مساعدة خلال هالاسبوع بليييييزززز

    • مساعدة خلال هالاسبوع بليييييزززز

      مرحبــــــــــــــــــــــــا
      يا هلا فيكم ..

      ارجوكم ساعدوني في ايجاد بحث عن ايجابيات وسلبيات الاعلام بشكل عام..

      هذا بحث لازم يكون مخلص خلال اسبووووووووووووووووع

      ساعدوني يا ناس ..

      والله ان الوزارة ما راحمه حد اللي معه انترنت واللي ما معه
      طيب اللي ما معه من وين يجيب ان استغرب وترأف لحالهم اللي من قريب واصلتنهم الكهربا ويطلبون منهم بحوث الجني الازرق ما يعرف يجيبهم
    • اكتبي بطريقة تعبيرية عن اهم سلبيااتة وايجابيتة مب لازم من النت اوغير ه0000
      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية
    • مجلة ولدي :تعيش الأسرة العربية مرحلة صعبة حاليا في تربية الأبناء تربية صحيحة بسبب ما نراه منشرا في وسائل الإعلام حيث يحدث التناقض بين ما تربي الأسرة أنباءها عليه وما يعرض في البرامج التلفزيونية نوعا من التشتت والضياع، فلكل نظريته واعتقاداته في الحياة والجميع يسعى إلى الاستقرار والطمأنينة من وجهة نظره ولهذا أعددنا هذا الموضوع الذي بين أسباب التناقض بين الأسرة والإعلام. دور وسائل الإعلام في حياة الفرد: أصبحت وسائل الإعلام جزءا من حياة الناس مثل الماء والهواء، وغدت هذه الوسائل من تلفاز وإنترنت وصحافة وفضائيات ذات تأثير قوي في صناعة شخصية الفرد وأصبحت هي الموجه الأول لفكر الفرد واعتقاداته ولعل من أهم أسباب الضياع الذي يعيشه الشباب والأطفال في عصرنا الحالي هي: 1ـ التربية المتناقضة: ونقصد بها الاختلاف في التربية بين بيئة الطفل ومدرسته أو مجتمعه فلكل توجهاته المختلفة عن الآخر والتي يحرص على زرعها في الطفل وبالتالي يجد الطفل نفسه تائها هل يقلد ما تعلمه في المدرسة أم ما تعلمه في المنزل أم ما تعلمه في مجتمعه؟؟ ولعل أهم أسباب التناقض في تربية طفلنا ما يلي: 1ـ بعدنا عن أصالتنا وعقيدتنا وتراثنا. 2ـ الغزو الأجنبي وخصوصًا في التربية. 3ـ ما تعرضه وسائل الإعلام من سلبيات. 4ـ جهل بعض الآباء بمتطلبات أطفالهم. 5ـ غياب القدوة الصالحة عن أطفالنا. 6ـ مشكلة الطفولة بحد ذاتها. 2ـ تقصير الأسرة في تلافي السلبيات * لا ينكر أحد الدور الفعال للأسرة والإعلام في التربية ولكن لكل منهم سلبيات ولهذا ينبغي أن تتعاون الأسرة والإعلام فيما بينها، لأنه إذا لم يحدث هذا التعاون بينهم فستكون العلاقة سلبية بحيث تهدم كل منها الأخرى وهنا ينعكس الأمر سلبيا على تربية الطفل ويظهر ذلك في الواقع الذي يعيشه الطفل. * الإعلانات سلاح ذو حدين يمكن أن يكون إيجابيًا أو سلبيًا فالأطفال يتعلقون بالإعلانات دون معرفة فائدتها، ونحن دائمًا نرى الأسرى تطلب من البنت الحشمة في الملبس والكلام والسلوك مع الشباب وعندما نفتح التلفاز تظهر أمام أعيننا فتاة شبة عارية تقدم إعلانا عن مواد لإزالة السمنة أو الشعر أو تعرض ساقيها لتظهر نوعا من الجوارب النسائية أو تعرض صدرها لتعلن عن صابون أو مزيل رائحة وكذلك الإعلانات الخاصة بالتدخين، فلا شك أن الأبوين يسعيان لمصلحة ولدهما وصحته فيأتي التلفاز بإعلاناته ليدمر كل ما يبنيه الوالدان ويكون سببًا في تمرد وعصيان الأولاد لآبائهم حيث تجعل الإعلانات: الأولاد يفعلون أشياء قد تكون ضارة بصحتهم أو معاكسة لرغبات والديهم. ضعف اللغة العربية في وسائل الإعلام له تأثير سلبي على تربية الأبناء 4ـ التلفاز والعزلة الأسرية * بسبب غزو التلفاز للبيوت ومشاركته الناس في السهرات صار الأولاد يظنون أن كل ما يعرض في التلفاز هو المثل الأعلى، وهو الذي ينبغي تطبيقه في حياتنا، ونتيجة لهذا الظن يطلب الطفل من أبويه بعض ما يراه على الشاشة، وكم سيكون حزنه شديدا عندما لا تلبي طلباته. فهو لا يقدر الحالة الاقتصادية والاجتماعية للوالدين ويشعر بالحرمان وضعف الثقة بالوالدين وقد أثبتت الدراسات أن متابعة التلفاز الطويلة تجعل وقت الجلوس مع العائلة قليلاً كما أن مشاهدة التلفاز لا تساعد على الحوار، وتكون في جو مظلم. 5ـ الكذب في المشاهد التلفزيونية * تربي الأسرة أبناءها على الصديق كقيمة أخلاقية فيأتي ما ينقض ذلك من خلال الكذب الذي يظهر في المشاهد التلفزيونية كأن يظهر إعلان عن حبوب مقوية تجعل عضلاتهم كالأبطال وذلك في أفلام الكرتون في البرامج المسمى 'بوباي' فهو يرغب الأطفال بأكل السبانخ الذي يتناوله البحار فتنمو عضلاته وتتضاعف قوته لتؤدي غرضًا واحدًا في النهاية هو الدفاع عن الحبيبة واستردادها من المنافس الآخر وهكذا يتم تشجيع الأطفال على الكذب والتهويل من خلال التلفاز. 6ـ التربية على التمرد * يقدم التلفزيون المعارف المتناقضة التي يختلف فيها مع الأسرة فمثلا يعرض التلفاز فيلما لجيمس دين مثلاث يفصل قضايا شباب الخمسينات والستينات في قالب من التناقض العنيف بين الأهل والمراهقين: فتى يصرخ في وجه والده ويهدده، فتاة تترك مدرستها للتعاطي بما هو أخطر من التدخين 'المخدرات' عائلة لا تجتمع على طاولة الطعام إلا ليعلوا صوت ويناطحه آخر، تقاطعه ضربات عنيفة تهتز لها الصحون والملاعق والقلوب فأين هذا وما تقوم به الأسرة من تربية لأبنائها على احترام الكبير والبر بالوالدين. 7ـ ضعف اللغة العربية * تعتبر الأسرة المهد الأول بالنسبة لمجتمعاتنا في تعليم اللغة العربية لأبنائها في زمان تحيط به التحديات باللغة من شتى الجهات فها هي اللغة العربية تشكو الضعف والهوان على ألسنة الممثلين وعادة ما يكون لهذه الشخصيات تأثير مباشر على الأطفال فيتأثرون بأسلوبهم في الأداء ويقلدون ما يسمعونه منهم من عبارات شاذة ونطق محرف. 8ـ صورة الأسرة * إن أكثر ما يؤثر في نفس الطفل وعقله الصورة الأسرية التي تظهر في التلفاز فالأسرة المفككة وخروج الأبناء عن طوع آبائهم وأنانية الآباء وتجاهلهم مطالب وحقوق الأبناء كلها مفاهيم خطيرة تؤثر على نظرة الطفل لمعنى الأسرة ومفهومها وقد يتشوش ذهن الطفل بالصور الزائفة لتلك المجتمعات المتمردة من سفور واختلاط فيصبح الطفل جائرا هل يوجد هناك بالفعل قدوة صالحة في حياته؟؟ 9ـ صورة المعلم * تقدم وسائل الإعلام كالأفلام والمسرحيات صوراً سلبية للمعلم لا تتناسب مع أهميته في المجتمع حيث ظهر بسمات سلبية مثل: عدم اهتمامه بمظهره وغير أمين ويسعى جاهدًا لإعطاء دروس خصوصية من أجل المال، منافق، متسلق، غير مبال بعمله في المدرسة كما تصفه أيضًا بأنه متردد، كاذب مستعجل، لباسه غير عصري قديم. 10ـ صورة الداعية المسلم تعمل الأسرة المسلمة من خلال مصادر التربية الإسلامية الأساسية في تربية أولادها على احترام العالم الداعية واعمل بتوجيهاته وإرشاداته كقدوة ومثل وتصور وسائل إعلام أخرى رجل الدين وأهل العلم بصورة هزلية مقززة، فهو الذي يرتدي ملابس معينة وينطق باللغة العربية بطريقة مضحكة وإما شحاذ أو منافق أو ضعيف أو مهزوز الشخصية، يردد آيات من القرآن بطريقة تدعو للسخرية ولا تدل على مظاهر الحكمة والقوة وهذه كلها سموم من الغرب الذي يسعى إلى تدمير الإسلام بشتى الطرق والوسائل. معظم وسائل الإعلام تظهر الوالدين والمعلم والدعاة المسلمين بصورة لا تليق 11ـ القانون ورجال الشرطة وأفلام العنف إن قصص أفلام مثل سوبر مان وطرزان تصور العنف أمام الأطفال بشكل مبهر وتجعل من هذا العنف حلا لكثير من المشاكل التي تعترض الأطفال وتحل من خلالها القوة البدنية محل العقل إن هذا النوع من الأفلام يؤكد قيما معادية لكثير من الشرائع السماوية فمن القيم التي يجب أن تشيع في نفس الطفل هي احترام القوانين وترك محاكمة المخطئ والحكم عليه وتنفيذ الحكم من قبل السلطات أما قصص الرجال الخارق فتجعل بطل القصة هو الذي يحدد الخير والشر ويحكم بنفسه على الآخرين وفق معاييره الشخصية وبذلك لا يحترم القانون. 12ـ التربية الجنسية تحتوي برامج التلفزيون والإنترنت والفيديو على صور ومسلسلات إباحية تثير الغرائز مع أن المطلوب والمفترض أن يربي أبناؤنا في مجال التربية الجنسية بشكل تدريجي وعلمي فالتلفزيون وغيره من وسائل الإعلام يقدم المثل السيء وذلك من خلال الآثار السلبية التي يتركونها في المشاهدين وخصوصًا الأطفال والشباب وذلك بإثارة الغرائز البهيمية مبكرًا وما يتبع ذلك من الزلل الأخلاقي وما يترتب على ذلك من خلل رهيب في القيم الأخلاقية. فالتأثير الجنسي الخارجي الذي لا يوافق عمر الفرد وإمكانياته الطبيعية يؤدي إلى خلل قوي وضرر بالغ لأن الطفل يريد أن يمثل ما يراه قبل الأوان وفي دنيا الأدب الرخيص تعتبر المرأة العارية المحور الذي يدور حوله شعر الشاعر وأدب الأديب تثير العواطف والجنس ويظهر الجنس على شبكة الانترنت منيعا ويتلاعب بالغرائز تحت ستار الحرية. النتائج النفسية والاجتماعية للتربية المتناقضة 1ـ النتائج النفسية: يفترض في وسائل التربية أن تكون متكاملة فيما بينها بحيث يؤدي هذا التكامل إلى الإحساس بالسعادة والتكيف الجيد، لأن ما يظهر من تناقض بين وسائل التربية يجعل الطفل في حيرة وضياع. 2ـ النتائج الاجتماعية: ينتج التناقض في التربية أناسًا غير متجانسين لا تربطهم روابط ثقافية وفي ذلك خطر على مصير الطفل حاضرًا ومستقبلا وهذا ما شاهدناه في بلد مثل لبنان من خلال الحرب الأهلية، في هذا البلد المتعدد المدارس والمشارب والأهداف، فقد فضحت الحرب هذه التربية المتناقضة وكشفت الأمور على حقيقتها وبذلك برزت المصالح الذاتية والحزبية والطائفية.

    • الف شكر لك اخي



      المغتــــــــــــــــرب الكبيــــــــــر
      والف تحية لك
      **""**""
      وجزاك الله الف خير
      وجعله في ميزان حسناتك
      ان شاء الله
      ..**.. **..