ثمة كلمة باتت واقعاً حياً يقف على قلوب أصحابها،كلمة مهما كانت صغيرة الحروف لكنها ذات معنى واضح لإولئك الذين كانت غاية حياتهم أن تكون تلك الكلمة إذا نطقت اصبحت البنان تشار إليهم ,إنها وببساطه ((النجــــاح)) لطفاً النجاح هي ليست مقصد حروفي هذه ،ولكــــن النجاح ما هي إلا مدخل قصة الطالب الناجح التي سأسرد أحداثها على متن صفحاتي.
الآن حان الوقت لأن نعد العدة ليس لنهاية الرحلة بل هي بداية سأدخلها معكم إلى دوامة سأطلق عليها "أنا طالب ناجح" ولكـــن السؤال الذي يبقى عائقا يقف وقفة تعجب على عقلانيات البعض؟!!من هو الطالب الناجح!!؟
ببساطة هو ذلك الشخص الذي رسم طموح عالية علو قمته وأكـــــبر،وبدأ تدريجيا بتنفيذ ذلك الطموح على لوحة مزجت بالهمة القويه وعزيمة أقوى مستخدما فيها ريشة ملؤها التفائل، وحتى يصبح ناجحا واصل ذلك الطموح بطموح اكـــبر واضعا نصب بين عينيه أنه لا يأس مع الحياه ولا حياة مع اليأس، واصل مشواره ليدخل إلى منتصف تلك الدوامة فكان لزاما عليه أن يوفق بين
"دراسة منظمه وهواية مفيده" ،تارة يكرس جميع طاقاته في الدراسة وإكمال جميع وضائفه الدراسية ،ويمارس هواياته المفيدة تارة أخرى ،مدرك إياها أن لهذه الهوايات أهميه كتلك الأهمية التي يعيها من طلبه للعلم، وفي نهاية المطاف توصله تلك الدوامة إلى حيث كان ينتظر ان يصبح حلم طموحه واقعا حياً بين عينيه، نعم هكذا هو طالب العلم يذاكر بهمة عالية ،يعطي لجانب الديني حقه ليقترب من الله قدر الإمكان لآن التوفيق لا يآتي إلا من الله عز وجل ومهما كانت هناك عثرات يتغلب عليها ،ويأخذ تلك العثرات كقوة كبيره تدفعه نحو الأفضل ،إلى جانب آخر عليه أن يتقن مهارة تنظيم الوقت لآن الإهتمام بالوقت وحسن إستخدامه هي واحده من شتى أسباب النجاح ،لذلك الناجح هكذا مثلما جاءت على لسان أحدهم:
إنما دنياك ساعه فجعل الساعة طاعة
واحذر التقصير فيها وإغتنم مقدار ساعة
وإن أحببت عزاً فلتمس عز الجماعه
ولكن بطبيعة الحال هناك أوقات يتفرغ فيها الإنسان عن شغله الشاغل وهو ما يعرف بوقت الفراغ تبقى المهارة الآن كيف سيصبح ذلك الوقت مهم لمن نزعم أنه ناجح،بكل بساطة يغتنم تلك اللحظات في قضاء هواياته المفيده ،لأنها سبب لآن تثبت ميول ذلك الشخص وتبعده قدر المستطاع عن الأمور التي من شأنها ان تنزل بمستواه ،من جانب آخر الهواية عامل مهم لينشط الذاكرة ويعيدها نشاطها الكامل وبعد مشوار كبير سار عليه كل طالب ناجح كان لابد له من ان يرا ثمار نجاحه ويتذوق حلاوتها ،تكفي أنها تقف اعتزازا تشهد على كل ما بذله طيل تلك الأيام .
إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر ومن يتهيب صعود الجبال يعيش أبد الدهر بين الحفر
أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر إذا ما طمحت للحياة النفوس فلا بد من أن يستجيب القدر
ختاما لكل مجتهد نصيب ،الآن سأحيل دفتي ما اطلقت عليه "أنا طالب ناجح" إلى واقعا سنصبح جميعاً مثلا يحتذى به في هذا الشأن
همتنا قوية،طموحنا أقوى ،إذن هكذا سننجح ،شعارنا للأبد (طلاب طامحيين إذن نحن ناجحيين).
آراكم وإنتقادكم يهمني$$e
الآن حان الوقت لأن نعد العدة ليس لنهاية الرحلة بل هي بداية سأدخلها معكم إلى دوامة سأطلق عليها "أنا طالب ناجح" ولكـــن السؤال الذي يبقى عائقا يقف وقفة تعجب على عقلانيات البعض؟!!من هو الطالب الناجح!!؟
ببساطة هو ذلك الشخص الذي رسم طموح عالية علو قمته وأكـــــبر،وبدأ تدريجيا بتنفيذ ذلك الطموح على لوحة مزجت بالهمة القويه وعزيمة أقوى مستخدما فيها ريشة ملؤها التفائل، وحتى يصبح ناجحا واصل ذلك الطموح بطموح اكـــبر واضعا نصب بين عينيه أنه لا يأس مع الحياه ولا حياة مع اليأس، واصل مشواره ليدخل إلى منتصف تلك الدوامة فكان لزاما عليه أن يوفق بين
"دراسة منظمه وهواية مفيده" ،تارة يكرس جميع طاقاته في الدراسة وإكمال جميع وضائفه الدراسية ،ويمارس هواياته المفيدة تارة أخرى ،مدرك إياها أن لهذه الهوايات أهميه كتلك الأهمية التي يعيها من طلبه للعلم، وفي نهاية المطاف توصله تلك الدوامة إلى حيث كان ينتظر ان يصبح حلم طموحه واقعا حياً بين عينيه، نعم هكذا هو طالب العلم يذاكر بهمة عالية ،يعطي لجانب الديني حقه ليقترب من الله قدر الإمكان لآن التوفيق لا يآتي إلا من الله عز وجل ومهما كانت هناك عثرات يتغلب عليها ،ويأخذ تلك العثرات كقوة كبيره تدفعه نحو الأفضل ،إلى جانب آخر عليه أن يتقن مهارة تنظيم الوقت لآن الإهتمام بالوقت وحسن إستخدامه هي واحده من شتى أسباب النجاح ،لذلك الناجح هكذا مثلما جاءت على لسان أحدهم:
إنما دنياك ساعه فجعل الساعة طاعة
واحذر التقصير فيها وإغتنم مقدار ساعة
وإن أحببت عزاً فلتمس عز الجماعه
ولكن بطبيعة الحال هناك أوقات يتفرغ فيها الإنسان عن شغله الشاغل وهو ما يعرف بوقت الفراغ تبقى المهارة الآن كيف سيصبح ذلك الوقت مهم لمن نزعم أنه ناجح،بكل بساطة يغتنم تلك اللحظات في قضاء هواياته المفيده ،لأنها سبب لآن تثبت ميول ذلك الشخص وتبعده قدر المستطاع عن الأمور التي من شأنها ان تنزل بمستواه ،من جانب آخر الهواية عامل مهم لينشط الذاكرة ويعيدها نشاطها الكامل وبعد مشوار كبير سار عليه كل طالب ناجح كان لابد له من ان يرا ثمار نجاحه ويتذوق حلاوتها ،تكفي أنها تقف اعتزازا تشهد على كل ما بذله طيل تلك الأيام .
إذا ما طمحت إلى غاية ركبت المنى ونسيت الحذر ومن يتهيب صعود الجبال يعيش أبد الدهر بين الحفر
أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلذ ركوب الخطر إذا ما طمحت للحياة النفوس فلا بد من أن يستجيب القدر
ختاما لكل مجتهد نصيب ،الآن سأحيل دفتي ما اطلقت عليه "أنا طالب ناجح" إلى واقعا سنصبح جميعاً مثلا يحتذى به في هذا الشأن
همتنا قوية،طموحنا أقوى ،إذن هكذا سننجح ،شعارنا للأبد (طلاب طامحيين إذن نحن ناجحيين).
آراكم وإنتقادكم يهمني$$e
يآ ربّ [♥]]
وَحدگ تدرگ مآ انتظرهہَ]
وَ مآ يتمناهہ قلبيُ , [♥] !]
و تعرفّ ' أسرار ' مستقبليُ ‘ و مآ يحملہ ليُ ,]
فسھَل أمري وَ حققَ مطلبيُ ~o)]
وَ سخر ليَ مآ هوّ خيراً ليُ]
تم تحرير الموضوع 3 مرة, آخر مرة بواسطة طامحة المعالي: لتوضيح النص الجميل ().