شموخ سمائلية كتب:

هذه الاسرة أتعبت زوّارها
وأنهكت من ترتاد عليهم بزياراتها المتكررة
هم من فتّحوا الأبواب لزائرهم المفاجئ
ولكن حين يُدرك تأثيره على تلك الأسرة
من ضيق و نفسية محطّمه
لا ينبغي أن تُفتّح الأبواب لها من جديد
ستطرق وتطرق إلى أن تتملل من الإنتظار
فتعود مكان ما جاءت إليه
ليرتاح الفكر وتسكن الروح
فلسنا بحاجة لزيارة أسرة لوم وأخواتها

طرح راقي جداً

سفاح رومانسي كتب:

سلام ربي عليكم..
ما أجمله من أسلوب في طرح الفكرة..$$f
راق لي كثيرا...

ما كان فرد من هذه الأسرة ليزورنا إلا بعد ما سمحنا له بذلك..
فنحن من نتحكم بذاتنا.. وكذلك نتحكم بما نقوم..
فلو أتحت للوم أن يستوطنك فلا غريب بأن يأتي العتاب بعده..

صحيح بأننا معرضون للخطأ.. وبعدها للعتاب وربما الفشل..
ولكن في أوقات تكن أنت على الطريق القويم ويأتي الفشل ليتخللك فتفشل..

وخلاصة قولي..
من جلب لنفسه ضيفا منهم.. فهو عرضة لغيرهم..


ربما يكون قولي صائبا أو عكس ذلك.. فأنا أسير على هذه المقولة..
رأيي صواب يقبل الخطأ.. ورأي الأخرين خطأ يقبل الصواب..

تحيتي..

شموخ سمائلية كتب:

حياة الإنسان مواقف وتجارب البعض منها تكون مفرحة وطيّبة
والبعض منها محزنه نحتاج أن نستشف منها ما ينفعنا لمستقبلنا
تجنباً عدم الوقوع فيها من جديد حتى لا تطرق هذه الاسرة المزعجة
بابنا من جديد وإذا ما إضطررنا لفتح الشبابيك والنوافذ لزائرنا هذا
نتيجة العوامل الخارجية المتقلّبة من امطار ورياح
سنأخذ من ابن الأسره لوم العبر والدروس
بدون الدخول من النوافذ
لأن إذا أدخلنا واحداً من هذه الأسره
سيتتابع الباقي في الدخول
إلى أن تدخل كل الأسرة
حينها سيزيد الأمر سوءاً