العلاقات الاجتماعية لا يمكن الاستغناء عنها ولا يمكننا أن نتصور حياتنا بدون أن نحتاج لغيرنا
لهذا وصانا القران الكريم بالعلاقات الاجتماعية، واهم هذا العلاقات الاجتماعية هي ذي القربي. وأهم ما في العلاقات الاجتماعية هي حياة الانسان مع اخوته فمهما كان
هناك اختلاف بين الأخوة ألا انه أحدهم لا يستغني عن الاخر. فكل منهما سند وعُزوة للأخر. والإخوة والأخوات من أقرب وهم أَوْلَى الناس بالصلة بعد الآباء والأُمهات.
واذا مرر أي واحد منا في محنه فلا يجد الشخص امامه ألا اخوته ، فمه اشد حرصا علينا حتى من أنفسنا
الأخ يعتبر السند والأمان وهو العزوة،
هو من ينشد به الظهر وقت الشدائد ،
هو من نعتمد عليه في حياتنا ومن يزرع الابتسامة على شفاهنا.
( لم يختر الله لشد العضد إلا الأخ (سنشد عضديك بأخيك)
فتحاشي كل ما يغصب أخيك ولتكن علاقتكما طيب يسودها الحب
الأخت هي قطعة من القلب، هي القلب الحنون
الأخت هي أم ثانيه وخاصة الأخت الكبرى
الأخت مستعده لتضحيه في سبيل اخوتها
:﴿ وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصيهِ)
لا يفتقدك أحد مثل أخت فأحرص على ودها فلن تجد أحن منها
الكلام يطول ولا توفيه سطور فمنزلة الأخت والاخ منزلة كبيره لا قدر لها
ولا يحس بها إلا من حرم من الأخوة
أدعو الله أن يحفظ لنا إخوتي وإخوانكم فهم الصوت الوحيد بعد الوالدين الذي يدخل السكينة إلى أعماقنا ويشعل فتيل الفرح في قلوبنا.
لهذا وصانا القران الكريم بالعلاقات الاجتماعية، واهم هذا العلاقات الاجتماعية هي ذي القربي. وأهم ما في العلاقات الاجتماعية هي حياة الانسان مع اخوته فمهما كان
هناك اختلاف بين الأخوة ألا انه أحدهم لا يستغني عن الاخر. فكل منهما سند وعُزوة للأخر. والإخوة والأخوات من أقرب وهم أَوْلَى الناس بالصلة بعد الآباء والأُمهات.
واذا مرر أي واحد منا في محنه فلا يجد الشخص امامه ألا اخوته ، فمه اشد حرصا علينا حتى من أنفسنا
الأخ يعتبر السند والأمان وهو العزوة،
هو من ينشد به الظهر وقت الشدائد ،
هو من نعتمد عليه في حياتنا ومن يزرع الابتسامة على شفاهنا.
( لم يختر الله لشد العضد إلا الأخ (سنشد عضديك بأخيك)
فتحاشي كل ما يغصب أخيك ولتكن علاقتكما طيب يسودها الحب
الأخت هي قطعة من القلب، هي القلب الحنون
الأخت هي أم ثانيه وخاصة الأخت الكبرى
الأخت مستعده لتضحيه في سبيل اخوتها
:﴿ وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصيهِ)
لا يفتقدك أحد مثل أخت فأحرص على ودها فلن تجد أحن منها
الكلام يطول ولا توفيه سطور فمنزلة الأخت والاخ منزلة كبيره لا قدر لها
ولا يحس بها إلا من حرم من الأخوة
أدعو الله أن يحفظ لنا إخوتي وإخوانكم فهم الصوت الوحيد بعد الوالدين الذي يدخل السكينة إلى أعماقنا ويشعل فتيل الفرح في قلوبنا.
((وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ))