بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الحق هو أعظم حقوق المخلوقين ، فلا حق لمخلوق أعظم من حق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى:" إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا، لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه" ولذلك يجب تقديم محبة النبى صلى الله عليه وسلم على محبة جميع الناس حتى على النفس والولد والوالد . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين".
ومن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم :توقيره ، واحترامه ، وتعظيمه التعظيم اللائق به من غير غلو ولا تقصير ، فتوقيره في حياته:توقير سنته وشخصه الكريم، وتوقيره بعد مماته : توقير سنته وشرعه القويم، ومن رأى توقير الصحابة وتعظيمهم للرسول صلى الله عليه وسلم عرف كيف قام هؤلاء الأجلاء الفضلاء بما يجب عليهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عروة بن مسعود لقريش - حينما أرسلوا ليفاوض النبى صلى الله عليه وسلم في الصلح في قصة الحديبية - قال: دخلت على الملوك: كسرى ن وقيصر ، والنجاشي، فلم أر أحد يعظمه أصحابه مثل ما يعظم أصحاب محمد محمدا ، كان إذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه ، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده ، وما يحدون إليه النظر تعظيما له.
وللحديث بقيه ان شاء الله،،
هذا الحق هو أعظم حقوق المخلوقين ، فلا حق لمخلوق أعظم من حق رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى:" إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا، لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه" ولذلك يجب تقديم محبة النبى صلى الله عليه وسلم على محبة جميع الناس حتى على النفس والولد والوالد . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين".
ومن حقوق النبي صلى الله عليه وسلم :توقيره ، واحترامه ، وتعظيمه التعظيم اللائق به من غير غلو ولا تقصير ، فتوقيره في حياته:توقير سنته وشخصه الكريم، وتوقيره بعد مماته : توقير سنته وشرعه القويم، ومن رأى توقير الصحابة وتعظيمهم للرسول صلى الله عليه وسلم عرف كيف قام هؤلاء الأجلاء الفضلاء بما يجب عليهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عروة بن مسعود لقريش - حينما أرسلوا ليفاوض النبى صلى الله عليه وسلم في الصلح في قصة الحديبية - قال: دخلت على الملوك: كسرى ن وقيصر ، والنجاشي، فلم أر أحد يعظمه أصحابه مثل ما يعظم أصحاب محمد محمدا ، كان إذا أمرهم ابتدروا أمره ، وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه ، وإذا تكلم خفضوا أصواتهم عنده ، وما يحدون إليه النظر تعظيما له.
وللحديث بقيه ان شاء الله،،