العدالة المطلقة تعلو مقدرة القضاة فهى من شئون الله عز وجل ولا يمكن ان توجد بين الناس سوى عدالة نسبية قابلة للاختلاف فى الزمان والمكان .
يقول تعالى :-" وداود وسليمان إذيحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين(78) ففهمناها سليمانوكلا أتينا حكماً وعلماً وسخرنا مع داودالجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين "(79) سورة الأنبياء
** ومن ثم فالعقوبة اذ توقع على الجانى تتجه الى المستقبل اكثر من اتجاهها الى الماضى ولا تجد علتها فى الجريمة المرتكبة بقدر ما تجد هذه العلة فى منع وقوع جريمة اخر جديدة ويجب ان ان يعاقب الشريك بعقوبة اخف من الفاعل الاصلى وان يعاقب على الشروع باخف من من عقوبة الجريمة التامة .
يقول تعالى :-" وداود وسليمان إذيحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين(78) ففهمناها سليمانوكلا أتينا حكماً وعلماً وسخرنا مع داودالجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين "(79) سورة الأنبياء
** ومن ثم فالعقوبة اذ توقع على الجانى تتجه الى المستقبل اكثر من اتجاهها الى الماضى ولا تجد علتها فى الجريمة المرتكبة بقدر ما تجد هذه العلة فى منع وقوع جريمة اخر جديدة ويجب ان ان يعاقب الشريك بعقوبة اخف من الفاعل الاصلى وان يعاقب على الشروع باخف من من عقوبة الجريمة التامة .