الخواطر نبع الوجود لمن أدركها

أتأرجح
ورى الحلم
وألقى الهم يصرفني
وأصيح وين الفرج
ويرد
أنا لاهي….

وأهيم فالعمر
يمكن يوم أصادفني
وأردني لي لحلم
طاهر وزاهي
يا وين أنا عن أنا
يا ناظري شفني..
تعبت
أكون الغريبة
في وطن ساهي…….

أؤمن بشدة
أن لحظاات البوح
بمثاابة
جلساات علااجية
ولكن دائما
يبقى
الصمت…..
سيد الموقف

دمتم…

لا تسترجع
الكثيير مما يقال لك…
كي لاتكتشف
مسااحة الكذب
بأقولهم
ومسااحة الغباء
بتصديقك لهم..

أريد
أن أجمع الصباح
في قلبي….
أريد أن ينبت فيه
نوراا سماوياا
يطرد أحزاني

ويخمد جنون أفكاري

تعلمت مؤخرا
أن حياتنا
تحتاج احياناا
أن نرتحل
عن بعض الاوطاان
ونغاادرها
حتى ولو استصعب علينا
أن نغادر بعض الاوجة
أو ان نقلل
من تواافدها
إلى قلوبنا
وحياتنا
وأن نحزم
ونجزم
في الابتعااد
عن كل مايهبط
بنا ويشعرناا
بالضعف
والأنكساار
أو
نشد عودنا
فلا نسقط

منزعجة من شئ
أعجز عن وصفة
فعلا
مرهقة أنا
إلى حد السماء السابعة
خاااطري في
غيييبوبة نوووم مريحة

كم اشششتقت لشخص
م يعد على قييد الحياااة








رحمك الله
يغالية ...............

كثيرااا
أشتهي
أن أسااافر
وحييييدة

وأغيييب
دووون ظل
دوون قيد
دوون ذااكرة
دون بشر
دون ماضي
دوون حاضر

فقط
قلب مووصد
الأبوااب
وذااكرة
لا يعلق بهاا
شئ….

راائع
أن تكون علااقتك
سطحية مع الجميع
كي لاا تتألم
من فرااق أحد
ولا تذرف دموع
شوق لأحد
ولا تنصدم
من شخص
كان يوم من الأيام
قرييب منك

هل جربتم
ذات يوم أن تكتبون حرفاا
وبعد كل حرف
تمسحون دمعة
تشعرون بحرارة
الحرف و الدمع






انا كنت أشعر بها معاا
والاان أصبحت لا
لكن هنااك
بصيص خفيف جدا
فيه قليل من الإحساس




صباحكم مليئ بالأحاسيس
والمشاعر الصادقة

هناك احاسيس بدااخل
أجهل تفسيرها حقااا


صباحكم أحاسيس

أكره أن أكون
في حاجة أحدهم
فالبشر بطبيعتهم
منانون
ولو لم تبح بذلك
ألسنتهم
تكفيني العبارات
التي ترتسم
على وجوههم
وذلك التضجر المحفور
في ماء عيونهم
أكره ذلك الشعور كثيراا

أحيانا
أحتااج أن أتفقد قلبي
اضع يدي عليه
فقط لاتأكد إن كان ينبض
كيف يمكن
لهذة القطعة الصغيرة
بحجم الكف…
أن تحمل للك
كل هذه المشااعر
الكثييرة المتغيرة

ويغرق
الصمت في الصمت
ويتألم لشدة وجدي ..
أحتضن حرفي...
تسهر أكفة أيدي
تمسح دمعي..
وفي فجري تدعو ..
ما بالي يتنهد
من الوجع صدري جوعا..
ويكابد قلبي حزني...
كلما صافحت عيني
المستحيل الذي أصبح سيدي..
يبكي قلبي ويحتضر حلمي ..
هاأنا أقف مكتوفة الأيدي
أمام المجهول..
المجهول الذي يمزقني ..
يكاد يقتلعني من جذوري
يأنت…
لماذا جعلت
مني شخصاا آخر غيري
أنا لا أعرفك
أقسم بأني لا أعرفك
لماذا أشعر
أني أعرفك منذ زمن بعيد
أعرف تفاصيل أنفاسك..
عيوبك…
ذكرياتك..
أشياء ما تسيطر على
كياني…
كبريائي….
أنوثتي..
أجهل ماتفسيرها ؟
أنت بمثابة
علامة إستفهام
في حياتي…
اقسم أني أحبك
فلاترحل ياقلبي

وجع..
مدري ألم
مدري هم…
بس الاكييد
أن كلها تحتويني..
أرق..!!!
مدري قلق
مدري انتفاضة وهم
جمهورر حيرة
من الشقااا
باات فيني

كم أتمنى
أن أقف على سطح مبنى . .
أحمل كل ذكرياتي فيدي

ثم
أقذف بها الهواء
لأراها تتطاير
تختفي
وتبتعد عني
لأعيش بذاكره خالية
لن أملئها أبداا
أبداا

عندما أسمع قوله تعالى
( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
اشعر ب رآحة
وارتب قاائمة أمنياتيي
و أحلاميي من جديد

ما تعثرت إرتباكا
يالحصى…
أو جنوحاا
لختصاار الألف ميل
أن دربي ما استوى
ذنبي إني أركض وثوبي طويل…

دعني بين صمتي
وحنيني أعاني
فانا اعلم
انك لن تشعر بي ما حييت
فأنا انثى خلقت للكبرياء
ومن مثلك لن يشعر بي يوما

اااه ايتها النفس
هل تشتاق له
كيف للك
ان تشتاقي
لذلك الانسان
أخبريني
كيف لك ان تشتاقي
لذلك الانسان الذي غادر روحك
وكأنه لم يفعل شيء
أعلم انه كان لك كل الحياه
ولكنه غادرك
وترك جسدك
ينزف الماا ليس بعده الم
وها انت تعودين من جديد
لتشتاقي له
كم انت غريبه ايتها النفس
لقد ارهقني حبك له
وأشعر اني بدأت اختنق
من كثره حبك له
أرجوك
ارحميني قليلا
فأنا ايضا متعبه…

تمر بي مواسم العمر راكضة
تصافح الأحلام
تسابق اللحظات المنفلتة
تعربد بخوف
تشق طريقها باستسلام
كم تتوق الشواطئ للامان
مواسم الهجرة والرحيل
تمضي
وامضي معها
أتسائل
عبر الموانئ..
نبحث عن السفن المشرعة
المنطلقة إلى أفق العمر
سأحلم لأن الأحلام
لن تكلفنا ثمنا يذكر
فلما نخاف منها
كم من أحلام وقعت
وأمسى وقعها
أغرب من
الحلم

إننا
في هذه الدنيا
كالزجاج المتناثر
تجمعنا مرآة واحده
الأيام حولنا
تسخر منا
فنضحك في حزن
ونبكي في فرح
مثل مجروح
استوت عنده الأيام
فما أقسى
أن تكون مصابا
بجرح في الذاكرة
تمر بك اللحظات
مثقلة بالملل مصلوبة
بالحيرة….!!!
فتقف كالمفاجأة
لاتقوى على شيئ

تعودت
أن أكون هادئة
كالبحر في ليلة صيف وادعة
مضطربة
كأيام العواصف المغبرة
مبتهجة
إلى حد تدمع
معه عيناي ماء الفرح
حزينة
حتى نخاع الألم
طيبة
حد ضعف الميت... حد الموت
أترك في لحظة واحدة كل شيء
لأسكن هدوئي
ألتفت لصوت صراخي ..
كل ما أشعر به خيبتي
لا وجه يشبهني
لم يعد وجهك يشبهني
لم يعد عمري هو عمري
أتحسس وجهك
في وجوه المارة
العابرين
والنازلين
الراغبين
الهاربين..
كل ما احمله
بقايا أنفاسك
وحروفك
التي خلفتها معي

هل انت لعنتي؟؟
ليتنى أعود كما كنت
امرأة من جليد
أو من صخر
أو من حديد
ليتني

لولا هذا الهروب
إلى مواقع الاشتهاء
في جيوب العتمه
لولا السحر
الذي يسكن القلوب
ولا تصله الأيادي
لصار الجسد قبرا موحشا ..
ولصارت ظلمة
الواقع نكتة سوداء
تغلف كل الوجود
لذلك…
هاك يدي
و صيرني
في أكمام معطفك
واستحضرني
حين تكون
وحشة الطريق
قدر لاااازم
فأنا قد وجدتني عندك
وبعضك الذي ضاع منك
عندي…

ياحبيبي
أترقى..
كل يوم مرتبة
كل يوم سوسنة
تنبت في صدر الكلمات
كل يوم حلما
يتنامى..
كفيض من الكلمات
كلما إشتقت أن أكتبك
إرتشفت
من الحبر
الذي في المحبرة
همهمتي
فأنت في كتابي
البسملة
المقدمة
الخاتمة
بل كل الكلمات

ماازلت صغيرة
وانت ااالكبير
مااحوجني
لتحضنني ذراعيك
طفلة تكتب رسالة جريئة
لتحمل فيها كل ذائقتها
لتعلم بعفويتهااا
وبراءة ونقاء حبهااا
ستقول صغيرة مراهقة
لازلتِ في بداية الربيع صبوة
ابتعدي اخاف عليكِ مني
ان لمستكِ توحشي
فانا لاااجيد حب مراهقات
ولااااتقن كيف ااالمس ناعمات
ولكن ليتك تعلم امرا....

فمتى تحس..
وتفهم المغزى..