امرأةٌَ في الأربعينْ

    • امرأةٌَ في الأربعينْ



      أنتي ما زلتِ تحلمينْ ...

      ما زلتِ تؤمنينْ ...

      بأنكِ زهرة ياسمينْ ..

      يافعةٌ وسط الحقول ..

      رغم بردَ تشرينْ ...

      ألا تؤمنينْ ..

      ألا ترين ...؟؟

      إنكِ امرأةٌ في الأربعينْ ..؟؟

      .....

      ذهب الربيع .. !!

      شاهدي المرآة ..

      وستعرفينْ ..!!

      بدأ ذبولكِ من سنينْ ..

      لمَ ترفضينْ ؟؟

      لمَ تتأففينْ ؟؟؟

      لمَ عبوسكِ ...

      حين أقول لكي

      إنكِ امرأةٌ في الأربعينْ ..

      ...

      ما زلتِ عن أحلامكِ تحكينْ ..

      بعشوائية تثرثرين !!!

      على الرمالِ تكتبينْ ..

      كطفلةٍ بأحضاني تنامينْ ..

      تحدثيني عن عشاقكِ وتبتسمينْ ..

      ماذا تحسبيني ..

      ماذا تظنينْ ؟؟؟

      ...

      يا سيدة قلبي ...

      إني رجلٌ شرقيٌ جدًُ حزينْ ...

      لأجلِ امرأة حياتي ..

      أنا تحتويني البراكين ...

      ...

      سيدةُ قلبي ...

      إني رجلٌ لا يهوى غرام الملايينْ ...

      ولا تغريني نساءُ العالمينْ ...

      أريدكِ سيدةَ قلبي ..

      عُمراً للرياحينْ ...

      أريدك صلبةً أمامهم ..

      بي تتباهينْ ...

      ...

      إني أخشى يا سيدةً قلبي ..

      أن تكوني زهرةً تتمايلينْ ...

      ....

      تعالي وحدثيني عن العالمْ ...

      حاوريني ..

      بعقلِ الأربعينْ ...

      دعٍ ماكياجكِ جانباَ ..

      وتعالي ..

      أنتظرُ حواركِ بحنينْ ..

      افهميني يا سيدةً قلبي ...

      إني أعشقكِ أكثر

      في الأربعينْ ...

      فلا ترفضي عُمراً انتظرتهُ ..

      حتى ..

      قليلا بهِ تكبرينْ ...

      وحتى تكوني امرأة حياتي ..

      لا امرأة السنينْ ...

      عدت والعود أحمدُ
    • رحيل يا رحيل

      عندما بدأت القراءة قلت في نفسي .....:

      هل أموت لأني وصلت الأربعين ؟

      هل تنتهي مسيرتي بوصولي الأربعين ؟

      هل يلغي وصولي الأربعين بأني ما زلت أنثى ؟

      هل ... و هل......و هل...................لمجرد وصولي الأربعين ؟؟؟


      و عندما انتهيت ، تذكرت بعد ما كنت ناسية أنانية الحب ...

      يذكرها بوصولها الأربعين ..... و يقتل أحلامها معها .. حتى تبقى له وحده !!!



      وصولي الأربعين لن يلغي أنني مازلت أنثى رغم كل شيء ...



      رحيل صباحك عبق ...
    • الاستاذه .. رحيل القويطعي
      أكبر خجلاً حينما نلتمس من الصغار بأن ينتقدو الكبار .. فهنا يقع الفاس في الراس ..!! هناك مشكله حقاً من خلال كلماتك هي في الاربعين .. وتظن من انها باقية كطفله لا تزال تترعرع في ريعان شبابها ..
      لا ننكر كثيرا ما نجد في طرقاتنا اشكال والوان .. حيث الكبار يتسابقون لجعل اعمارهم صغاراُ .. لا حياء .. ولا خجلاً ..وحديث الاصداقؤ في المجالس .. أنه جميل .. وغيره من المهتارات الخجله ..!
      اختي الفاضله ..رحيل القويطعي ..
      اكتفي بهذه الكلمات .. وكلماتك واضحه من يستوعبها ..
      ابدعتي .. ونسأل الله العافيه .. لك احترامي
    • رجل شرقي من نوع آخر!

      سأكون هنا
      وسأتحدث معك
      بعقل الأربعين!
      وسأمنحك أيضاً
      عاطفة كل السنيين
      وحب الــ 40 سنه!
      سأميل وأتمايل
      كزهرة الربيع المتجدد
      وكــ سيدة راقيه
      ملكت قلب رجل شرقي ليس ككل الرجال!

      **

      رحيل
      مشاركه متألقه
      تابعي الكتابه عزيزتي
    • الحزينه السعيده كتب:

      عندما بدأت القراءة قلت في نفسي .....:

      هل أموت لأني وصلت الأربعين ؟

      هل تنتهي مسيرتي بوصولي الأربعين ؟

      هل يلغي وصولي الأربعين بأني ما زلت أنثى ؟

      هل ... و هل......و هل...................لمجرد وصولي الأربعين ؟؟؟


      و عندما انتهيت ، تذكرت بعد ما كنت ناسية أنانية الحب ...

      يذكرها بوصولها الأربعين ..... و يقتل أحلامها معها .. حتى تبقى له وحده !!!



      وصولي الأربعين لن يلغي أنني مازلت أنثى رغم كل شيء ...



      رحيل صباحك عبق ...




      أنانية الحب ...

      عبارة لفتت إنتباهي ...

      ربما عزيزتي .. هي أنانية الحب ولا شئ غيرها ...

      هي الأنانية التي تجعلنا نقترب منهم أكثر من المعتاد ...

      هي الأنانية التي تجعل حضورنا هو حضورهم ..

      وغيابنا هو غيابهم ..

      الأنانية التي تجعلهم ..

      لنا .. فقط

      وليس لأحد آخر



      عزيزتي .. الحزينة السعيدة ..

      سعيدة بوجودك .. دائما وأبدا ...


      تحياتي القلبية ...
      عدت والعود أحمدُ
    • غضب الأمواج كتب:

      الاستاذه .. رحيل القويطعي
      أكبر خجلاً حينما نلتمس من الصغار بأن ينتقدو الكبار .. فهنا يقع الفاس في الراس ..!! هناك مشكله حقاً من خلال كلماتك هي في الاربعين .. وتظن من انها باقية كطفله لا تزال تترعرع في ريعان شبابها ..
      لا ننكر كثيرا ما نجد في طرقاتنا اشكال والوان .. حيث الكبار يتسابقون لجعل اعمارهم صغاراُ .. لا حياء .. ولا خجلاً ..وحديث الاصداقؤ في المجالس .. أنه جميل .. وغيره من المهتارات الخجله ..!
      اختي الفاضله ..رحيل القويطعي ..
      اكتفي بهذه الكلمات .. وكلماتك واضحه من يستوعبها ..
      ابدعتي .. ونسأل الله العافيه .. لك احترامي



      عزيزي غضب ....


      لقد تذكرت للتو تعليق أخي على خاطرتي حين قرأها للمرة الأولى ...

      وأسمح لي أن أذكره ..

      لقد أعتقد بإن خاطرتي مكتوبة لأمي !!!! وهي في الأربعين ...!!! #i

      وقد ضحكت كثيرا ...

      المهم عزيزي ...

      لا أنكر بإن الكثير من الناس ينكروا أعمارهم .. وما إالى ذلك ... #j

      وسيدتي الموجوده هنا .. ترفض فكرة وصولها لهذا العمر ...

      ولكني هنا لا أنتقدها ... $

      فقط وددت أن يتكلم الرجل قليلا عن حبيبته وهي في الأربعين ..

      مع إني في حالة شك .. بأن يحبها أكثر في الأربعين !!!



      عزيزي غضب ...


      سررت بحضورك ... :)


      لك مني تحية من القلب
      عدت والعود أحمدُ
    • صاحبة القلب المفتوح كتب:

      رجل شرقي من نوع آخر!

      سأكون هنا
      وسأتحدث معك
      بعقل الأربعين!
      وسأمنحك أيضاً
      عاطفة كل السنيين
      وحب الــ 40 سنه!
      سأميل وأتمايل
      كزهرة الربيع المتجدد
      وكــ سيدة راقيه
      ملكت قلب رجل شرقي ليس ككل الرجال!

      **

      رحيل
      مشاركه متألقه
      تابعي الكتابه عزيزتي




      أنتظرك منذ سنين ...

      بعاطفة الأربعين ...

      تعالي ...

      وليكن حبنا من نوع آخر ...

      حبا شرقيا ...

      بدفء العالم يكون ..

      مجنون ٌ .. مجنون ...



      عزيزتي .. صاحبة القلب المفتوح ...


      أشكر تواجدك ..


      وإلى الأمام دوما ..
      عدت والعود أحمدُ


    • سأعشقك في الأربعين ..

      هاهنا أتقاسم مع الفراغ والغبار رحيلك ..

      أترعبك هذه المعلومة ؟؟


      سأعشقك .. وإن كنتِ بلا عمر .. إلتقائي بك يمنحني ما فاتني من عمر ..

      العمر .. أيام .. أللأيام أهمية بدونك ؟؟؟
      : لا أعتقد .


      ،،،،،،،


      غاليتي رحيل ..
      سلمت يمينك .. وسلم خيالك وقلمك ..

      ودمتِ لنا أغنى قلم .. وأرفع خيال

      وإلى الملتقى ،،
    • [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;']

      سؤال .. يسكن الهاجس ..
      أتدرين ..
      سأنثره لأرى .. حبه الدفين ..
      واتمنى ان يصدقني .. بالأقوال ..
      لكي لا تصبح عشرة تأخذها السنين !!
      وألا صدق القول المأثور ... دوام الحال من المحال !!؟؟
      رحيل تبدعين ..
      لك تحية طيبة ..
      ومساء الورد .. أختي العزيزة ..
      [/CELL][/TABLE]
    • شاعر جروح كتب:



      سأعشقك في الأربعين ..

      هاهنا أتقاسم مع الفراغ والغبار رحيلك ..

      أترعبك هذه المعلومة ؟؟


      سأعشقك .. وإن كنتِ بلا عمر .. إلتقائي بك يمنحني ما فاتني من عمر ..

      العمر .. أيام .. أللأيام أهمية بدونك ؟؟؟
      : لا أعتقد .


      ،،،،،،،


      غاليتي رحيل ..
      سلمت يمينك .. وسلم خيالك وقلمك ..

      ودمتِ لنا أغنى قلم .. وأرفع خيال

      وإلى الملتقى ،،




      لم تقل لي يوما ذلك ...

      بأني خيالك ...

      وبأن رحيلي ... جعلك تحيا الفراغ المؤلم ...

      هل ناديتني يوما ...

      ربما ..

      ولكني ..

      لم أسمع نداءك ...

      رغماً عني سيدي ...

      أنتظرك ...

      وسأبقى كذلك ...

      حتى تعود ...



      عزيزي ... شاعر جروح


      عبورك لم يكن عاديا ...


      سررت بزهاء حرفك ... ورونق حضورك


      دمت لنا
      عدت والعود أحمدُ
    • أمل الحياة كتب:

      [TABLE='width:70%;'][CELL='filter:;'][B]

      سؤال .. يسكن الهاجس ..
      أتدرين ..
      سأنثره لأرى .. حبه الدفين ..
      واتمنى ان يصدقني .. بالأقوال ..ِ
      لكي لا تصبح عشرة تأخذها السنين !!
      وألا صدق القول المأثور ... دوام الحال من المحال !!؟؟
      رحيل تبدعين ..
      لك تحية طيبة ..
      ومساء الورد .. أختي العزيزة ..

      أمل الحياة كتب:

      [/CELL][/TABLE]




      سيدتي العزيزة ...


      يكفيني جوارك ...

      والبقاء إالى جانبي ...

      يكفيني بإنك نذرت العمر لي ...

      وأنك أصبحت أمل حياتي...

      يكفي بأنك ...

      كنت الدرب ... والطريق ...

      وكنت الحب ...

      والحنان ,,,

      وتأتيني بسؤال ...

      نعم ..

      أعشقك أكثر في الأربعين ...




      عزيزتي ... أمل ...


      أتمنى أن تكون الاجابة مرادفة لردي !!!

      وأتمنى أن يكون نهارك سعيد ...

      تحياتي القلبية ...[/B]
      عدت والعود أحمدُ