لن أخسر شيئاً إن قلت بأني أُحبك !

    • m!ss flora كتب:


      السراج والقمر المنير يلتقيان
      اللحظة السريعة التي تجمعهما ليتبادلا ادوارهما
      آيات الخالق في الفضاء الجميل كليهما للكون يُضيء
      يتواجدان وإن لم نراهما سوياً ف سبحان من قسّم الأدوار
      ومن علم الإنسان أن يختار حينا وحيناً يخضع للأقدار
      وحين نرضخ لا نفقد موازين العقل وننحاز للقلب
      لا نعترف بالحب إن كان في ذلك قسوة ووجع لمن نحب
      لا نعترف بالحب إن لم يكن نصيبنا بالرغم من تهافتنا عليه
      لا نعترف بالحب إن كانت نهايته : إبتعدي, أسألكِ الرحيل !

      //
      أيها العزيز .. كَهَل حرفي
      ولكن والله لم أشعر بالغياب فلم أتوقف عن متابعتكم
      وأنتم في قلبي , كما أظن أنني في قلب من يتذكرني



      وأنتهت حِكايتُنا حين سطع شعاع الشمسِ منكسراً ..
      يروي فصول العشق بالخُذلان ِمُبتَسم ِ ..
      حين نادته في واحة المسجونين بالأصفاد مُقتيداً ..
      بدموع اليأس تقطرُ حباتُ العبوس من الحُزن ِ ..
      على ما فات من زمن الهيام والحُب والوهم ِ ..
      فتى لا يقوى على صده لا أنسُ ولا جن ِ ..
      كان يعانق آمال بأجنحة يطيرحيث شاء بها ..
      إلى عالم الأحلام دون خوفٌ ولا عجز ..
      في روضات المحُبين سمت خيوط الود والغزل ِ ..
      أيا ديارٌ كانت تغزلُ أثواب الدفء والحُلل ِ ..
      أين سكناك ِيا من عزفت لحن الليل ِ والفجر ِ ؟
      أين وعود بُنيت بطين الصدق ِ لا الكذب ِ ؟
      رحماك ِ قاتِلتي فأني لم أزل !
      في واحة الغرام ِ طِفلٌ لم يفطُم ولم يَشِبِ ..
      دعي طيور المساء في ضياء القمر تغرد منشدة ..
      إخلاص المحبين حين يثملُ بالشوق منتشياً ..
      مس فلورا ..
      حين لا نكتب أقدارنا فنحن لا نتحكم بمشاعرنا ..
      بقدر ما تؤود تلك المشاعر بقرار العقل ِ ..
      حين تشتبك ثورة الإبتلاء بأخطاء الماضي ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • فأنا في أعياءٍ شديد لا أكاد أجد له علاجاً ولا حتى دواءاً ..
      تنفسي في وجهي أيتها الجميلة أنعشي ما بداخلي لأحيا ..
      أنظري في عيني لأرى جمال الكون بناظريك لأتحمل ..
      ولأواجه كل تلك التحديات والصعاب مهما كانت مستحيلة..
      إذ لا مستحيل اليوم في زمن اللامستحيل ...
      ومن أنا لأرفض تلك الأميرة الخيالية المفتونة..
      والتي لطالما أنتظرتها لتظهر منذ سنين ..

      .....................................................

      يَ سيدي ..
      آسمع كلماتك وأنا مغمضه كي لاآرى سواك .. أمسك بيدك وعيني بالسماء كي لاآحس سواك
      هكذا قدري وآياه وجد ليداوي جرحك ...ووجدت لاأنصت لدموعك..
      آرآنـي ::
      متعبه آنا منك ومن وجودك اللامحسوس بحياتي
      متعبة من كوني لا اجيد التمثيل بإبقائك في مخيلتي سراباً ..

      آزفرهآ لك
      "ككَف عن قتلي في كل مرة وَ انا أصمت"..
      وآنت لازلت توآجه تحدياتك .. وآدرجها إمعاناً ::
      كثرة آلتفكير والأنتظار يؤدي آحيآنآ للجنون . .ومآبعد آلجُنون إلى آين المنتهىء ..؟
      :)

      لآيخونك الحرف أبدا ً . !
      لك وميض يختلف عن سوآه..وكعادتك مدهش..
      تعيد ترتيب الذائقه وتدفع بها نحو الإرتواء..
      دآم نبضك ..$$9
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • فراولة@ كتب:

      انطقها مرارا ليكون اعترافك حقا

      يا سيدي

      :)


      ليست المشكلة في النطق بها فراولة ..
      فقد نطق بها الكثيرون وكذبوا ..
      ولكنه إحساس صادق يتولد لدى الأخر ..
      من نظرة من أهتمام من تواصل يوحي بقوة
      ذلك الحب الصارخ وإن لم يتفوهـ بها ..
      أحبك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سديم الليل كتب:

      فأنا في أعياءٍ شديد لا أكاد أجد له علاجاً ولا حتى دواءاً ..
      تنفسي في وجهي أيتها الجميلة أنعشي ما بداخلي لأحيا ..
      أنظري في عيني لأرى جمال الكون بناظريك لأتحمل ..
      ولأواجه كل تلك التحديات والصعاب مهما كانت مستحيلة..
      إذ لا مستحيل اليوم في زمن اللامستحيل ...
      ومن أنا لأرفض تلك الأميرة الخيالية المفتونة..
      والتي لطالما أنتظرتها لتظهر منذ سنين ..

      .....................................................

      يَ سيدي ..
      آسمع كلماتك وأنا مغمضه كي لاآرى سواك .. أمسك بيدك وعيني بالسماء كي لاآحس سواك
      هكذا قدري وآياه وجد ليداوي جرحك ...ووجدت لاأنصت لدموعك..
      آرآنـي ::
      متعبه آنا منك ومن وجودك اللامحسوس بحياتي
      متعبة من كوني لا اجيد التمثيل بإبقائك في مخيلتي سراباً ..

      آزفرهآ لك
      "ككَف عن قتلي في كل مرة وَ انا أصمت"..
      وآنت لازلت توآجه تحدياتك .. وآدرجها إمعاناً ::
      كثرة آلتفكير والأنتظار يؤدي آحيآنآ للجنون . .ومآبعد آلجُنون إلى آين المنتهىء ..؟
      :)

      لآيخونك الحرف أبدا ً . !
      لك وميض يختلف عن سوآه..وكعادتك مدهش..
      تعيد ترتيب الذائقه وتدفع بها نحو الإرتواء..
      دآم نبضك ..$$9



      إبداع سديم الليل ..هكذا تأتي كلماتك ..
      كهبوب النسيم البارد بعد ليل دامس ..
      نحن نكتبها وهي تكتبنا ..
      ونحن نعلنها كصرخة مدوية ..
      كأعلان شامخ ..
      بأننا لا نزال أحياء نتنفس رغم كل
      اللاءات والأيحاءات والتأوهات ..
      رغم الألم والمصاب والتعب والهم ..
      نجد حلاوة لا يجدها سوانا لأننا من نتعذب..
      ليس هم رغم أننا وهم سواء ..
      أيتها الأميرة ..
      حروفك ..كلماتك ..مشاعرك ..
      تدل على مدى جمال قلبك الطاهر ..
      سررت جداً لحضورك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)