.
ثمَّ يَحنو اللهُ عبدهِ ، يَرى عينيهِ ويعلمُ سريرتَه ،
فَـ يغمرهُ بِالرضا كأنّ مَ أوجعَهُ ما كانَ و ما حدث ! *
ثمَّ يَحنو اللهُ عبدهِ ، يَرى عينيهِ ويعلمُ سريرتَه ،
فَـ يغمرهُ بِالرضا كأنّ مَ أوجعَهُ ما كانَ و ما حدث ! *