نعم هذه عاطفة أنثى

    • نعم هذه عاطفة أنثى

      شو رايكم بهذه الكلمات


      أنثى..........
      نعم هذه عاطفة أنثى...........
      تعطي .... بلاحدود
      تقدم ........بلاخوف
      تحاول......بلا يأس
      تعشق......وتعشق .....وتعشق
      تحاط الأنثى بكل قيود العادات والتقاليد....تحاصر بكل السنه الأخوه والأقرباء ولكنها رغم نظرة الإزدراء ونبرة التهديد وحدة التعامل تعشق....
      رغم كثرة المطامع ولمعة أنياب الوحوش تعطي ..........
      هذه هي الأنثى كل هذا وأكثر ولا تنتظر مكافأه أوحتى كلمة شكر.....
    • الأدعاء العام
      اهلا بك بيننا في الساحه الخواطر .. واذا جئت تأخذ وجهة نظرنا عن الانثى فشئي آخر بما كل واحد وله وجهة نظر تختلف عن الآخر .. أما اذا كانت وجهة نظرنا حول الكلمات فهي جميله بما تحمله من معاني طيبه للانثى ..
      فأي شئي تأخذ رأينا ..
      أما عني وبتصوري الشخصي والانفرادي عن الانثى أنت بالغت جداً لها .. والاثني ليست هي واحده .. فتجد هناك اختلاف ما بين الاولى والثانيه ..فربما الاولى تعطي ولكنها تأخد منك الكثير .. لا توجد انثى تعطي بلا حدود !ولا توجد انثى مخلصه بلا حدود .. والانثى بطبيعتها تعشق بلا يأس .. فالعشق لا يتبعه الياس سواء للانثى أو لذكر .. نادره من نجدها تعشق بيأس لان حينما تعشق لها اهدافها فلا يوجد لديها عشق وتدرك خلفه يأس .. تحاط الأنثى بكل قيود العادات والتقاليد .. اذا لم تثبت بأنها من مجتمع له تقاليده وعاداته فيمكننا نسمى تلك الانثى بالمتحرره .. فهنا نضعها في قائمة المياعه .. فالانثى الحقيقه هي التي ترتبط بعادات وتقاليد ..اما التحرر من تلك العادات فهي ليست للانثى العربيه والمسلمه ..وفي حالة عطاءها وقد التفت عليها الانياب والوحوش وهي لا تزال تعطي فهي قد جنت على نفسها ..فالانثى لا يمكنها العطاء وتدرك بأن الانياب قد التفت عليها ..واذا استمرت في عطاءها في وقحه حقاً ..من المستحيل جداً ان الانثى تعطي عطاء ثم لا تنتظر المكافآه فهذا لا يمكن انت تكون انثى في مجتمعاتنا .. . اي انثى هذه ؟..واين نجدها ؟ فاذا اردت اكتشاف انثاك .. افتعل خطأ في حقها .. ثم انتظر ماذا يكون ردها .. فتدرك اذا معنى الانثى التي كتبت عنها ..
      يا سيدي العزيز .. اشكرك على هذه الكلمات .. وما كتبته فهو من منظوري الشخص للانثى .. وليست مباغله ضدها .. وانما حقائق نعيشه في ساحل الانثى العربيه .. فاتمنى ان نجد الانثى التي كتبت عنها ..
      اقدر موقفك واحترم وجهات نظرك .. واتمنى لك الاستمرار واهلا بك دوما في منتجع الانثى .. تقبل اعذب التحيات .
    • الادعاء العام نطق بحقيقة ينكرها اغلب الرجال
      اخي العزيز
      تتحدث عن الانثى
      تلك الانثى التى تمد طرق الامان بكامل عاطفتها ... وتهب كل هدوء اعماقها... وتروي لاخر قطرة ماء معها... وتدفء ابرد جسد باوج دفء وجدانها
      انثى تعلمك معنى العطاء ... امرأة تهبك كل انواع التنازل ولو على حساب انفاسها
      ...
      هذه الانثى التى يتخلى عنها معظم الرجال
      ...
      ايها الادعاء
      محاكمة الرجل صعبة جدا وعقاب المراة ظلم كبير
      ومع هذا سلمت اناملك على حروف الجميلة
      اشعلت بداخلي حميمة المرأة
      ساموي
    • اخي العزيز الإدعاء العام سلمت أناملك ما خطته فحروفك في حق المرأه اعطتها حقها الذي معظم رجال العالم ينكره
      فهي هكذا عطاء بلا حدود وعطاء دون مقابل وعشق صادق ... قد تكون محصوره بالعادات والتقاليد ولكن هنا يجب عليها ان تتقيد بتلك العادات والتقاليد دون ان تكون لهذه العادات والتقاليد اي حرمان او ظلم او هتك لحقوقها فنحن كمجتمع عربي وملسم يجب ان تقيد بتلك التقاليد والعادات والاهم العادات الاسلاميه ... اوافقك ما قلت في حق المرأه...

      ولكن لست مع اخي غضب الامواج الذي يبدو يحمل حقدا للمرأه ... فهي عندما تعطي لا تنتظر المقابل سوى الاحترام والتقدير لما قدمت لانها لا تستحق سوى ذلك وخصوصا تلك المرأة التي حافظت على نفسها والتزمت بتعاليم دينها واحترمت عاداتها وتقاليدها...

      احترم رأيك اخي العزيز غضب الامواج فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه

      تقبل تحياتي اخي الادعاء العام واخي غضب الامواج
    • [B]
      [TABLE='width:100%;background-color:black;background-image:url();border:9 groove burlywood;'][CELL='filter:;'][B]





      سيدي الكريم

      [blink]الادعاء العام[/blink]
      فأنا لا أطلب المزيد
      أنا اطالب فقط ان تقرأ هذه السطور عسى ان
      تجد فيها المعنى الحقيقي للأنثى

      رجل....وامرأة..........

      هي..امرأة تعرف كيف تقدم له الحب بطريقة..
      مبهرا..مجملا..
      مطهوا..حارا..
      مزودا ببهارات الهند..وحبات المطر..
      كانت لا تعرف الاقتصاد في تقديم الحب..
      ولا الإيجاز في سرده..2
      كانت تدرس أحوال طقوسه..
      وتعرف كل لغة يتحدث بها..
      كانت تعرف جغرافية قلبه ..
      وتضاريس صمته المفرط..
      وغضبه عل أتفه الأسباب..
      كانت لا تكاد تأبه بأكثر ما يقول...



      فهو رجل متهور عند غضبه..
      وهي امرأة تحبه..
      كان حياتها..
      وهي تدرك .. وتعلم جيدا..
      أن الحياة غامضة وجامدة ومللة..
      وتعرف غضب البحر جيدا رغم جماله..
      وتعرف صمت القمر..
      رغم أنه مليء جدا..
      هي تعرف أن الطيور مهما هاجرت..
      لن تكون أبدا بلا وطن تحن إليه..
      وأن كل شيء انكسر..
      لا بد يوما وأن يتصلح..



      هي باختصار امرأة لا تعرف الاقتصاد..
      فتعطي دونما حساب..
      وتعجل بالعطاء..
      ولا تهتم بموعد لرد الدين..أو لرجوع الثمن..



      أما هو..
      فهو رجل مليء..عاشق ..غامض..صامت..
      خطواته مدروسة..
      وكلماته محدودة..معدودة..مقصودة..
      لحبات حبه عدد..
      وللأمطار التي يسمح بسقوطها عدد..
      وللأنفاس التي يطلقها عدد..
      هو رجل يعشق جيدا..
      لكن عشقه أشبه بمسألة صعبة..
      وبقلب بلاستيكي..
      لا يمكن يوما أن يتحلل..
      كان عاشقا بكل احترام..
      ورجلا صامتا دافئا..
      يعجزعن وصفه أي كلام..



      هو..
      صاحب ظل طويل..
      وشعر أسود مهذب..
      وعينان ناعستان, حنونتان ,مليئتان ,دافئتان ,شقيتان.........
      وشارب خفيف يوحي بالوقار..
      هو يرى الأشياء قبل أن ينظر اليها..
      ويسمع الصوت قبل ظهوره..
      هو لا يتقن التمثيل..
      ولا المجاملات..
      يسير على طريقته المعينة..
      ويكره الديموقراطية في الحب...
      فيعشق المرأة..
      أشبه بعشقنا لشيء ما..
      فيعشقها على طريقته الخاصة..
      بصمته..بغضبه..بشروده..وبروده.
      بلونه الموحد..
      وبرائحة عطره المتمردة..
      بسكونه .. وحنو همسه..



      هو يداعبها من البعيد..
      ويدرك أنها تشعر به..
      يهمس لها حين رحيله..
      ويدرك سماعها له..
      يهديها الجورية الحمراء صامتا..
      ويدرك أنه أفهم به بمعنى الورود..
      كان يبكي على أحضانها طويلا..
      فهي وحدها من لا تمنعه من البكاء..
      تقبله على جبيه بكل دفئ وانحناء..
      ليصير ملكا..
      وتصير هي بكل أنوثتها أميرة لحواء..
      هو سخي..
      لا يعرف كيف يعطي..ولا ماذا يعطي..
      فعند بكاءها..
      يكتفي بأن يتركها تبكي على أحضانه طويلا بصمت..
      ثم يمسح دموعها ببنانه متبسما..حنونا بلا حدود..



      كان يكتفي صباحا..
      بأن يقول..صباح الخير يا سيدتي..
      ويحتسي القهوة السوداء صامتا ببطأ..
      جالسا بكل كبرياء..
      وعيناه تنظر اليها بوقار..
      بعشق صامت لا حدود له..
      ويرحل حتى المساء..
      يكتفي ببسمة دافئة..
      ونظرة تحمل كل معاني المساء..
      يقبل جبينها قبلة سريعة ناعمة..
      ثم يرحل..
      يزول كأنه لم يكن..
      تاركا رائحة عطره خلفه..
      تعبث بأجواء المكنا..
      تقتلها..ترميها..تعذبها..
      وتملأها عشقا..وحنانا..وحبا..
      هو صامتا..
      يحتفظ بكل شيء لنفسه..
      حتى حبه لها..


      وهي امرأة تحبه بلا حدود..
      تحب الثرثرة والضحك..
      والبكاء..والقص,,والجنون..
      تحب القصص..
      الا أنه لا يحسن سرد القصص..
      تحب السماء..والمطر..
      الا أنه رجل يخاف الطبيعة..
      ويخشى البحر عند صمته..أو جنونه..
      ويصنع لنفسه ما يحب..
      ان لم يجده في المحلات التجاريه..
      هو يحبها أكثر غموضا..
      وهي تريده أن يتحدث اليها بدلا من الرموز التي اعتادت على فهمها..
      اعتادت أن تنتظر عيد ميلادها كل عام..
      ليجيء هو بكل وقار..
      بكل جمال..
      بكل معنى جميل..
      ويكتفي بتقديم هدية قيمة..
      وتقبيل يدها..
      ويهمس بهدوء..
      كل عام وأنت حبيبتي..
      فتموت حينها عشقا..
      ولا يمنعها من السقوط سوى وقوفه وصموده أمامها..
      كتمثال متبسم..غامض..جميل..مريب..

      هي..
      امرأة وجدت رجلا غريبا كما هي..
      وهو..
      وجد امرأة تعطيه بسخاء..
      وتستحق وجوده ودفئه الكبير..
      هي تحبه الرجل العظيم..
      كظل نخلة لا تميل..
      ككل معنى من معاني الدهشة..والرجولة أيضا..
      كبحر مهذب..
      يعني كل ما يقول عند الحب..
      ولا يعني كل ما يقول عند الغضب..
      وهو يحبها..
      المرأة الطفلة..
      العفوية..البريئة..
      الشقية بلا حدود..
      بعيناها العسليتان الباسمتان..
      بشعرها الشقي المتطاير..
      بفيها الأحمر الضاحك..
      ويداها الطائرتان عند الحديث بكل عفوية وحماس..
      يحبها الفتاة الثرثارة الخفيفة الظل..
      العاشقة بلا حد..
      هي............
      حالمة تدعى أنااااااا..
      أما هو..
      فهو...........
      رجل..
      لا يزال مفقودا



      هل شاهدت من تكون الانثى هي
      انسانه تحاول دوما ان تعطي
      و
      ل
      ك
      ن

      الرجل .........................

      [blink]استسمحكـــَ العذر بالاطالة في الرد[/blink]



      سيدة الصمــــت


      °ˆ~*¤®§(*§همسة شفااايف§*)§®¤*~ˆ
      [/CELL][/TABLE]
      [/B] [/B]
    • السلام عليكم

      لكل رجل من الرجال – آدم - نظرته الى الانثى – حواء – وبالاتجاه المعاكس ايضا أي لكل امرأة من النساء نظرتها الى الرجال ..
      وغالبا ما يعتمد ذلك على عدة اسباب يحكم كل منا على الطرف الاخر من خلالها .. ومن هذه الاسباب المواقف التي تحدث لنا مع الطرف الاخر فنجعل منها حكمنا النهائي عليه الى ان نرحل عن الدنيا او نفهم ما جرى بعد فوات الاوان .. كذلك فلدينا القدوة فالابناء ينشؤون على فكر معين يتبعون فيه اباءهم أو من ينوب عنهم .. سواء الاولاد او البنات ويثبت الرئي في عقولهم بحسب ما علموا اياه في الصغر وقد نقش في عقوهم نقش الحجر .. وقليل منهم من يفلت من حصار تقليده لقدوته وان كان القدوة على خطأ ..

      العادات والتقاليد نوعان في رأيي ..
      أولهما قد صان للمرأة العربية الكثير من الحقوق ولو لم تدر المرأة عن ذلك .. وهذا النوع من التقاليد نشأ نتيجة لمنهجنا الاسلامي والتطبيق الصحيح من فكر سليم للشريعة الاسلامية التي امر بها الله سبحانه وتعالى ووجهنا اليها خاتم الانبياء والرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
      أما النوع الثني من العادات والتقاليد فهو ما سلب المرأة حقوقها تحت مسميات اختلفت ومنها العيب والخوف على الشرف وغير ذلك من الامور التي استخدمت كشماعة يعلق عليها الاعذار الزائفة لتطبيق نهب حقوق المرأة وهذه الشماعة استخدمها الجهلاء بأمور الدين او من يدعون تطبيق الشريعة الاسلامية ولكنهم بعيدون عنها .. وربما يكون ذلك بسبب الجهل الذي انتشر في فترة معينة مرت على بلادنا الاسلامية كلها وسببت الضعف الذي استغله اعداء الاسلام في امور كثيرة ..

      نحن بصراحة تامة نعيش بين الافراط والتفريط بالنسبة لموضوع الرجل والمرأة في عالمنا اليوم .. ولا ادري لماذا كل هذا ؟! ربما اعذر العالم الغير اسلامي في هذه القضية التي لم تحل وربما لن تحل .. ولكنني لا اجد العذر لعالمنا الاسلامي الذي لديه منهج لا يزيغ عن الحق وهو وحي من الله سبحانه وضع لنا فيه شريعة الكون ومنهجه الذي يجب ان يمضي عليه .. كما ان به تسجيل لكل حقوق الرجل وحقوق المرأة بل وحقوق كل مخلوق بغض النظر عن جنسه ونوعه ..
      الافراط في التشديد على المرأة والقبض عليها وعلى حقوقها بيد من حديد من ناحية ..
      والتفريط في رغبة البعض بأن يجر المرأة إلى وحل السلع التي تقيم بالمال .. والبشر لا يقيمون بالمال .. كما قد صار المهر الان يفعل بالنساء .. وليس العيب في المهر ولكن العيب فيمن ينظرون اليه نظرتهم المادية البحته ..
      المساواة بين الرجل والمرأة بالمنظور المجتمعات الغربي خاطئ وهذا لا يخفى على احد كما ينعكس ذلك على تلك المجتمعات .. أما المساواة التي رسم لنا معالمها رسول الله صلى الله عليه وسلم فتلك هي المساواة التي يجب أن تطالب بها نساءنا .. وهي ما يجب ان يطبقه الرجال قبل النساء ..
      فأغلب الأيات في القرآن الكريم جاءت عامة في التكاليف في الامر او النهي أقصد أنها جاءت خطابا للناس .. فسبحانه وتعالى يخاطبنا بكلمة الناس ( اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون ) و ( ولله على الناس حج البيت ) في اغلب الاحيان كدليل على عدم تحديد النوع رجال ونساء .. أما عندما يكون هناك امر بالنهي او بالامر لطرف غير الاخر فسبحانه يحدد بذكر النساء مثلما في آيات الحجاب وغيرها الخاصة بالنساء ..
      ما اريد قوله ان الخطا كل الخطأ في بعدنا عن منهجنا الاسلامي الصحيح .. وكل منا مسؤول عن تصرفاته وتصحيحها بعد تصحيح فكره ومنهجه في الحياة ..

      في كل ذلك لم احدد نظرتي الخاصة الى الانثى بشكلها الذي يعنينا هنا وهو الحب والعشق .. فهي تعشق وتعشق رغم كل الظروف كما ذكر اخي الادعاء العام ..
      النثى خلقت من ضلع الرجل أي ان الاحاسيس والمشاعر متقاربة والمعروف ان الفروقات بينهما تكمن في قوة تلك المشاعر وقد وجدت في المرأة بشكل أقوى بسبب وضيفتها الاولى وهي تربية الاجيال .. وهذه بالطبع تتطلب ما عليه المرأة الان ..
      وبغض النظر عن كون الانسان رجل او امراة فهو من حقه ان يحب ويعشق ومن لا يفعل ذلك فقد فاته الكثير في حياته .. وليعشق كل منا ويحب من يرد .. ولكن ان يبقى الحب حب صحيح باتجاه صحيح مساره صحيح .. وان كان في اتجاه خاطأ فعلينا تقويمه وربما يكون هذا من اصعب ما يجب ان يقوم به الانسان وهو التحكم في مشاعره واظهارها في الزمان والمكان الصحيحين .. فالحب مع انه حالة سامية إلا أنه ذلك لا يعني عدم مراعات الدين والاخلاق والعادات والتقاليد الصحيحة .

      ======================
      أخي العزيز غضب الامواج :
      وصل الى ذهني فكرك الشخصي الذي اوافقك على الكثير منه فيما فهمت من تلك السطور التي سطرتها .. وربما يجدر بك ان تفند سطورك قليلا في بعض النقاط حتى لا تتهم بعداوة المرأة لاحظ ذلك في رد بنت السعيدي .. لا اقول انها على حق او انك على حق فربما سطورك مبهمة بالنسبة للبعض .. فأوضح لهم

      ====================

      أختي صاحبة القلب المفتوح :

      (( رغم كل ما يحدث ..هي الوجود بأكمله!
      ولست أبالغ في ذلك ))

      صدقت لم تبالغي بقولك ذاك ومن حقك الافتخار به .. ولكن من مفهوم كلامك تظهر الحقيقة ان على الانثى مسؤولية كبيرة - لن احللها هاهنا – يجب ان تأديها .

      ============
      أخي أمير النجوم :
      (( الانثى .... هي الحياة

      وبدونها تتحطم كل فنون .. الروعة والنقاء ))

      بورك القلم الذي قال فأحسن القول ..
      وأهلا بك دائما

      ===============
      اخي ساموي :
      (( محاكمة الرجل صعبة جدا وعقاب المراة ظلم كبير ))

      اتمنى ان اجد الوقت لأعود لهذه العبارة التي تثير فينا الكثير من التساؤلات والاجابات
      شكرا على تواجدك عزيزي

      ===============
      أختي بنت السعيدي :

      تواجد يشار له بالبنان حقا ..
      نقاش سريع مع صاحب الموضوع وابداء رئي برد اخي غضب الامواج بلا محاباة او كلمات منمقة فارغة
      ومع انني لا اوافقك الرأي فهو لم يظهر عداوته للمرأة ولا حقده عليها .. ولكن اترك له حق الدفاع عن نفسه مقابل هذه التهمة .

      وقد بينت رأيي فيما ذكره اخي المدعي العام والذي توافقينه الرأي

      وبالنسبة لمقولتك الاخيرة
      ((احترم رأيك اخي العزيز غضب الامواج فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه ))

      فهذا هو المطلوب دائما ونتفق عليه بالطبع

      ==============
      اختي همسة شفايف :

      تقبلي كل احترامي لما كتبت
      خاطرة طويلة لها وقعها ولكن لا يسعني التعليق عليها بتفاصيلها لضيق الوقت .. وربما اعود

      ================

      تقبلوا تحياتي
    • نعم هي التي تعطي وهي التي تضحي بسعادتها من إجل إسعاد الآخرين...

      رغم كل القيود التي تكبلها ...فهي تعطي حبها وحنانها لكل من حولها غير آبهة بتلك القيود....

      وكما قالت أختي "صاحبة القلب المفتوح"


      (( رغم كل ما يحدث ..هي الوجود بأكمله!
      ولست أبالغ في ذلك ))

      نعم أختي اوافقكِ الرأي.....لستِ تبالغين

      أخطأ من قال إن الأنثى هي نصف المجتمع...

      بل هي المجتمع ككل....

      الأنثى هل كل المجتمع....

      إن صلحت صلح المجتمع وإن فسدت فسد المجتمع...

      تحياتي لكاتب الموضوع وربما تكون لي عودة
    • بنت السعدي كتب:

      اخي العزيز الإدعاء العام سلمت أناملك ما خطته فحروفك في حق المرأه اعطتها حقها الذي معظم رجال العالم ينكره
      فهي هكذا عطاء بلا حدود وعطاء دون مقابل وعشق صادق ... قد تكون محصوره بالعادات والتقاليد ولكن هنا يجب عليها ان تتقيد بتلك العادات والتقاليد دون ان تكون لهذه العادات والتقاليد اي حرمان او ظلم او هتك لحقوقها فنحن كمجتمع عربي وملسم يجب ان تقيد بتلك التقاليد والعادات والاهم العادات الاسلاميه ... اوافقك ما قلت في حق المرأه...

      ولكن لست مع اخي غضب الامواج الذي يبدو يحمل حقدا للمرأه ... فهي عندما تعطي لا تنتظر المقابل سوى الاحترام والتقدير لما قدمت لانها لا تستحق سوى ذلك وخصوصا تلك المرأة التي حافظت على نفسها والتزمت بتعاليم دينها واحترمت عاداتها وتقاليدها...

      احترم رأيك اخي العزيز غضب الامواج فالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضيه

      تقبل تحياتي اخي الادعاء العام واخي غضب الامواج



      أوافقك الرأي عزيزتي
      فقد وقف رأي غضب الأمواج بصف المتعصبين جداً
      وقد اتهم الأنثى بشيءٍ لا تستحقه ابداً
      ( رفقاً بالجوارير )

      لكن أتدرين
      ما من شخص يكتب كهكذا
      الا لأنه تعرض لموقفٍ أليم
      فالكلام مشاعر والمشاعر لا تسطر من فراغ

      ويبدو لي ان غضب الأمواج
      معه حكاية أليمة الذكريات
      مع أنثـــى شرقية
      والا لما كتب ما كتب

      فالكلام كبير كبير جداً
      بحقها خصوصاً السؤال المطروح

      فاتمنى ان نجد الانثى التي كتبت عنها ..

      إنقاص واضح بحقها
      واسقاط المصداقية المطروحه بعبارات
      الأخ ( ألادعاء العام)

      فالسؤال يعني
      انــه


      ما مـــن أنثى
      تعطي .... بلاحدود
      تقدم ........بلاخوف
      تحاول......بلا يأس



      رغم كل الأراء المتعارضه
      إلا ان الأنثى تعطي وتقدم وتحاول
      وأحياناً حدّ السذاجة ( وهي الصفة الغير مرغوبه أحياناً)
      ... الصفة التي قد توقعها بالمتاعب الكثيره

      وبآخر السطور
      حرف دامِ
      كون المعنى القاتل

      (لم نجد بعد الأنثى التي امتلكت هذه الصفات!)


      ****


      مظلومةٌ أنتِ دائماً أيتها الأنثى
    • [grade='00008B FF6347 008000 4B0082']
      //
      \\
      عـــ ــوده بعــ ـد غيـــ ابـــــــــ

      **
      **
      **

      رباه
      مالذي أراه كل ذلك بحقكــِ ايتها الانثى
      ما بالكـــَ سيدي غضب الامواج
      فقد تسرب الغضب الى وريدك
      رويدا رويدا بتلك الانثى
      فما هي إلا اسطوره لا اكثر
      في عالمك
      سيدي
      لما تجعلها سبب تعاستك لما كل هذا اللوم
      رباه
      رفقاً بحالها
      فقد سكنت كلماته وريدها وجرحت انثى
      سيدي ما بعد ذلك
      ما بعد كل هذا وذاك
      فحقـــا وصفكـــَ لها كانت كلمات سامية
      سأنحني اجلالا لهدر مابقى من انثى
      هي انثى وتعلم ماهي حدودها
      وها نحن اناث بل امرأه مسلمة
      فلنا حد لكل حدود
      فكما ذكرت فلن نسمح ولن نسمح
      بإهدار عاداتنا وتقاليدنا
      فإنها ليست قيود وإنما سبيل لتحررنا
      *************
      سيدي كـــــونان
      رائع كعادتك
      ماعساي الا ان اقف
      واشاهد نبض قلمكــض وهو ينبض
      بأجمل نقد
      برغم انه نقد ولكنه
      يعني الكثير لناااااا
      **************
      سيدتي صاحبة القلم مفتوح
      ايتها شقيه رفقا
      بحالي ايتها الانثى
      فنيران الحب والشعور بعزه تحرقنا بكلماتك
      سيدتي دام ذاك القلم في عز صاحبته
      فما الي الا ان اشكركـــِ سيدتي
      ****************
      سيدي الوحيد
      فعلا فلكل منهما (مقــــال)
      و
      ل
      ك
      ن
      من هي الانثى ,,, الإمرأه
      فهل لكـــَ بأن تجيب
      ***************

      سيدتي بنت سعدي
      (((ولكن لست مع اخي غضب الامواج الذي يبدو يحمل حقدا للمرأه ... فهي عندما تعطي لا تنتظر المقابل سوى الاحترام والتقدير لما قدمت لانها لا تستحق سوى ذلك وخصوصا تلك المرأة التي حافظت على نفسها والتزمت بتعاليم دينها واحترمت عاداتها وتقاليدها...)))
      ياأيتها الشقية
      اوافقك الراي
      و
      ل
      ك
      ن
      يبقى هناك من يخالفنا الرأي
      اعجبتُ سيدتي بردك
      ***************
      استسمحكم العذر على اطالتي بالرد

      \\
      //
      [/grade]
    • أيها الإدعاء العام

      أوهذه قضية ترفعها أمام الملاء

      وأنت القاضي والحكم والمدعي وممثل المدعي العام


      ترافعت عن المرأة

      أوتريدنا أن نصفق أو نهتف من أجل كل الكلمات

      هي تعطي ،،،،،،،،،،،،، ولكن بحدوووووووووود

      هي تقدم الكثير والكثير ،،،،،،،،،، ولكن ليس في كل شي

      هي تحاول في كل الميادين وبلا يأس ولكن فيما حدده لها شرعها ودينها

      هي تعشق ومن قلبها ولكن دون تطرف


      وإن لم يكن فهي متمردة على واقعها على شرعها وعلى منهاج الحياة

      هي لا تأذن للوحوش والذئاب بالإقتراب

      أوترى الماسة عندما يحيطها الزجاج من كل جانب خشية أن تصيبها الأيادي العابثة

      أو يلحقها شيئاً من الغبار والعفن

      هي الفتاة المسلمة هكذا لن ينالها إلا مستحقها




      رغم ذلك أراني الكثير من هذه الالئ قد لطخت وتساقط العقد الفريد منثوراً في الطرقات

      صار يناله كل من يشتهيه وبدون أي تعب أو ثمن

      صارت الالئ يخفت بريقها كلما كثر سقوطها من حفرة لحفرة




      أخي الكريم المدعي العام
      سلمت على أودعت في صفحتك من كلمات


      مع إحترامي