السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصباح الفل لكم هذه التساؤلات
تساؤلات
هل يجدي الهروب من الواقع؟ وهل يفيد الجري في طريق الظلام وتلمس الدرب دون بصيص من نور؟
من ينير دربي..... ويشعل القنديل, ويوضح الغموض في جنبات هذا الليل الطويل؟
متي ينتهي هذا الفراغ المضجر من تاريخ حياتي ويعود النور إليها ليصحح المسارات ويملأ الدنيا بهجة وسعادة, وفي الوقت نفسه تسعد النفس بالهدوء والسكينة المريحة؟
هل يجدي السؤال إن لم تكن هناك إجابة؟؟
لن أسامح نفسي لأني فشلت في أن أجيب, فالصمود في وجه المصاعب سمة من سمات الشجاعة . كيف أسامح وليست لدي القوة لذالك ,القوة التي تجعل العراقيل أمامي لا شئ, وهي التي منعتني من استكمال مشواري.
سؤال يحيرني هو: كيف أسامح؟
منقول