لماذا لا يحق لي ؟؟؟

    • لماذا لا يحق لي ؟؟؟

      قد يكون موضوعي مستهجنا من قبلكم أعزائي ... ولكن وددت أن تشاركوني ...هذا السؤال المجنون..فاعذروني ..أنا هنا لا أعلن تمردا ..ولكن أردت أن أمارس حريتي المطلقة في الحوار
      فهل لكم أن تشاركوني ..ولو عل مضض!!!



      لماذا لا يحق لي أن أقول بصوت مرتفع : هذا الرجل أريده ؟؟؟
      هذا من أحب ..
      هذا من أريد ...
      أجاهر به أمامكم ...أعلن بانه وراء كتاباتي ..ووراء لهثي ..
      ووراء غيرتي ...وبكائي ..وفرحي ...
      لما لا يحق لي ...ومن أطالب بهذا الحق ...
      هل سأكون جرئية حتى الوقاحة ...
      هل ستتغير معاني وجودي معكم ..سأسمو ام سأقع ...
      لا أدري !!!
      أهي العادات والتقاليد من تقف بيني وبين الاعتراف ..
      ومتى كان الحب مباحا في عاداتنا متى كان له صوت ..
      دائما وأبدا ..مخلوق أبكم !!! لما اذن نحب ..انه ممنوع هنا ..
      في أرضنا لا قلوب تعشق ..لكنه رغما عنا .. رغم عاداتنا ...
      هناك مكانا في القلب ينبض لهم ...ماذا سنفعل بعدها ؟؟
      أهو الخجل لكوني فتاة !!! ولكنه غارق في كتاباتي وأمنياتي وأحلامي ...
      لما الانكار بوجوده ...وهو وجودي ..
      أهو الكبرياء ..أي كبرياء ..وأنا اراه أمامي ..
      واراه متقمصا جميع قصصي ..وهواجسي .. كبرياء أمامه ...
      وضعف أمام نفسي ...
      ما جدوى اذابة الحنين في داخلي ..وكتم حرقة الحب ...
      والغيرة .. والبكاء بمرارة عليه ..ورسم الاحلام ..بكل حذافيرها ..
      الاهتمام به سرا ..السؤال عنه ...اللهفة عليه ..أشياء كثيرة ..
      قد تكون صغيرة .. لكننا نمارسها سرا
      قد يكون خلف كل واحد منكم قصة ما ..
      وقد يكون خيال ما ..ولكن فضولي أحيانا يدفعني للخوض في غمار حروفكم أعترف بذلك ...
      قصص مختلفة ...حياة أناس مقرؤة على ورق أبيض ..
      يجعلني أجنح في الخيال بعيدا ...نجاهر بهم في أعماقنا ..
      وقد تخبرهم أعيننا .. وخجلنا ..وارتباكنا ...حين نراهم ...
      نظرة الحزن التي تعلو أعيننا ...
      الخوف من فقدانهم ...اذن ما هو الفرق ...أليست مجاهرة ...
      لما لا نتركها مجاهرة واحدة ...
      لمن يسكنون أعماقنا ...لمن نرى انهم يستحقون المجازفة بكبريائنا وخوفنا ...
      هنا أكرر ..لمن يستحق المجازفة ..
      ويملك الشجاعة والكرم لستر مشاعرنا المحبة لهم ...
      لما السكوت ..الصمت ..أدرك بأنه موضوع عقيم ...
      لن نصل منه الا الى قائمة طويلة من الموانع والواجبات والتبريرات وغيرها ..
      وهنا أنا لا أقصد التمرد على القيم والمبادئ ..
      لكن اذا كنا نعترف بهم في أروقة قلوينا و أحاديثنا اليومية وعلى أوراقنا ...
      فلما لا نستطيع المجاهرة بهم علنا ...
      وهل سيأتي يوم ما ..تقول فيه الفتاة بصوت عال : هذا الرجل أريده ؟؟؟
      عدت والعود أحمدُ
    • " و أنتِ تعلمين ..

      أي حزن يلامس الروح .. حين تغيبين "

      *-*

      بصمة أولى ..


      *-*

      حرف مثبت :


      " ربما صرخت يوماً ..

      بأنني : أحبك ..

      و جهرت يوما ..

      بأنني : أحبك أيضاً ..

      لكنك حتما

      لم تسمع

      بأنني :



      أحبك و أحبك و فقط ! "


      *-*

      أمنياتي ..
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      يحق للجميع بالأعتراف .. ولكن هنالك مقاييس وحدود وجب علينا التوقف والتأمل بهما جيداً !!

      أعلنتها قبلك .. عزيزتي ..
      وسطرت بين السطور ..
      بحياء ودلال ..
      أحبك .. يا من أشعلت هاجسي بالكثير ..
      عشقت صمتك المميت !!
      هواك أصبح منبع حياتي ..
      والماء الذي يروي عطشي ..
      كتبتها .. وأرسلتها بين بحور واسعة لتصلك ..
      يا من سكنت القلب والفكر ..
      ولكن بعدما تأكدت بأنك أنت وليس أحدا سواك ..
      سيقف بجانبي دوما .. وسيكون وطن عمري الدائم ..
      هنا يكون الأعتراف .. أسمى من كل الحروف التي تجسد بين بواطن السطور ..

      أجمل مافي العشق .. عزيزتي ..
      هو العشق الصامت الذي لايعبر بحرف ساكن .. وحبرا سائل !!
      العشق .. ولحظة الأعتراف الصادقة .. تجسد بين خفقات القلب .. وخيال الفكر ..
      بلحظة تحملك للبعيد .. محال تسجيلها بين سطور الواقع ..

      ويحق لي الأعتراف بها دوما ..
      ولكن بكلمة صادقة .. بأحترام المشاعر .. وأنتقاء الحرف إن وجد !!!

      رحيل ..
      يحق لك ..فنثري عبيرك ..
      وصباااح الورد ..لك ولسطرك ..
      ..
      [/CELL][/TABLE]
    • صباح جميل..
      وصوت يصرخ بصمت..
      محاولا اعلان الحب..!!

      نعلنها صراحة..؟
      ربما.. وربما لا!!

      أجمل العشق ما كان صامتا..
      وألذه ما شربنا منه قطرات من الألم..!


      أعرف أنني لم أقدم المساعدة المرجوة من الحوار هنا..
      ولكن.. أتعلنين الحب أم لا...
      لست أدري..
      فالموضوع شائك..

      اقرئي أسطر وحيد وأمل أعلاه..

      علك تجدين اجابة من أمل..
      وحيرة واضطرابا من وحيد..!

      ستدركين أن الاجابة ستاتي من أنثى مثلك!!

      تحياتي...
    • (( WAHEED )) كتب:

      " و أنتِ تعلمين ..

      أي حزن يلامس الروح .. حين تغيبين "

      *-*

      بصمة أولى ..


      *-*

      حرف مثبت :


      " ربما صرخت يوماً ..

      بأنني : أحبك ..

      و جهرت يوما ..

      بأنني : أحبك أيضاً ..

      لكنك حتما

      لم تسمع

      بأنني :



      أحبك و أحبك و فقط ! "


      *-*

      أمنياتي ..




      من زمان الوحدة تأتي ...

      تنثر حبا ...

      عشقا صامت ...

      ود قديم ....

      ثم ترحل فجأة ...

      ولا أدرك لك طريق !!!


      عزيزي .. وحيد

      في ثنايا حرفك قرأت مشاعر جميلة لم تكتمل قصتها بعد ...

      ترى هل ستكتمل ...

      وتعترف لها ...أم انك ستطوي قصتك ...تتركها ...

      وترحل الى عالمك ..تمارس وحدتك ...

      فأنت من قلب الوحدة أتيت ...


      تحياتي القلبية
      عدت والعود أحمدُ
    • أمل الحياة كتب:

      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;'][B]

      يحق للجميع بالأعتراف .. ولكن هنالك مقاييس وحدود وجب علينا التوقف والتأمل بهما جيداً !!

      أعلنتها قبلك .. عزيزتي ..
      وسطرت بين السطور ..
      بحياء ودلال ..
      أحبك .. يا من أشعلت هاجسي بالكثير ..
      عشقت صمتك المميت !!
      هواك أصبح منبع حياتي ..
      والماء الذي يروي عطشي ..
      كتبتها .. وأرسلتها بين بحور واسعة لتصلك ..
      يا من سكنت القلب والفكر ..
      ولكن بعدما تأكدت بأنك أنت وليس أحدا سواك ..
      سيقف بجانبي دوما .. وسيكون وطن عمري الدائم ..
      هنا يكون الأعتراف .. أسمى من كل الحروف التي تجسد بين بواطن السطور ..

      أجمل مافي العشق .. عزيزتي ..
      هو العشق الصامت الذي لايعبر بحرف ساكن .. وحبرا سائل !!
      العشق .. ولحظة الأعتراف الصادقة .. تجسد بين خفقات القلب .. وخيال الفكر ..
      بلحظة تحملك للبعيد .. محال تسجيلها بين سطور الواقع ..

      ويحق لي الأعتراف بها دوما ..
      ولكن بكلمة صادقة .. بأحترام المشاعر .. وأنتقاء الحرف إن وجد !!!

      رحيل ..
      يحق لك ..فنثري عبيرك ..
      وصباااح الورد ..لك ولسطرك ..
      ..

      أمل الحياة كتب:

      [/CELL][/TABLE]



      أنا معك عزيزتي .. في كل حرف ...

      فالمجاهرة بهم لبس بالأمر اليسير ...

      ستجدين ألف وألف مانع ...

      قد يكون خوفا سكن بين جنبات قلبك ..

      ترى ماذا سيحدث لو أعترفت ؟؟؟

      ما هي ردة الفعل ؟؟؟

      أسئلة شائكة ...قد تجعلك مشتتة بين البوح من عدمه ...

      ولكن ...

      أحيانا ...حين يتمكن منك ذلك الحنين ...

      وذلك الحب ...

      قد تأتيك أفكار مجنونة ...

      انك تطمحين فقط الى اخباره ...قد يرتاح بعدها قلبك ...

      وتشعرين بأنك حرة ...

      حيرة هي ...

      وخوف ...

      من القادم ...

      أدرك حروفك وأعي ما بداخلها ....

      أمل الحياة ...

      شكري العميق لتواصلك ولردك ..ولقدومك الساااااحة أخييييييرا

      تحية من الاعماق[/B]
      عدت والعود أحمدُ
    • عبد الملك كتب:

      صباح جميل..
      وصوت يصرخ بصمت..
      محاولا اعلان الحب..!!

      نعلنها صراحة..؟
      ربما.. وربما لا!!

      أجمل العشق ما كان صامتا..
      وألذه ما شربنا منه قطرات من الألم..!


      أعرف أنني لم أقدم المساعدة المرجوة من الحوار هنا..
      ولكن.. أتعلنين الحب أم لا...
      لست أدري..
      فالموضوع شائك..

      اقرئي أسطر وحيد وأمل أعلاه..

      علك تجدين اجابة من أمل..
      وحيرة واضطرابا من وحيد..!

      ستدركين أن الاجابة ستاتي من أنثى مثلك!!

      تحياتي...



      عزيزي .. عبدالملك ..


      الموضوع لا شك صعب ...أعلن الحب أو لا ...

      مع اني أعلنته في سطوري ...

      قد يكون الصمت أبلغ من الكلام أحيانا ...

      ولكنك أحيانا تشعر بالحزن المميت وانت تهيم في فضاءات أخرى ...

      تحلم ..وتحلم بهم ..

      الى متى ستسمر في الحلم !!!

      لما لا نحدد موقفا ما من مشاعرنا ..نتحدى بها أنفسنا ...

      لا أدري عزيزي ..

      وحيد رد بطريقة غامضة ...

      أمل طريقة عقلانية ..ولكنها في النهاية طلبت مني أن أنثر عبيري ...

      الاجابة ليست سهلة ...ولكنها ليست صعبة ,,,

      لا أنثى ..لا ذكر ...أريد قلوبا تنبض هنا ..وعقولا تفكر ...


      تحياتي القلبية
      عدت والعود أحمدُ
    • رحيل
      تغلغلت حروفك هذه في صميم وجداني لحد لا يوصف
      وسكنت اعمق حس يغزو مسام جلدي
      ...
      لا يحق لي البوح به ... برجلي
      نعم ... عادات اسرتي وتقاليد مجتمعي ترفض اقراري به
      الناس من حولي ينكرون حقي فيه
      العالم سيقف امام ناظري ليعلن ... أهي مجنونة ؟!
      ...
      كوني فتاة بات لا يقف امامي ... امام ولهي له
      ولكن
      قد يقف هو ... اكبر حائل دون بوحي
      انت رجُلي ... مرآءة وجداني ... بذرة وجودي
      مع هذا قد يقف هو اعظم حاجز للولوج بعاطفة حرة
      حرة للبوح وحرة للاقرار ولكن ليست حرة للوجود والعيش بدنيا عشقها
      ...
      ~!@i
      احسنت وابدعت رائعتك عزيزتي
      لك من اعماقي امتنان كبير وعظيم
      سلمت يمناك ودمت لنا
      ساموي
    • بصمة ثانية :

      لا .. لا تجاهري ..
      فالحب أجمل حينما يرتابه السكون ..
      و اليل أجمل حينما ينتابه الهدوء ..

      *-*

      لا تقتلي الحروف ..
      " إن الحروف تموت حين تقال "

      ارسميها لوحة ..
      و اكتبي في هامشها .. ( محبتك ) !

      انحتيها تحفة ..
      و انقشي في نحرها .. ( مخلصتك ) !

      ازرعيها جنة ..
      و انثري في صدرها .. ( زهرتك ) !

      *-*

      أصغيرتي ما الحب إلا لعبة ... فيها سيخسر ذو الحروف الهائمة !

      الورد إن يُشفي القلوب جماله ... فلربما يدمي الأيادي الناعمة !!

      *-*

      حرف مستقطع :

      "
      نعم .. سأعلن للعالم أنني أحبك .. أنت ..

      و سأكتب اسمي في دهاليز الزمن الواسعة ..

      و سألونه بأنغام اسمك الشفاف ..

      و سأجهر ملء فمي .. أنك حبيبي ..

      و سأحارب الثواني و المسافات لكي أجمعني بك ..

      و سوف أشهر الحسام في وجه كل مستصغر لحبي ..

      و ..

      لحظة ..

      لحظة

      آه ..نسيت أنني ..



      أعيش في .. ( واقع ) "


      *-*


      أمنياتي
    • رحيل الرائعة دوماً

      رحيل القويطعي كتب:

      قد يكون موضوعي مستهجنا من قبلكم أعزائي ... ولكن وددت أن تشاركوني ...هذا السؤال المجنون..فاعذروني ..أنا هنا لا أعلن تمردا ..ولكن أردت أن أمارس حريتي المطلقة في الحوار
      فهل لكم أن تشاركوني ..ولو عل مضض!!!



      لماذا لا يحق لي أن أقول بصوت مرتفع : هذا الرجل أريده ؟؟؟
      هذا من أحب ..
      هذا من أريد ...
      أجاهر به أمامكم ...أعلن بانه وراء كتاباتي ..ووراء لهثي ..
      ووراء غيرتي ...وبكائي ..وفرحي ...
      لما لا يحق لي ...ومن أطالب بهذا الحق ...
      هل سأكون جرئية حتى الوقاحة ...
      هل ستتغير معاني وجودي معكم ..سأسمو ام سأقع ...
      لا أدري !!!
      أهي العادات والتقاليد من تقف بيني وبين الاعتراف ..
      ومتى كان الحب مباحا في عاداتنا متى كان له صوت ..
      دائما وأبدا ..مخلوق أبكم !!! لما اذن نحب ..انه ممنوع هنا ..
      في أرضنا لا قلوب تعشق ..لكنه رغما عنا .. رغم عاداتنا ...
      هناك مكانا في القلب ينبض لهم ...ماذا سنفعل بعدها ؟؟
      أهو الخجل لكوني فتاة !!! ولكنه غارق في كتاباتي وأمنياتي وأحلامي ...
      لما الانكار بوجوده ...وهو وجودي ..
      أهو الكبرياء ..أي كبرياء ..وأنا اراه أمامي ..
      واراه متقمصا جميع قصصي ..وهواجسي .. كبرياء أمامه ...
      وضعف أمام نفسي ...
      ما جدوى اذابة الحنين في داخلي ..وكتم حرقة الحب ...
      والغيرة .. والبكاء بمرارة عليه ..ورسم الاحلام ..بكل حذافيرها ..
      الاهتمام به سرا ..السؤال عنه ...اللهفة عليه ..أشياء كثيرة ..
      قد تكون صغيرة .. لكننا نمارسها سرا
      قد يكون خلف كل واحد منكم قصة ما ..
      وقد يكون خيال ما ..ولكن فضولي أحيانا يدفعني للخوض في غمار حروفكم أعترف بذلك ...
      قصص مختلفة ...حياة أناس مقرؤة على ورق أبيض ..
      يجعلني أجنح في الخيال بعيدا ...نجاهر بهم في أعماقنا ..
      وقد تخبرهم أعيننا .. وخجلنا ..وارتباكنا ...حين نراهم ...
      نظرة الحزن التي تعلو أعيننا ...
      الخوف من فقدانهم ...اذن ما هو الفرق ...أليست مجاهرة ...
      لما لا نتركها مجاهرة واحدة ...
      لمن يسكنون أعماقنا ...لمن نرى انهم يستحقون المجازفة بكبريائنا وخوفنا ...
      هنا أكرر ..لمن يستحق المجازفة ..
      ويملك الشجاعة والكرم لستر مشاعرنا المحبة لهم ...
      لما السكوت ..الصمت ..أدرك بأنه موضوع عقيم ...
      لن نصل منه الا الى قائمة طويلة من الموانع والواجبات والتبريرات وغيرها ..
      وهنا أنا لا أقصد التمرد على القيم والمبادئ ..
      لكن اذا كنا نعترف بهم في أروقة قلوينا و أحاديثنا اليومية وعلى أوراقنا ...
      فلما لا نستطيع المجاهرة بهم علنا ...
      وهل سيأتي يوم ما ..تقول فيه الفتاة بصوت عال : هذا الرجل أريده ؟؟؟



      هكذا يا رحيل هي أيامنا أعلنت الحرب مرة لكنني
      عندما أعلنتها مسكت شجاعتي بيدي الاثنين و قتلتها !!!

      أتعرفين أكثر ما يشبهنا أوهامنا ،
      نعيش بزمن لا يعيش إلا على القيل و القال
      أحبه نعم و ما العيب إن أردته
      هذا كلام أقوله أنا و أنت ومن مثلنا
      لا أنتقد أحداً
      لكنني تعبت من لعب دور المحامي و أنا ارى أنياب من حولي
      تنتظر اللحظة التي أقع فيها
      لتنهش جسدي و حتى عواطفي
      المشكلة اساسها هي عقليتنا


      تذكرت أقوال زينان نصّار و هي تقول له لا تجاهر بحبك ، الحب في بلادي ، يا صديقي جريمة
      و أنت متهم حتى لو ثبتت براءتك ..
      في بلادي ، يكتب الناس تاريخ حب الناس ، يلونونه يزينونه يحفظونه ، و يرددونه لأولادهم كجزء من دروس التربية و النهي عن المنكر .
      الحب هنا مجرد كلمات مغرية تقود إلى هاوية الخطيئه
      الحب عندنا تاريخ قديم ، قتلوه بموت قيس و ليلى ، سجنوه في كتب مدرسية ، كرموه بأبيات لحفظ أوزان الشعر ، و لم يشرحو قدسية معانيه .

      بالنهاية :
      إن عيون الآخرين هي التي تحطمنا . فلو كان الجميع عمياناً ووحدي المبصر لما سعيت إلى منزل جميل أو أثاث جميل .



      سلمت رحيل
      و اسفه على الاطاله
    • المتألقه دائماً ..رحيل القويطعي
      حاولت أن اتابع الردود واقرأ واستفيد .. إلا انني وجدت ما كنت انتظره حينما وجدت الاستاذه المتألقه ((الحزينه السعيده )) تدون كما كنت ارغب ان اكتبه وحقاً ما سردته شئي يغني عما كنت انوي كتابته .. ولكن سأضيف بعض الشئي ليس لأن لم احد يأتي به وانما كتكرار ربما يثبت الاسباب .
      المتألقه " القويطعي " كان لها تؤسائلات أو بالاحرى سؤال
      "" هل يحق لها أو لأي أحد ان يجاهر بحبه ""
      ومن وجهة نظري ربما تختلف قليلاً عن الآخريين وربما تتفق مع الاستاذه الحزينه بل هي السعيده ..ولعدة اسباب من عدم الرغبه في المجاهره بالحب .
      اولهما اسباب المجاهره ..؟
      حينما نعيد قصة الحب المشهوره بمجنون ليلى رفضت الزواج ( اهل ليلى ) منه لأنه شهر بها ما بين القبائل وصار الأمر ان يجبروها اهلها بالزواج من آخر ( ورد ) .
      وفي عالمنا هذا نجد التشهير لا يعود إلا بالاذي لكل العاشقين .. والأساءه لهم .. والتعليق ..
      والامر الآخر هو وما نجده في وقتنا هذاحينما نعلم أن فلانه تحب فلان تقل من قيمتها مع الناس الآخرين .. وربما ينظرو لها نظره استخفاف .
      وكذلك يقل من الاحترام لها .ووزنها وثقلها .. بعد ما كانت الناس تحترمها ستفقد هذا ..
      وانا شخصياً :-
      احب ان يكون الحب سراً ما بين العاشقين فقط .. ولوكان لا يعلم الآخر بحبه لكان افضل نجد متعة الرومانسيه والحب والوله حينما نحب شخص ولا نعلمه بالحب الذي يساور قلوبنا فنخشى عليه من بعد ونقلق اذا لم نجده في يوم في ذلك المكان المعتاد ..,نسأل عليه اين هو ..؟ ونحاول بقدر الامكان تهيئة الاجواء التي تجعله يسعد بها ..وهو يشعر بهذا الطف دون ان نبدي له حبنا .. لحظات جميله جدا ً .. ان تجد يوما انسان يحبك ويهتم لأمرك لكنه لم يشعرك بهذا الحب حتى تجده يسعى للوصول اليك وتكتشفه بنفسك ..
      هذا بالطبع وجهة نظري ..
      والسؤال الاخير الذي اطرحه للجميع اذا امكن ..
      في حالة اشعار الناس بحبك لشخص واعتقاد الناس ان في هذا الحب سيجمعكما تحت سقف واحد .. وفجئه لم يتحقق ذلك .. ماذا شعورك اتجاه الجميع ..؟ وماذا تعتقد سيفكر الناس الذين علموا بهذا الحب ..؟
      بعد الكشف على بئر سرك ..
      وقول الرسول الله صلي الله عليه وسلم (( اقضوا حاجاتكم بالكتمان )) صدق رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم .
      والمثل السوري القائل ( جوه تجرح ولا بره تفضح ) فاتمنى المثل صحيح .
      اشكر رحيل على تبنيها لهذا الموضوع الرائع والذي ربما يساور الكثير في الحب معرفة واختلاف وجهات النظر ..
      والى لقاء آخر مع التحيه .
    • ردرد رائعة

      رحيل القويطعي كتب:

      قد يكون موضوعي مستهجنا من قبلكم أعزائي ... ولكن وددت أن تشاركوني ...هذا السؤال المجنون..فاعذروني ..أنا هنا لا أعلن تمردا ..ولكن أردت أن أمارس حريتي المطلقة في الحوار
      فهل لكم أن تشاركوني ..ولو عل مضض!!!



      لماذا لا يحق لي أن أقول بصوت مرتفع : هذا الرجل أريده ؟؟؟
      هذا من أحب ..
      هذا من أريد ...
      أجاهر به أمامكم ...أعلن بانه وراء كتاباتي ..ووراء لهثي ..
      ووراء غيرتي ...وبكائي ..وفرحي ...
      لما لا يحق لي ...ومن أطالب بهذا الحق ...
      هل سأكون جرئية حتى الوقاحة ...
      هل ستتغير معاني وجودي معكم ..سأسمو ام سأقع ...
      لا أدري !!!
      أهي العادات والتقاليد من تقف بيني وبين الاعتراف ..
      ومتى كان الحب مباحا في عاداتنا متى كان له صوت ..
      دائما وأبدا ..مخلوق أبكم !!! لما اذن نحب ..انه ممنوع هنا ..
      في أرضنا لا قلوب تعشق ..لكنه رغما عنا .. رغم عاداتنا ...
      هناك مكانا في القلب ينبض لهم ...ماذا سنفعل بعدها ؟؟
      أهو الخجل لكوني فتاة !!! ولكنه غارق في كتاباتي وأمنياتي وأحلامي ...
      لما الانكار بوجوده ...وهو وجودي ..
      أهو الكبرياء ..أي كبرياء ..وأنا اراه أمامي ..
      واراه متقمصا جميع قصصي ..وهواجسي .. كبرياء أمامه ...
      وضعف أمام نفسي ...
      ما جدوى اذابة الحنين في داخلي ..وكتم حرقة الحب ...
      والغيرة .. والبكاء بمرارة عليه ..ورسم الاحلام ..بكل حذافيرها ..
      الاهتمام به سرا ..السؤال عنه ...اللهفة عليه ..أشياء كثيرة ..
      قد تكون صغيرة .. لكننا نمارسها سرا
      قد يكون خلف كل واحد منكم قصة ما ..
      وقد يكون خيال ما ..ولكن فضولي أحيانا يدفعني للخوض في غمار حروفكم أعترف بذلك ...
      قصص مختلفة ...حياة أناس مقرؤة على ورق أبيض ..
      يجعلني أجنح في الخيال بعيدا ...نجاهر بهم في أعماقنا ..
      وقد تخبرهم أعيننا .. وخجلنا ..وارتباكنا ...حين نراهم ...
      نظرة الحزن التي تعلو أعيننا ...
      الخوف من فقدانهم ...اذن ما هو الفرق ...أليست مجاهرة ...
      لما لا نتركها مجاهرة واحدة ...
      لمن يسكنون أعماقنا ...لمن نرى انهم يستحقون المجازفة بكبريائنا وخوفنا ...
      هنا أكرر ..لمن يستحق المجازفة ..
      ويملك الشجاعة والكرم لستر مشاعرنا المحبة لهم ...
      لما السكوت ..الصمت ..أدرك بأنه موضوع عقيم ...
      لن نصل منه الا الى قائمة طويلة من الموانع والواجبات والتبريرات وغيرها ..
      وهنا أنا لا أقصد التمرد على القيم والمبادئ ..
      لكن اذا كنا نعترف بهم في أروقة قلوينا و أحاديثنا اليومية وعلى أوراقنا ...
      فلما لا نستطيع المجاهرة بهم علنا ...
      وهل سيأتي يوم ما ..تقول فيه الفتاة بصوت عال : هذا الرجل أريده ؟؟؟

      والله إني من المعجبيين في ردرودك ياعزيزتي رحيل كل كلمة كتبتيها لها وزن ولها طابع يفهمها كل من لا يفهم واتمني لكي أسعد إنسان يسعدك دائما
      عزيزك ابومنال العوادي


    • سأعلنها وبكل مابي من شوق .

      سأعلنها بكل مابي من لهفه .

      سأعلنها بكل مابي من قوة .

      سأعلنها .... أحبك ....أحبك... أحبك.

      ليس حرام أن أحب ... ولكن من احب ؟ كيف أحب ؟ ولماذا أحب .

      هل من أحبه جدير ان أعلن ذلك الحب ؟

      إذا أحببت في يوم من الأيام سوف أجعل حبي أبديا ... سأفتخر به أمام الأخرين ..




      عزيزتي رحيل ؛ هل تعلمين لم هذا التردد في إعلان هذا الحب ... المجتمع الذي نعيش فيه ... العادات والتقاليد...

      هل يجوز لنا أن حب من خلف هذا المجتمع ... بعيدا عن تلك العاداات والتقاليد ... هل الحب الخفي أفضل من
      الحب الظاهر؟؟

      من الضروري أن يكون هذا الحب في الظاهر ... في النور .... محدود الهدف ( غاية ساميه ... الأرتباط الأبدي )

      تسلمي عزيزتي على هذا البوح .

      دمت بود.
      يارب إمنحني القوة التي من خلالها أستطيع مواجهة تحديات الحياة
    • هل يستحق أن أعلن به عزيزتي ..؟؟
      وهو الذي يهوى التلاعب
      وسرقة المشاعر .
      ..!!


      رحيل القويطعي

      لا يخالجني شك في عشقك المفتون ولكن ينبغي أن يكون للمرأه كبرياء .. عزة نفس , كرامة تتباها بها , ينبغي أن تحس أن متيمها الرخيص ليس سوى كذبه صنعها الزمن وصدقتها هى ..
      وعليكِ وأن تكفِ عن ملاحقته لكي لا يزيد غرورا فوق غرور , برغم لا أرى بأي رجل عشاق كمجنون ليلى , وعنترة وعبلة...
      فأصبح الحب لديهم تلاعب وسرقة المشاعر ,الى أن لطخوا معانية بأفعالهم الدنيئة لا يستطيعون أن يستقروا وأنما مستمرين بالبحث ,الى أن تصبح الأولى
      ( بنت النور , والأخرى بنت الظلام ), ويريدك أن تصبحين خادمته المطيعة , وهم بلا وفاء ..ومن ثم سيتركك وتصبحين وحيدة ( أنتي والطوفان ) ..




      وهذا هو الوجع الحقيقي سيدتي / عندما يقول
      أحــــــــبك
      وهو مهزوز بين البقاء
      والرحيل ....!!

      أذا أنا رايحه سيدي
      وما معي سوى الوجع الحقيقي .
      ...!!


      جميل هذا الطرح ... والأجمل ما أتى من وراءه ... والأروع عندما أرى ( صاحبة القلب المفتوح ) من بينكم أحتمال سيكون لي رجعه .
    • عزيزتي ساموي ...

      لا شك بأن ما قلتيه صحيح ...وبأن الخوف الأكبر هو من الحبيب ...

      هل يستحق المجاهرة به ؟

      هل يستحق هذه المجازفة ؟

      أسئلة كثيرة ...عقيمة ...قد لا تجدين لها اجابة ...

      وايضا العادات ..بيوتنا ..أهلنا ...كلها قوانين ..مسؤوليات علينا تحملها ..

      رغم هذا ...

      اذا شعرتي بأنه يستحق المجازفة ..وانه قادر على تفهم هذا الحب الصاخب في نفسك...

      هل تفعلين ...

      هل لديك القدرة لجع مشاعرك تتنفس رغم الممنوع

      هل تقدرين عزيزتي ؟؟
    • مرحبا وحيد

      ردك يحملني لأكثر من معنى ومعنى ...

      لقد أعلنتها أنت ...

      بأن الحب الصامت أروع ..وبأن الحب يبدو أجمل حين

      يبقي في أعماق الصدور ...

      ولكنك ...وما بين سطورك ...

      أعلنت بحبك وقلتها ..ثم عدت بقولك الى انه حلم ...

      هل هذا يعني ..بأنه ..

      لا يجوز لنا ؟؟؟

      وبأن ...

      الصمت ..يبقى أصدق ..وأجمل ...من عبارات الحب ...



      تحياتي ..
    • أهي الحرب عزيزتي ...الحب ..الرفض من المجتمع ...الاصرار على تجاهل هذه المشاعر ...

      أعرف كل هذه العواقب ...أدرك حقيقة ما أريد ...

      لا يمكني أريده ..فأنا لست في زمن التحرر ...ما زالت هناك الكثير من

      الاشياء التي تقف بيننا ...

      الحقيقة هي الواقع ..والواقع هو الرفض في مجتمعنا ...

      أجل ..ان الحب هنا لا مكان له سوى في حجرات قلوبنا ...يكبر ويكبر

      ولا ندرك له حجم ..لا ندرك سوى حزننا على بعدهم ...

      لا نستطيع المجاهرة ..ولكننا نرغب بها ...نتمناها ...نهواها ...

      هناك طرق للمجاهرة بهم ...أحدها هي ما نكتبه عنهم في أوراقنا ...

      هل هو غباء مستحكم في مجتمعنا المغلق ؟؟

      أم هو تجاهل أعمى ...

      لا أعرف ...

      اذا لمس أهلنا أعماقنا قد يصدقون ...وقد يخشون علينا ...

      فليفتحوا أوراقنا ..وليقرؤا ...لينظروا أي عاشقان نحن ..

      خلف عاداتنا ..وبيوتنا ...وخلف ممنوعاتهم ...


      الحزينة السعيدة ...

      أشكر تواصلك الجميل ...وأتمنى لك مساء رائع
    • قبل أن تصرخي.. بحبه
      فليصرخ هو أولاً أنني اريد هذه المرأه!
      وبعدها..
      بوحي وتكلمي بهدوء وخجل الأثنى
      .. وأنا أيضاً..
      **
      لمَ تصرخين .. وأنك تريدين هذا الرجل
      لكسر العادات.. أم... لشدة حبكِ له؟أم...ماذا؟
      لمَ هاه؟
      لا أظن فعلك ذاك سيزيد الحب بقدر ما سيقلل نظرة الآخرين...لكِ يا ..عزيزتي!
      **
      لمَ تريدين العالم أن يعرف من هو حبك؟!
      لن يعيروك أدنى انتباه بعد ذلك
      فللعالم قصص أكبر .. وأكبر من صرختك .. وأنكِ تريدين هذا الرجل!
      **

      عزيزتي ... جمال الحب في هدوءه
      الحب عالم خاص خاص جداًلا يدخله سوى اثنيين
      ما أروعه .. حينما يتصف بصمته .. صمته الرائع
      لمَ ندخل الآخرين معنا؟؟
      ليس لهم الحقّ في ذلك
      فهذه حياتي وحياته
      قلبي وقلبه...
      فكيف نجلس الآخرين بين قلبينا
      ليقرؤا الخواطر المتواردة بيننا؟؟
      جريمه.. هي جريمه بحق المحبين ومن بعدها الخصوصيه!
      **
      كلمه أخيره:
      أصرخي بحبك... له
      لا لهم!
      ولكن قبل أن تصرخي بحبه..
      يجب أن تقرأي ما كتبته بأول سطر!
      **

      توقيع:
      لا تصارح بحبك...
      بداية الطريق!
      فتقتل بذلك ...
      لذة الحب الصامت بمنتصف الطريق!
      وتبقى بلا حبيب...
      بنهاية الطريق!

      **
      رأي شخصي:
      نفسه تماماً
      رأي غضب الأمواج
      نقطه للتعليق وان خرجت قليلاً عن مسار الموضوع –عذراً-:
      أقف مع الحب الهادىء العاقل الملبوس بالحياء والذي يكون بحدوود
      دائماً ما يكون هذا الحب سامياً ويقود كل من الطرفين إلى التفكير بعقلانيه ..حيث انني أرى
      ان الحب العنيف يعمى كل طرف عن عيوب الآخر والذي قد يفاجأ بها بعد الزواج ..مما يؤدي في كثير
      من الأحيان الى اسباب نفسيه قد يتخللها الندم والإكتئاب.
      الفنااار
      شكراً جزيلاً لدعوتك الطيبه
      كنت أتابع الموضوع ..و... إلى ان قرأت ردك
      فلمَ ربط وجودي برجوعك؟!!
      مرة أخرى بالغ شكري ..لكِ يا
      صاحبة القلم الصاعد!
    • هاكِ الرياح من ألف نافذةٍ تهب ..

      *-*

      سكون ..

      " لا تصارح بحبك...
      بداية الطريق!
      فتقتل بذلك ...
      لذة الحب الصامت بمنتصف الطريق!
      وتبقى بلا حبيب...
      بنهاية الطريق! "

      *-*

      حرف في منتصف الطريق :

      " وجدت أنني ..

      قد بلغت نقطة اللاعودة ..

      و مسافة اليقين لا تزال أمامي ..

      فبعثتها صرخة ..

      لم يسمعها إلا رجع صداها ..

      آه .. ليتني لم أعرف الأيام بعدك..

      ... الشمس أجمل حينما تحاول الغياب..

      و العاشق الفذ يحيا حين ينتحر ..

      و أنا ..

      لا زلتُ أخنق رهبة الوداع .. مني ‍‍ "

      *-*

      أمنياتي
    • حاولت أن أناجيك تعال
      كسرت كل تقاليد عائلتي من أجلك
      صرخت بأعلى صوتي
      أحبك ...... أحبك
      و كسرت كل القواعد
      بت أكره معني الصداقه بيننا
      لا أريده
      أريدك لي وحدي أحبك وحدك أنت

      تعال نكسر اتفاقنا و قل لي أحبك ...
      لتعيش معي في دنيا لا أنا و لا أنت نحلم بها
      دعنا من القيل و القال و ما سيقال
      إذا لم نعش هذه اللحظة **** فلن نعيش أبداً


      بعد صراخي أحبه ..............
      استيقظت من حلمي
      لأجد نفسي مكاني
      مكبلة كالعادة و ما الجديد
    • اختي موضوعك حساس جدا فما زالت مجتمعاتنا تقتل الحب قبل ميلاده بمسمى العادات والتقاليد الزائفة ..
      ربما من حقك انت تعلنيها (أحبك)
      ولكن هل ستتحملين الرد !!
      لان الرد سيحكم مصيرك وسينهي احلامك الوردية بسهم جارح ومعاناة طويلة عقيمة قد تجدين بعدها سعادة أو تعاسة..
      بالحقيقة انا اتفق مع الاخوان الحزينة السعيدة وغضب الامواج فالمجاهرة بالحب في زمننا هذا هو كمن يرمي نفسه بالنار لتحرقه وتحرق معها أحلامه الجميلة...
      تحياتي
    • عزيزي .. غضب

      كما قلت عزيزي ..بأن الحب الصامت يبقى له رونقه وجماله ..وبأن المجتمعات الشرقية لا تعترف بهذه
      المشاعر ..وأنا أعترف بذلك ...أعترف بأن الحب الصامت له روعته التي تعيشها وحدك ويعيشها معك
      محبوبك ..لكن ربما تحترق بهذا الحب ..الحب أحيانا يولد نوعا من الضعف في الانسان ..ونحن لا
      ننشد من الحب سوى أن يمدنا بالقوة والصلابة لمواجهة الامور الحياتية ..

      قد تكون غريبا أمام الجميع حين تعلن حبك ..وقد يبدو معتوها أمامهم ..وقد تحملهم الظنون الى
      أبعد من ذلك ..ولكن تبقى حقيقة شعورك صادقة ..وتبقى شجاعتك أمامهم دليل حبك القوي ..
      أدرك حقيقة العواقب عزيزي ...ودراسة العواقب قبل الشروع في تنفيذ الأمر ..أمر لا بد منه ...

      الحب ..يبقى هو الحب ..وتبقى المشاعر هي المشاعر ...في أي زمن ..في أي مكان ...
      لا أناقش حب قيس لليلى ..ولا أدعو الى مخالفة العادات ..فأنا شرقية أيضا ...,اعرف قواعد
      الحب هنا ..وأعرف بأن لا حب هنا ...

      ولكن الاستفهام الأكبر هو ..لماذا ؟؟؟

      لما الخجل من الافصاح ..للحب حالات وحالات ..والانسان يختلف في ارائه وأفكاره ...
      قد تجد الكل يمشي بمحاذاة الجدار ..وقد تجد من يملك شجاعة في التصرف ..
      أو قد يصل بهم الامر الى التهور ...

      قد تحب من لا يحبك ..حينها تحرقك النار ..وترغب في التحرر منها ..قد يكون الافصاح عن
      حقيقة شعورك لهم نوعا من التحرر منهم ..وهناك طرق لذلك ..

      قد تحب من يحبك ..ولكنك ترغب في الاشهار به ..فخرا بذلك الحبيب ..

      قد وقد وقد ..

      كما قلت لك ..االحب حالات مختلفة ..,والبشر ذو أمزجه مختلفة ...ولكن تبقى قاعدة الممنوع قوية
      فارضة نفسها على جميع حالات الحب ...


      تحياتي القلبية
      عدت والعود أحمدُ
    • عزيزتي وردة الحياة


      أعلنتها جهرا ..أعلنتها سرا في داخلك ...

      تبقى الحقيقة في داخلك أكبر ...

      هل أنتي في حالة حب حقيقية ..هل يستحق هذه المجازفة ..

      ألف سؤال يتداخل في ذاتك ..ولا تجدي لها اجابة ..

      ولكني أجدك ما زلتي خارج اطار الحب ...

      لأنك تساءلتي ..

      من أحب ؟؟؟

      الحب يأتي هكذا ..بدون ترتيب أو موعد ..انه كالأقدار التي لا تدركي لها توقيت ..

      ولا تعلمي من هو ...

      معك أنا عزيزتي ..

      بأن الحب يجب أن يكون له هدف ..

      يجب أن تصنعي ذلك الهدف ..ان يأتي بنفسه يطلب الرباط الابدي ..

      لتظلي الحبيبة القريبة منه ,,,

      وأن تغادرك المخاوف ..حينها لن تحتاجي أن تعلنيها ..

      لأن قدرك بات معروفا ..باتت حياتك حياته ...

      العادات والتقاليد ...الأهل ..المجتمع ..حماية لنا ..ونحن قد نراه قيدا ..

      قد نرغب بالتحليق علنا ..

      قد نفعل اي شئ لنكون بقربهم ..

      لنريهم صدقنا وحبنا ..

      سنخسر ربما أشياء كثيرة ..غالية علينا ..

      وقد نكسبهم ..

      ثمة أناس يؤمنوا بمبدأ الغاية يبرر الوسيلة ...

      أنا لا أحب هذه المقولة ..

      فأنا أرفض اذلال النفس لهم ...

      ما قصدته عزيزتي ..

      اذا كان يستحق المجازفة ..

      اذا كان يستحق قلبك الرقيق ...

      اذا كان يملك مواصفات الرجل الحقيقي الذي تتمنينة ..

      اذا كان حبك صادقا قويا ..

      هل تعلنيها ...

      ليس شرطا ان تعلنيها للمجتمع ...

      هل أنتي قادرة على أعلانها له ..له هو فقط ...


      وردة الحياة ..

      أطلالتك تسعدني ..لكي مني تحية من القلب
      عدت والعود أحمدُ
    • رحيل
      وجهت الى دنياي سؤال لا ادري كيف اجيب عنه
      ...
      اذا كان قادرا على تفهم مشاعري ... رغم يقيني بعدمه
      واذا كان رجلا بذاك المعنى من الرجولة ... لا تجدين مثلها في هالزمن
      اقف واجاهر بحبي
      فلا طريق اخر للحصول عليه سوى اعلان وجدي للخليقة باسرها
      ...
      تسلم يمناك عزيزتي
      دمت لنا
      ساموي
    • لما تجدين الحب رخيصا ...وتجدينه نادرا ...

      لما لا تؤمني بوجوده ..

      أراك تنفين الحب من حياتك ...حتى لا يلامس كبريائك ..

      فأنتي دائما تريدي ذلك الشموخ ...

      في كل زمان ومكان هناك الصالح والطالح ...

      وهناك الحب والخداع ..

      وهناك الوفاء والخيانة ..

      وهناك الضحية والجاني ..

      ولكني أراك لا تعترفين حتى بوجوده ...

      فكيف ستراودك فكرة الاعتراف به ..اذا كنت غير مؤمنة به !!!

      سمعنا عن قصص الحب ..وقصص الحب أغلبها ذات

      نهايات حزينة ..

      رغم ذلك ..يبقى ذلك الاحساس الصادق الذي يكبر فينا ..

      انها مشاعر تسكن قلب الانسان ..لا أحكام ولا قيود ..تحكمها ..

      قصة قيس وليلى ..الكل يتمثل بها ...ذلك هو العشق الذي لا ارغبه ..

      العشق الذي يولد ضعفا ..

      الاعلان عن الحب لا يعني الاستهتار به ..

      أو الاستهتار بالعادات ..

      أو الاذلال له ..

      قد تجدينه يستحق ذلك الحب ..قد تجدين شعورا مختلف ..

      يحملك اليه رغم الممنوع الذي ذكرته سابقا ...

      هل وصل بنا اليأس في هذا الزمن حتى من وجود قلب صادق ..

      أنتي وحدك تعرفين ..احساس الانثى ..أحساس الحب الذي

      يجرف أعماقك ..

      وحدك تعرفين اذا كان يستحق المجاهرة به او لا ..


      عزيزتي الفنار ...

      أسعدني تواجدك ..واطلالتك الشيقة ..لكي مني ورود المساء
      عدت والعود أحمدُ
    • [mark=FF0000]أسعد الله مساءكم بكل خير[/mark]

      أراكم هنا تشجعون ( الحب الصامت ) أنا لستُ ضد ( من يعلن الحب لمن أحب أو لعامة الناس ) ولستُ ضد ( الحب الصامت ) ولكن ............
      لما يتواجد الحب من الأساس , ونحن على علم من البداية بأن الهدف من وراءه ( معدوم )
      لما نهوى ......
      كثرة الجراح ...
      لماذا لا نكون أكثر وعيا , ونمنع تكوين
      ( حب المجاهرة وحب الصامت ) ..

      أسمعي يا رحيل ..

      في مقطع يقول لمن لا يقدر للأرتباط بحب أبدي

      (ما لك أمل بقربه .. أبعد وجنّـبِ دربه وهذا هو المقسوم ) ..

      :

      تأملت تعليقك هذا يا ( صاحبة القلب المفتوح ) , وأعجبت به لأنه يمتاز بعقلانية وملاحظة قوية بما يحدث بالحوار .. $$t

      (أقف مع الحب الهادىء العاقل الملبوس بالحياء والذي يكون بحدوود
      دائماً ما يكون هذا الحب سامياً ويقود كل من الطرفين إلى التفكير بعقلانيه ..حيث انني أرى
      ان الحب العنيف يعمى كل طرف عن عيوب الآخر والذي قد يفاجأ بها بعد الزواج ..مما يؤدي في كثير
      من الأحيان الى اسباب نفسيه قد يتخللها الندم والإكتئاب )..


      تسلمين يا الغالية $$j
      :


      ملاحظه رحيل

      (توقيعك السابق هو الأجمل ......... :) .!!!!!! )
    • رحيل القويطعي كتب:

      عزيزتي وردة الحياة


      أعلنتها جهرا ..أعلنتها سرا في داخلك ...

      تبقى الحقيقة في داخلك أكبر ...

      هل أنتي في حالة حب حقيقية ..هل يستحق هذه المجازفة ..

      ألف سؤال يتداخل في ذاتك ..ولا تجدي لها اجابة ..

      ولكني أجدك ما زلتي خارج اطار الحب ...

      لأنك تساءلتي ..

      من أحب ؟؟؟

      الحب يأتي هكذا ..بدون ترتيب أو موعد ..انه كالأقدار التي لا تدركي لها توقيت ..

      ولا تعلمي من هو ...

      معك أنا عزيزتي ..

      بأن الحب يجب أن يكون له هدف ..

      يجب أن تصنعي ذلك الهدف ..ان يأتي بنفسه يطلب الرباط الابدي ..

      لتظلي الحبيبة القريبة منه ,,,

      وأن تغادرك المخاوف ..حينها لن تحتاجي أن تعلنيها ..

      لأن قدرك بات معروفا ..باتت حياتك حياته ...

      العادات والتقاليد ...الأهل ..المجتمع ..حماية لنا ..ونحن قد نراه قيدا ..

      قد نرغب بالتحليق علنا ..

      قد نفعل اي شئ لنكون بقربهم ..

      لنريهم صدقنا وحبنا ..

      سنخسر ربما أشياء كثيرة ..غالية علينا ..

      وقد نكسبهم ..

      ثمة أناس يؤمنوا بمبدأ الغاية يبرر الوسيلة ...

      أنا لا أحب هذه المقولة ..

      فأنا أرفض اذلال النفس لهم ...

      ما قصدته عزيزتي ..

      اذا كان يستحق المجازفة ..

      اذا كان يستحق قلبك الرقيق ...

      اذا كان يملك مواصفات الرجل الحقيقي الذي تتمنينة ..

      اذا كان حبك صادقا قويا ..

      هل تعلنيها ...

      ليس شرطا ان تعلنيها للمجتمع ...

      هل أنتي قادرة على أعلانها له ..له هو فقط ...


      وردة الحياة ..

      أطلالتك تسعدني ..لكي مني تحية من القلب





      وهذا ما قصدته عزيزتي ...

      أعلن حبي له بعقلانيه ...

      بمنطق الحياة التي نعيشها...

      حسب العادات والتقاليد التي نعتز بها ....

      لا أخسر شيئا مقابل شئ...

      ولكن لا أخجل من هذا الإعلان....

      أنا معك إن الحب يأتي دون إنذار ... ولكن هل يعقل أن أحب شخصا لا يستحق ... لا يؤمن بي وبمشاعري ... لا وثم لا... سأختار بعقلي قبل قلبي...

      الحب بنظري علاقه حميمه لها هدف ( الإرتباط )... فأنا لا أحب اليوم فلان وغدا علان ....

      إعذريني على مداخلتي .. فأنا ضد أن أخفي حبي .... فليس عيب أن أحب ... وليس حرام أن أجد من يحبني.

      دمت بود. :)
      يارب إمنحني القوة التي من خلالها أستطيع مواجهة تحديات الحياة