رسائل متبادلة

وتدري وش معنى كلمة خلاص
يعني فاضت دموعي وماعاد فيني حيل لكلمة هلا
وتدري وش اللي يقتل الروح يافلان
شوفة حبيبك من بعيد
لاهو يلتفت لك ولا انت تنادي عليه

هوّنْ عليكَ
فلستَ أوّلَ مَنْ شَقِيْ


هوّن عليكَ ..
فلستَ أولَ صادقٍ
يرميهِ إحسانُ الظنونِ بمأزِقِ

لا تنسَ أن الطيرَ
يَسجَعُ للدُّنا…
وهيَ التيْ بالأمنِ لم تتصدّقِ !

هوّن عليكَ
وقُل خطيئةُ مُحسنٍ
رامَ الوفاءَ ..
فكانَ غيرَ مُوفَّقِ

ودّعْ منازلَهمْ …
ولوْ أن الجوى
لم تَبقَ منهُ حُشاشةٌ لم تُحْرَقِ

ودّع منازلهم…
ولا تعبأ ولوْ..
أخذوا بثوبِ حنينِك المتمزّقِ

مهما جَفوكَ …
ففي فؤادِكَ جنّةٌ
تُسقى بوابلِ حسّكَ المُتدفّقِ

لو حطّموكَ ..
فأنتَ في أفكارِهمْ
حُلُمٌ بـِموجِ جَفافِهم ..لم يغرَقِ

لوّحْ بأمنيةِ الصباحِ وقل لهم
ما الحب إلا ..
أن نعيشَ لنرتقيْ

أعرفُ شخصاً إذا زاره الحُزن الثقيل يقوم بصُنع السعادة لغيره ، ويُدخِل الفرحة على قلب أحدهم ، والمُدهش أن حُزنه يتلاشى عندها ، وقد فهمتُ سِرّه : إنه يستمدّ سعادته من إسعاد الأخرين فيعود إليه شعور السرور مُضاعفاً .. ما أعذب الروح التي يحملها !

وأرض الله واسعة. .” ويخلق الله لك بديلاً عن أكثر الأشياء قرباً من روحك والتي لم تتخيل أن تستغني عنها يوم.. ليخبرك أن هناك أبواباً أخرى ، وفرصاً لن تنتهي أبداً ..تنتظر فقط سعيك إليها”

شخصيّتُكِ مذكورةٌ في القرآن ”
رُويَ أن الأحنفَ بنَ قيس كان جالساً يوماً فَ جالَ في خاطره قولُه تعالى
“ لقد أنزلنا إليكم كتاباً فيه ذكرُكم ” فَ قال :
عليَّ بِ المِصحف لِألتمسَ ذِكري حتي أعلمَ مَن أنا ومَن أُشْبِه !
فَ مرَّ بِ قومٍ كَانوا “ قليلاُ من اللّيل ما يهجَعون وَ بِالأسحار هم يَستغفرون وفي أموالهم حقٌ للسّائل والمحروم ”
ومرَّ بِ قومٍ “ ينفقون في السّرَّاء والضّرَّاء والكاظمين الغيظَ والعافينَ عن النّاس ”
ومرَّ بِ قومٍ “ يؤثرون على أنفسِهم ولو كَان بهم خَصاصة ”
ومرَّ بِ قومٍ “ يجتنبون كَبائرَ الإثم والفواحشَ وإذا ما غَضٍبوا هم يغفرون ”
فَ قال تواضعاً منه : اللّهمّ لستُ أعرفُ نفسيَ في هؤلاء .. !!
ثمّ أخذ يقرأ
ومرّ بِ قومٍ “ إذا قيلَ لهم لا إله إلا اللهُ يستكبرون ”
ومرَّ بِ قومٍ يُقال لهم : “ ما سَلكَكم في سقر؟ قالوا لم نكُ من المُصلّين
ولم نكُ نطعمُ المِسكين ”
فَ قال : اللّهم إني أبرأ إليكَ من هؤلاء ..
حتى وقع على قولِه تعالى “ وآخرون اعترفوا بِذنوبهم خلطوا عملاً صالحاً وآخرَ سيّئاً
عسى اللهُ أن يتوبَ عليهم , إنّ اللَه غفورٌ رحيم ”
فَ قال : “ اللّهم أنا من هؤلاء !!

بقدر ما نحب نحب.

بقدر ما نُحب نتوجع

إلي گل شخص فضولي ويحب الفضول تواجودناً في هذا العالم ليس لمعرفة ولا إقتحام خصوصيات الآخرين ’ فگل شخص لديه حياته ولديه ما يگفيه ولن يأتي إلي هنا ليجد من يقتحم حياته بأشياء وأسئلة لن تفيده بشيء ’ وجودناً هنا من أجل أن نگتب ’ نفضفض ’ نتنفس ’ نرتاح من العالم الخارجي ولو قليلاً ’ وليس من أجل أن نتگلم عن أحوالناً مع گل شخص لا ندرگ ولا نعلم من يگون ‘فـ لطفاً گونواً لطفاء وأبتعدواً عن الفضول ’ وبس

إحترموا فكرة أن الواحد أحياناً محتاج يكون مع نفسه من غير لا يوضح الأسباب ولا يبرر ولا يتعذر ولا يتواصل مع أي أحد

سامح في الأولى، تغاضى عن الثانية، حاول أن تتجاهل الثالثة، ثم بعدها اقطع دابره، واقتلع جذوره من حياتك، ولاتعد لدربٍ يتقاطع معه أبدا

آلدنيآ لاتأتي على مقآس قلوبنآ .. !
إما أن تضيـق ..،!
فـّ تجبرنآ على آلتنآزل عن
كثير من آلأشياء آلثمينة ..
آۆ أن تكبـر …،!
فـّ نضيع ونتوھ ۄنفقد آلكثير .. !

ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺗﺠﺎﻫﻞ..
ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﺣﺪﺍﺙ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﺷﺨﺎﺹ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﻓﻌﺎﻝ ، ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﻗﻮﺍﻝ ،
ﻋﻮﺩ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﺬﻛﻲ ﻓﻠﻴﺲ ﻛﻞ ﺍﻣﺮ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭﻗﻮﻓﻚ !”

السعادهه أحياناً رساله تأتيك وأنت غافل - سؤال من أحد لا تتوقعه - كلمه جميله - إحساس أجمل - عودة غائب - واشخاص تعلم جيداً بأنهم سيبقون إلى جانبك دائما ♡

الآلام التي تقاسيها حينًا، ومشاعر الوحدة التي تنتابك أحيانًا، والتجارب التي ترتدّ عليك بخيبات الأمل أو بمشاعر الإحباط، والوقوع في الزلات، كل منها يفتح أمامك أبواب اليقظة والوعي، وكل منها يقدّم صلة النظر إلى ما هو أبعد من حدود الوهم الذي يخدم هدف توازن روحك ونموّها.لديك عبر كل تجربة سلبية ومؤلمة تمر بها فرصة أن تتحدّى الرؤية التي تقف وراءها، ووراء الخوف الذي يغذيها، وفرصة أن تختار طريق التعلم بالحكمة ☀️.”

لستُ حزين، لستُ سعيد، إنني أتفرج على أفراح الناس وأتراحهم، وهذا قد يكون كافياً لكي لا أستطيع التمييز بين السعادة والفرح!

إن العطاءَ ليسَ مالاً فقط، وإنّما نحفظُ ماءَ الوجوه، ونُطيبُ الخواطر، ونُراعي الكلمات، فإن إراقة ماء وجه إنسان كإراقة دَمه

لا تنسوا…
كم مرّة تنفّستم من إكسير العطاء
كم مرّة إكتحلت أعينكم بنور الحبّ
كم مرّة إبتسمت أرواحكم و قد كنتم على شفا اليأس من سطر عشق أو رسالة غزل أو حتى وردة حملت في طياتها عمرًا من الوفاء ودهرًا من العطاء

‏يحدث أن يتغير عليك شخصاً بشكل مُفاجىء كان قريب لروحك ، كنت متعلقاً به وبكل تفاصيله ، وما أن يعود قد طابت نفسك ولا ترغب برؤيته مجدداً ..

ودي اعبر وابين لك غلاك ..
بس مدري وش ضروفك كلها ..

غاليً عندي وعالي مستواك ..
ديرتكً بالقلب من يوصل لها ..

لا تعرض من يحبك للهلاك ..
القضيه في يدينك حلها ..

إذا أحبّك مليون، فأنا منهم، وإذا أحبّك واحد، فهو أنا، وإذا لم يحبّك أحد، فاعلم إني مت

يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما إنتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد .

اشتاقً لك شوقاٌ لاتسـتطيع الكلمه ان تكتبهً ولايستطيع الصمت أن يكتمه

“قاسميني التعب يا متعبة، أنني أحتاج صدرا موجعا أبكي عليه، أن بي مثلك شيئا من زجاج، وصدور المطمئنين رخام”

إن أحسست يوماً . . بأنك مرهق من ركض السنين وإن ابتسامتك تختفي خلف تجاعيد الأيام وإن الحياة أصبحت لا تطاق . . إن شعرت إن الدنيا أصبحت سجنا لانفاسك وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من ألم وإن كل شئ أصبح موجعا . . ارسم على وجهك ابتسامة من قهر واسكب من عينك دمـعـة مـن فرح

كبرنا والله لدرجة إن العلاقه اللي تنتهي ، فعلاً تنتهي بخيرها وشرها وشعورها ، لا أنتم أصحابنا ولا أعدائنا أنتم أيام حلوه ومرت”

صمتك وقت فوزك.. ثقه...صمتك وقت غضبك.. قوة صمتك وقت النصيحه.. ادب...صمتك وقت السخريه.. ترفع ونزاهه صمتك وقت ألمك.. اجر واحتساب

كلما كانت الكلمة نابعة من القلب..
كلما كان وصولها للقلب أسرع..
فالحروف النابعة من أقلامكم هي انعكاس..
لنفوسكم وإبداعاتكم...

تعال والبس من يدين الوصل تاجك ’’
واذكر ليال الغلا والشوق وافهمني -

ان كان عندك عذر ماودي احراجك ’’
وان كانت منك صدة بس .. علمني -

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

"دايما أفعال الشخص تخليك تبني حواجز لا إراديا"