غندورة الامارات
تنهيدة خرجت من اعماقي
ونفس طويل تخلل وجداني
قبل ان اعطي لاناملي الحق في الرد
...
اناني ذاك الرجل
بدخوله لاعماقي ... وسرد العشق في دنياي
لولوجه اسطر عالمي ... ووقع خطوات اقدامه على تراب ارضي
لوله يحياه معي ويبدع في بث خلجاته
وبعدها يقف بكل وهن وضعف
اسمحي لي بمغادرة هذا العالم
فلست تلك المراة
...
لاعود انا حافية القدمين ... كاشفة الرأس
وكل هذا لانانية يحب ان يسردها للخليقة
...
قصة اسردها عليك لتعلمي فقط
هذا هو الرجل في زمننا
...

اسمحي لي بمداخلتي
اسطرك تؤلم
سلمت اناملك
دمت بخير
ساموي

غندورة الامارات.. حطام انسانة..
الخيانة مؤلمة,,
والبعد بلا مسوغ مؤلم..
والهجر بلا ذنب جريمة..

رائعة هي خاطرتك بكل ما تعنيه الروعة..
واسلوب رائع في السرد..
ارتقى بنا حرفا حرفا الى قمة الجمال..
أو كما قلت.. الى النهاية...


ساموي..
هاهنا مكان خصب لتصب جام غضبك ولوعتك..
واعذريني على المداخلة يا سيدة الحزن.. يا ساموي..

هي النهاية إذن عزيزتي

ولا بد منها... لأنه القدر.


كلمات نابعه من قلب يحمل كل معاني الحب والتضحيه

دمت بود.

إن درب العشق مضني
للذي قد سار فيه

لن تجد لشوق مأوى
أو مكان يحتويه

غير أن العشق يبقى
مثل ماء ترتويه

فرتشف يا قلب منه
وقتفي من ترتجيه

قد رأيت الحب حلم
قل من لا يرتئية

كل من قد سار درب
في ضياء يهتديه

هذا هوه الحب لا يخلو من العواصف
و المغامرة كلمات فاضت باعذب
المشاعر و الاحاسيس
ولوحة غناء راقية

تحياتي لغندورة الامارات

نعم عزيزتي ..
هي لحظات كالبرق ..
ساعات كالثواني ..
تحمل أجمل الذكريات ..
وتزيد من نار الاشتياق ..
وتجعلنا نصرخ بأعالي الهمسات ..
لذلك الحبيب البعيد القريب ..
بأن .. عُــــــــــــــــد ..
أسمعني أنين المشتاق ..
كالذي في صدري ..

كتبت فأبدعت...أسجل اعجابي الشديد لقلمك...

تحياتي ... اخوك :

{{{قلب}}}

قصتك اشاهدها امام ناظري
اعيشها بين لحظة وأخرى
حينما سلمتها مفاتيح قلعتي
وحينما احرقت أشعاري وثارت في مدني فسادا
هي تلك التي كنت اسميها حبيبتي
فأنا الذي كنت أظن اني وحيد
أنا وحدي كبش الفداء
أنا وحدي اعيش بعذاب
لقد تاثرت بما كتبتي
لانه واقعن اليم
يجرحني ذات الشمال وذات اليمين
فأنا الذي كنت أظن بانها حبيبتي
أقول لك يا غندورة بأنك اشجع مني
لانك بحتي بحزنك ها هنا
أما أنا فبقي حزني في صدري
يعصره الاف السنين
سنين تلوى السنين
أهات تخرج من جوفي كانها بركان من نار
نار واي نار لا أحد يشعر بوجودها غيري أنا
فأه والف اه
لا أدري لماذا الكتابة ها هنا
تخفف عني ما جرى
هل لاني أبوح لاناس مجهولين
لست أدري لكني أحس بان يداي
تريدان الكتابة
لتتكلم عن قصة فاجعة
المت بي حطمت كياني
حطمت أوتاري فقيت عود بلا أوتار
جسد بلا روح
انسان بلا حياة
أوهام على أوهام
أصبحت كالقبر
يخاف الناس الاقتراب منه
فهم لا يحبون تذكر الموت
ولا سمعون أذا ناديتهم بأعلى صوت
لانهم عاجزين عن سماع رجل ميت
قضى على وفاتة ثلاثة شهور
نعم ثلاثة شهور وما زلت أتذكر الفاجعة حينما قالت لي:
أخترت غيرك حبيب أتركني ايها المسكين
فما انت الا وسيلة للوصول الى هدفي
أتركني فقدرانا لا يلتقيان
فنحن لسنا حبيبان
انما صديقان
اية صداقة هذه بعد ان عشنا في الحب ثلاث سنين
اه أصبحت أكره رقم ثلاث
حتى صرت أكره عمري وخصوصا حينما أبلغ الثلاثة والعشرين
بعد ثلاثة أيام اني أكره جميع هذه الارقام
لست أدري كيف كتبت هذه الكلمات
لكني كتبتها لعلك حينما تسمعيني
تخفف عنك بعد العذاب
لان"من عرف مصائب الناس هانت عليه مصيبته"
فها ما كتبت هنا بضعن من مأساتي
لعلها تخفف عنك


واقول لك استمري بالحياة ولا تيأسي لا ترتكبي غلطتي وترين الدنيا بلبس السواد لانه اذا لم تفعلي ذلك تعلنين عن مماتك كما فعلت انا
فلا ترتكبي غلطتي وعيشي في هذه الحياة فأنك لا تدرين عن وحشة القبور شيئا
شكرا هادي يونس

ان الذي أخذه منك تلك البطل
ستجدونه على مراسى قلب أخر
يعرف ما هو الحب
لا يعرف الخداع لا يعرف الغش حاولي ولا تياسي ولا ترتكبي غلطتي فانت كما قلت سابقا لا تعرفين وحشة القبور حيث دفنت نفسي في هذه الحياة
حاولي وحاولي وحاولي

فلماذا تنكر وفاء قلبي ..
وتجازيني بالنكران والجحود ..
لماذا هجرتني وقلبي ينزف لك ..

لانه لا يستحقك يا عزيزتي ذالك الرجل ولا يستحق حبك الكبير له

[rams]http://songs2.6arab.com/sherine..betew7ashny.ram[/rams]