مُختلفَة .. مُتَخلِّفَة
درستُ أُصول العَجْرفَة
الصّمتُ سواهُ لا أفقَهُ
والحُبّ شَيءٌ لا أعرفَهُ !
معقُودٌ علَى ناصِيتِي ألمٌ
والصّبر كالماءِ كُلّ صباحٍ أرتَشِفَهُ ..
شُعورٌ ينمُو بداخِلي ،
أخنقُهُ .. أُبعثِرُهُ
كطفلةٌ تبعثَرتْ أشلاؤها تحتَ الحُطامْ
ثُمّ ذا الشّعور أجمَعُهُ .. أحتضنَهُ وأنسِفَهُ !
أُنبِتُ العجفاء ، وأُطعِمُ العجمَاء
أُتقِنُ البُعد وأمقتُ اللقاءْ
لِي قلبٌ أحمقٌ أعوج ،
يأبَى أنْ يستقيم كعقلِي . .
وروحٌ لا تُريدُ أن تنضجْ
وبعضِي لا يخضعُ لِي !
وبداخِلي ثارتْ حياةٌ بلقاء ،
بائجَةٌ بائقة أجمعُ بينَ النارِ والماء !
درستُ أُصول العَجْرفَة
الصّمتُ سواهُ لا أفقَهُ
والحُبّ شَيءٌ لا أعرفَهُ !
معقُودٌ علَى ناصِيتِي ألمٌ
والصّبر كالماءِ كُلّ صباحٍ أرتَشِفَهُ ..
شُعورٌ ينمُو بداخِلي ،
أخنقُهُ .. أُبعثِرُهُ
كطفلةٌ تبعثَرتْ أشلاؤها تحتَ الحُطامْ
ثُمّ ذا الشّعور أجمَعُهُ .. أحتضنَهُ وأنسِفَهُ !
أُنبِتُ العجفاء ، وأُطعِمُ العجمَاء
أُتقِنُ البُعد وأمقتُ اللقاءْ
لِي قلبٌ أحمقٌ أعوج ،
يأبَى أنْ يستقيم كعقلِي . .
وروحٌ لا تُريدُ أن تنضجْ
وبعضِي لا يخضعُ لِي !
وبداخِلي ثارتْ حياةٌ بلقاء ،
بائجَةٌ بائقة أجمعُ بينَ النارِ والماء !
بـِ قلمي :
أمآنِي المزروعيّة ~
تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة بَحَّـۃُ أَنِـيْـنٌ ().