كنت دوما تناشد تحقيق السلام العالمي ،، حتى للدول العظمى ،،
فلم تكن مصلحيا ،، ولم تكن مخادعا ،، ولم تكن غامضا ،، ولم تكن متقلبا في الثوابت و المرتكزات ،، ،،
مهما لم يكن الكل يستمع للأغاني
إلا أن بعض اللحن يذكرنا بألشجن نحوك ،، والاشتياق لك ،، والحب العميق لك ،،
والحمدلله ..
( ولكن من لايشكر الناس لايشكر الله )
أحبوك ،، بل أدمنوا التعلق بك بكل معاني الفداء ،،، فكان شعر العاطفة الروحي ،، والصدق القلبي ،، والتفاعل الحسي ،، والإحساس الداخلي النابض هو شعرهم الأول ،،
وهو نظمهم القلبي ،، وهو تعبيرهم الصادق قبل كل شعر ،، وقبل أي نظم .. وقبل كل القافية ،، أ وحكاية أدبية ،،