يقول : كُنتُ سارح البالِ
مشغُول الفؤاد
أنظر وأُطيل النّظر ولكننّي لا أعي ما أنظرُ إليه
يتملّكُني الحُزن والفَرح في آنٍ واحِد
إذ كيف يجتَمعُ حرفُ الحاءِ في فرحٍ وحزن أنِهايةُ الفرحِ حُزن ؟!
تَقول : كُنت في أحدِ المقاهِي
أحتسي كوبَ شاي لا أفقَهُ حبّي لَه ؟
هل لأنّه لذيذ
أم لأنّه موجودٌ في أيّ وقتٍ أنا أحتاجَة ؟
أحبّ البردَ لانّه يدفعُني لأشرب المزيدَ والمَزيد مِنه !
لِما لا يوجد حرفٌ يجمعَ بين بردٍ وشاي ؟!
يقول : ما زُلت في الحاءِ أأسألُهُ ؟
أم أتريّث قليلاً لعلّ قلبي يجيب ؟
اوه !
جريده عُنوانُها الفرحَ
سُكِب عليها شايٌ ذا رائحة كريهه !
تقول : فلتُحدّثني يا شاي
هلْ أحبّك أم أنتَ تحُبّني ؟
يالَ مقدارِ الفرحَ وأنا أرتَشِفُكَ قطرَةً قطرةْ
ويالَ مقدارِ الحزُن عندما تنتَهي !
ما أجملَك تجمعُ الحزن والفرحَ كحرفِ الحاء !
يقٰول : لا أُحبّ الشاي
وأحبّ الشّرود لا يعجُبني الشين
وهو يجتمعُ في الإثنين !
لو كانَ باستِطاعتي أن أغيرّ ذلكِ لغيّرتُه !
تقُول : ما أجمل الحاءَ في الفرحِ والحُزنِ
والحَياةِ ففي الأولى راحَة
وفي الثانيِة عِبرة
وأمّا الثالِثة يجتمعَِانِ فيها ! .
مشغُول الفؤاد
أنظر وأُطيل النّظر ولكننّي لا أعي ما أنظرُ إليه
يتملّكُني الحُزن والفَرح في آنٍ واحِد
إذ كيف يجتَمعُ حرفُ الحاءِ في فرحٍ وحزن أنِهايةُ الفرحِ حُزن ؟!
تَقول : كُنت في أحدِ المقاهِي
أحتسي كوبَ شاي لا أفقَهُ حبّي لَه ؟
هل لأنّه لذيذ
أم لأنّه موجودٌ في أيّ وقتٍ أنا أحتاجَة ؟
أحبّ البردَ لانّه يدفعُني لأشرب المزيدَ والمَزيد مِنه !
لِما لا يوجد حرفٌ يجمعَ بين بردٍ وشاي ؟!
يقول : ما زُلت في الحاءِ أأسألُهُ ؟
أم أتريّث قليلاً لعلّ قلبي يجيب ؟
اوه !
جريده عُنوانُها الفرحَ
سُكِب عليها شايٌ ذا رائحة كريهه !
تقول : فلتُحدّثني يا شاي
هلْ أحبّك أم أنتَ تحُبّني ؟
يالَ مقدارِ الفرحَ وأنا أرتَشِفُكَ قطرَةً قطرةْ
ويالَ مقدارِ الحزُن عندما تنتَهي !
ما أجملَك تجمعُ الحزن والفرحَ كحرفِ الحاء !
يقٰول : لا أُحبّ الشاي
وأحبّ الشّرود لا يعجُبني الشين
وهو يجتمعُ في الإثنين !
لو كانَ باستِطاعتي أن أغيرّ ذلكِ لغيّرتُه !
تقُول : ما أجمل الحاءَ في الفرحِ والحُزنِ
والحَياةِ ففي الأولى راحَة
وفي الثانيِة عِبرة
وأمّا الثالِثة يجتمعَِانِ فيها ! .