ياا أنت...
ماهي إلا مشااعر أنثى..
لا أملك سوى حفنة حروف...
وبقاايا دمعاات تبتل بهاا العروق...
وتترطب بهاا المحااجر...
والصمت أبلغ من أي ألم
قد يتناازع الروح بين الحين والآخر...
هل أخبرك عن أنثى
ترسم أطياافك..
على جدران الصمت
تخترق حتى أوردتك
هل أخبرك عن أنثى
لاا تجيد الرقص
سوى عند مدخل شرياانك...
هل أخبرك عن أنثى...
تتقااطر شوقاً في كل ليلة...!
هل أخبرك عن أنثى
تفتش عن رائحتك والمطر..!
هنااك عدة اختياارات...
من الممكن أن يحذو الإنساان اتجاههاا...
ولكن كيف هو اختياار القلب
عندماا توصد كل الأبواب
ويبقى نبض ماا يعتلي الشوق
يغفو على مدخل الشرياان
يتراقص والأوردة
في حنين مغمور
بالوجع...
وكلما مر بي الزمان نحوك ..
تعطلت أقلامي ..
وجفت أوراقي ..
لا اعلم ما أقول لك يا سيدتي .
فأنت شهيقي وزفيري ..
وفنار يضيء مسيري ..
وكل ما حولي يترنم
باسمك يا حبيبي ..
أحبك ..
حبيبتي..مالي أراكِ في كل الوجوه؟مالي أراكِ في كل الوجوه؟مالي أراكِ في كل الوجوه؟
ليس بيدي...
التملص من ذاك الطيف...
وليس بيدي...
الخروج من دوآمة الفكر...
وليس بيدي...
منع الأنغماامس في الشوق...
كل ماا بيدي..
الدعااء...ثم الدعاء...ثم الدعااء..