عندما يأتي متأخراً .. لا أحتاج إليه ..

    • احيانا يخذلك شخص عزيز وتتقلى منه الخذلان ليست مره ومرتان
      لكن اذا كنت فعلا تكين له معزه كبيره وحب كبير مهما بدر منه ..
      يظل قلبك لايستطيع يحقد عليه مهما بدر منه
      حتى وإن كان ترك بداخلك كدمات كلما تذكرت مواقف خذلانه تألمك تلك الكدمات.. ولكن قلبك يسامح ويصفح عنه ..اتخاذ القرار مفارقته ليس حل..
      لربما قرارك سيجني عليك بالوجع في صميمك..
      في كل مره هو يخذلك سيأتي يوم يعرف قيمتك ويندم على خذلانه
      سيعود وهو قد قطع عهدا على نفسه بأن يكون بقربك دائما وبأنه لم يخذلك مرة اخرى.. وبأنه سيحافظ عليك ..
      لاتتسرع بحكمك عليه ..امهله إلى ان يأتيك بعد ما ادرك قيمتك في حياته..

      تقديري لشخصك الكريم..
      $$9[B]
      [/B]
      لا يـجـب أن تـقـول كـل مـا تـعـرف ..ولـكـن يـجـب أن تـعـرف كُـل مـا تـقـول[SIGPIC][/SIGPIC]
    • فراولة@ كتب:

      وعندما يأتي متأخرا

      لم يأتي لأجلي

      فليررررحل من حيث ______ أت......ى
      :)




      ولأنه جاء متأخراً أغفر لأن مجيئه صادق ..
      كان بإمكانه أن لا يأتي وقد أتى ..
      أختيارهـ للمجئ دليل على ندمه ..
      ومجيئه دليل على سطوة الحب ..
      يكفى ذلاً أنه أتى فلماذا أقسو عليه ..
      وبما أن مجيئه يسعدني فهذا يكفيني..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • صدى الأحساس كتب:

      احيانا يخذلك شخص عزيز وتتقلى منه الخذلان ليست مره ومرتان
      لكن اذا كنت فعلا تكين له معزه كبيره وحب كبير مهما بدر منه ..
      يظل قلبك لايستطيع يحقد عليه مهما بدر منه
      حتى وإن كان ترك بداخلك كدمات كلما تذكرت مواقف خذلانه تألمك تلك الكدمات.. ولكن قلبك يسامح ويصفح عنه ..اتخاذ القرار مفارقته ليس حل..
      لربما قرارك سيجني عليك بالوجع في صميمك..
      في كل مره هو يخذلك سيأتي يوم يعرف قيمتك ويندم على خذلانه
      سيعود وهو قد قطع عهدا على نفسه بأن يكون بقربك دائما وبأنه لم يخذلك مرة اخرى.. وبأنه سيحافظ عليك ..
      لاتتسرع بحكمك عليه ..امهله إلى ان يأتيك بعد ما ادرك قيمتك في حياته..

      تقديري لشخصك الكريم..
      $$9


      وكذلك هي الحياة لا تترك لك سوى بعض من الإشارات ويبقى عليك أن تتعلم ..
      قد تتألم أحياناً كثيرة ولكنك في النهاية تتعلم ..
      وهكذا هو عندما يأتي متأخراً لا أحتاج إليه بقدر حاجته لي ..
      يأتي لأنه يحتاجني أكثر من حاجته للتنفس .. ولأنه أعتاد على وجودي في حياته ..
      ولأننا لا نستطيع الأفتراق عن بعضنا البعض ولأننا نمثل دور لا نتقنه ..
      ولكننا على يقين تام بأن كلينا يحتاج لبعض ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عندما يأتي متأخراً أكون في أشد الحاجة له
      اثرثر بوحع
      واشتهي وصله بكل امل
      اجن واهذي وابوح واشكي
      ورغم نزفي اجدد عهدي وحبي
      قد لايكون بحاجه لي
      ولكني في اشد الحادة له لا لسواه
      هكذا علمني الحب منه
      وهكذا سأظل
      هو الخائن وانا الوفيه
      هو الرامي وانا الصياد
      لن اتركك يرحل من جديد
      سأتلذذ بطعناتي فيه
      وابقى اسيرة العشق الذي سينتهي
      بموته على يدي
      لو حاول التكرار



      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • نعم لا أحتاجك... فأنا ما عُدُتُ ذاك المحب الساذج .. الذي أضاء أنامله شُعلات لتنير السواد الذي إستعمر كيانك ... ما عُدُتُ أحتاج شيئاً من أحد ...
      " نعم أشتاق ولكن ، وضعتُ كرامتي فوق إشتياقي"
      عندما يأتي متأخراً ... فليذهب إلى الجحيم !
      ...فيني عزه احرقت جـمر الاشواق
      وفيني هيبه بعثرت عزة انسان ...
    • بنت عُمان كتب:


      عندما يأتي متأخراً أكون في أشد الحاجة له
      اثرثر بوحع
      واشتهي وصله بكل امل
      اجن واهذي وابوح واشكي
      ورغم نزفي اجدد عهدي وحبي
      قد لايكون بحاجه لي
      ولكني في اشد الحادة له لا لسواه
      هكذا علمني الحب منه
      وهكذا سأظل
      هو الخائن وانا الوفيه
      هو الرامي وانا الصياد
      لن اتركك يرحل من جديد
      سأتلذذ بطعناتي فيه
      وابقى اسيرة العشق الذي سينتهي
      بموته على يدي
      لو حاول التكرار





      عندما يأتي متأخراً ..سأكون قد تلذذت بتأخرهـ ..
      ففي كل تأخيرة مذاق أخر رائع للشوق والوجد ..
      سأكون في أحر الجمرلرؤية وجهه الصبوح ..
      وكأنه نسيم هواء عليل طال أنتظارهـ أتنفسه ببطء..
      سأعيد ترتيب أبجدياتي وكأنني أكتب خواطري لأول مرة..
      سأراجع نفسي في أمور كثيرة قد أكون أخطأت بها معه ..
      لن يضيق ذرعاً بي ولن يبتعد عني كما كان يفعل ..
      سأكون أنساناً أخر يفخر به يرتاح لوجوده معه ..
      سأكون النصف الآخر له والشعور المريح ..
      لن يجد مني إلا كل ما يفرحه ويسعدهـ ..
      سأتنازل عن أشياء كثيرة لأجل أن أكون معه ..
      سألغي من قاموسي كلمة (كبرياء) لأجله ..
      فقط أحدى جناحيه التي يطير بهما حيث شاء ..
      سأبرهن له بأنه كان مخطئاً حين تركني أول مرة ..
      وبأنه لم يعطني الفرصة ليعرف من أكون ومن أنا ..
      بالنسبة إليه وإلى قلبه و في حياته وحينها سيكتشف ..
      بأنني أنا حياته ..


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • voilet كتب:

      نعم لا أحتاجك... فأنا ما عُدُتُ ذاك المحب الساذج .. الذي أضاء أنامله شُعلات لتنير السواد الذي إستعمر كيانك ... ما عُدُتُ أحتاج شيئاً من أحد ...
      " نعم أشتاق ولكن ، وضعتُ كرامتي فوق إشتياقي"
      عندما يأتي متأخراً ... فليذهب إلى الجحيم !

      عندما يأتي متأخراً .. وأفهم ما معنى شعور الحب ..
      لن أبني جسراً بيني وبينه لأسميه كرامة وأنسى التضحية ..
      فلا كرامة بين قلبين وروحين وتوأمين وجسدين وإخلاص ..
      ولن أقول له أبداً أن يذهب إلا لمكان واحد وهو النعيم ..
      ففي راحته راحتي وفي سعادته سعادتي وإلا فأي أحب
      أزعم أمام العالم بأنني أحب وأنا لا أتنازل عن كبريائي ..
      وأي كبرياء بين قلبين صغيرين عشقا الحياة ليكونا معاً ..
      لست ساذجاً بقدر ما كنت الصادق في حبي ووجدي له ..
      الحب الحقيقي هو ما يحطم جميع القيود ويبقينا في دائرة
      واحدة فنكون سواءاً لا فرق بيننا نعطي الأمان ونضحي
      بكل شئ قدر الأمكان فقط لنكون معاً وإن خالفنا الزمان ..
      أي حب جنوني أناني ذاك الذي يجبرني على البعد والنسيان..
      بل حبي مختلف ففي حبي الطيبة والحنان والرافة والأمتنان ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فراولة@ كتب:

      عندما يأتي متاخرا

      سأقف وقفة صدق مع نفسي
      أراجع حساباتي معه

      سأدفعه ثمن سنين مضت من عمري


      لأنه تركني وحيدة!!



      وعندما يأتي متأخراً لن أدفعه شئٌ بالمقابل ولكنني
      سادفع عنه كل شئ وسأكون له كل شئ لأنني عندما
      كنت وحيدة عرفت قيمتي وعرفت كم كنت بحاجة له ..
      عرفني بأنني كنت صادقة في حبه وولائي ليس له مثيل ..
      علمني ببعدهـ بأن لا أتجاهله مرى أخرى ولا أغيب عنه ..
      ولا أدفعه للرحيل مرة أخرى من جديد ..
      نعم سأراجع حساباتي معه لأعيد الحسبة من جديد ..
      وتكون هذه المرة لصالحنا معاً أنا وهو فقط ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)





    • [ATTACH=CONFIG]135610[/ATTACH]

      ظنت بأن الحُب مجرد لعبة وبأنها لاعبة ذكية ..
      وفكرت بأنه عندما يأتي متأخراً ستصطاد في الماء العكر ..
      وبأن أنوثتها ستشفع لها لتبقى كما هي دون أن تتغير ..
      وفي الوقت الذي ظنت بأنها لن تعود بحاجة إليه ..
      تفأجأت بالخيانة فكان أول من خانها قلبي الضعيف ..
      وثاني من وقف ضدها كيانها الأنثوي المتمرد ..
      حتى كبريائها هو الأخر أضمحل حين عاد متأخراً ..
      حاولت الصمود وأشعلت أخر شرارة في قلبها ..
      لتشعر بشئ من الكرامة حين صدت وجهها عنه ..
      ولكن ويا للأسف خذلتها عيناها بتلك الدموع الباردة ..
      التي حاولت أن تسقطها ببرود خشية أن تحرق وجنتيها ..
      أرادت الأعتراف بأنها عاجزة ومشلولة الإرادة تماما أمامه ..
      ولكن ألجم لسانها عن النطق لتبقى أخر ورقة لديها مقلوبة ..
      فالخوف كل الخوف أن تأتي النتيجة عكسية وغير متوقعة ..
      فيكون حين حضر متأخراً هو الذي لم يكن بحاجة إليها ..
      فظلت في حيرة من أمرها ما الذي ستقوله وماذا ستكتب ..

      الصور
      • تنزيل.jpg

        6.79 kB, 225×225, تمت مشاهدة الصورة 179 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • الأشتياق دموع متغطرسة من قلبَ عاشقِ مرهق
      هكذا هي عبرتَ عما بداخلها
      بدموعها
      ::


      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة فاقدة الغوالي ().

    • فراولة@ كتب:

      بعضا من الدموع تسقط بكاءا على ما فات

      ولكن قد تبكي بحرقة
      خوفا من استغناء مشاعره عن قلبها المعطاء

      اعطت ولم تجني
      مسكينة تلك




      البكاء غسل منها أشياء كانت راكدة ..
      فأرجعتها نظيفة كما كانت طاهرة القلب ..
      وإن أستغنى بمشاعرهـ عن قلبها ..
      فسيخسر وهي من سيفوز في النهاية ..
      وفي الوقت الذي أعطت وظنت أنها لم تجني ..
      أقول بأنها وجدت شيئاً ما لم تكن تشعر به ..
      جميلة هي تلك المسكينة بجوهرها النقي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فاقدة الغوالي كتب:



      الأشتياق دموع متغطرسة من قلبَ عاشقِ مرهق
      هكذا هي عبرتَ عما بداخلها
      بدموعها
      ::






      دموع الإشتياق هي دموع قوة لا ضعف ..
      وهي سلاح قوي يرجع للمرأة أنوثتها ..
      بعكس الكبرياء فهو يجفف تلك الدموع ..
      ويكسر ما في القلب بطريقة مميتة جداً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما يأتي متأخرا، لا أحتاج إليه
      ولكن أحتاج منه ، بإن يذهب
      ويغلق وراءه أبواب ذكرياته، يلملم بقاياها
      من ذاكرة قلبي ، الذي يأب أن ينساه،

      فقط أحتاج إلى قلبي الجميل خال بدونه

      فهو مازال يقطن بدواخله، متأخرا أتي
      أو متقدم على سويعات الزمان.

      أحتاج إلى قلبي المأسور لديه
      !!
    • [ATTACH=CONFIG]135611[/ATTACH]

      كان التوهان في دائرة مغلقة دون أن تستبيح تلك المشاعر ..
      بلغة الأعتراف مجرد هروب إلى عالم الفضاء الرحب ..
      حيث لا وجود لأية تساؤلات أوأنتظار للأجابات مجرد فقد ..
      فقد تلت أخر أبياتها دون شفقة ولا رحمة منها على نفسها ..
      لتدمر كل المشاعر المحيطة بها وكان من بينها مشاعرهـ ..
      غيرة ألزمتها البقاء حيث مناطق الضعف والوهن والمهانة ..
      تحت الضغوط النفسية الشديدة لتبقى أنثى شاردة وهاربة ..
      أختارت الحياة التي تريد وفق ما رسمت عليه مستقبلها المثالي..
      فكانت النتيجة أنتصار مردود ورجعي مظلم في وقت غير مناسب ..
      وكأنها تركت قصرها لسيدة أخرى لتستبيح ذكرياتها وما تملك ..
      أشعلت النار على الجرأة لتصبح رماداً لتهب رياح التغيير فتنثره ..
      صورة أخرى لنهاية أميرة أبت إلا أن تستسلم لغباوة تم التعتيم عليها ..
      فكانت كمن يبحث في سراب ويهيل على الوجه التراب ..
      أبت سطوة المشاعر حينها إلا أن تبقيها عمياء وخرساء ومشلولة ..
      لتنتهي بنهاية فقد مضلل وترك مريض وأبتعاد غير قادر على التأنيب ..
      حيث لا براءة ولا ندم وحتى أستشعار ومحو تام لتلك الذاكرة الممتلئة ..
      ربما عنفوان الشباب حينئذاك غرها وتستبق الباب لتغلقه في سرعة شديدة ..
      ليبقى موصداً فلا يسمح بالدخول والخروج منه ..
      الصور
      • images (14).jpg

        7.07 kB, 193×262, تمت مشاهدة الصورة 174 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • رأفة كتب:

      عندما يأتي متأخرا، لا أحتاج إليه
      ولكن أحتاج منه ، بإن يذهب
      ويغلق وراءه أبواب ذكرياته، يلملم بقاياها
      من ذاكرة قلبي ، الذي يأب أن ينساه،

      فقط أحتاج إلى قلبي الجميل خال بدونه

      فهو مازال يقطن بدواخله، متأخرا أتي
      أو متقدم على سويعات الزمان.

      أحتاج إلى قلبي المأسور لديه
      !!



      عندما يأتي متأخراً سترضخين له ..
      وأنت ِ من سيحتاج لوجودهـ قربك ..
      وأنت ِ من سيبكي خوفاً من هجرهـ ..
      وأنت ِ من سيتألم إن غادرك مرة أخرى..
      عندما يأتي متأخراً سيوقظ فيك المشاعر ..
      سيلهب فيك تلك الأحاسيس الباردة ..
      ستحتاجين بقاءه أكثر من قبل تأكدي من ذلك ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فراولة@ كتب:

      سيدي أسألك

      حين اتي انا متأخرة

      هل تستقبلني بالشعر
      والنثر

      ام لن أجد حفاوة الاستقبال؟

      كثير اتساءله
      فأجبني؟
      كي لا اقع في غلطتك المجنونة




      عندما تأتين متأخرة سأكون المتنفس الذي تنتشين منه عطرك ..
      وسأكون قلبك الذي يدق بين جنبات صدرك ..
      وسأكون الفارس الذي سيدافع عنك بشراسة وضراوة ..
      ولن أبقى بعيداً عنك كما فعلت في المرة الأولى ..
      سأكون شاعرك الذي سيترجم جميع أحاسيسك ..
      سأكون لك كما تشائين كما حلمت وتمنيت ِ ..
      سأكون مجنونك ..ومفتونك ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورد المحبة كتب:

      عندما تأتين متأخرة سأكون المتنفس الذي تنتشين منه عطرك ..
      وسأكون قلبك الذي يدق بين جنبات صدرك ..
      وسأكون الفارس الذي سيدافع عنك بشراسة وضراوة ..
      ولن أبقى بعيداً عنك كما فعلت في المرة الأولى ..
      سأكون شاعرك الذي سيترجم جميع أحاسيسك ..
      سأكون لك كما تشائين كما حلمت وتمنيت ِ ..
      سأكون مجنونك ..ومفتونك ..



      ملكتني يا مفتوني
      رغم انك اتيت متاخرا

      وحاولت اتي متأخرة لأختبر حبك
      لكني لم أقوى على التأخير

    • [ATTACH=CONFIG]135613[/ATTACH]

      وعندما يأتي متأخراً تأتي من جديد لتفجر المشاعر ..
      ولكنها مشاعر ذات قسوة ..
      يكتنفها الخوف واللامبالاة والتردد ورغبة في التشفي ..
      وكأنها ينبوع ساخن يدفع بتلك الأحاسيس دون مراعاة ..
      وكأنها تستنجد طاقات لا تملكها إلا أنثى مصدومة ..
      وكأن حضورهـ المتأخر كان سبباً لإيقاظ
      كل الملكات الآخرى لتستنفر كيانها الأنثوي ولكن
      هذه المرة بحذر شديد لا يوقعها في ما وقعت فيه ..
      لتعيش في حيرة وبين قلب متألم وعقل ٍ متعلم ..
      عندما رأت النور أول مرة لم تعد تخشى الظلام ..
      ولم يكن يعجزها الأمتحان فقد كانت أذكى مما كان ..
      ولكن حين حضورهـ المتأخر كان قد كسر فيها أشياء ..
      وأذاب فيها الكثير دونما تروي ولا تفكير ..
      فما الحل وما العمل في رأيكم ؟

      الصور
      • images (11).jpg

        11.38 kB, 267×189, تمت مشاهدة الصورة 160 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فراولة@ كتب:

      ملكتني يا مفتوني رغم انك اتيت متاخراوحاولت اتي متأخرة لأختبر حبك لكني لم أقوى على التأخير

      لم يعد مجرد أختبار بقدر ما هو أستسلام ..وبقدر ما هي نبضات قلب أبت إلا أن ترفع شعار العودة فالذاكرة ممتلئة والقلب متصدع وأمل أخر يعيد ما مضى لينهل الحرف من جديد ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود..
      كل تمتمات نبضك تدل على إقامتي ..أمازج خفقك تحت ضلوعك حيث طاب لي المقام حينا
      بين رئتيك تسقيني من بارد هواك مرة ولهيبه أخرى.. يسَاقط نبضك ليروي طموحي لأتربع على عرش قلبك
      كل مافيك يناديني يستصرخني للعودة في أي وقت حتى لو
      خارج الزمن
      كل مافيك يناشدني أن أعود بعكس ظاهر حروفك
      ورود
      هديرك وصخب مشاعرك يخفي في ثنياته عبقا" نديا"
      وتعلقا" بالحبيب عميقا"
      جميل وعذب صدق المشاعر رغم ضراوتها..
      أسعدتني قراءتي لهمسك

      في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
    • ورد المحبة
      رائع جدا،
      بل هو أكثر من رائع
      تشوقنا أكثر لقراءة المزيد من حروفكَ
      بارك المولى فيكَ
      متابعة لك
      ::

    • البحتري كتب:

      ورود..
      كل تمتمات نبضك تدل على إقامتي ..أمازج خفقك تحت ضلوعك حيث طاب لي المقام حينا
      بين رئتيك تسقيني من بارد هواك مرة ولهيبه أخرى.. يسَاقط نبضك ليروي طموحي لأتربع على عرش قلبك
      كل مافيك يناديني يستصرخني للعودة في أي وقت حتى لو
      خارج الزمن
      كل مافيك يناشدني أن أعود بعكس ظاهر حروفك
      ورود
      هديرك وصخب مشاعرك يخفي في ثنياته عبقا" نديا"
      وتعلقا" بالحبيب عميقا"
      جميل وعذب صدق المشاعر رغم ضراوتها..
      أسعدتني قراءتي لهمسك



      البحتري
      كلامك الجميل دليل على خلقك الرفيع وحسك المرهف وبلاغة اللغة عندك ..
      أطرائك نابع من رقي شخصك ونبل كرمك ..
      أيها الجميل إنما ورد يتعلم منكم ولا يزال في هذا المجال مبتدئ يحاول رصف
      حروفه لتناسب أذواق المارة فإن طاب لك المقام فلأنك أستاذ يقف مع تلميذهـ ..
      بارك الله فيك وفي جمال قلبك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فاقدة الغوالي كتب:

      ورد المحبة
      رائع جدا،
      بل هو أكثر من رائع
      تشوقنا أكثر لقراءة المزيد من حروفكَ
      بارك المولى فيكَ
      متابعة لك
      ::




      تشجيعكم وبقائكم هنا هو ما يدفعني للأستمرارية في نظم تلك الحروف ..
      وقرائتكم لها إنما أتى من تواضع شخصكم الكريم ..
      شكر خاص من الأعماق لقلبك الطيب ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ابنة السيابي كتب:

      درر جميله
      كلي شوق بقراءة الكثير
      وفقكم الله



      هم المارين من نقرأ لهم جميل ما تعبر به أقلامهم ..
      لنعيش بعضاً من تلك المشاعر ..
      مرور كريم من أخوة كرام ..
      :)
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ما الذي يُمكن فعله حين أختارت الظلام
      لتسدل فيه كل خفايا النفس فلا تجرؤ على البوح
      ولتغلق عليها كل الأبواب لتمنع تسلل تلك الأحاسيس
      ما عادت ترغب في أن يستباح شئ من مشاعرها ..
      فألتزمت الصمت كغطاء رافضة أحاديث الذكريات ..
      تلك الذكريات التي أستعبدتها لسنين مضت ..
      وظلت واقفة كأنها تمثال بداخله قلباً لا يراهـ أحد ..
      ولا يشعر به أحد ولا يستطيع الأقتراب منه أحد ..
      وأنى لها الرضوخ لقرارها المستبد دونما أنوار ..
      والقدر يسوق لها في كل مرة من بيدهـ شمعة مضيئة ..
      ليقترب منها فتشعر بالخوف والرهبة فتضطر حينها
      لأن تطفئ الشمعة وتعود من جديد إلى عهد الظُلمة ..
      الوقت يمضي وتمضي حياتها دون أمل ولا أمنية ..
      وكأنها وأدت كل تلك الأماني وأرادت بحق أن تعاني ..
      ليست القضية أنه جاء متأخراً أو أنه أختار أن لا يأتي ..
      ولكنها قضية حزن شديد طغى على كل فرح عرفته ..
      ليغير المكان والزمان وكل شئ جميل في حياتها ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)