طلب مساعدة بسيطة

    • طلب مساعدة بسيطة

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أنا لم أستطع تظليل شيء أو استخدام الزر الأيمن للماوس من صفحة الإنترنت فأرجو من يعرف أن يفيدني


      وموقع الإنترنت الذي لو أستطع استخدام الزر الأيمن للماوس أو تظليل الكلام هو :

      altshkeely.com/2003/artist_biographc2003/tree_art.htm
    • في الصفحة توجد حماية من قبل الجافا ولكن أخذت الكلام المكتوب بطريقة ما لازم اشرحها :) :) وهذا هو الكلام إلي تبغاه


      [line]
      لارسم على جسد شجرة التشكيل الكويتيفنون عربية وعالميةالفن وما حولهفنون العمارةكتاب في سطورورقة من حياة فنان متاحف عالميةحوار ورأيحرفقراءاتقاموس التشكيليالمشهد التشكيلي العربي تشكيل الحياةالأخيرةشروط النشر العودة للأولى فتحي العريبي جاءت إلى معرضي الخامس ( المتجول) الذي أقمته في الحي الباريسي الشهير مونمارتر خريف عام 1976 والذي سبق لي عرضه خلال الفترة القصيرة الماضية في أثينا وروما . جاءت : ( جانيت رزق ) وهي امرأة فرنسية من أصل عربي سوري وحين طافت بصوري صورة أثر أخري أبدت إعجابها بقدرتي علي التعبير بآلة التصوير وكيف استطعت ( علي حد قولها ) كيف استطعت تطويع هذه الآلة الصماء لتفعل هذا الإدهاش العجيب فشكرتها علي هذه المجاملة الرقيقة وانشغلت عنها بزائرات أخريات بينما ظلت جانيت واقفة علي مقربة مني ولما أنهيت حديثا عابرا مع سائحة أجنبية حول المعالجات الفنية التي تبدو في لقطاتي اقتربت مني السيدة : ( جانيت رزق ) لتعلن لي عن دعوة كريمة لزيارة مرسم زوجها الفنان : ( بيار رابو ) في الجنوب الفرنسي وخيرتني ما بين يومي السبت أو الأحد لهذه الزيارة . نظرت إلى ساعتي في حركة لا إرادية وكأني بذلك أحصي علي عجل ما تبقي لي من أيام في باريس قبل توجهي إلى مدينة ( فاليتا ) في مالطا وعلي نحو لم يطل انتظاره قبلت شاكرا هذه الدعوة الاستثنائية غير المتوقعة . هيأت حقيبة آلة التصوير كالعادة وانتقيت نماذج مصغرة من لوحات المعرض ولم انس لوازم الحمام اليومية وطلبت من إدارة الفندق أن تحجز لي تذكرة ذهابا وإيابا في قطار صباح يوم الأحد المتجه في رحلة له إلى بلدة ( أبجات ) في عمق منطقة : (بيريغور) علي أطراف جنوب غرب فرنسا معتبرا أن هذه الرحلة الطارئة في مجملها محاولة جاءت بمحض الصدفة وفي وقتها لتحررني قليلا من مسألة التسكع اليومي في ردهات المتاحف الباريسية الشهيرة لإحساسي بالامتلاء التشكيلي بما شاهدته في : ( اللوفر ) وغيره من المتاحف الشهيرة . أمضيت ساعتين في القطار انتهيت خلالهما من قراءة كتاب صغير يتطرق إلى تاريخ ( السريالية ) وهي من أحب المدارس إلى نفسي بعد الدادائية وبالرجوع الآن إلى ذلك الكتاب ومن واقع الملاحظات التي أشرت عليها بالقلم الفسفوري الأصفر أورد هنا الفقرات التالية : إذا كنت قادرا علي حمل شعاع شمس بدلا من كتاب فأنت سريالي وإلا فحاذر من ضربة الشمس وإذا كنت تحب الحب فأنت تحب السريالية. كان : ( برايتون ) في السابعة عشرة من عمره عندما بدأ مراسلاته الشهيرة مع بول اليري عام 1913 . في إحدى قصائده في أواخر العشرينات تحدث برايتون عما يخبئه عام 1939 من شؤم ، وبالفعل فما أن حل هذا العام حتى تبين هذا الحدس المتمثل في انشقاق الحركة السريالية وخروج البعض علي خط - برايتون مثل سلفادور دالي الذي وقف مع فرانكو وأيد الفاشية في أسبانيا . عالجت السريالية وستظل تعالج المشكلات التي ليست أبدية إلا بسبب الخوف الذي ما انفكت هذه المشكلات تحدثه في نفوس البشر . السريالية بالنسبة للثقافة الغربية هي الحلم قياسا بحالة اليقظة . الولوج إلى بلدة – أبجات لونت صفحات كثيرة من صفحات هذا الكتاب تفوق ما أشرت إليه أعلاه وعندما توقف القطار في المحطة وضعته في جيب السترة الجلدية وتفقدت سجائري وكفايتها المتوفرة معي ثم رفعت حقيبة آلة التصوير علي كتفي وذبت وسط الزحام وبعد قليل استعنت بسيارة أجرة عابرة أخذتني إلى كوخ: (جانيت - بيار) ويبدو أنه من الأماكن المعروفة لسائقي سيارات الأجرة في هذه البلدة . كوخ بديع مقام فوق تلة خضراء تعلوها أشجار السرو والصنوبر وأشجار أخري لا أعرف لها أسماء . استقبلتني (جانيت) الأربعينية مرحبة ومبتسمة ثم تبعها زوجها (بيار) الخمسيني طويل القامة نحيف البنيان وصاح قائلا بلهجة سورية لا تخلو من رنين موسيقي فرنسية واضحة : أهلين فتي (ويعني بذلك فتحي) ثم سلم علي بحرارة وخيرني بين الدخول إلى الكوخ أو الجلوس في شرفته فانحزت للبقاء في الخارج . سألني عما إذا كنت رساما إلى جانب اشتغالي بآلة التصوير كما هو سائد الآن في أوساط الرسامين الشباب. قلت : أنا مصور فوتوغرافي في المقام الأول وان كنت مثقفا ثقافة تشكيلية جيدة أفادتني كثيرا في رؤيتي الفوتوغرافية. وبهذه المناسبة . عرضت عليه مجموعة من صوري التي أنجزتها في مرحلتي (الرمادية) التي بدأت من عام 1964 تلك المرحلة الهامة في حياتي الفنية والتي تراجعت أمام طغيان وسطوة مرحلتي (الملونة) في عام 1975 التي يميزها اللون الأحمر . اختفت جانيت في مطبخها الصغير تعد وجبة غداء مكونة من صحون الطحينة الشامية والسلطات المختلفة وأرغفة صغيرة جافة وقنينة شراب يشبه مذاقه وتأثيره شراب العرق . بعد أول كأس طفق السيد (بيار) يتحدث عن مشاريعه اللونية ومنجزاته التشكيلية في هذه البلدة : أظل منشغلا طوال أشهر الربيع والصيف والخريف في تلوين أشجار الغابة بألوان جيرية التي لا تؤثر في النباتات الحية وفي الشتاء (يقولها بحزن) في الشتاء تخرج الأمطار من مخبئها خلف السحب شاهرة في وجه رسوماتي رعودها وبروقها وتداهمنا من كل الجهات الأربع دونما رحمة وتحيل الغابة من حولنا إلى أصباغ متداخلة تجري في الوديان والقنوات المتعرجة مخلفة تكوينات تجريدية هي بحد ذاتها فعل تشكيلي مشترك بيني وبين المطر. وأضافت ( جانيت ) تسرد ما لم يتطرق إليه زوجها ، أضافت قائلة : لا يكتفي ( بيار ) برسم الأشجار الحية والواقفة فحسب بل يقوم في أوقات فراغه بتلوين جذوع الشجر المقطوعة بألوان الزيت وعندما تجف يلقي بها في النهر ويجرفها التيار أمامه إلى أماكن غير معروفة . وشيئا فشيئا بدأت أقترب من دواخل ( بيار رابو ) وأنه كغيره من الفنانين الكبار علي اختلاف أجناسهم وأوطانهم له هو الأخر عقيدته الراسخة وميثولوجيته التي لا يحيد عنها مهما كلفه التشبث بها . وميثولوجيا الفنان ( بيار رابو ) أستمدها من الشاعر: ( هنري ميشو ) ذلك الشاعر الذي يكتب ليجتاز نفسه . قال بيار : أكون سعيدا طالما أني أستطيع الرسم علي جسد شجرة أو جذع مقطوع يرتاح في نهاية المطاف علي ضفة نهر أو يسكن داخل كوخ من هذه الأكواخ الخشبية المقامة هنا علي امتداد البصر أو عند سفوح الوديان البعيدة . أحسست بان الوقت يمر سريعا وتشبثت بمقعدي وداهمتني رغبة في طلب المزيد من الشراب غير أن بيار اقتلعني من مكاني مصرا علي دعوتي للذهاب برفقته في جولة قصيرة في مرسمه المفتوح في الأنحاء القريبة ولاحظت بيسر أنه دائما كان في حالة انتباه عائمة حالة طافية علي سطح الوعي حالة قريبة من الحالات الموازية التي تعرف عند السرياليين بالحالة الثانية . وفي قطاري الهرم شعرت باني أحمل معي غابة لونية مترامية المساحات ، هوجة حب مرسومة مثل زهرة برية لا اسم لها أو ثمرة ناضجة غير معروفة ، ثمرة سقطت لتوها في جاذبية الأرض واندمجت في البيئة وتوارت فيها . للمزيد من القراءة في هذا الاتجاه : مجلة : كل العرب - باريس العدد 401 - 30. 4 . 1990 كتاب - فنون الغرب في العصور الحديثة. تأليف : نعمت إسماعيل علام. دار المعارف - القاهرة 1983 بريد الكاتب: fabigraph@yahoo.com
      [line]


      وشكراً
    • نزين شوفي هذا الشرح
      [line]
      طبعاً يختلف أخذ النصوص من المواقع على حسب طبيعة الحماية في الموقع وهذه الحماية في هذا الموقع معتمدة على الجافا عندي هذا الطريقة ولكن ما أعرف إذا عند أحد طريقة ثانية ،...، اتبعي الأتي :
      1- أذهب إلى "ملف" ثم أنقر على "حفظ باسم".
      2- ستجد موجود هناك "نوع الحماية" أختر من القائمة المنسدلة "TEXT File *.txt" ثم أحفظة في المكان الذي تريد.
      3- أذهب إلى ذلك الملف - طبعن سيفتح بالمفكرة أو أي برنامج تحرير نصوص - وستجدي الملف حروز #i #i ما عليك منه.
      4- اذهب إلى "ملف" ثم أنقر على "حفظ باسم" وبعد ذلك أكتب الأسم الذي تريده مع مراعات أن يكون أمتداده HTML فمثلاً إذا كان الملف تريد أن تسمية "as" فنك ستكتبه "as.html" ثم أذهب إلى المكان الذي حفظة فيه الملف الأخير وستجد أنه يمكنك تحريرة "مبررررررررروك على ذلك" :tasfeeq: :tasfeeq:
      [line]
      إذا شي أي استفسار عن الشرح أكتبيه وأنشاء الله سنجد الحل
      :050103thi :050103thi :050103thi :050103thi :050103thi #j
    • شكرا لك على الطريقة بس الكلام ما مفهوم يوم أسوي هذي الطريقة يطلع الكلام متشابك وغير مرتب فهل من حل ؟؟؟ ~!@n

      نفس الشيء فأنا أريد الصور كيف الطريقة ؟؟ :(