استغلت إسرائيل الحملة الأمريكية ضد الارهاب
الدائرة الآن بأفغانستان لتشويه صورة المسلمين وقامت بتلفيق التهم والأكاذيب بإطلاق الصفات القبيحة على الرموز الإسلامية على الانترنت و العاب "الفيديو جيم" الخاصة بالأطفال واخر تلك الأعمال كانت تصميم إحدى شركات الكمبيوتر الإسرائيلية وتدعى جامز للعبة "فيديو جيم" تقوم على ضرب اللاعب لكبار الرموز الإسلامية فى العالم خاصة الناشطين الإسلاميين منهم وعلى رأسهم الشيخ "حسن نصر الله" الأمين العام لحزب الله والمنشق السعودى أسامه بن لادن
وتشير اللعبة التى سيطلق عليها اسم kill islam أو أقتل الإسلام لضرورة القضاء على العرب والسعى لبذل أكبر قدر ممكن من المجهودات من أجل القضاء على تلك الرموز وسيفوز المتسابق بـ 100 نقطه عند قتله للشيخ حسن نصر الله و 150 نقطة عند قتله لأسامة بن لادن وهما اللذان يظهران فى تلك اللعبة وهما محروسان من قبل متشددين إسلاميين ويحصل المتسابق على 20 نقطة عند قتله لهؤلاء المتشددين وعندما يهزم المتسابق هؤلاء الإسلاميين ويقضى على بن لادن ونصر الله تكتب له أعلى الشاشة جملة "جيد ... لاعب متميز أنقذت العالم من هؤلاء الإسلاميون المزعجون" أما الشىء المستفز والسئ أن اللعبة لم تتوقف فى صفاتها عند هذا الحد بل قامت بوضع صور لمساجد ومنابر إسلامية وصفت بأنها مراكز "إرهابية" وأصولية ترعى الإرهاب ويجب تدميرها للقضاء على أى حركة مسلحة أصولية قد تصيب المدنيين الأبرياء فى المستقبل.
دافيد شترن أحد مهندسى الكمبيوتر فى شركة "جامز" والذى ساهم فى رسم تقنية اللعبة أكد فى حوار له مع مجلة كمبيوتر الإسرائيلية لأن العالم يجب أن يساهم فى توزيع هذه اللعبه لأنها توضح مساوئ الإسلام والإسلاميين وتفضح أعمالهم وفسادهم فى العالم. وأضاف أن ما قامت به الشركة يعتبر عمل جليل يجب أن يقدره العالم خاصة وإنه يضئ الطريق على الجوانب والأعمال الأصولية الإرهابية الإسلامية وتفضح الأصولية الإسلامية خاصة للأطفال والأجيال الناشئة فى العالم !! ومن ثم تصل الكراهية الإسرائيلية للإسلام والعرب إلى اسطوانات الألعاب وهو أمر مقزز للغاية ويجب مواجهته بقوه من قبل العرب حتى لا تنجح المخططات الإسرائيلية فى تحقيق أهدافه
:mad: :mad: :mad:

وتشير اللعبة التى سيطلق عليها اسم kill islam أو أقتل الإسلام لضرورة القضاء على العرب والسعى لبذل أكبر قدر ممكن من المجهودات من أجل القضاء على تلك الرموز وسيفوز المتسابق بـ 100 نقطه عند قتله للشيخ حسن نصر الله و 150 نقطة عند قتله لأسامة بن لادن وهما اللذان يظهران فى تلك اللعبة وهما محروسان من قبل متشددين إسلاميين ويحصل المتسابق على 20 نقطة عند قتله لهؤلاء المتشددين وعندما يهزم المتسابق هؤلاء الإسلاميين ويقضى على بن لادن ونصر الله تكتب له أعلى الشاشة جملة "جيد ... لاعب متميز أنقذت العالم من هؤلاء الإسلاميون المزعجون" أما الشىء المستفز والسئ أن اللعبة لم تتوقف فى صفاتها عند هذا الحد بل قامت بوضع صور لمساجد ومنابر إسلامية وصفت بأنها مراكز "إرهابية" وأصولية ترعى الإرهاب ويجب تدميرها للقضاء على أى حركة مسلحة أصولية قد تصيب المدنيين الأبرياء فى المستقبل.
دافيد شترن أحد مهندسى الكمبيوتر فى شركة "جامز" والذى ساهم فى رسم تقنية اللعبة أكد فى حوار له مع مجلة كمبيوتر الإسرائيلية لأن العالم يجب أن يساهم فى توزيع هذه اللعبه لأنها توضح مساوئ الإسلام والإسلاميين وتفضح أعمالهم وفسادهم فى العالم. وأضاف أن ما قامت به الشركة يعتبر عمل جليل يجب أن يقدره العالم خاصة وإنه يضئ الطريق على الجوانب والأعمال الأصولية الإرهابية الإسلامية وتفضح الأصولية الإسلامية خاصة للأطفال والأجيال الناشئة فى العالم !! ومن ثم تصل الكراهية الإسرائيلية للإسلام والعرب إلى اسطوانات الألعاب وهو أمر مقزز للغاية ويجب مواجهته بقوه من قبل العرب حتى لا تنجح المخططات الإسرائيلية فى تحقيق أهدافه



:mad: :mad: :mad: