ظاهرة جديدة ثار الجدل حولها ..
كانت – ولا زالت - بارزة بـ شكل مميز
بين جدران حياتنا ..
:
في حياتنا العامة تصادفنا مفاهيم مختلفة ..
ترسم طريق شخصيتنا المستقلة ..
تتعلق بأخلاقنا التي تربينا عليها ..
وعاداتنا التي نشأنا بها
أقوال كثيرة .. وضعها هنا
قد يسهل علي الأمر
لـ تصل فكرة الموضوع إليكم
:
" واثق الخطى يمشي ملكاً "
:
" رضا الناس غاية لا تدرك "
:
" إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بـ الحجارة "
:
" انظر إلى عيوبك قبل النظر إلى عيوب الآخرين"
:
وغيرها الكثير من الحكم والأمثال
التي ولـ الأسف الشديد ندرك معناها دون أن نطبقها
هناك بين زوايا المجتمع الذي نعيش كثر القيل والقال ..
وكثرت النميمة بشكل كبير
و " الطعنة اللي في الظهر عيب"..!!!
:
كثيراً ما نتحدث عن قلة الأدب ..
ومواقف تحدث في حياتنا لـالغير ..
نفسرها كيفما نشاء
دون أن ندرك الآثار المترتبة
على تفكيرنا "المتخلف" أو "المنحط" ..
في بعض الاحيان ....!!!
:
هذا عيب .. هذا حرام .. هذا خطأ
لكنها أفعال .. يفرضها الواقع علينا تارةً ..
وتارةً أخرى نفعلها لأنها لاتخالف أعرافنا وتقاليدنا ..
ولا تمس بـ ديننا وهذا هو الأهم ..
لكنها .. نظرة الناس المتخلفة ..
والتي دوماً ما تكون سلبية ..
ودائماً ما يكون الغرض منها الإطاحة بـ الغير ...!!!
:
نتكلم عن الأدب ..
ونحنُ في الواقع .. لا نعي ما الأدب ..!!!!
:
لا أحد يرضى على نفسه أن يقال عنه " قليل أدب"
وهو لم يفعل شي ..
فـ كل تربى على عادات وتقاليد تختلف عن الآخر ..
والأهم أنها لا تخالف الشرع ولا الدين
:
لـ ربما سادت في المجتمع أعراف ..
كانت ولا زالت مترسخة في نفوس البعض ..
ولكن آن الأوان لـ أن نفك القيود
لـ نطلق العنان لـ أنفسنا
لـ نترك لها المجال في التعبير بـحرية
لـ يكون لها دوراً فعال
دون
الخروج على دائرة المحظور
وجميعنا يعلم .. ما العيب .. وما "الصح والغلط"....!!!!
همسات,,,
مهما قيل .. فمن كان واثقاً لا يأبه لما يقال ..
ولكن الكلمة كـ الخنجر .. يؤلم حين يطعن ..
وخصوصاً عندما يكون الكلام من أناس متعلمين
لديهم من الثقافة شي كثير..
وهنا أقول ..
إن كان الشخص يعي أن ما يفعله هو الصواب ..
فـ لا عليهم ما يقال .. فما يقال كثير
وكلٌ " يغني على ليلاه"
وواثق الخطى .. يمشي ملكاً
:
نحنُ اليوم نتكلم عن الغير بـ ما لا نعي ولا ندرك ..
دون أن ننسج أعذاراً لهم ..
نقذف ونسب ونشتم ونقول ما لا يقال
ويوماً ما ..
قد نقع نحنفي الفخ ..
فيقال عنا .. ما قلنا عنهم
وإن كان بيتك من زجاج .. فـ لا ترمي الناس بـ الحجارة
:
راقب تصرفاتك .. وانظر إلى عيوبك
قبل مراقبة تصرفات الآخرين والحكم عليهم
وقبل النظر إلى عيوب الآخرين
واعرف معنى الأدب .. قبل أن تتكلم عن " قلة الأدب"...!!!
:
وأخيراً وليس آخراً
مهما قلناومهما فعلنا ..
ومهما استمعنا إلى أقوال الآخرين
فـ ثقوا أن مكاننا سـ يكون دوماً في القاع
فـ رضا الناس غاية لا تدرك
وليس المهم ما يريده الآخرون .. وما يطلبوه
وإنما المهم ما أريدُ أنا .. وما أطلب
:
عش كما تريد .. لا كما يريد الآخرون
و " طنش تعيش".....!!!
:
تبقى أن أقول
الأكل في لحوم البشر حرام
وبطلوا عنكم " الحش فـ خلق الله"....!!!
كانت – ولا زالت - بارزة بـ شكل مميز
بين جدران حياتنا ..
:
في حياتنا العامة تصادفنا مفاهيم مختلفة ..
ترسم طريق شخصيتنا المستقلة ..
تتعلق بأخلاقنا التي تربينا عليها ..
وعاداتنا التي نشأنا بها
أقوال كثيرة .. وضعها هنا
قد يسهل علي الأمر
لـ تصل فكرة الموضوع إليكم
:
" واثق الخطى يمشي ملكاً "
:
" رضا الناس غاية لا تدرك "
:
" إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بـ الحجارة "
:
" انظر إلى عيوبك قبل النظر إلى عيوب الآخرين"
:
وغيرها الكثير من الحكم والأمثال
التي ولـ الأسف الشديد ندرك معناها دون أن نطبقها
هناك بين زوايا المجتمع الذي نعيش كثر القيل والقال ..
وكثرت النميمة بشكل كبير
و " الطعنة اللي في الظهر عيب"..!!!
:
كثيراً ما نتحدث عن قلة الأدب ..
ومواقف تحدث في حياتنا لـالغير ..
نفسرها كيفما نشاء
دون أن ندرك الآثار المترتبة
على تفكيرنا "المتخلف" أو "المنحط" ..
في بعض الاحيان ....!!!
:
هذا عيب .. هذا حرام .. هذا خطأ
لكنها أفعال .. يفرضها الواقع علينا تارةً ..
وتارةً أخرى نفعلها لأنها لاتخالف أعرافنا وتقاليدنا ..
ولا تمس بـ ديننا وهذا هو الأهم ..
لكنها .. نظرة الناس المتخلفة ..
والتي دوماً ما تكون سلبية ..
ودائماً ما يكون الغرض منها الإطاحة بـ الغير ...!!!
:
نتكلم عن الأدب ..
ونحنُ في الواقع .. لا نعي ما الأدب ..!!!!
:
لا أحد يرضى على نفسه أن يقال عنه " قليل أدب"
وهو لم يفعل شي ..
فـ كل تربى على عادات وتقاليد تختلف عن الآخر ..
والأهم أنها لا تخالف الشرع ولا الدين
:
لـ ربما سادت في المجتمع أعراف ..
كانت ولا زالت مترسخة في نفوس البعض ..
ولكن آن الأوان لـ أن نفك القيود
لـ نطلق العنان لـ أنفسنا
لـ نترك لها المجال في التعبير بـحرية
لـ يكون لها دوراً فعال
دون
الخروج على دائرة المحظور
وجميعنا يعلم .. ما العيب .. وما "الصح والغلط"....!!!!
همسات,,,
مهما قيل .. فمن كان واثقاً لا يأبه لما يقال ..
ولكن الكلمة كـ الخنجر .. يؤلم حين يطعن ..
وخصوصاً عندما يكون الكلام من أناس متعلمين
لديهم من الثقافة شي كثير..
وهنا أقول ..
إن كان الشخص يعي أن ما يفعله هو الصواب ..
فـ لا عليهم ما يقال .. فما يقال كثير
وكلٌ " يغني على ليلاه"
وواثق الخطى .. يمشي ملكاً
:
نحنُ اليوم نتكلم عن الغير بـ ما لا نعي ولا ندرك ..
دون أن ننسج أعذاراً لهم ..
نقذف ونسب ونشتم ونقول ما لا يقال
ويوماً ما ..
قد نقع نحنفي الفخ ..
فيقال عنا .. ما قلنا عنهم
وإن كان بيتك من زجاج .. فـ لا ترمي الناس بـ الحجارة
:
راقب تصرفاتك .. وانظر إلى عيوبك
قبل مراقبة تصرفات الآخرين والحكم عليهم
وقبل النظر إلى عيوب الآخرين
واعرف معنى الأدب .. قبل أن تتكلم عن " قلة الأدب"...!!!
:
وأخيراً وليس آخراً
مهما قلناومهما فعلنا ..
ومهما استمعنا إلى أقوال الآخرين
فـ ثقوا أن مكاننا سـ يكون دوماً في القاع
فـ رضا الناس غاية لا تدرك
وليس المهم ما يريده الآخرون .. وما يطلبوه
وإنما المهم ما أريدُ أنا .. وما أطلب
:
عش كما تريد .. لا كما يريد الآخرون
و " طنش تعيش".....!!!
:
تبقى أن أقول
الأكل في لحوم البشر حرام
وبطلوا عنكم " الحش فـ خلق الله"....!!!