عهدته مغرورا....أو كما صور لي.... لأنه
يقول ما يود قوله غير آبه بمشاعر الآخرين
لا يلتفت لأحد فليس هناك من يستدعي التفاته
أمضي في طريقي غاضبة ناقمة على حظي...
لم يلتفت لي أحد...لم يقدم لي أحد وردة في حياتي...
عدت إلى الوراء بخطوات غير محسوبة حيث
اصطدمت به .....خفض جناحه وبادر بالاعتذار
وقدم لي وردة وهمية.....لم تكن وردة حقيقية حمراء
ولكنها ستظل وردة....... وأن كانت وهمية...
قدمها لي لأقبل اعتذاره ليس إلا....
وكانت بالنسبة لي أنها وردة مهما كان ما عنيت بها...
احتفظت بتلك الوردة لأنها كانت الفأس الذي حطم
درع الغرور الذي ألبسته إياه.........
همست الوردة في أذني وقالت لي بأنه ليس مغرورا....
كنت أحتاج لتلك الوردة لأصحح النظرة الخاطئة
التي كنت أنظر إليه بها..........
يقول ما يود قوله غير آبه بمشاعر الآخرين
لا يلتفت لأحد فليس هناك من يستدعي التفاته
أمضي في طريقي غاضبة ناقمة على حظي...
لم يلتفت لي أحد...لم يقدم لي أحد وردة في حياتي...
عدت إلى الوراء بخطوات غير محسوبة حيث
اصطدمت به .....خفض جناحه وبادر بالاعتذار
وقدم لي وردة وهمية.....لم تكن وردة حقيقية حمراء
ولكنها ستظل وردة....... وأن كانت وهمية...
قدمها لي لأقبل اعتذاره ليس إلا....
وكانت بالنسبة لي أنها وردة مهما كان ما عنيت بها...
احتفظت بتلك الوردة لأنها كانت الفأس الذي حطم
درع الغرور الذي ألبسته إياه.........
همست الوردة في أذني وقالت لي بأنه ليس مغرورا....
كنت أحتاج لتلك الوردة لأصحح النظرة الخاطئة
التي كنت أنظر إليه بها..........