هل تصنع هنا أيضا جرارات للحرث؟ومعدات خاصة بالري الحديث؟ أم أحسن الجدود باختراع الأفلاج؟ وهي تصلح للأبد! والتطور بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار!؟
هل تصنع هنا الأنسجة؟ أم المستورد الآسيوي يكفينا؟ ما أقرب اليوم الذي سنتسول به غذاءنا، إخواننا المصريون يفعلون هذا، ووادي النيل أخصب الأراضي على الأرض! وإسرائيل زرعت صحراء النقب، وأصبحت منذ زمن طويل من بين المصدرين؟ هذا على ضعف تربة فلسطين وقلة مياهها! وأسواقنا تزخر بمنتجاتهم، أنحن أضعف خلق الله إنسانا؟
لن أتحدث عن التقنيات والصناعات، لاخفيفة ولاثقيلة، صحيح أن الكبر أثر على فطنتي، ولكني لم أبلغ الخرف بعد!
لذي الحلم بعد اليوم ماتقرع العصا****وما علم الانسان إلا ليعلما