هل ترضي او ترضى أن تتزوج من خارج بلدك

طبعـأإ من دـأإخل البلاد

حتى يحملو العيال نفس جنسيتي

و ليش لا
بالعكس من الخارج أحلى

خاصة الشاميات أوف جمال لا يوصف و لا يقارن و فوق هذا كله تقدس الزوج تقديس .. فول أوبشن صراحه لكن الحكومه الله يهديها بس

قال الله تعالى في سورة ال عمران الاية 31,32 بسم الله الرحمن الرحيم ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ) ( 32 ) صدق الله العظيم .. إي حب الله مرتبط بإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم

وقال صلى الله عليه وسلم : ( عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا ، وَلِحَسَبِهَا ، وَلِجَمَالِهَا ، وَلِدِينِهَا ، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ) صدق فيما قال

وهنا الظفر وقع على ذات الدين ..
أى الدين وحده فقط
لم يقل أظفر بإبنة البلد أو إبنة القبيلة أو إبنة العم أو أظفر بذات البشرة الشقراء أو السمراء أو القمحية أو الطويلة أو القصير أو الممتلئة أو النحيفة

أظفر بذات الدين .. والدين ليس له وطن أو جنسية أو قبيلة أو فخد دين الله

ومن هنا كل الاعراف والعادات والتقاليد والمجتمع والقوانين الوضعية لا تملك ذرة حق في في ممانعة الظفر بذات الدين وكل ما يخالف هذا الظفر فهو باطل وينافي ما إتى به رسول الرحمة والانسانية القائد الاوحد إلى الخير كله صلى الله عليه وسلم
ما تقولي بنت بلدي أو بنت عمي أو من قبيلتى .. وتدبر الاية أعلاه .. إن كنت من إتباع الرسول صلى الله عليه وسلم قولا وعملا يحبك الله

بلا تقااليد معارضة للدين وبلا عقد إجتماعية عادات وتقاليد وأعراف الدين هى أحق ما نتبعه إن كنا مسلمين

دمتم