مر مهرجان العيد وما حد قال شيء والحين مدينة الاحلام ، قلت عاد ما يستوي ما نقول شيء .
بصراحة بلدية مسقط مشكوووووووورة على المبادرة الطيبة ومساعيها المعهودة التي تظهر جليا في في ابراز الفعاليات في المهرجانات ، ولكن عاد ما مدينة الاحلام الي ما فيها ولا شيء يستحق عناء الذهاب في هذا البرد .
ولكن بناتنا جزاهن الله خير خلنها مدينة احلام حقيقية (اللهم استرنا)، انا شفت بعيني ما حد قالي.والله حتى عيب اللي نشوفه من فسق وفجور وديكور ودهانات على الفاضي .لكن اكثر شيء ادهشني ان غالبية البنات بالمهرجان يلبسن القناع (النقاب) بس لللأسف مش عشان الدين ولكن عشان ما يعرفوهن (.......) .وعاد كله ولا لعبة القرص اللي بتظهر عورات الحريم الكبار قبل بناتهن والله حتى مهزلة .حقيقة ما اعرف ويش اقول من زود ما شفت واستغربت(ارقام ومعاكسات ومقابلات وكلام حلو وغيره قبيح وسهر الى مابعد منتصف الليل)
هذا بالنسبة للبنات ، عاد الشباب حالتهم اللعن وادهى حاطينها دولة اوروبية (والله ماتعرف العماني من الهندي غير بقصات الشعر اللي يظهر الهندي فيها بشكل مقبول)
يعني مدينة احلام مال ويش بس لا فعاليات ولا العاب اطفال (ولا هم يحزنون)عاد يا بلدية مسقط كنا دايماً نفخر ونعتز بيك وبالاهتمام الدائم على الفعاليات (ولا نقول الله يرحم زمان ).
وبعدنا نقول مشكورين على المبادرة الطيبة . (نصيحة لاحد يودي اهله ويروح عنهم ) تراها مستوية شيكاجو.