خرجت بعد أدائي لصلاتي، فوقَعَتْ عيني قدراً على عين شيخٍ وقورٍ طاعن في السن يجلسُ على كرسيٍّ متحرّك وبجانبه خادمه الآسيوي، فاقتربت منه وقبّلتُ رأسه، ثم قلت له: (ادعُ لي يا عم).
فسألني: هل والدك موجود؟
قلت: نعم.
قال: هل والدتك موجودة؟
قلت: نعم.
فابتسم ابتسامة ممزوجة بأسى العُمرِ وأحزان الأيام،
ثم قال: (إذن أنتَ تاجرٌ كبير، حافظ على تجارتك يا ولدي، فأولادي قد ضيّعوا تجارتهم).
أحسستُ بقشعريرةٍ في بدني، وهزّة في قلبي، فقبّلتُ رأسهُ ثانيةً ثم انصرفتُ عنه وأنا أتمتم بلساني:
حافظ على تجارتك يا ولدي، حافظ على تجارتك يا ولدي.. تلك حقاً هي التجارة الرابحة. . . .
راجعوا تجارتكم مع أمهاتكم وآبائكم قبل فوات الأوان
فسألني: هل والدك موجود؟
قلت: نعم.
قال: هل والدتك موجودة؟
قلت: نعم.
فابتسم ابتسامة ممزوجة بأسى العُمرِ وأحزان الأيام،
ثم قال: (إذن أنتَ تاجرٌ كبير، حافظ على تجارتك يا ولدي، فأولادي قد ضيّعوا تجارتهم).
أحسستُ بقشعريرةٍ في بدني، وهزّة في قلبي، فقبّلتُ رأسهُ ثانيةً ثم انصرفتُ عنه وأنا أتمتم بلساني:
حافظ على تجارتك يا ولدي، حافظ على تجارتك يا ولدي.. تلك حقاً هي التجارة الرابحة. . . .
راجعوا تجارتكم مع أمهاتكم وآبائكم قبل فوات الأوان