عندما سافر مولانا السلطان المعظم ،، في رحلة علاج ،، عرفنا أكثر كم هو كبير في نفس كل صغير وكبير ، ذكر ٍ وانثى ،،
عندما تأخر أكثر عرفنا كم كلنا متعلقون به لدرجة الهيام والعشق والغرام ،،
عندما لم يكن معنا في عيد الأضحى البعض بكى ،، والآخرون يدعون بكل النقاء والصفاء أن يعود سريعًا وهو يرفل بثوب الصحة والعافية ،،،
يوما بكى أحدهم بكى في طابور المدرسة عندما هتف الطلاب بصوت واحد
أبشري قابوس جا ، فلتباركه السماء ،،
أبشري قابوس جاء .. سياق حملته كل النفس لكل القلب ،، والروح والذهن ..
هنا نكتب تراتيل من الروح في حول مشاعر سفر قائد ،، والاشتياق له ،، ،!
عندما تأخر أكثر عرفنا كم كلنا متعلقون به لدرجة الهيام والعشق والغرام ،،
عندما لم يكن معنا في عيد الأضحى البعض بكى ،، والآخرون يدعون بكل النقاء والصفاء أن يعود سريعًا وهو يرفل بثوب الصحة والعافية ،،،
يوما بكى أحدهم بكى في طابور المدرسة عندما هتف الطلاب بصوت واحد
أبشري قابوس جا ، فلتباركه السماء ،،
أبشري قابوس جاء .. سياق حملته كل النفس لكل القلب ،، والروح والذهن ..
هنا نكتب تراتيل من الروح في حول مشاعر سفر قائد ،، والاشتياق له ،، ،!