,.-*الشاعر فاروق جويدة ملك الحب في حضرة دايم السيف*•~-.¸¸,.-~*
--------------------------------------------------------------------------------
في البدء كانت الكلمة ...وبما ان الحرف هو حلقة الوصل الى عالم الاخر
اثرت ان نمنح انفسنا ...فرصة بهية ..نرحل بها عميقا الى فضاءات ...وعوالم احدهم ...
لاحد الذين عاثوا في قلوبنا ذات بوح ...
وممرنا بدفئه مرور الغارقين في نصه ...حد الالم تاره
وحد النشوة تارة اخرى ....
أستنشقنا عبير حروفه المعتقه
تذوقنا لذة الإبحار في خيالاته.... ليجترنا الى سواحله المخضرة..
وبين مده وجزره ..أتقن العزف على وتر الداخل ......
ومن لحن النيل العتيق ...استمدت حروفه سر الخلود
في أعماق النفوس
على درب حرفه الشعري
أسس لاسمه مملكةً ....سورها "الفكر والرقي"
وشعبها "الابداع والأصاله".
هنا ستنتعش فضاءات الروح ... لما ستلامس من قطرات ندى تعبق عطرا .....
تذكرة مرور لتنوس أرواحكم بنبض حروفه ... والتى طالما ما انتزعت التصفيق من حروفنا ..وقلوبنا ..
دعوةللغرق في عالمه الثائر ....
عالم ....
ملك الحب
الشاعر ....
فاروق جويدة
أو ملك الحب العفيف ...
الذي لا يجرد او يعري ...
وبعفته ينأى بنا الى أقاصي بعيده في دواخلنا....
يجتاحنا بنغمة لحنه المتألقه التى لاتكاد تخطأه لتسكن احضان المشاعر
fبطاقته الشخصي
اروق جويدة شاعر مصري معاصر ولد عام 1946، و هو من الأصوات الشعرية الصادقة والمميزة في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيرا من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري.
قدم للمكتبة العربية 32 كتابا
من بينها 16 مجموعة شعرية
حملت تجربة لها خصوصيتها، وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات حققت نجاحا كبيرا في عدد من المهرجانات المسرحية هي:
الوزير العاشق
hدماء على ستار الكعبة
ifالخديوي
ترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها:
الانجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية
وتناولت أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية.
تخرج في كلية الآداب قسم صحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بالأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام
وهو حاليا(( رئيس القسم الثقافي بالأهرام))
وكاتب في زاوية اسبوعيه في جريدة الاهرام
وفي مجــــلة" كل الناس "
ifورغم ان القدر ألقى به في بحر الصحافه الا ان ذلك لم يـأثر على لغته الشعريه في شئ فيقول...
ifحروفه تثـور.... لتثــــيرنا وتثرينا ... فكثيراً ما خاض معارك قلميه
دافع فيها عن
القدس والقضايا العربيه ورغم أنه لايحب السياسة الا انه لا يطيق الظلم ...... ورغم ان تلك الحروف قد اثقل كاهلها
الالم ..الا انها ستطاعت معرفة الدرب الصحيح الى قلوبنا ...وأضاءت شمعة في نهاية ذلك الطريق الموحش
فاستطاع ترجمة الالام الامة الى قصائد تحمل من الهمة ما يكفي لتحي أمة
fولأن الكثيرين يعتقد ان الكتابة الابداعية مرتبطة بالالم والحزن ..والتى كانت سمة واضحة تعرف بها ابياته..
الا انه برر نبرة الحزن التى تلتف باذرعها المتشابكة حول حروفه فيقول
ifوكغيره من ابناء جيله طفت الفصحى علىوجه كتابته فيقول...
ورغم ان كل الحروف تتضائل امام حروفة الا انه لا يسعنى الا تقديم الشكر العميق لشاعرنا الكبير فاروق جويدة
لفتح نوافذه وابوابه على ألواننا ...واتاحة الفرصة للدنو من ينابع سطوره
هذا المقام ادعوكم للغرق ....لا تخشوا شيئا فالغرق هنا لذيذ جدا
يتم هنا استقبال الترحيب و الاسئلة المتعلقة بهذا اللقاء ...
في انتظــــــار غيثكم ...
أطيب وأرق تحية
khaled-alfaisal.com/vb/
--------------------------------------------------------------------------------
في البدء كانت الكلمة ...وبما ان الحرف هو حلقة الوصل الى عالم الاخر
اثرت ان نمنح انفسنا ...فرصة بهية ..نرحل بها عميقا الى فضاءات ...وعوالم احدهم ...
لاحد الذين عاثوا في قلوبنا ذات بوح ...
وممرنا بدفئه مرور الغارقين في نصه ...حد الالم تاره
وحد النشوة تارة اخرى ....
أستنشقنا عبير حروفه المعتقه
تذوقنا لذة الإبحار في خيالاته.... ليجترنا الى سواحله المخضرة..
وبين مده وجزره ..أتقن العزف على وتر الداخل ......
ومن لحن النيل العتيق ...استمدت حروفه سر الخلود
في أعماق النفوس
على درب حرفه الشعري
أسس لاسمه مملكةً ....سورها "الفكر والرقي"
وشعبها "الابداع والأصاله".
هنا ستنتعش فضاءات الروح ... لما ستلامس من قطرات ندى تعبق عطرا .....
تذكرة مرور لتنوس أرواحكم بنبض حروفه ... والتى طالما ما انتزعت التصفيق من حروفنا ..وقلوبنا ..
دعوةللغرق في عالمه الثائر ....
عالم ....
ملك الحب
الشاعر ....
فاروق جويدة
أو ملك الحب العفيف ...
الذي لا يجرد او يعري ...
وبعفته ينأى بنا الى أقاصي بعيده في دواخلنا....
يجتاحنا بنغمة لحنه المتألقه التى لاتكاد تخطأه لتسكن احضان المشاعر
fبطاقته الشخصي
اروق جويدة شاعر مصري معاصر ولد عام 1946، و هو من الأصوات الشعرية الصادقة والمميزة في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيرا من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري.
قدم للمكتبة العربية 32 كتابا
من بينها 16 مجموعة شعرية
حملت تجربة لها خصوصيتها، وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات حققت نجاحا كبيرا في عدد من المهرجانات المسرحية هي:
الوزير العاشق
hدماء على ستار الكعبة
ifالخديوي
ترجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها:
الانجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية
وتناولت أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية.
تخرج في كلية الآداب قسم صحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بالأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام
وهو حاليا(( رئيس القسم الثقافي بالأهرام))
وكاتب في زاوية اسبوعيه في جريدة الاهرام
وفي مجــــلة" كل الناس "
ifورغم ان القدر ألقى به في بحر الصحافه الا ان ذلك لم يـأثر على لغته الشعريه في شئ فيقول...
ifحروفه تثـور.... لتثــــيرنا وتثرينا ... فكثيراً ما خاض معارك قلميه
دافع فيها عن
القدس والقضايا العربيه ورغم أنه لايحب السياسة الا انه لا يطيق الظلم ...... ورغم ان تلك الحروف قد اثقل كاهلها
الالم ..الا انها ستطاعت معرفة الدرب الصحيح الى قلوبنا ...وأضاءت شمعة في نهاية ذلك الطريق الموحش
فاستطاع ترجمة الالام الامة الى قصائد تحمل من الهمة ما يكفي لتحي أمة
fولأن الكثيرين يعتقد ان الكتابة الابداعية مرتبطة بالالم والحزن ..والتى كانت سمة واضحة تعرف بها ابياته..
الا انه برر نبرة الحزن التى تلتف باذرعها المتشابكة حول حروفه فيقول
ifوكغيره من ابناء جيله طفت الفصحى علىوجه كتابته فيقول...
ورغم ان كل الحروف تتضائل امام حروفة الا انه لا يسعنى الا تقديم الشكر العميق لشاعرنا الكبير فاروق جويدة
لفتح نوافذه وابوابه على ألواننا ...واتاحة الفرصة للدنو من ينابع سطوره
هذا المقام ادعوكم للغرق ....لا تخشوا شيئا فالغرق هنا لذيذ جدا
يتم هنا استقبال الترحيب و الاسئلة المتعلقة بهذا اللقاء ...
في انتظــــــار غيثكم ...
أطيب وأرق تحية
khaled-alfaisal.com/vb/