كثيرا ما تتهتم ألعاب الفيديو جيم وتطبيقات الألعاب على الهواتف الذكية وأجهزة التابلت، انها مُضيعة للوقت، بل وتستهلك الكثير من طاقة المستخدم فيما لا يُفيد، الا أنه بنظرة من الإنصاف يمكن أن نجد الكثير من المميزات والفوائد التي يمكن أن تحققها تلك الالعاب، وهو موضع حلقة جديدة على التقنية بلس.. لنتابع..
1- تعلم اللغة:
– الكثير من الألعاب لا تزال باللغة الانجليزية، يمكننا أن نقول أنها تمثل 90% من الألعاب التي نلعبها. لا شك أن اللعب من خلال لغة غير اللغة الأم وهي اللغة العربية، يمكن أن يُضيف للمستخدم ولو بضع كلمات بسيطة يتعلمها ويتعرف عليها. بل أن هناك بعض المستخدمين يشيرون دائما أنهم حصلوا على لغة إنجليزية جيدة فقط من خلال الألعاب.
2- المزيد من التواصل:
– على الرغم من كون مواقع التواصل الاجتماعي هو المكان الصريح للتواصل بين الناس، الا أن الألعاب لا تزال هي الأخرى مركزا للتواصل، سواء من خلال اللعب المشترك مع الأصدقاء، أو حتى المنافسة بينهم، من خلال اللعب على الشبكات مثلا، أو حتى اللعب مع لاعبين حول العالم. بل وحتى تُمني الجماعية وروح الفريق.
3- الجانب المادي:
– الالعاب ليست فقط من أجل اللعب والتسلية، هناك أنواع كثيرة من الألعاب تقدم هدايا وجوائز مادية يمكن الحصول عليها، أو حتى من خلال بيع الحسابات المتقدمة في المستوى وبيع أدوات اللعب.
4- معلومات جديدة:
– دائما ما تقدم الالعاب عالما جديدا تلعب فيه، تذهب بك الى عالم جديد في الصين أو في آسيا، أو تذهب بك الى عالم المافيا، أو اللعب في العصور القديمة، أو حتى في المستقبل، كل هذا سيمنح اللاعب نوعا من المعلومات والمعرفة، التي قد يكتبسها خلال اللعب.
5-* التسلية والوحدة:
– الألعاب ليست فقط من أجل التسلية، هناك دراسات تشير إلى دور الألعاب في تخفيف الوحدة والانعزال لدى الكثير من الناس، أو على الأقل قضاء وقت الفراغ.
6- المهارات العقلية:
– هناك ألعاب إستراتيجية وعقلية وحسابية، قد تؤدي الى تنمية المهارات العقلية، الأمر لا يقتصر فقط على هذا، بل أن هناك حتى ألعابا معقدة تحتاج الى تخطيط ولو كانت ألعاب قتالية، هذه المهارات تُنمي قدرات التفكير، كذلك تنمنية مهارات مثل الانتباه الشديد أثناء اللعب، وتقوية الذاكرة وسرعة البديهة كذلك. هنا نقطة أخرى يمكن إضافتها.. فكثيرا ما نجد مستوى صعب للغاية في اللعبة.. نُكمل ونحاول تخطيه، وهو ما يزيد فكرة الإصرار على الحل.
7- تنظيم الوقت:
– قد تجبر اللعبة المستخدم أن يقوم بتنظيم وقته، مثل إن كان يريد الدخول إليها كل 8 ساعات لإكمال المهمة أو جني المحصول أو الحصول على المزيد من الأدوات أو تطوير الشخصية، يمكن لهذا الأمر أن يقوم بتنظيم وقته إن أحسن إستخدامه.
1- تعلم اللغة:
– الكثير من الألعاب لا تزال باللغة الانجليزية، يمكننا أن نقول أنها تمثل 90% من الألعاب التي نلعبها. لا شك أن اللعب من خلال لغة غير اللغة الأم وهي اللغة العربية، يمكن أن يُضيف للمستخدم ولو بضع كلمات بسيطة يتعلمها ويتعرف عليها. بل أن هناك بعض المستخدمين يشيرون دائما أنهم حصلوا على لغة إنجليزية جيدة فقط من خلال الألعاب.
2- المزيد من التواصل:
– على الرغم من كون مواقع التواصل الاجتماعي هو المكان الصريح للتواصل بين الناس، الا أن الألعاب لا تزال هي الأخرى مركزا للتواصل، سواء من خلال اللعب المشترك مع الأصدقاء، أو حتى المنافسة بينهم، من خلال اللعب على الشبكات مثلا، أو حتى اللعب مع لاعبين حول العالم. بل وحتى تُمني الجماعية وروح الفريق.
3- الجانب المادي:
– الالعاب ليست فقط من أجل اللعب والتسلية، هناك أنواع كثيرة من الألعاب تقدم هدايا وجوائز مادية يمكن الحصول عليها، أو حتى من خلال بيع الحسابات المتقدمة في المستوى وبيع أدوات اللعب.
4- معلومات جديدة:
– دائما ما تقدم الالعاب عالما جديدا تلعب فيه، تذهب بك الى عالم جديد في الصين أو في آسيا، أو تذهب بك الى عالم المافيا، أو اللعب في العصور القديمة، أو حتى في المستقبل، كل هذا سيمنح اللاعب نوعا من المعلومات والمعرفة، التي قد يكتبسها خلال اللعب.
5-* التسلية والوحدة:
– الألعاب ليست فقط من أجل التسلية، هناك دراسات تشير إلى دور الألعاب في تخفيف الوحدة والانعزال لدى الكثير من الناس، أو على الأقل قضاء وقت الفراغ.
6- المهارات العقلية:
– هناك ألعاب إستراتيجية وعقلية وحسابية، قد تؤدي الى تنمية المهارات العقلية، الأمر لا يقتصر فقط على هذا، بل أن هناك حتى ألعابا معقدة تحتاج الى تخطيط ولو كانت ألعاب قتالية، هذه المهارات تُنمي قدرات التفكير، كذلك تنمنية مهارات مثل الانتباه الشديد أثناء اللعب، وتقوية الذاكرة وسرعة البديهة كذلك. هنا نقطة أخرى يمكن إضافتها.. فكثيرا ما نجد مستوى صعب للغاية في اللعبة.. نُكمل ونحاول تخطيه، وهو ما يزيد فكرة الإصرار على الحل.
7- تنظيم الوقت:
– قد تجبر اللعبة المستخدم أن يقوم بتنظيم وقته، مثل إن كان يريد الدخول إليها كل 8 ساعات لإكمال المهمة أو جني المحصول أو الحصول على المزيد من الأدوات أو تطوير الشخصية، يمكن لهذا الأمر أن يقوم بتنظيم وقته إن أحسن إستخدامه.