المسائل الخلافية العقدية : أليست ارتقاء ً بالفكر ،، !

    • المسائل الخلافية العقدية : أليست ارتقاء ً بالفكر ،، !

      عندما ننظر للدين من زاوية الدليل الواضح لدى احدنا فنلغي الآخر ،،
      ماذا يعني ذلك ،، !
      وعندما ننظر للخلاف حتى العقدي أنه استنتاج لرؤى ذهنية معمقة .. مستندة لأدلة عميقة ٍ للفريقين المختلفين .. هل يصل بنا ذلك للارتقاء أم للتأخر ،،
      نماذج :
      عندما أعتقد أنا كمسلم ٍ أنني لن أرى الله -تعالى يوم القيمامة تنزيها له وتشريفا ،، استنتاجا من أدلة ٍ مقدرة .. وجهود علماء عظماء ..
      وآخر يعتقد جازما وهو مسلم ٌ مثلي وأخ لي في الدين أنه يعد ذلك من العقيدة وانه حتما سيرى الله -تعالى -يوم القيامة إن كان من اهل الجنة ..

      هل كل هذا الفارق الذي يراه البعض عظيما وكبيرا يجعلنا في االقمة التقديرية للرأي ام نختلف حتى نلغي بعضنا
      أنا ألغيك وانت تلغيني فيما يسمى النواقض لدى البعض ،،

      نتحاور لنرتقي بأفكارنا ،، ونبني أطروحات ذهنية ، تصل بنا للقواسم العظيمة بيننا ،، والمعاني الأرقى لمعنى الخلاف ،، لدى الفريقين ..
      هل يمكن أن نصل للمحطة من هذا النوع ؟
      كيف ذلك ؟
      أفكارنا نتعلم من خلالها ،، ونزكي أنفسَنا ،، ونجتذب غيرنا ..
    • لو لم تكن ارتقاء ً بالفكر والعقل والرؤى ،، فكيف كانت ؟
      هل حدثت من غير سمو في الجانب العلمي والفكري ؟ وحتى السمو الروحي الديني ..
      تقدير لكل الفرق المختلفة ..
      تأمل فقط
    • المتذوق كتب:

      عندما ننظر للدين من زاوية الدليل الواضح لدى احدنا فنلغي الآخر ،،
      ماذا يعني ذلك ،، !
      لم أفهم ؟؟ أين الدليل الواضح بالضبط ؟؟
      وعندما ننظر للخلاف حتى العقدي أنه استنتاج لرؤى ذهنية معمقة .. مستندة لأدلة عميقة ٍ للفريقين المختلفين .. هل يصل بنا ذلك للارتقاء أم للتأخر ،،
      نماذج :
      عندما أعتقد أنا كمسلم ٍ أنني لن أرى الله -تعالى يوم القيمامة تنزيها له وتشريفا ،، استنتاجا من أدلة ٍ مقدرة .. وجهود علماء عظماء ..
      وآخر يعتقد جازما وهو مسلم ٌ مثلي وأخ لي في الدين أنه يعد ذلك من العقيدة وانه حتما سيرى الله -تعالى -يوم القيامة إن كان من اهل الجنة ..

      هل كل هذا الفارق الذي يراه البعض عظيما وكبيرا يجعلنا في االقمة التقديرية للرأي ام نختلف حتى نلغي بعضنا
      أنا ألغيك وانت تلغيني فيما يسمى النواقض لدى البعض ،،

      نتحاور لنرتقي بأفكارنا ،، ونبني أطروحات ذهنية ، تصل بنا للقواسم العظيمة بيننا ،، والمعاني الأرقى لمعنى الخلاف ،، لدى الفريقين ..
      هل يمكن أن نصل للمحطة من هذا النوع ؟
      كيف ذلك ؟
      أفكارنا نتعلم من خلالها ،، ونزكي أنفسَنا ،، ونجتذب غيرنا ..





      أتشوق لمثل هذا اللقاء الفكري الذي ينم عن فكر ثاقب لمكنون العقل
      • القرآن جنتي
    • الخلاصة في الموضوع هل أنت تقدم كلام الله عزوجل أم كلامك؟؟؟

      الله عزوجل يقول
      { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ } * { إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } *
      { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ } * { تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ }



      النظر بما يكون بالعقل أم بالعين ؟؟؟

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      لي عوده ^^
      فأنا أحب رؤية ربي والمتنعم علي

      هنا يكمن النص والعقل أيهما تقدم
      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




      وفي رأيك الشخصي ِّ ،، كل العلماء الأوائل كانوا لايعلمون عن الآية الكريمة ( وجوه ٌ يمؤذ ناضرة () إلى ربها ناظرة ) !!
      هل كانوا لايدركون كما ندرك نحن ..
      والعكس أيضا صحيح هل من أستند للدليل القرآني
      ( لاتدركه الأبصار ) كان يمكنه التأويل كم تم تأويليها لدى الفئة الاخرى ..

      وهل الحديث النبوي الشريف ( إنكم ترون ربَّكم عيانا ً كما ترون هذا القمر لاتُضامون في رؤيته ) كان لايعرفه كل ذلك الجيل المخلص

      مالذي كان يحدث ،،
      هل هي قضايا شخصية فقط ..
      ام اجتهادات مقدرة ؟

      وإن كانت في الحالتين بأجابات مختلفة ..كيف نصف مايحدث ؟ وأين يصل بنا هذ الخلاف .. وشبيهه ؟
      وقد كانت له منطلقات ٌ .. أو لم تكن له منطلقات ٌ
      أصيلة .. !
    • روؤيا كتب:

      أتشوق لمثل هذا اللقاء الفكري الذي ينم عن فكر ثاقب لمكنون العقل



      هل كان يمكن أن لايحدث أي خلاف في فتران زمنية معينة .. ! ؟
      هل الخلاف سببه العقل منفردا ..
      ام العقل كان حائرا أمام النص والنص والتوفيق بين النصوص ..

      هل يعذر العقل في تصوراته التي انطلقت من مبعث ديني محض ٍ

      ؟؟
      هل الإنتاج من ذلك النوع كان خرقا ً ووبالا على الأمة ..
      أم العكس تماما ..؟
      هل نحن بحاجة للعودة نحو أصول القضايا ، وكيف نشأت النظرة الاستنادية ..
      ولم كل ذلك ؟

      لم لايكون العكس ،،
      أنا الصواب وانتم على خطأ تماما ً .. تماما ً تماما ً
      والآخر يرد : أنتم ايضا على خطأ وأنا على صواب ،،
      !
    • روؤيا كتب:

      الخلاصة في الموضوع هل أنت تقدم كلام الله عزوجل أم كلامك؟؟؟

      الله عزوجل يقول
      { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ } * { إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } *
      { وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ } * { تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ }



      النظر بما يكون بالعقل أم بالعين ؟؟؟








      طبعا محل الشاهد هنا هما الآيتان الأوليان فحسب ..
      أنا لست مهما يارؤؤيا كشخص وفرد واحد
      مهما تكن إجابتي
      إلا كمعرفة محضة ً عن شحصي ،،
      النظر يكون بالعين .. ! وليس بالعقل إلا في غير النظر المقصود كرؤية ملموسة ..
      يكن النظر بالعقل وبالقلب في الأصل أيضا

      لكن النظر هنا بالعين فلنتفق ،،
      ماذا يقول فكرك ِ وإيمانك ِ في مفردة ( لاتدركه الأبصار )؟
      الجواب لدى بعض المقدرين في كل جهدهم ( أنا أرى البحر ولكني لا أراه )
      إذن هنا سؤال ( كيف سنرى الله -تعالى )
      هل تم تحديد الرؤية على أنها رؤية كاملة كنظر ،، !
      لا أهدف للجواب أبدا ،،
      بقدر ما أهدف لوضع السؤال ( كمحك ٍ تصوري لقيمة الخلاف بين الفريقين )

      ومن ثم محطة الانطلاقة نحو النور الأرقى لكليهما ،، ولنا كمتابعين ..
      هل تصوري هنا أيضا يجعل الآخر معتوها ً او مجنونا .. !
      حِوارك ِ يرتقي بي
    • سأختصر الكلام فيما تعلمته وما سمعته
      قوله تعالى { لاتدركه الأبصار } ليس فيه نفي لعدم رؤية الله عزوجل
      فأنت مثلا إنسان هل تدرك عن نفسك كل شيْ؟؟؟
      هل تدرك بمكنون جسدك وخلاياه وهل أحطت علما بماجري في داخل جسمك ؟؟
      طبعا لا
      فإذا كنت لا تدرك عن نفسك شيء فكيف لك أن تدرك ببصرك الله عزوجل .

      والآيه ليس فيها نفي للرؤية أبدا

      نفي الرؤية في الحياة فقط إما بعد الموت فجائزه
      لهذا أختلفوا في رؤية الله عزوجل في الأحلام
      منهم من قال بعدم الأستحالة , لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى ربه في منامه على صورة شاب,
      وبعضهم قال مستحيله في الدنيا , وإن رآه فهو يرى عمله لاربه .

      ألم يقل الله عزوجل في الحديث القدسي: (( أنا عند حسن ظن عبدي بي ))
      وأنا أحسن الظن بالله وأني سوف أراه .
      فإن كت تظن بأنك لن تراه فلن تراه
      وإن كنت تظن بالله الرؤية فسوف تراه


      والله أعلم

      • القرآن جنتي
    • المتذوق كتب:

      الخلافات قديما كانت إرثا ونتاجا لتخبط ٍ .. ؟
      ام العكس ؟



      {كلا إنهم عن ربهم يؤمئذ لمحجوبون } بما أنه حجب الكفار
      من باب المقابله المؤمنون ليسوا بمحجوبون
      الأدلة صريحه بالرؤية
      لا أعلم أين التخبط بالضبط


      • القرآن جنتي
    • المتذوق كتب:


      هل كان يمكن أن لايحدث أي خلاف في فتران زمنية معينة .. ! ؟
      هل الخلاف سببه العقل منفردا ..
      ام العقل كان حائرا أمام النص والنص والتوفيق بين النصوص ..


      العقل ليس ميزان للتصرفات إذا تجاوز شرع الله عزوجل وفاضل نفسه وجعل نفسه فوق المسائلة الإلهيه

      هل يعذر العقل في تصوراته التي انطلقت من مبعث ديني محض ٍ

      ؟؟
      إذا كان منطلق تصوره التعصب لمذهبه دون النظر للحق وإصابته فلا عذر له
      فالحق ضالة المؤمن وليس التمذهب
      فالمجتهد يأخذ من حيث أنتهى الناس والجاهل يقلد
      وليس لأحد أن يتعصب لمذهبه إذا رأى أن الحق مع غيره
      هنا نقول لا عذر له لأنه تعصب مذهبي لا للدين بل للمذهب أي لطريقة الإمام الفلاني الذي يحبه لا للحق الذي توصل إليه غيره
      هل الإنتاج من ذلك النوع كان خرقا ً ووبالا على الأ
      مة ..
      أم العكس تماما ..؟
      هل نحن بحاجة للعودة نحو أصول القضايا ، وكيف نشأت النظرة الاستنادية ..
      ولم كل ذلك ؟

      لم لايكون العكس ،،
      أنا الصواب وانتم على خطأ تماما ً .. تماما ً تماما ً
      والآخر يرد : أنتم ايضا على خطأ وأنا على صواب ،،

      هنا تظهر روح البحث عن الحق لا حب الظهور!
      ذكرتني بقول أحد الأئمه قولي حق يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ ويحتمل الصواب
      المسأله ليست أنت وأنا ولكن الدليل وما دل عليه




      اللهم علمنا ماجهلنا

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      سأختصر الكلام فيما تعلمته وما سمعته
      قوله تعالى { لاتدركه الأبصار } ليس فيه نفي لعدم رؤية الله عزوجل
      فأنت مثلا إنسان هل تدرك عن نفسك كل شيْ؟؟؟
      هل تدرك بمكنون جسدك وخلاياه وهل أحطت علما بماجري في داخل جسمك ؟؟
      طبعا لا
      فإذا كنت لا تدرك عن نفسك شيء فكيف لك أن تدرك ببصرك الله عزوجل .

      والآيه ليس فيها نفي للرؤية أبدا

      نفي الرؤية في الحياة فقط إما بعد الموت فجائزه
      لهذا أختلفوا في رؤية الله عزوجل في الأحلام
      منهم من قال بعدم الأستحالة , لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى ربه في منامه على صورة شاب,
      وبعضهم قال مستحيله في الدنيا , وإن رآه فهو يرى عمله لاربه .

      ألم يقل الله عزوجل في الحديث القدسي: (( أنا عند حسن ظن عبدي بي ))
      وأنا أحسن الظن بالله وأني سوف أراه .
      فإن كت تظن بأنك لن تراه فلن تراه
      وإن كنت تظن بالله الرؤية فسوف تراه


      والله أعلم




      شكرا لكل تفاعلك الأدبي الراقي ،،
      هنا شيئان جميلان للغاية
      اولهما ( الجزء من الآية
      (لاتدركه الأبصار ) يعني حتما أنك تراه ؟
      سؤال فقط ..
      أنا لأأدركك ِ ببصري أستاذتي ،، وأنت ِ تعلمينني في الصف .. يعني أنني حتما أراك ِ ..

      أرأيتِ أُخيَّة . !! أنا لا أنكر أي رأي من الآراء رغم أنني أقترب من أحدهما قناعة ً
      أتدرين لم ؟
      لأنني أرغب أن أصل إالى أن الخلاف لم ينشأ ( من الدلع والفوضى والمنطقية غير المقدرة .. إنما من لغة ٍ وتأويل ،، وتفكر ٍ وتنزيه ٍ من كلا الفريقين ..


      والثاني من الأمرين هو
      وصولك الى قناعة أن من اقتنع بالرؤية فسيري ومن لم يقتنع بها فلن يرى ،، ( هل هي قاعدة ٌ شرعية ٌ في المحك المثار هنا )

      هذا كان فقط ( خروجا من الخلاق الواسع المقدر لدى بعض الأدباء من العلماء )


      الإمام الذي قال ( رأيي صواب ٌ يحتمل الخطأ ،، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب هو الإمام أبي عبدالله محمد بن إدريس الشافعي )
      فماباله يضع احتمالا لكل رأي يخلفه .. رغم أن رأيه صواب ٌ لديةه ..

      قواعد علمية أدبية أصولية متفردة ..
      تركت بعيدا .. في تناولنا للفقه والتقعيد له ..

    • المتذوق كتب:

      شكرا لكل تفاعلك الأدبي الراقي ،،
      هنا شيئان جميلان للغاية
      اولهما ( الجزء من الآية
      (لاتدركه الأبصار ) يعني حتما أنك تراه ؟
      سؤال فقط ..
      أنا لأأدركك ِ ببصري أستاذتي ،، وأنت ِ تعلمينني في الصف .. يعني أنني حتما أراك ِ ..

      أرأيتِ أُخيَّة . !! أنا لا أنكر أي رأي من الآراء رغم أنني أقترب من أحدهما قناعة ً
      أتدرين لم ؟
      لأنني أرغب أن أصل إالى أن الخلاف لم ينشأ ( من الدلع والفوضى والمنطقية غير المقدرة .. إنما من لغة ٍ وتأويل ،، وتفكر ٍ وتنزيه ٍ من كلا الفريقين ..


      والثاني من الأمرين هو
      وصولك الى قناعة أن من اقتنع بالرؤية فسيري ومن لم يقتنع بها فلن يرى ،، ( هل هي قاعدة ٌ شرعية ٌ في المحك المثار هنا )

      هذا كان فقط ( خروجا من الخلاق الواسع المقدر لدى بعض الأدباء من العلماء )


      الإمام الذي قال ( رأيي صواب ٌ يحتمل الخطأ ،، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب هو الإمام أبي عبدالله محمد بن إدريس الشافعي )
      فماباله يضع احتمالا لكل رأي يخلفه .. رغم أن رأيه صواب ٌ لديةه ..

      قواعد علمية أدبية أصولية متفردة ..
      تركت بعيدا .. في تناولنا للفقه والتقعيد له ..



      وأنا أشكر ردودك التي تنم عن البحث والتحقق والإيمان الصادق في التعلم والمناقشة الهادفة
      كلمة لاتدركه لا تنفي الرؤية مطلقا , فالبصر ينظر ولايدرك كل ماينظر إليه , قد ننظر للشمس ولا ندرك حقيقتها , وننظر للناس من حولنا ولا ندرك عنهم شيء
      لا أعلم معنى تنزيه الله عزوجل من الرؤية الذي تتحدث عنه؟
      ,فالله تعالى قال { وجوه يومئذ ناظره إلى ربها ناظره } هل أكذب ربي وأصدق عقلي الناقص ؟؟؟؟

      النظر يكون بالعين ,ولايقال نظر بقلبه بإلى بل إذا أردت أن أرى
      بقلبي أقول نظرت بقلبي وليس إلى فالكلام متعدي بإلى حسب فهمي

      هذه القاعدة وضعتها لنفسي في حياتي كلها لتحقيق المستحيلات
      ,فلا مستحيل مع حسن الظن بالله إلأ أن يكون في الدعاء أعتداء .

      فالمشتاق للرب لاينظر لكلام المحبطين ,الشاكين بالوعد الحق المحجوبون عن الرب.

      الإمام الشافعي عندما يقرر هذه القاعده فهذا دليل على حبه للبحث والتمسك به فمتى ظهر الحق معه لوجود الأدله تمسك به إلى أن يظهر خلافه .وكذلك الرأي المخالف إلى أن يظهر ما يقومه , وليس فيه تناقض أو تضارب ,بل هو الحق ,فمتى ظهر الحق مع المذهب الفلاني أخذت به وهكذا , قد يقع الخطأ بسبب عدم وصول الدليل ,فكما تعلم الصحابة أنتشروا في الأرض ولكل منهم ميزه فيما سمع وبلغ .
      والله أجل وأعلم


      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      وأنا أشكر ردودك التي تنم عن البحث والتحقق والإيمان الصادق في التعلم والمناقشة الهادفة
      كلمة لاتدركه لا تنفي الرؤية مطلقا , فالبصر ينظر ولايدرك كل ماينظر إليه , قد ننظر للشمس ولا ندرك حقيقتها , وننظر للناس من حولنا ولا ندرك عنهم شيء
      لا أعلم معنى تنزيه الله عزوجل من الرؤية الذي تتحدث عنه؟
      ,فالله تعالى قال { وجوه يومئذ ناظره إلى ربها ناظره } هل أكذب ربي وأصدق عقلي الناقص ؟؟؟؟

      النظر يكون بالعين ,ولايقال نظر بقلبه بإلى بل إذا أردت أن أرى
      بقلبي أقول نظرت بقلبي وليس إلى فالكلام متعدي بإلى حسب فهمي

      هذه القاعدة وضعتها لنفسي في حياتي كلها لتحقيق المستحيلات
      ,فلا مستحيل مع حسن الظن بالله إلأ أن يكون في الدعاء أعتداء .

      فالمشتاق للرب لاينظر لكلام المحبطين ,الشاكين بالوعد الحق المحجوبون عن الرب.

      الإمام الشافعي عندما يقرر هذه القاعده فهذا دليل على حبه للبحث والتمسك به فمتى ظهر الحق معه لوجود الأدله تمسك به إلى أن يظهر خلافه .وكذلك الرأي المخالف إلى أن يظهر ما يقومه , وليس فيه تناقض أو تضارب ,بل هو الحق ,فمتى ظهر الحق مع المذهب الفلاني أخذت به وهكذا , قد يقع الخطأ بسبب عدم وصول الدليل ,فكما تعلم الصحابة أنتشروا في الأرض ولكل منهم ميزه فيما سمع وبلغ .
      والله أجل وأعلم




      أتسلسل هنا من آخر مداخلتك الإثرائية التي أتعلم نهما دوما ،،

      هل الأمام أبو عبدالله يقصد بقاعدته ( رأيي صواب يحتمل الخطأ ) أن كل القواعد والمسائل الخلافية محلولة ٌ .. وفيها رأي مصيب دائما دون الآخر
      ام أن القاعدة تمنحنا أيضا أن الرأي والرأي الآخر قد يحتملان معا الصواب والخطأ في آن ..
      هل في ديننا شئ من هذا ؟
      في المسائل الاحتمالية غير الحتمية ..
      كل هذا أقصد منه أن بعض المسائل لمَ توجد فيها أصلا إشكالية دون غيرها ،،
      هل الإشكالية مسألة البشر والعقل ،، أم مسالة النص والاحتمالية ؟

      أي هل العقل المسلم هو من يصنع الخلاف ،، أم النص هو من يمنح الخلاف . !


      اخييني رؤيا : وهل القاعدة التي وضعها عقلك للحياة والإيمان وهي اشتقاقية من أصل حديث قُدُسي تعني أن سنن الكون متغيرة وفق ظننا مع الرحمن
      سنن الكون شئ مثبت ٌ لاعلاقة له بالقاعدة ..
      بمعنى لو أنني ظننت يقينا أن ربي سيرضى عني لكنه لن يدخلني الجنة .. والجنة مثبتة ٌ كقانون وسنة ( ولن تجد لسنة الله تبديلا ) و ( ولن تجد لسنة تحويلا )
      فهل هنا يتحقق لي ما أردت بناء ً على النص السياقي من ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي خيرا )
      أنا أتفاعل جدا مع النص نفسه في كل حياتي يقينا وطاقةً لكن حتى تلك الحدود الأصيلة أولا ..

      ثم لم نعيد الامر فقط الى ( المشتاق سيرى وغير المشتاق لن يرى ،، ! ولم نسمى علماء أمتنا بالشكاكين والمحبطين وهم أصلا نظروا علميا ومنهجيا وإيمانا .. !
      أجد ان هذ1ا يتناقض مع قاعدة ووصف الإمام الشافعي الذي رسمناه خطا روحانيا وذهنيا لكل مسائلنا ،،
      ألست معي ها ؟
      حتى في وصف المخالف معي ومعك ِ
      !


      معنى التنزيه لله عن رؤيته في نظر الآخرين ( هو أنه كيف سيكون النظر ، وهل المولى -تعالى سيجالس أهل الجنة ويحدثهم .. وهكذا )

      نظر ٌ ورؤية بلا إدراك ،، ! حتى أين حدود عدم الإدراك هل نعلم ؟

      ألا تجدين أن من لايدرك قد لايرى @ ؟

      التساؤلات تمنح الإيمان ولاتنقصه ..
      وهذا امر لايدركه البعض أي لايراه في قاموسه التحكيمي ،، ! في الفصل بين الأشياء ،،

      هل من ينفي الرؤية بناء ً على قول الله تعالى نفسه ( لاتدركه الأبصار ) ويحدد الحواس نفسها الأبصار ،، أي تلك التي تسمى العين ،، أي الرؤية ،، يكون مكذبا لله -تعالى ..
      لم لايكون النظر في الآية الأخرى شيئا آخر ،، كما فسر الإدراك كشئ آخر

      أعيدك لحواري الارتكازي أنها هنا ( أرغب أن أصل الى فكرة ) وزن الاخلاف بين العلماء كقيمة أصولية ..
      ولست مدافعا عن رأيي الخاص ولا رأي غيري ،،

      شكرا على السطر الأول من مادخلت وهو وسامي من حرفك الأصيل العطر ،، النقي بكل معناه

    • أي هل العقل المسلم هو من يصنع الخلاف ،، أم النص هو من يمنح الخلاف . !

      النصوص واحده ولكن العقول تختلف في فهمها حسب الفهم والأستيعاب والأدلة المتوفره .
      اخييني رؤيا : وهل القاعدة التي وضعها عقلك للحياة والإيمان وهي اشتقاقية من أصل حديث قُدُسي تعني أن سنن الكون متغيرة وفق ظننا مع الرحمن
      سنن الكون ثابته فيما يتعلق بالليل والنهار ونحوه لاعلاقة له بالقاعدة التي ذكرتها
      ..لا أتكلم عن السنن الكونيه الثابته بل المتغيره إليس الدعاء يرد القدر !!!!
      أليس في ليلة القدر تقدر الأرزاق في كل عام !!


      بمعنى لو أنني ظننت يقينا أن ربي سيرضى عني لكنه لن يدخلني الجنة .. والجنة مثبتة ٌ كقانون وسنة ( ولن تجد لسنة الله تبديلا ) و ( ولن تجد لسنة تحويلا )
      التناقض لايجوز ,فإن أحسنت الظن بالله ستحسن الظن لآخر لحظه وأنك ستدخل الجنة برحمة الله .
      ولكنه سوء عمل وحسن ظن ربما تدخل بهما النار ,كمن يقول نحب الله ونتعبد الله بالحب ولا يصلون ولايصومون هنا وإن قالوا الله راضي عنا حسب فكرهم المنحرف فلا شك مصيرهم النار,

      فهل هنا يتحقق لي ما أردت بناء ً على النص السياقي من ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي خيرا )
      أنا أتفاعل جدا مع النص نفسه في كل حياتي يقينا وطاقةً لكن حتى تلك الحدود الأصيلة أولا ..
      من أحسن الظن أحسن العمل تكملة القاعدة.

      ثم لم نعيد الامر فقط الى ( المشتاق سيرى وغير المشتاق لن يرى ،، ! ولم نسمى علماء أمتنا بالشكاكين والمحبطين وهم أصلا نظروا علميا ومنهجيا وإيمانا .. !
      لم أقل هذا ولم أسمع بأحد قال هذا ولكن من أحب لقائي أحببت لقاءه,أرد عليك وعلى كلامك فقط لاغير
      أجد ان هذ1ا يتناقض مع قاعدة ووصف الإمام الشافعي الذي رسمناه خطا روحانيا وذهنيا لكل مسائلنا ،،
      ألست معي ها ؟
      حتى في وصف المخالف معي ومعك ِ
      ! حسب ماعلمت أن المسائل العقديه لاخلاف فيها ومنها رؤية الله عزوجل بنص الكتاب والسنه
      لا أعلم من أين أتيت بقولك لن نرى الله عزوجل لهذا أرد عليك أنت !!

      الأمام الشافعي رحمة الله لا يتكلم عن العقيدة بل عن الخلاف في المسائل الفقهية الفرعية ,
      إما الخلاف في العقائد كفر
      ,طبعا لا اتكلم عن من أختلفوا في الصفات وتأويلها ولكنهم أثبتوها ,أتكلم عن من أنكرها وأولها
      بحجة التنزية وعدم المماثلة للبشر ,فالله تعالى خلق آدم على صورته ,وليس معناه المشابه بل معناه أنه يسمع ويرى ويتكلم
      والأختلاف واضح في عالمنا في طريقة البصر والسمع والكلام بين المخلوقات فكيف بالله عزوجل فالفرق واضح ,فنثبت لله عزوجل ما أثبته لنفسه فهو سميع بصير يتكلم ولكن بدون تكيف ولا تأويل ولا تحريف للنص عن مراد الله عزوجل ,وهذه عقيدة لا خلاف فيها ,ومن خرج عنها هم المرجئة والقدرية والجبرية والجهمية وهم أهل الكلام والفلسفه والمنطق.



      معنى التنزيه لله عن رؤيته في نظر الآخرين ( هو أنه كيف سيكون النظر ، وهل المولى -تعالى سيجالس أهل الجنة ويحدثهم .. وهكذا )

      نظر ٌ ورؤية بلا إدراك ،، ! حتى أين حدود عدم الإدراك هل نعلم ؟

      ألا تجدين أن من لايدرك قد لايرى @ ؟
      أسألك أليس لله جلساء من الملائكة ؟؟
      ألم يتجلى للجبل ؟؟؟
      فكيف بمن خلقه بيدة وكرمه بجنته ؟؟
      تستعظم رؤيتنا لله عزوجل ولا تستعظم الرؤية للملائكة وسائر المخلوقات غير الأنس والجن ؟؟
      هل راي أبليس ربه ؟؟
      ألم يأمر بالسجود ؟؟
      لما تحرم المؤمنين من رؤية الله عزوجل ؟؟
      مع أن الله تعالى يقول { وجوه يومئذ ناضر إلى ربها ناظره }
      الدليل واضح ولكن لايفهمه إلا من كان على الفطره بدون فلسفه ومنطق مضيع


      التساؤلات تمنح الإيمان ولاتنقصه ..
      التساؤلات في النص الصريح تنم عن تعارض وعدم خضوع للنص وأخضاعه للعقل لا غير
      وليس أخضاع العقل للنص

      وهذا امر لايدركه البعض أي لايراه في قاموسه التحكيمي ،، ! في الفصل بين الأشياء ،،
      صدقت القاموس التحكيمي بين النص والعقل لايجور ومن قام به ضل
      دع النص الصريح يشرح نفسه ,لأنه صريح لا يحتاج تأويل فصرفه عن ظاهره قمة الأعتداء

      هل من ينفي الرؤية بناء ً على قول الله تعالى نفسه ( لاتدركه الأبصار ) ويحدد الحواس نفسها الأبصار ،، أي تلك التي تسمى العين ،، أي الرؤية ،، يكون مكذبا لله -تعالى ..
      لا أعلم ما تقول فقد شرحت لك معنى ما ذكر
      أنت تبصر نفسك ولا تدرك حقيقتك فكيف ستدرك حقيقة الله عزوجل .
      النظر لله بالعين , وسوف يرى المؤمنين الله عزوجل في يوم المزيد بالعين المجرده التي ستكون لها آلية ابصار مختلفه عن الدنيا ,فأين الغرابة .

      في الدنيا لن تراه ولكن في الجنة الميزان والعتاد مختلف حتى وإن أبصرته فكأنك ترى الشمس في علوها
      والتشبيه هنا تشبيه حال بحال وليس ذات بذات حاشا لله

      لم لايكون النظر في الآية الأخرى شيئا آخر ،، كما فسر الإدراك كشئ آخر
      لأن هذا كلام فلسفي مضيع أتبع فطرتك وستصل

      أعيدك لحواري الارتكازي أنها هنا ( أرغب أن أصل الى فكرة ) وزن الاخلاف بين العلماء كقيمة أصولية ..
      ولست مدافعا عن رأيي الخاص ولا رأي غيري ،،
      الأختلاف العقائدي مكفر والأختلاف الفقهي رحمة هذا مربط الفرس وهذا الذي يقصده الشافعي رحمة الله قول غير خطأ يحتمل الصواب وقولي صواب يحتمل الخطأ..

      شكرا على السطر الأول من مادخلت وهو وسامي من حرفك الأصيل العطر ،، النقي بكل معناه
      ولك الشكر والتقدير على تساؤولاتك الغريبه بالنسبه لي
      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:


      أي هل العقل المسلم هو من يصنع الخلاف ،، أم النص هو من يمنح الخلاف . !

      النصوص واحده ولكن العقول تختلف في فهمها حسب الفهم والأستيعاب والأدلة المتوفره .



      إذن مادام النص واحدا فلم الاختلاف ..؟
      وبين علماء أجلاء ،،
      هل العقل فقط هو السبب ،،
      ام المسارات المتعددة للأدلة .. وتوجييها ،،
      وهل الامر طبيعي هكذا ؟؟
      إذن العقل هو المحكِّم ؟ ام النص ومايعضده وماينفيه .. وهكذا ،،

      لم الاختلاف إذن مادمات النصوص واحدة ً ؟
      !! رؤؤيا : فكري جيدا ،،

      نص
      ( لايصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة )
      والذي له علاقة بالصلاة .. وهو واضح تماما ..
      لم سبب الخلاف .. ؟

      ولو كنت ِ أنت ِ ماذا كنت تفعلين ؟
    • روؤيا كتب:




      اخييني رؤيا : وهل القاعدة التي وضعها عقلك للحياة والإيمان وهي اشتقاقية من أصل حديث قُدُسي تعني أن سنن الكون متغيرة وفق ظننا مع الرحمن
      سنن الكون ثابته فيما يتعلق بالليل والنهار ونحوه لاعلاقة له بالقاعدة التي ذكرتها
      ..لا أتكلم عن السنن الكونيه الثابته بل المتغيره إليس الدعاء يرد القدر !!!!
      أليس في ليلة القدر تقدر الأرزاق في كل عام !!






      الدعاء يرد القدر
      بمعنى أن الأمر في اللوح المحفوظ يكون مقدرا بموت مثلا فلا نموت ،،
      وقد حدد لنا الموت .. !

      ثم من قال : إن سنن الكون فقط في الدنيا دون الآخرة .. !
    • روؤيا كتب:




      بمعنى لو أنني ظننت يقينا أن ربي سيرضى عني لكنه لن يدخلني الجنة .. والجنة مثبتة ٌ كقانون وسنة ( ولن تجد لسنة الله تبديلا ) و ( ولن تجد لسنة تحويلا )
      التناقض لايجوز ,فإن أحسنت الظن بالله ستحسن الظن لآخر لحظه وأنك ستدخل الجنة برحمة الله .
      ولكنه سوء عمل وحسن ظن ربما تدخل بهما النار ,كمن يقول نحب الله ونتعبد الله بالحب ولا يصلون ولايصومون هنا وإن قالوا الله راضي عنا حسب فكرهم المنحرف فلا شك مصيرهم النار,


      لا
      أنا قصدت هنا
      لو كنت أظن أن ربي سيرضى عني
      ولكنني لن أجد الجنة
      فهل ذلك كائن .. ! ( في حديثنا عن سنن الكون )

      ذكرت ُ هذا لذكرك أنت أن الظن بشئ ما يكون
      عندما تحدثتِ عن الرؤية فذكرتِ أن من يظن أنه سيرى الله سيراه وان من ظن أنه لن يراه فلن يراه
      فذكرت لك هذا البيان الحواري
    • روؤيا كتب:




      فهل هنا يتحقق لي ما أردت بناء ً على النص السياقي من ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي خيرا )
      أنا أتفاعل جدا مع النص نفسه في كل حياتي يقينا وطاقةً لكن حتى تلك الحدود الأصيلة أولا ..
      من أحسن الظن أحسن العمل تكملة القاعدة.



      أشاركك هنا
      لكن ربما لاعلاقة لهذا بحوارنا ،،
    • روؤيا كتب:



      ثم لم نعيد الامر فقط الى ( المشتاق سيرى وغير المشتاق لن يرى ،، ! ولم نسمى علماء أمتنا بالشكاكين والمحبطين وهم أصلا نظروا علميا ومنهجيا وإيمانا .. !
      لم أقل هذا ولم أسمع بأحد قال هذا ولكن من أحب لقائي أحببت لقاءه,أرد عليك وعلى كلامك فقط لاغير




      لو عدت للمداخلة التي كان فيها هذا
      ستجدين شيئا من إشارة بيانية منك حول هذ المعنى ..

      عندما ذكرت بالنص هذه العبارة ،، : ( وهي إشارة ٌ أن العكس هو كذا )


      فالمشتاق للرب لاينظر لكلام المحبطين ,الشاكين بالوعد الحق المحجوبون عن الرب.
    • روؤيا كتب:



      أجد ان هذ1ا يتناقض مع قاعدة ووصف الإمام الشافعي الذي رسمناه خطا روحانيا وذهنيا لكل مسائلنا ،،
      ألست معي ها ؟
      حتى في وصف المخالف معي ومعك ِ
      ! حسب ماعلمت أن المسائل العقديه لاخلاف فيها ومنها رؤية الله عزوجل بنص الكتاب والسنه
      لا أعلم من أين أتيت بقولك لن نرى الله عزوجل لهذا أرد عليك أنت !!

      الأمام الشافعي رحمة الله لا يتكلم عن العقيدة بل عن الخلاف في المسائل الفقهية الفرعية ,






      كيف ذلك
      أخيَّة ..
      كيف ذلك
      الذي فرق الأمة كثيرا حتى التفكير هو الخلاف في العقائد ..
      والدليل على أن هذا السياق ليس صحيحا
      هو جوابك ِ الآن على سؤالي هذا ؟

      هل يوجد بين المذاهب والملل و النحل خلاف في العقائد ؟

      ثم من قال : إن الإمام الشافعي -رحمه الله -تعالى - لايتكلم في مسائل العقيدة .. !! ( هذا حكم خطير ٌ لعالم كبير ٍ ،، كيف له أن لايتكلم في مسائل العقيدة ..
      لا تذكير ولا رد ولامتابعة ولاتوضح ولاتفسير ,.. كيف لايتكلم في مسائل العقيدة ،، !!
      من قال ذلك ؟ !!!!!!


      ثم مسائل العقيدة لاخلاف فيها ومنها حصريا ( الرؤية ) ،، ! سبحان الله !

      إذن نقول كل العلماء متفقون على مسألة الرؤية .. !ّ

      كيف نصدر هذ ه الأحكام ،،
    • روؤيا كتب:





      حتى في وصف المخالف معي ومعك ِ
      !
      إما الخلاف في العقائد كفر
      ,طبعا لا اتكلم عن من أختلفوا في الصفات وتأويلها ولكنهم أثبتوها ,أتكلم عن من أنكرها وأولها
      بحجة التنزية وعدم المماثلة للبشر ,فالله تعالى خلق آدم على صورته ,وليس معناه المشابه بل معناه أنه يسمع ويرى ويتكلم
      والأختلاف واضح في عالمنا في طريقة البصر والسمع والكلام بين المخلوقات فكيف بالله عزوجل فالفرق واضح ,فنثبت لله عزوجل ما أثبته لنفسه فهو سميع بصير يتكلم ولكن بدون تكيف ولا تأويل ولا تحريف للنص عن مراد الله عزوجل ,وهذه عقيدة لا خلاف فيها ,ومن خرج عنها هم المرجئة والقدرية والجبرية والجهمية وهم أهل الكلام والفلسفه والمنطق.






      الآن من اختلف معنا في العقيدة
      في الرؤية مثلا
      فهو كافر ٌ
      أ م الأمر كفر ٌ
      أ مالحكم كفر ٌ وهو مسلم ،، !



      المرجئة والقدرية والجبرية والجهمية وهم أهل الكلام والفلسفه والمنطق.( هؤلاء المصنفون هنا مثل من من علماء الأمة ؟ )
      هل نعرف منهم أحدا أو تعرفين ؟


    • روؤيا كتب:





      معنى التنزيه لله عن رؤيته في نظر الآخرين ( هو أنه كيف سيكون النظر ، وهل المولى -تعالى سيجالس أهل الجنة ويحدثهم .. وهكذا )

      نظر ٌ ورؤية بلا إدراك ،، ! حتى أين حدود عدم الإدراك هل نعلم ؟

      ألا تجدين أن من لايدرك قد لايرى @ ؟
      أسألك أليس لله جلساء من الملائكة ؟؟
      ألم يتجلى للجبل ؟؟؟
      فكيف بمن خلقه بيدة وكرمه بجنته ؟؟
      تستعظم رؤيتنا لله عزوجل ولا تستعظم الرؤية للملائكة وسائر المخلوقات غير الأنس والجن ؟؟
      هل راي أبليس ربه ؟؟
      ألم يأمر بالسجود ؟؟
      لم َ تحرم المؤمنين من رؤية الله عزوجل ؟؟
      مع أن الله تعالى يقول { وجوه يومئذ ناضر إلى ربها ناظره }
      الدليل واضح ولكن لايفهمه إلا من كان على الفطره بدون فلسفه ومنطق مضيع





      والفلسفة والمنطق يضيع الحكم ،، ! ( كيف ذلك )

      أختي الكريمة .. أخبرتك في سابق حواري أعلاه أنني فقط أتسائل ولا أنكر الرؤية ..
      وهل أنا أول من يتسائل في هذه المسائل من المسلمين .. ! والمؤمنين ..
      وهل المؤمنون والعلماء الذين قالوا بذلك كان هدفهم فقط ( حرمان أنفسهم من رؤية الله -تعالى ) !! ؟؟؟

      ثم هل
      الملائكة يجالسون الله -تعالى كما ورد في لفظك ( مجالسة )
      أين وجدت ِ هذا
      مادمنا نحتكم الي الدليل الشرعي بالنص ؟ !
    • روؤيا كتب:


      ع

      التساؤلات تمنح الإيمان ولاتنقصه ..
      التساؤلات في النص الصريح تنم عن تعارض وعدم خضوع للنص وأخضاعه للعقل لا غير
      وليس أخضاع العقل للنص

      وهذا امر لايدركه البعض أي لايراه في قاموسه التحكيمي ،، ! في الفصل بين الأشياء ،،
      صدقت القاموس التحكيمي بين النص والعقل لايجور ومن قام به ضل
      دع النص الصريح يشرح نفسه ,لأنه صريح لا يحتاج تأويل فصرفه عن ظاهره قمة الأعتداء



      وفي رأيك مادام النص صريحا جدا وواضحا ،،
      مالذي صرفه

      هل هو فقط مزاج وفوضى غير منهجية ؟
      ودون إيمان ..
      أيعقل كل ذلك ..
    • روؤيا كتب:



      هل من ينفي الرؤية بناء ً على قول الله تعالى نفسه ( لاتدركه الأبصار ) ويحدد الحواس نفسها الأبصار ،، أي تلك التي تسمى العين ،، أي الرؤية ،، يكون مكذبا لله -تعالى ..
      لا أعلم ما تقول فقد شرحت لك معنى ما ذكر
      أنت تبصر نفسك ولا تدرك حقيقتك فكيف ستدرك حقيقة الله عزوجل .
      النظر لله بالعين , وسوف يرى المؤمنين الله عزوجل في يوم المزيد بالعين المجرده التي ستكون لها آلية ابصار مختلفه عن الدنيا ,فأين الغرابة .

      في الدنيا لن تراه ولكن في الجنة الميزان والعتاد مختلف حتى وإن أبصرته فكأنك ترى الشمس في علوها
      والتشبيه هنا تشبيه حال بحال وليس ذات بذات حاشا لله




      ما معنى تشبيه حال بحال ،،
      كيف يعني ؟

      كيف أبصره ولا أدرك حقيقته

      !!
      لكنني أرى نفسي ولا أرى نفسي ،، !
    • روؤيا كتب:



      ا

      لم لايكون النظر في الآية الأخرى شيئا آخر ،، كما فسر الإدراك كشئ آخر
      لأن هذا كلام فلسفي مضيع أتبع فطرتك وستصل

      أعيدك لحواري الارتكازي أنها هنا ( أرغب أن أصل الى فكرة ) وزن الاخلاف بين العلماء كقيمة أصولية ..
      ولست مدافعا عن رأيي الخاص ولا رأي غيري ،،
      الأختلاف العقائدي مكفر والأختلاف الفقهي رحمة هذا مربط الفرسوهذا الذي يقصده الشافعي رحمة الله قول غير خطأ يحتمل الصواب وقولي صواب يحتمل الخطأ..

      شكرا على السطر الأول من مادخلت وهو وسامي من حرفك الأصيل العطر ،، النقي بكل معناه
      ولك الشكر والتقدير على تساؤولاتك الغريبه بالنسبه لي




      تساؤلاتي غريبة ..
      لكنها استحقت جوابا منكِ!

      لذا فهي ليست غريبة أبدا ،،
      ولأن الامر واقع فهي أيضا تأكيد لعدم الغرابة ..
      يجب أن لاننكر واقعنا وتاريخ امتنا ..

      الاختلاف في العقائد على مجمله مفكر ،، ! في الجملة أعلاه عموم
      يعني الآن/
      اثنان مختلفان في العقائد مَن منهما الكافر ،،!

      !!؟؟
      ؟؟!!
      ؟!
      أحدها يفكر الآخر
      ام كلاهما يكفر الآخر ..
      أم واحد فقط كافر والآخر مسلم ..
      أرأيت ِ أخية خطورة الأمر ..
      صدقيني ليس الامر هكذا أبدا ،،
      من حيث الحكم
      أبدا
      أبدا أبدا ..
    • سأكتفي بقول الله أعلم
      لأنه من شروط الساحة عدم الخوض في المذاهب
      لذا سأنسحب من النقاش ,وذلك حرصا على الجميع
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      سأكتفي بقول الله أعلم
      لأنه من شروط الساحة عدم الخوض في المذاهب
      لذا سأنسحب من النقاش ,وذلك حرصا على الجميع
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



      شكرا لكل رقيك ، مهما يكن

      وتقديرا لكل الساحة : اقول ( أدبيا ) نحن هنا في خوض من نوع معرفي هادف ٍ راق ٍ
      منهجي ٍ موجه ..
      يصنع لنا احتواء ً هو أصل كل العلم
      ومع أختي رؤؤيا
      أترك الحرية للإشراف والمساحة المسموح بها من عدمه ..
      والإشارة منكم
      وفقكم ربي -تعالى ،،