رقص قلمي بالورق

كيف أشتااقك..!؟؟
وروحك معي
ولست معي
فحبك غاافٍ في احداقي
وقلبك ينبض بين اضلعي..

ورثتُ كبريااء
يستطيع أن يخسرني الأغلى
حينماا يشعر
أن مشااعري قد يستهاان بهاا...

والذي خلق القلب والأنفاس
أنك تتجول بينهماا...
كما لو كنت نصف قلب
ونصف هواء...

يبخل القلم أحياناا
ويعتصر معه القلب
فلا الحرف تحرك من مكاانه
ولا الأالم استل من حنيااه
خوف وضيااع...
ذاك الذي تشهده.....هي
منذ زمن لم تعدأطاالت الغياب
وأطاالت السهر بعيدا
عنه....وعنهاا..
غريبة هي الحيااة
تأخذ منك أكثر
ممااا تعطيك..
وتعطيك حين لاتحتااج شيئاا
تعتصرهاا روحه المتوفااه
وعبرتهاا العاالقة
بين كبريااء شاامخ
وحنين غريب اه
تفتقده
وتحتااج
لكنهااا..
لاتستطيع قول ذلك
فقد صمت الحرف
وكممت الكلماات
وتصنمت الشفااه
لتبقى تلك الدمعة....!
تشهد مااض رحل
وحنين بااق
لا يتزحزح من مكاانه
ولايبرح..
شرفاات قلبهاا
المتوجع به..!
وله....!
وعنه...!

سألتهم يوماا..
أيمكنني أن أبتاع ذاكرة..؟!
فجلبوا لي أنواعاا منهاا
فاابتسمت لهم....
ليس هااته ماا قصدت!
فوليت عنهم.....
لأسأال في كل مكان
عن ذاكرة...!
فلم أجد مطلبي
حتى التقيتك
لأعلم أنني
لا أحتااج لذاكرة...!
فوحدك تكفيني
عن كل شيء..

صبااحكم حب وسعاادة...

تفااصيلي غريبة....
عشقت طيفه...
حتى ثملت في عشقي....!!

المكاان الذي
لاانساك فيه ابدا...أمي..
على سجاادتي
اتنفس بعمق
لتخرج كل الدعوات
من قلبي لاني لااملك شيء
سوى دعاائي لك...