود بقلم الأخ " الجارح الراحل " ..



      *-*

      في هجير ألم :

      " ليت قلبكِ كهذه الشجرة ..

      ظلالها مشاعر و حنان ..

      و حفيف أوراقها أغنية و ألحان ..

      و جذعها الذي أتكيء عليه .. حضنَ أمان

      الآن ..
      يكفيني ..
      يا سيدتي ..
      أنأعرف العنـوان .. "


      *-*


      أهلاً بك دوماً أستاذي العزيز ..

      لا تبخل علينا .. بتواصلك

      خالص الأمنيات
    • بوح رائع و الشعور صادق

      أبدأ بشكرك على روعة هذا الموضوع الشيق
      الذي استغرقني أيام لأرد عليه
      و لا أعلم إن كنت قد وفيته حقه
      و بدايتي بشكري لك
      و ها انا و انت بين الحروف



      وحيد قال :
      رسالة يجب أن تنيخ زمامها ههنا .. وحسب!

      *-*

      " مما أضر بأهل العشق أنهمُ .. هووا و ما عرفوا الدنيا وما فطنوا
      تفنى عيونهمُ دمعاً و أنفسهم ... في إثر كلِ قبيح وجهه حسنُ "

      *-*
      لكني لا أرى أي وجوه حسنه قد يكون السبب هو أنني لا ابحث عن الوجه



      ( باختصار )

      ما كل ما يلمع ذهباً .. و ليس كل جميلٍ جميلاً ، ما لم ينعكس بمضمونه على شكله ، و الطيور الجميلة على أشكالها تطير ..

      *-*

      ألهذا السبب أرى الكل يطير و الكل جميل
      ألهذا أرى نفسي أطير كل ما فعلت خير
      ألهذا لا أرى لمعاناً خارج اسواري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


      (بإسهاب )

      .. نحن هنا في ساحة الشعر أو الخواطر ، نتابع العديد من الأعمال " القلبية " المتميزة ، و المعبرة الشفافة ، النابعة من فحوى المداد النابض بصدق.
      و نقرأ العديد من اللوحات التي تثير فينا الاهتمام ، و قد تبهرجت بالجمال و التعبير الشاعري ، و منها ما غدا به مد الوله ، و قد راح به جزْر العشق ، و منها ما همّشه الحزن ، و كسا صدره الألم ..... كتاباتٌ تترجم غاية القلم الذي سطرها .

      ( الشعر كالكلام ، حسنه حسن ، و قبيحه قبيح ) " متفق عليه " .. حديث شريف .


      و لكـن أين أنا بين الجميع مالي لا أجد نفسي




      يحاول الجميع أن ينثر ما يختلج في صدره في صفحة بيضاء ، يمر عليها ركب الآخرين ، و ذلك حق مشروع ، و لسنا في صدد الحديث عن الحقوق ، و لكن في صدد معرفة ما يخرج عن طريق الحقوق إلى عدم المشروعية الأدبية.

      لم تتضح الرؤية بعد .. نعم !


      قد تكون اتضحت زيادة عن اللزوم
      المشروعية الأدبية تنص على الصدق فهل هناك
      بيننا من يصف بدقة و بصدق ما حدث له
      أم أننا نبحث عن اسباب لنرتاح بها
      ونرمي اللوم على غيرنا
      كلمة تثير فيني المعرفة
      معرفة إلى أين سنصل بعد اللوم
      من سيحمل الغلط عوضاً عنّا
      لا أرى أحد كتب بعد كم هو قاسي وكم دمر من القلوب
      قد تكون أنا أول من فعل ذلك و لكن في نهاية الخاطرة
      أجد ضحية لأرمي اللوم عليها لأنام مرتاحة
      ولكن عندما أببقى وحدي و أطفىء جهازي
      أٌدرك أنني وحدي من يستحق القبح و لم تنجح محاولتي
      لإرضاء الضمير

      هل اتضحت الرؤية ؟؟؟؟
      *-*

      ( قبس )

      أعزائي ..


      لمن بالضبط توجه الحديث ؟؟؟؟؟ عن اعزاءك


      الشعر كالماء ، سر الحياة ، لا يستطيع الشعر إلا الشعر ، و غير ذلك فالصمت .

      لمَ نتكلف القول ؟ و لم َ يُكلفنا إياه الآخرون أحياناً ؟
      و لم نقول لأي رسالة نحاول أن تطرق باب مسمع فتاة ما .. أنها قصيدة ؟
      و لمَ ندعي أن أي خاطرة لا تحمل إلا كلمات نحاول أن نغري بها شاباً ما .. أنها قصيدة ؟
      لمَ نلصق بأحدهم " تهمة " الشعر أو الكتابة ، و هو " بريء " ؟

      في الجانب الآخر ..
      لمَ يدّعي بعضنا أن الشخص الفلاني .. شاعر ، أو كاتب شاعري متمكن يجيد صياغة الحرف ؟!!

      لماذا نظلم الشعر ؟ ! ..
      لغاية روحية ؟ قلبية ؟ شيطانية ربما ؟؟؟
      لا .. لنقف ههنا !

      لا سأتابع أنا
      الان عرفت لمن توجه الحديث وكل منّا يفهم على طريقته أليس كذلك
      أنا سأشرح هنا وقفت موقف محايد
      فتوجه الحديث لل(( ؟؟؟؟؟؟ )) بطريق أدبية بحته لعدم جرح كل من حاول كتابة كلمة
      والغاية الشيطانية هنا
      من منّا الأحسن
      أعرف أن ما سبق أعلاه غير مفهوم ؟؟؟
      ولكل مغزى شرح على انفراد

      *-*

      ( حلقة مفقودة )

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !


      لكن هل من الممكن أن تعشق بقراءتها ؟؟؟


      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !


      هذا لأنهم لا يقرؤون القصص
      لا تعليق


      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )


      هل استطيع أن اضم نفسي إلى المعنين أم أن المكان أصبح مليء


      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.


      و كلاهما يحرق



      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!

      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .

      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .


      ما يخيفنا أحياناً أن نكتشف أنفسنا في إنسان آخر
      لهذا السبب قلت مرة تعبت من الغراميات الفاشلة
      ولهذا السبب وجدت حروفي هنا لتفسر لما تعبت
      لا أدري أعود لكلمة قد ...... لأني أجد لها في كل جملة معنى

      (عندي أشياء كثيرة لأقولها )) تؤكد السمكة (( لكن في فمي ماء)) . . . مثلي أنا


      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "

      لا تظلموا الحب .. لكي لا تظلموا الشعر .

      *-لأن التفكير ينصب في الفكرة التي تقول : أن أكون محبوباً ليس بالهدف المهم ما أرغب به هو أن أكون المفضل *
      سيدي وحيد لا يوجد حب اساساً ليظلمة أحد
      أ‘تقد أننا نحب ان نعيش وهم الحب
      لنقول يوماً أننا أحببنا

      كنت دائماً افسر لصديقاتي سبب بحثي عن قصص الحب الصادق
      فعندما يسألوني لماذا
      يكون جوابي
      لا أريد أن أكون ممن عاشوا الحياة و فارقوها و لم يعرفوا معنى الحب
      و الآن اسحب كلامي
      و توقفت عن البحث
      لأنني وجدت أن الحب الصادق متواجد فقط داخل ذاتي
      ولا يخرج .......... لذا لن أجده أنا و لا غيري ..!!!!!!!


      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .
      .......

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "


      (( إذا كانت عندكم القوة فقد بقي لي الحق )) *-*

      كم أعجبتني غيرية الشجرة
      نعم أؤيدك في فاقد الشيء يعطيه و ما تبعه
      لذا لا تعليق
      100 % صح



      ( عودة )

      إلى من قالت أنها تكرهني ..

      " أنا لــن أكرهك ..

      لأن الكره قيمة إنسانية ... لا تستحقينها "

      *-*
      لا أعرف أن اكره . . . ويبدو لي أن الكره شعور مؤلم !!
      لكن إن حدثت و قلت لك أكرهك
      فأعلم أنني مذبوحة حتى الموت في حبك ؟؟؟


      إعلان بعد القراءة:
      لن أشعر فعلاً بالحرية إلا عندما أسجن نفسي في غرفة بعيداً عن الناس . . . فعندما أدير المفتاح في قفل الباب ليست نفسي التي أسجنها بل الآخرين بعيداً مني . . . !!!!

      نهاية
      أعذرني لفشلي الذريع بالرد
      لأن كلماتك تحتاج لقرون و دهور ليتمكن أن يرد عليها أحد
      كل سطر يحتاج سطور

      بالنهاية هل تمت براءتي ام مازلت بعد مع المتهمين ؟؟؟



    • _____________________________________

      رسالة يجب أن تنيخ زمامها ههنا .. وحسب!
      ______________________________________
      رسالة لا تبخ زمامها بل تربخ على رباجها
      ____________________________________
      يؤسفني أنك تجيد كتابة الشعر
      ويؤسفني أنك مشرف بالساحة الادبية

      *-*
      _____________________________________
      " مما أضر بأهل العشق أنهمُ .. هووا و ما عرفوا الدنيا وما فطنوا
      تفنى عيونهمُ دمعاً و أنفسهم ... في إثر كلِ قبيح وجهه حسنُ "

      *-*

      ( باختصار )

      ما كل ما يلمع ذهباً .. و ليس كل جميلٍ جميلاً ، ما لم ينعكس بمضمونه على شكله ، و الطيور الجميلة على أشكالها تطير ..

      *-*

      (بإسهاب )

      .. نحن هنا في ساحة الشعر أو الخواطر ، نتابع العديد من الأعمال " القلبية " المتميزة ، و المعبرة الشفافة ، النابعة من فحوى المداد النابض بصدق.
      و نقرأ العديد من اللوحات التي تثير فينا الاهتمام ، و قد تبهرجت بالجمال و التعبير الشاعري ، و منها ما غدا به مد الوله ، و قد راح به جزْر العشق ، و منها ما همّشه الحزن ، و كسا صدره الألم ..... كتاباتٌ تترجم غاية القلم الذي سطرها .

      ( الشعر كالكلام ، حسنه حسن ، و قبيحه قبيح ) " متفق عليه " .. حديث شريف .

      يحاول الجميع أن ينثر ما يختلج في صدره في صفحة بيضاء ، يمر عليها ركب الآخرين ، و ذلك حق مشروع ، و لسنا في صدد الحديث عن الحقوق ، و لكن في صدد معرفة ما يخرج عن طريق الحقوق إلى عدم المشروعية الأدبية.

      لم تتضح الرؤية بعد .. نعم !

      *-*

      ( قبس )

      أعزائي ..
      _______________________________________________________
      الشعر كالماء ، سر الحياة ، لا يستطيع الشعر إلا الشاعر ، و غير ذلك فالصمت .
      _________________________________________________________
      سيدي الشاعر لا يولد شاعر بل يمر بمراحل و تجارب على كل متذوقي الشعر ونقاده
      مرعات وتفهم مراحل تطور الشاعر ومد يد العون و المساعدة
      ________________________________________________________


      لمَ نتكلف القول ؟ و لم َ يُكلفنا إياه الآخرون أحياناً ؟
      و لم نقول لأي رسالة نحاول أن تطرق باب مسمع فتاة ما .. أنها قصيدة ؟
      و لمَ ندعي أن أي خاطرة لا تحمل إلا كلمات نحاول أن نغري بها شاباً ما .. أنها قصيدة ؟
      لمَ نلصق بأحدهم " تهمة " الشعر أو الكتابة ، و هو " بريء " ؟

      _____________________________________________________

      أعذرني ففهمي بطيئ و كلماتك و اضحة و لكن إن كنت تقصد بتهمة الكتابة
      كتابة عضو لكلمات تحور لتهمة غزو لمشاعر فتاه أولا يجب علينا أن نعرف في
      أي حيز نتواصل و نكتب وكيف نتعلم و نستفيد فنحن في طفرة ثقافية و فنيه
      تبدو غريبة ( الانترنت )بعض الشيئ تحتاج لدراسه و تفهم و ساؤضح أكثر
      ككتابة ردود و مواضيع تحمل كلمات الغرام و الاعجاب و العشق من شاب
      لفتاه أو فتاه لشاب لا أجد في ذلك ضرر لسقل الموهبة و التعلم فالصفاء
      و النقاء يسمو فوق كل التفهات و التلفيق و التاويل ذلك يكون في حدود
      المعقول و تقبل الطرف الأخر للكلمات نعم نكتب بقلوابنا و مشاعرنا سيدي
      الحب كلمة مداها واسع ومفومها كبير وكل قلم يعبر عن صاحبة و الاعمال
      بالنيات و ما يجمعنا في هذا الحيز شاشة صغيرة لا تواجد فعلي
      ( لتعلم وسقل الموهبة ) و حب الأخ لأخته و الأخت لأخوها و ماخرج
      عن المعقول مرفوض أما إن كنت تقصد نفي صفة الكتابة عن من يكتب
      فكل فاه ينضح بما فيه و القلم الصادق و الفكر السليم يجد السبيل لعقول
      و قلوب الجمهور بما فيهم الشخص العادي و المثقف المتعلم
      ________________________________________________________
      في الجانب الآخر ..
      لمَ يدّعي بعضنا أن الشخص الفلاني .. شاعر ، أو كاتب شاعري متمكن يجيد صياغة الحرف ؟!!

      لماذا نظلم الشعر ؟ ! ..
      لغاية روحية ؟ قلبية ؟ شيطانية ربما ؟؟؟
      لا .. لنقف ههنا !

      *-*
      _____________________________________________________________

      سيدي الكلمة الصادقة و القيمة تجد السبيل لتفوق و أعماق القلوب لا تحتاج لادعائات وترويج
      لقلم أو أخر و أرجو أن لا تضلم الشعر و الكلمة و القلم

      ______________________________________________________________

      ( حلقة مفقودة )

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !

      _____________________________________________________
      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )
      _____________________________________________________
      ( لم أستعني فيما كتبت و يسعدني أن أكون أول من يرد بصراحة و بدون مجاملة)
      _______________________________________________________
      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.

      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!

      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .

      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .

      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "

      لا تظلموا الحب .. لكي لا تظلموا الشعر .

      *-*
      ______________________________________________________
      أرجو أن لا تتحدث بلسان الجماعة فانت تعبر عن وجهة نضرك وتصورك الشخصي
      الحب ( حماقه غباء هذا كلام فارغ لا يمت للحقيقة بصلة ) و اسمحلي بلهجتي
      في التخاطب فهيه تحاكي أسلوبك و طرحك لوجهة نضرك اسأل أي طفل سيقول
      أحب أمي أبي الحب بساحتنا ليس حماقة و غباء و ليس كل من يخط بالساحة عن
      الحب من باب الهو و العبث و استهلاك لسمو الحب نعم نكتب بمشاعرنا و قلوبنا
      سيدي كما لك قلب للأخرين قلوب ومهما وصل مفهوم الحب لديك من سمو و مهما
      بلغت من الورع و الطهر ستبقى تحب ويبقى الاخرين لديهم مشاعر و أحاسيس و غيات
      ساميه و نبيلة لا تحكم بالضن فكم مرة كتبت في ردود لي لفتاة بالساحة أحبك أعشقك
      أشتاقك لا يعني ذلك أني أستهلك أريج الحب و سموه فأنا أحبها ليس كما تتصور
      وليس بمفهومك المعلب بفكرة الحب الحب أوسع و أشمل من ما تتصور
      ________________________________________________________
      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      .......
      ___________________________________________

      أنت تفهم معنى المقوله جيدا ( فاقد الشيئ لا يعطيه )

      تذكرني بنضرية الزمن و الرجوع لزمن مضى تم اثباتها بمعادلة زمنية
      ولكن تطبيقها من ضروب المستحيل

      هكذا أنت تثبت و جهة نضرك

      قلب الانسان ليس شجرة
      كما أن الزمن ليس معادلة
      ________________________________________

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      *-*
      ( كلام فارغ مادام قادر على أن يهبه لغيره فالحب باعماقه
      وبقلبه لم يفقده فاقد الحب من لا يعرف معناه و قيمته)
      ________________________________________
      ( عودة )

      إلى من قالت أنها تكرهني ..

      " أنا لــن أكرهك ..

      لأن الكره قيمة إنسانية ... لا تستحقينها "


      بدون تعليق

      _________________________________________
      *-*

      ( أمنياتي .. ) وحـيـد
    • اعذر تدخلي لكني لم استطع ألا أفعل


      الجارح الراحل كتب:



      _____________________________________

      رسالة يجب أن تنيخ زمامها ههنا .. وحسب!
      ______________________________________
      رسالة لا تبخ زمامها بل تربخ على رباجها
      ____________________________________
      يؤسفني أنك تجيد كتابة الشعر
      ويؤسفني أنك مشرف بالساحة الادبية

      *-*
      و لماذا يغضبك هذا لم افهم
      كتبت فأشرح أكثر لو سمحت !!!هل لأنه يجيد الكتابه
      أم لأنه مشرف لم أفهم اعذرني هل لأن كلماته كانت رائعة و تدخل القلب
      و تشفي غليلنا بكل ما نشعر به و كلنا شكرنا الله لوجود كلمات كهذه
      صادقة

      _____________________________________
      " مما أضر بأهل العشق أنهمُ .. هووا و ما عرفوا الدنيا وما فطنوا
      تفنى عيونهمُ دمعاً و أنفسهم ... في إثر كلِ قبيح وجهه حسنُ "

      *-*

      ( باختصار )

      ما كل ما يلمع ذهباً .. و ليس كل جميلٍ جميلاً ، ما لم ينعكس بمضمونه على شكله ، و الطيور الجميلة على أشكالها تطير ..

      *-*

      (بإسهاب )

      .. نحن هنا في ساحة الشعر أو الخواطر ، نتابع العديد من الأعمال " القلبية " المتميزة ، و المعبرة الشفافة ، النابعة من فحوى المداد النابض بصدق.
      و نقرأ العديد من اللوحات التي تثير فينا الاهتمام ، و قد تبهرجت بالجمال و التعبير الشاعري ، و منها ما غدا به مد الوله ، و قد راح به جزْر العشق ، و منها ما همّشه الحزن ، و كسا صدره الألم ..... كتاباتٌ تترجم غاية القلم الذي سطرها .

      ( الشعر كالكلام ، حسنه حسن ، و قبيحه قبيح ) " متفق عليه " .. حديث شريف .

      يحاول الجميع أن ينثر ما يختلج في صدره في صفحة بيضاء ، يمر عليها ركب الآخرين ، و ذلك حق مشروع ، و لسنا في صدد الحديث عن الحقوق ، و لكن في صدد معرفة ما يخرج عن طريق الحقوق إلى عدم المشروعية الأدبية.

      لم تتضح الرؤية بعد .. نعم !

      *-*

      ( قبس )

      أعزائي ..
      _______________________________________________________
      الشعر كالماء ، سر الحياة ، لا يستطيع الشعر إلا الشاعر ، و غير ذلك فالصمت .
      _________________________________________________________
      سيدي الشاعر لا يولد شاعر بل يمر بمراحل و تجارب على كل متذوقي الشعر ونقاده
      مرعات وتفهم مراحل تطور الشاعر ومد يد العون و المساعدة
      _____________________________________________أيضاً هنا لما أنت غاضب بعد هل وجدت تقصير من المعنيين و هل اساء لك أحد بشكل مباشر ؟؟ لم تتضح الرؤية بعد لم يقل أنه شاعر لم أجدها دلني عليها لو سمحت قد يكون هاوي للشعر لما تلومه على إبداء رأيه و أنت هنا تبدي رأيك الذي قد لا يعجب الكثيرين و العكس صحيح هل هو نوع من الحسد لأن أحد سبقك بفكرة ببالك ___________


      لمَ نتكلف القول ؟ و لم َ يُكلفنا إياه الآخرون أحياناً ؟
      و لم نقول لأي رسالة نحاول أن تطرق باب مسمع فتاة ما .. أنها قصيدة ؟
      و لمَ ندعي أن أي خاطرة لا تحمل إلا كلمات نحاول أن نغري بها شاباً ما .. أنها قصيدة ؟
      لمَ نلصق بأحدهم " تهمة " الشعر أو الكتابة ، و هو " بريء " ؟

      _____________________________________________________

      أعذرني ففهمي بطيئ و كلماتك و اضحة و لكن إن كنت تقصد بتهمة الكتابة
      كتابة عضو لكلمات تحور لتهمة غزو لمشاعر فتاه أولا يجب علينا أن نعرف في
      أي حيز نتواصل و نكتب وكيف نتعلم و نستفيد فنحن في طفرة ثقافية و فنيه
      تبدو غريبة ( الانترنت )بعض الشيئ تحتاج لدراسه و تفهم و ساؤضح أكثر
      ككتابة ردود و مواضيع تحمل كلمات الغرام و الاعجاب و العشق من شاب
      لفتاه أو فتاه لشاب لا أجد في ذلك ضرر لسقل الموهبة و التعلم فالصفاء
      و النقاء يسمو فوق كل التفهات و التلفيق و التاويل ذلك يكون في حدود
      المعقول و تقبل الطرف الأخر للكلمات نعم نكتب بقلوابنا و مشاعرنا سيدي
      الحب كلمة مداها واسع ومفومها كبير وكل قلم يعبر عن صاحبة و الاعمال
      بالنيات و ما يجمعنا في هذا الحيز شاشة صغيرة لا تواجد فعلي
      ( لتعلم وسقل الموهبة ) و حب الأخ لأخته و الأخت لأخوها و ماخرج
      عن المعقول مرفوض أما إن كنت تقصد نفي صفة الكتابة عن من يكتب
      فكل فاه ينضح بما فيه و القلم الصادق و الفكر السليم يجد السبيل لعقول
      و قلوب الجمهور بما فيهم الشخص العادي و المثقف المتعلم


      لما لا نقول أنك قد وصلت لوجهة نظر معاكسة ؟؟ لا أعرف لكني لم أجد فيها ما يزعج هذه وجهة نظري
      علماً بسوابق مرت في الساحه قبل وجودي حتى
      قد تكون تنبهية و توعية لأناس قد تجرحهم كلمة و انت هنا تقوم بالجمع دون أن تدرك ما وراء الستار
      فلماذا دار لك المعنى الناقد ؟؟؟

      ________________________________________________________
      في الجانب الآخر ..
      لمَ يدّعي بعضنا أن الشخص الفلاني .. شاعر ، أو كاتب شاعري متمكن يجيد صياغة الحرف ؟!!

      لماذا نظلم الشعر ؟ ! ..
      لغاية روحية ؟ قلبية ؟ شيطانية ربما ؟؟؟
      لا .. لنقف ههنا !

      *-*
      _____________________________________________________________

      سيدي الكلمة الصادقة و القيمة تجد السبيل لتفوق و أعماق القلوب لا تحتاج لادعائات وترويج
      لقلم أو أخر و أرجو أن لا تضلم الشعر و الكلمة و القلم


      قد لا يكون يقصد صاحب النظم بل صاحب النقد ؟؟؟ لا تغضب ها أنت هنا تقوم بظلم شخص واحد لأنه يعبر عن رأيه قد لا يكون كلامك صحيح و منطقي و ها أنا أقوم بدور اللوم عليك لأنك لم تفهم المقصد صح
      ______________________________________________________________

      ( حلقة مفقودة )

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !

      _____________________________________________________
      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )
      _____________________________________________________
      ( لم أستعني فيما كتبت و يسعدني أن أكون أول من يرد بصراحة و بدون مجاملة)

      سيدي لا أعتقد أن أحد مر و لم يرد بصراحة لكن كل شخص يملك فكره الخاص ووجهة نظره لهذا
      كلنا نرد على كلنا ألا توافقني ؟؟؟فلاا يوجد وسام للرد الأفضل أو جائزه للناقد الأجرح

      _______________________________________________________
      نكتب ، نقرأ ، نسمع ، كثيراً لحد الملل .. عن " الحب " .
      تلطختْ به صفحاتنا دوماً .. رغم أننا لا نعرف منه إلا أنه .. حرفين من نار.

      الحب تلكم المفردة المحتفظة بصباوتها الأزلية ، وحتى هذا العصر الذي تنبض فيه القلوب البلاستيكية ، لا تزال سامية في مملكة خاصة ، حتى السحاب تقصر يداه عن الوصول إلى أسوارها العاجية .

      لا أدري كيف يصل إليها الكثيرون ، و يستهلكون أريجها بكل عذوبة و سلام !!

      في كل خاطرة .. أحبك ، و في كل رسالة .. أهواك .. و في كل خربشة .. أنت عمري .

      لماذا نعتقل الحب في قفص لنبيعه متى شئنا ، و نجده في السوق إن أردنا شراءه مرة أخرى ؟
      لماذا نختزن كمية هائلة من الغباء .. لدرجة أن الرجل يموت قهراً حينما ترحل عنه متيمته ، و لكنه يعود متيماً مرة أخرى عندما يجد " خير خلف لشر سلف " .

      استفتحت له المسكينة : " أنا الأولى فلا بعدي أحد ..لا لا .. ولا قبلي ... أنا نورك ونوارك أنا شمعك.. أنا سراجك "

      و لماذا نديف قلوبنا في سرابٍ ضحلٍ من الحمق ، لدرجة أن المرأة تعود إليها الابتسامة من جديد بعد أن فارقتها طوال حياتها ، بعد أن تجد ذاك المتيم بها ، و ما تلبث أن تختفي ، لتعود من جديد ، " فدائماً .. هناك أمل " ؟

      استهل طريقه الجديدة إليها : " انتي .. عمري الحاضر و أمل باكر و كل اللي مضى لي وراح .... سكنتي بداخل احساسي بعد ناسي أنا في الحب مجنونك "

      لا تظلموا الحب .. لكي لا تظلموا الشعر .

      *-*
      ______________________________________________________
      أرجو أن لا تتحدث بلسان الجماعة فانت تعبر عن وجهة نضرك وتصورك الشخصي
      الحب ( حماقه غباء هذا كلام فارغ لا يمت للحقيقة بصلة ) و اسمحلي بلهجتي
      في التخاطب فهيه تحاكي أسلوبك و طرحك لوجهة نضرك اسأل أي طفل سيقول
      أحب أمي أبي الحب بساحتنا ليس حماقة و غباء و ليس كل من يخط بالساحة عن
      الحب من باب الهو و العبث و استهلاك لسمو الحب نعم نكتب بمشاعرنا و قلوبنا
      سيدي كما لك قلب للأخرين قلوب ومهما وصل مفهوم الحب لديك من سمو و مهما
      بلغت من الورع و الطهر ستبقى تحب ويبقى الاخرين لديهم مشاعر و أحاسيس و غيات
      ساميه و نبيلة لا تحكم بالضن فكم مرة كتبت في ردود لي لفتاة بالساحة أحبك أعشقك
      أشتاقك لا يعني ذلك أني أستهلك أريج الحب و سموه فأنا أحبها ليس كما تتصور
      وليس بمفهومك المعلب بفكرة الحب الحب أوسع و أشمل من ما تتصور


      الجارح لما كل هذا العنف قد يكون كاتب الخاطره هذه قد مر بظرف معين
      و يريد إيصاله لشخص معين و هل يجب أن يقول بصوت عال يا فلان هذه لك ؟؟؟ من منا يفعل ذلك
      فلماذا تنزعج منها قد يكون شعور يمر به و أراد التنفيس عنه فلماذا نلومه و لا نقف معه
      و نسانده في حزنه لا أدري قد أكون مخطأة لكني بكل صراحة لا أجدك مغزى لكلماتك أن هذه رسالة من مشرف يعرف الحال التي وصل إليها بعض الناس في وقتنا هذا ، و هو يبحث معنا نحن أعضاء الساحة الأدبية كيف نضع النقط على الحروف لكي نكون أعلم بها من غيرنا



      ________________________________________________________
      ( فاصل )

      " الشجرة تهبنا ظلالاً وارفة ، في حين أنها لا تهب نفسها تلك الظلال "
      إذن ..

      " فاقد الشيء .. يعطيه " .

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      .......
      ___________________________________________

      أنت تفهم معنى المقوله جيدا ( فاقد الشيئ لا يعطيه )

      تذكرني بنضرية الزمن و الرجوع لزمن مضى تم اثباتها بمعادلة زمنية
      ولكن تطبيقها من ضروب المستحيل

      هكذا أنت تثبت و جهة نضرك

      قلب الانسان ليس شجرة
      كما أن الزمن ليس معادلة


      لا تعليق لديك وجهة نظرك خاصة بك و لا استطيع لوم أحد على وجهة نظره كلنا نملك
      وجهات نظر مختلفه قد لا تعجب غيرنا مثلما أنا هنا لم أعجب بوجهة نظرك بالرد فهل تلومني

      ________________________________________

      " الإنسان المحروم من الحب .. يستطيع أن يهبه لغيره "

      *-*
      ( كلام فارغ مادام قادر على أن يهبه لغيره فالحب باعماقه
      وبقلبه لم يفقده فاقد الحب من لا يعرف معناه و قيمته)


      ليس فارغ
      كثير منا و أنا منهم و اعترف و لست خجلى
      أنني محرومة من الحب لذا املك الكثير لأعطيه
      و هل هذا عيب
      نعم أملك حب الأم الأخت الصديقة الخ....
      لكن هناك نوع واحد من الحب ينقصني لذا اكتب عنه و اهبه لغيري ليقرأه
      فهل أنا أقول هنا كلام فارغ ؟؟؟؟ أنت تقوم هنا بالجمع مع أنك أنتقدته بأنه يقوم بالجمع و ها أنت تفعل عكس ما تقول فأين أخطأ هو
      ________________________________________
      ( عودة )

      إلى من قالت أنها تكرهني ..

      " أنا لــن أكرهك ..

      لأن الكره قيمة إنسانية ... لا تستحقينها "


      بدون تعليق

      لما لا تعليق هل لأنها أعجبتك أم لأنه
      علمت أنه يملك قليلاً من الحق بما ورد أعلاه
      لا أدري لكنك وأظن يجب أن تعيد القراءة اكثر من مرة
      أنا فعلت ذلك لأفهم
      أقصد أعيد قرأتها لتكون واضح بما تريد قوله
      لأنني حتى الآن لا أعرف ما الذي وجدته مزعج
      في الكلام

      _________________________________________
      *-*

      نهاية أعتذر إن تداخلت بما لا يعنيني
      أنا هكذا دائماً
      هجومي الدفاعي يوقعني بما لا يخصني من المعارك
      لكنني أحب أن أدافع (( أعتقد أنه كان يتوجب علي أن أدرس المحاماة
      لا أن أكون هاوية للشعر ))
      عن غيري و خاصة إن شعرت أنهم ظلموا

      الجارح
      لما لم تنهي نقدك بكلام منك
      لقد أعتقدت أنني سأقرأ نهاية بجملك
      لتثبيت وجهة النظر
      صراحة موقفك هجومي بحت ينم عن غضب و الذي فهمته منه أنك غاضب و قررت الرد للتنفيس هذا حق مشروع لنا أن نخرج ما يزعجنا لهذا وجدت الساحة
      أعد القراءة لعلك تجد الجميل لا القبيح
      لأني أحب أن أفهم كل شيءمع كل احترامي لوجهة نظرك



      سيدي وحيد قد لا أملك الحق بالرد عنك
      لكني بصراحة أحببت كما ذكرت أعلاه أن افهم و لم أفهم
    • صاحبة القلب المفتوح كتب:

      (( من لا يحب لا يعرف الله .. لأن الله محبة))
      سأستهل كلامي بتلك العباره لما تحويه من معاني متعدده
      ****

      حينما قرأت الموضوع لأول مرّه..
      لاحظت ان وحيد الأدبيه كتب عن الشعر والنثر
      متى يكون الشاعر شاعراً .. ومتى يصبح الشعر شعراً
      مع ذلك..
      معظم من شارك حروف الوحيد
      كان ليعقب على قضيته الأخيره
      (( الحب))
      أجل لا ألومهم ولا ألوم الحبّ
      بنظرهم الحب قصة لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد!
      ما هذا بموضوعنا
      ****

      أهلا بهذه العودة المشرقة سيدتي ..

      كنتُ اتمنى فعلاً لو أن معظمهم مزج بين الموضوعين ..
      و لكن لا بأس ..

      فتلك أقلام لها ما لها من الحس الادبي ..

      و لا بد أن ما بين السطور .. خروج من ذا الموضوع إلى الآخر و عودة مشرقة جديدة ..

      على كل حال ..

      كان الموضوع متفرعا ,, و كان مغزاه الوصول إلى المصب ..

      فكانت هناك من الحروف ما هي بحاجة إلى نقاط .. و لقد وضعناها معاً ..

      *-*
      هذا هو موضوعنا:


      *-*

      ما نعانيه ..

      إنْ تقرأ إحداهنَ " قصيدة " أحدهم .. تعلق قلبها بتلكم الــ... .
      ..... ( المرأة تعشق بأذنيها ) ,,, كلام تافه !

      كلام تافه؟؟
      لا اظن.. المرأه هي التافهه بهذه الحاله!
      ما نعانيه حقاً
      أن يظن الرجل أن كل النساء يتأثرن بكلماته
      ويعشقنه لأجلها<< هراء!
      ما نعانيه حقاً
      أن الرجل لــ يكتب ويكتب ومن بين كلماته كانت ( أحبك)
      فتأتي (إحداهن)
      فتجاري كلماته..
      ...أجل سيدي أحببتك ...
      فــ يظن أنها تخاطبه
      ما كان يدري ان كلماته استثارت مشاعرها
      فخاطبت حروفه فقط!


      ****

      و إن قرأ أحدهم .. مجرد كلمة ( عزيزي ) – خلا غيرها - في رد إحداهن عليه ، غدا قلبه ينبض باسمها المستعار .. ليل نهار .
      ..... ( و الرجل يعشق بعينيه ) ،،، كلام يكمل التفاهة !
      التفاهه بعينها!
      سأعترض على هذا الكلام
      لم أكن أظن ان (عزيزي) تؤثر فيهم لهذا الحدّ
      إن كانت كلمه واحده فقط فتحت قلبه وأنبضته
      أوه لا.. المرأه هي القائله!
      هي التي فتحت له باباً – وبغير قصد-
      الا تملك مفتاح ذاك الباب؟؟؟
      أم اننا سنمتنع لمجرد ان هذا الرجل ساذج ويختلق الـ شيء من اللا شيء
      تفاهات في زمن اللاحب!


      الإشارة هنا يا سيدتي ..

      أنني علقت على الكلام ما بين القوسين ..
      و لكنك علقت على الرجل و المرأة ..
      و انحزت إلى جانب المرأة ..
      في المثال الأول .. كانت المرأة هي المستفيدة من حرفوك
      و في المثال الثاني .. كانت كذلك ..
      و لم أكن أرمي إلا إلى أن احد المثالين في من الخطأ ما يجعل الجنسين يشتركان في الذنب .
      و لكن هل وصلت درجة الغباء لدى البعض إلى هذا الحد ؟

      كلامك في غاية الدقة .. و هو صحيح لأنه يحكي الواقع .. فقط عندما يكون مشتركاً ..
      رغم أن الخيال يحكي غير ذلك .. و ها نحن نعاني أيضا من الوهم والأحلام
      ...


      ****

      ( لست أعني أحدا ، و إن ظُن ذلك .. فيسعدني أن أكون أول المعنيين )
      حقاً أشكك بمصداقية هذه العباره
      أيحتمل قلبك أن ينبض بأكثر من ثلاثة اسماء في آن واحد؟؟
      كثيرات هنّ من تلفظن بــ عزيزي أليس كذلك يا وحيد
      كن عاقلاً يا وحيد هذا ليس كلاماً يقال
      هذه ( تفاهات) كما قلت أنت
      وإن كان حقاً فــ لي رأي آخر بشأنك

      و للآخرين آراء بشأني .. أم أنك لم تعرفي الحقيقة بعد ؟!!

      إذن فسارعي إليها ..فلريما وافق رأيك اياها !!

      الأخ العزيز " الجارح الراحل " أوضح جزءا من الحقيقة .. و له رأي صواب .. فأين البقية ؟!!

      عموما .. إنك تشككين بمصداقية تلك العبارة ...

      لا يحتاج الأمر إلى مجرد شك .. لأنني لا أعني كل من تلفظ بكلمة ( عزيزي ) ، و لا أعني أي كلمة ( عزيزي ) ، لأنني قائلها ، و لأنك قائلتها ، و هو و هي .. أعزائي الذين لا غنى عن معزتهم ..
      و لكنني أعلم أنك تفهمين ما كان قصد تلك العبارة ،،،
      و قلبي ينبض بأسمائنا جميعا ..
      أنا .. أنت .. أمل الحياة .. غضب الأمواج .. وردة الحياة .. الحزينة السعيدة .. رجــاوي .. الفناار .. رحيل القويطعي .. رسام الغرام .. عبدالملك ... و كل من كنت أود أن يشاركني الحوار ..
      و لا أظن أن أحد في هذه القائمة لا يحمل معزة للآخر .. ( و إن كان حقا .. فلي رأي آخر بشأنه !!)

      ****




      رسائل((( روتينيه))) لا زالت تؤثر بقلوب الكثيرين!
      لي صديقه
      التقت شاباً بإحدى غرف الدردشه
      تواصلا عبر الماسنجر
      لأكتشف أنا بالصدفه
      بأنني أعرف هذا الشاب
      فكان أن رأت شكله
      الآن... هي متعلقه به جداً
      بل أدّعت انها تحبه
      حاولت ان أبين لها ان هذا هو الإعجاب وحسب
      فكذبّت ما قلته لها
      للأسف أنا اعرف الشاب ونواياه
      لكنها لم ترضى تصديقي
      تركتها والقلق يملؤني من شيء قد لا أتقبّل سماعه لاحقاً
      إن تعلقت به بهذه السرعه لأجل كلمات قليله..
      فليس بغريبٍ عليها أن ترضخ لما هو آتٍ...!!

      حكاية صديقتي هذه من بين ملايين القصص
      لفتيات يتعرضن لمثلها واسوأ


      ****

      ملايين القصص ؟؟

      هي ملايين الحسرات إذن ؟!
      هو غباء مستطير إذن ؟!

      هل تشككين بمصداقية بعض كلامي الآن ؟

      و ما يزيد الحسرة حرقة ..
      هو التعلق الأعمى .. و لن أسميه الحب الأعمى " لأن الحب لا يقترن بهذه الأوصاف إن كان حبا " ، فلا أدري لماذا لا يفكر ذلك الهائم للحظة بــ " عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم ، و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم " ؟؟
      كثيرا ما يلي هذا السؤال معاناة الوجد و الفراق والإحتراق : ألا يوجد غيره في الدنيا ؟؟

      كثيرا ما نقرأ .. " أنا فتاة ، أحببت شاباً تعرفت إليه في .... ، بعد فترة .. اختفى و لم أستطع الوصول إليه ( مسكينة لا تعرف لماذا اختفى ) ، و لكنني لا أستطيع النوم ، ولا الدراسة ، ولا الأكل ، و أفكر فيه كل لحظة و أموت و أحيا في الثانية ألف مرة ، ( و يصبح فلم مكسيكي ) ...
      لماذا يا ترى .. هل للعولمة و الفضائيات و الاتصالات دخل في الأمر ؟
      أم هو الفراغ و الفراغ العاطفي أشد و أكبر ؟؟
      أم هي الثقافة و التربية ؟
      أم هو التخلف و التراجع و الابتعاد عن الدين أشد و أكبر ؟
      أم ... ويلاه لو أن كل ذلك مجتمع مع بعض ..


      *-*

      ما يزيدني حسره<< وعذراً على ما سأقوله الآن
      أنّ الساحه تضم الكثير والكثير من هذا النوع الساذج
      بعضها نراه امامنا
      والبعض من وراء الستار
      والبعض بمغازي الحروف
      والبعض..ألخ
      أحدهم فرح وهو يتنقل كالفراشه من زهره لأخرى
      يحسب ان لا احد يعرفه
      يا لك من غبي يا هذا!!
      لكن سيأتي اليوم الذي يعرفنّ فيه كيف أنك رائع في نسج القصص الخياليه!
      و هذه هي الرسالى التي أناخت ههنا ..

      ]

      صاحبة القلب المفتوح كتب:

    • ( تتمة الرد السابق ، الرسالة الأصلية بواسطة صاحبة القلب المفتوح بالأحمر)


      ****
      آخر
      مغرم بالحب نفسه
      ان كان بيده الأمر
      لكرر قصة روميو وجولييت كل شهر!!

      ****
      فتاة ...
      تجمع الرجال
      وتوهم كلٍ على حده
      انه فارسها
      أعرفها جيداً
      لكن لماذا؟؟
      ((لأنني أشعر بقوتي حينما أمثلهم كخواتم بين أصابع يدي!))
      ****
      قصه طريفه حدثت لي شخصياً
      خرج منها الطرف الآخر ولله الحمد
      انّ لا زال بهذه الدنيا بعض الخير ... هه للأسف!

      ****

      للأسف : كانت لأنه مازال في الدنيا (بعض) الخير ؟!

      تعرفينها جيداً ؟؟
      يا ترى هل هي نفس الفتاة التي ..
      أعرفها جيدا ..
      و التي ..
      يعرفها هو جيدا .. و التي يعرفونها جيداً ؟؟ !!

      نعم هي نفس الفتاة .. الساذجة !

      و آخر .. مغرم بالحب : فكيف به إن كان محبا للغرام ؟
      لكرر (قصة كلنتون و خادمته) .. كل شهر ؟؟
      *-*

      ربما ربما سأعود
      لكن ننتظر عودة الكاتب اولاً
      أرى تغيبه


      و ها قد عاد كاتب الموضوع و عاد ..
      فهل ما زال هناك (أمل الـ ربما ) لعودتك ؟


      أمنياتي لك

      [/color]
      [/QUOTE][/size][/align]