قالت مصادر سعودية وكويتية أن إدارتي المنتخبين الأخضر والأزرق تحالفتا سويا من أجل تقديم احتجاج رسمي على الاتفاق الكوري الأوزبكي بشأن نقل مباراة كوريا الجنوبية وأوزباكستان في الثالث من يونيو القادم ضمن التصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لكأس العالم 2006 إلى كوريا الجنوبية بعد أن كان مقررا إقامة تلك المباراة في أرض المنتخب الأوزبكي .
وكان المنتخب الأوزبكي قد قبل في وقت سابق الطلب الكوري الجنوبي بنقل هذه المباراة بعد أن ضمن الأوزبكيون خروجهم من التصفيات التي لايملكون فيها حتى الآن سوى نقطة وحيدة وهذا مادعاهم للموافقة من أجل التعاون مع كوريا لتضمن تأهلها على حساب أحد المنتخبين الخليجيين .
وقال المسؤولون السعوديون والكويتيون أنهم سيرفعون احتجاجهم موضحين فيه بأن المباراة ليست خروج مغلوب حتى يكتفى بموافقة الأوزبكيين على النقل , فهي مباراة نتيجتها تهم عدة منتخبات وليس كوريا وأوزباكستان فقط , ولذا على الجميع الالتزام بالجدول المقر من الاتحاد الآسيوي والاتحاد الدولي .
واتهم بعض المسؤولين السعوديين والكويتيين أيادٍ خفية على حد قولهم في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بأنها تريد تمهيد الطريق لكوريا الجنوبية في هذه المجموعة واليابان في المجموعة الثانية من أجل خطف بطاقتين من بطاقات التأهل إلى كأس العالم عن قارة آسيا .
يذكر أن كوريا تتصدر حتى نهاية الدور الأول ترتيب المجموعة بست نقاط وبفارق نقطة عن المنتخب السعودي والذي يتفوق هو الآخر بفارق نقطة عن المنتخب الكويتي , بيد أن المنتخبين السعودي والكويتي بالنظر إلى مبارياتهما الثلاث القادمة وأماكن إقامتها هما الأكثر حظوظا للتأهل , وكذلك بالنظر إلى تذبذب مستوى المنتخب الكوري الجنوبي حتى الآن , وهذا مادعى الكوريين إلى محاولة التخفيف من موقفهم الصعب في هذه التصفيات والتي لم يتبق على معرفة المتأهلين منها سوى ثلاث جولات فقط .
وكان المنتخب الأوزبكي قد قبل في وقت سابق الطلب الكوري الجنوبي بنقل هذه المباراة بعد أن ضمن الأوزبكيون خروجهم من التصفيات التي لايملكون فيها حتى الآن سوى نقطة وحيدة وهذا مادعاهم للموافقة من أجل التعاون مع كوريا لتضمن تأهلها على حساب أحد المنتخبين الخليجيين .
وقال المسؤولون السعوديون والكويتيون أنهم سيرفعون احتجاجهم موضحين فيه بأن المباراة ليست خروج مغلوب حتى يكتفى بموافقة الأوزبكيين على النقل , فهي مباراة نتيجتها تهم عدة منتخبات وليس كوريا وأوزباكستان فقط , ولذا على الجميع الالتزام بالجدول المقر من الاتحاد الآسيوي والاتحاد الدولي .
واتهم بعض المسؤولين السعوديين والكويتيين أيادٍ خفية على حد قولهم في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بأنها تريد تمهيد الطريق لكوريا الجنوبية في هذه المجموعة واليابان في المجموعة الثانية من أجل خطف بطاقتين من بطاقات التأهل إلى كأس العالم عن قارة آسيا .
يذكر أن كوريا تتصدر حتى نهاية الدور الأول ترتيب المجموعة بست نقاط وبفارق نقطة عن المنتخب السعودي والذي يتفوق هو الآخر بفارق نقطة عن المنتخب الكويتي , بيد أن المنتخبين السعودي والكويتي بالنظر إلى مبارياتهما الثلاث القادمة وأماكن إقامتها هما الأكثر حظوظا للتأهل , وكذلك بالنظر إلى تذبذب مستوى المنتخب الكوري الجنوبي حتى الآن , وهذا مادعى الكوريين إلى محاولة التخفيف من موقفهم الصعب في هذه التصفيات والتي لم يتبق على معرفة المتأهلين منها سوى ثلاث جولات فقط .