قد يكون موضوعي مستهجنا من قبلكم أعزائي ... ولكن وددت أن تشاركوني ...هذا السؤال المجنون..فاعذروني ..أنا هنا لا أعلن تمردا ..ولكن أردت أن أمارس حريتي المطلقة في الحوار
فهل لكم أن تشاركوني ..ولو عل مضض!!!
فهل لكم أن تشاركوني ..ولو عل مضض!!!
لماذا لا يحق لي أن أقول بصوت مرتفع : هذا الرجل أريده ؟؟؟
هذا من أحب ..
هذا من أريد ...
أجاهر به أمامكم ...أعلن بانه وراء كتاباتي ..ووراء لهثي ..
ووراء غيرتي ...وبكائي ..وفرحي ...
لما لا يحق لي ...ومن أطالب بهذا الحق ...
هل سأكون جرئية حتى الوقاحة ...
هل ستتغير معاني وجودي معكم ..سأسمو ام سأقع ...
لا أدري !!!
أهي العادات والتقاليد من تقف بيني وبين الاعتراف ..
ومتى كان الحب مباحا في عاداتنا متى كان له صوت ..
دائما وأبدا ..مخلوق أبكم !!! لما اذن نحب ..انه ممنوع هنا ..
في أرضنا لا قلوب تعشق ..لكنه رغما عنا .. رغم عاداتنا ...
هناك مكانا في القلب ينبض لهم ...ماذا سنفعل بعدها ؟؟
أهو الخجل لكوني فتاة !!! ولكنه غارق في كتاباتي وأمنياتي وأحلامي ...
لما الانكار بوجوده ...وهو وجودي ..
أهو الكبرياء ..أي كبرياء ..وأنا اراه أمامي ..
واراه متقمصا جميع قصصي ..وهواجسي .. كبرياء أمامه ...
وضعف أمام نفسي ...
ما جدوى اذابة الحنين في داخلي ..وكتم حرقة الحب ...
والغيرة .. والبكاء بمرارة عليه ..ورسم الاحلام ..بكل حذافيرها ..
الاهتمام به سرا ..السؤال عنه ...اللهفة عليه ..أشياء كثيرة ..
قد تكون صغيرة .. لكننا نمارسها سرا
قد يكون خلف كل واحد منكم قصة ما ..
وقد يكون خيال ما ..ولكن فضولي أحيانا يدفعني للخوض في غمار حروفكم أعترف بذلك ...
قصص مختلفة ...حياة أناس مقرؤة على ورق أبيض ..
يجعلني أجنح في الخيال بعيدا ...نجاهر بهم في أعماقنا ..
وقد تخبرهم أعيننا .. وخجلنا ..وارتباكنا ...حين نراهم ...
نظرة الحزن التي تعلو أعيننا ...
الخوف من فقدانهم ...اذن ما هو الفرق ...أليست مجاهرة ...
لما لا نتركها مجاهرة واحدة ...
لمن يسكنون أعماقنا ...لمن نرى انهم يستحقون المجازفة بكبريائنا وخوفنا ...
هنا أكرر ..لمن يستحق المجازفة ..
ويملك الشجاعة والكرم لستر مشاعرنا المحبة لهم ...
لما السكوت ..الصمت ..أدرك بأنه موضوع عقيم ...
لن نصل منه الا الى قائمة طويلة من الموانع والواجبات والتبريرات وغيرها ..
وهنا أنا لا أقصد التمرد على القيم والمبادئ ..
لكن اذا كنا نعترف بهم في أروقة قلوينا و أحاديثنا اليومية وعلى أوراقنا ...
فلما لا نستطيع المجاهرة بهم علنا ...
وهل سيأتي يوم ما ..تقول فيه الفتاة بصوت عال : هذا الرجل أريده ؟؟؟
هذا من أحب ..
هذا من أريد ...
أجاهر به أمامكم ...أعلن بانه وراء كتاباتي ..ووراء لهثي ..
ووراء غيرتي ...وبكائي ..وفرحي ...
لما لا يحق لي ...ومن أطالب بهذا الحق ...
هل سأكون جرئية حتى الوقاحة ...
هل ستتغير معاني وجودي معكم ..سأسمو ام سأقع ...
لا أدري !!!
أهي العادات والتقاليد من تقف بيني وبين الاعتراف ..
ومتى كان الحب مباحا في عاداتنا متى كان له صوت ..
دائما وأبدا ..مخلوق أبكم !!! لما اذن نحب ..انه ممنوع هنا ..
في أرضنا لا قلوب تعشق ..لكنه رغما عنا .. رغم عاداتنا ...
هناك مكانا في القلب ينبض لهم ...ماذا سنفعل بعدها ؟؟
أهو الخجل لكوني فتاة !!! ولكنه غارق في كتاباتي وأمنياتي وأحلامي ...
لما الانكار بوجوده ...وهو وجودي ..
أهو الكبرياء ..أي كبرياء ..وأنا اراه أمامي ..
واراه متقمصا جميع قصصي ..وهواجسي .. كبرياء أمامه ...
وضعف أمام نفسي ...
ما جدوى اذابة الحنين في داخلي ..وكتم حرقة الحب ...
والغيرة .. والبكاء بمرارة عليه ..ورسم الاحلام ..بكل حذافيرها ..
الاهتمام به سرا ..السؤال عنه ...اللهفة عليه ..أشياء كثيرة ..
قد تكون صغيرة .. لكننا نمارسها سرا
قد يكون خلف كل واحد منكم قصة ما ..
وقد يكون خيال ما ..ولكن فضولي أحيانا يدفعني للخوض في غمار حروفكم أعترف بذلك ...
قصص مختلفة ...حياة أناس مقرؤة على ورق أبيض ..
يجعلني أجنح في الخيال بعيدا ...نجاهر بهم في أعماقنا ..
وقد تخبرهم أعيننا .. وخجلنا ..وارتباكنا ...حين نراهم ...
نظرة الحزن التي تعلو أعيننا ...
الخوف من فقدانهم ...اذن ما هو الفرق ...أليست مجاهرة ...
لما لا نتركها مجاهرة واحدة ...
لمن يسكنون أعماقنا ...لمن نرى انهم يستحقون المجازفة بكبريائنا وخوفنا ...
هنا أكرر ..لمن يستحق المجازفة ..
ويملك الشجاعة والكرم لستر مشاعرنا المحبة لهم ...
لما السكوت ..الصمت ..أدرك بأنه موضوع عقيم ...
لن نصل منه الا الى قائمة طويلة من الموانع والواجبات والتبريرات وغيرها ..
وهنا أنا لا أقصد التمرد على القيم والمبادئ ..
لكن اذا كنا نعترف بهم في أروقة قلوينا و أحاديثنا اليومية وعلى أوراقنا ...
فلما لا نستطيع المجاهرة بهم علنا ...
وهل سيأتي يوم ما ..تقول فيه الفتاة بصوت عال : هذا الرجل أريده ؟؟؟