ستالين كتب:

اهلا اختي العزيزة0000
بالنسبة للموضوع الذي طرحتية له تفصيلات عدة وواقع متنوع
الحب كلمة لهاا صدى وااسع وتحمل بين طيااتهاا مشااعر وااسعة
كيف نوصلهاا واين نجدهاا 00000 حالياا يسود معنى اخر وهو الاعجااب فهل الاعجااب
يعني الحب ام العكس البعض يتخذ من الحب وسيلة للوصول الى مغزى معين
والبعض الاخر يكون اعجاابة بشيء يحااول الوصول الية ولكن كيف وماهي الطريقة
التي يصل بهاا الية0000
قد يصل البعض الى مكاان مضلم من جرااء سمااع كلمة الحب وهناا تختلف الفئاات
وااقعياا من يحب يتوجه الى المكان الذي احببه بالطرق الصحيحه ومن له امر بذلك؟
اي انه لايمكن ان تتخذ هذه الطريقة بالشكل الغير منااسب ولا اعتقد انه هنااك من
يرتضي لمثل ذلك ومن الاخطااء اتخااذ الحب وسيلة للتوجه الى مصيده (ان صح التعبير)
سوالي هو هل يوجد حب تحمل معنى الكلمة ام اصبحت هامشية يرتضيهاا البعض
لاقنااع نفسة وحااجااته العااطفية ؟

سفينة مع الرياح كتب:

الموضوع رائع ...
ونرجوا من الاخوان المشاركه ...

the-scorpion كتب:

للأسف في هذا الزمن البنات يمكن ينضحك عليهم بكم كلمه حلوه . . . وبعد ما تحبه او تعجب في الشاب يكون مل منها او يمكن بعد الزواج تتحول حياتهم لجحيم ----- مجرد رأي !!! ما اريد زعل

زهرة اللوتس كتب:

السلام عليكم


غاليتي نهلة


موضوع شيق ودخول عميق لسبر أسوار حقيقة نحاول كشف ما بها


عزيزتي

أسألك أولاً ما هو الحب الحقيقي في نظرك

وهل يشترط للشاب الذي يحب فتاة أو الفتاة التي تحب شاباً أن يكونا على إتصال مع بعض من وراء الستار

أي بمعنى أخر
الحب الحقيقي هو ما نسعى لتتويجه بعلاقة صحيحة


فليست العلاقات العابرة تسمى حباً


قد يأتي شاباً أعجب بفتاة فيبدي رغبته بالتعرف عليها أو إنه من بادئ ذي بدء سيقول لها إنني أحببتك ولن أستطيع التخلي عنك وأريدك شريكة لعمري وحياتي
هذه المعادلة عليه بحلها أو كشف شفرتها فكيف بالشاب من أول مرة يعترف للفتاة بحبها وهل عرفتها حق المعرفة لتفضح حب قلبك لها أمامها وهل النظرة كافية لتشبع حبك وتكشف عن حقيقته
ومن ثم من البداية تخبرها بأنك تريدها شريكة لك إذا لما تدخل البيوت من أبوابها ولما (((( النط من الشباك ))) فسياسة الشبابيك مرفوضة في مجتمعنا


والفتاة ما بالنا نراها تنجرف وراء عاطفتها بمجرد أن إعترف الشاب لها
فتبدأ حالة الهيمان وتكون الإتصالات ما بين الشاب والفتاة والقلب يبدأ بالإشتعال والإشتغال بالمحبوب


مع الأخذ بأن الفتاة أول من تستشيره هو قلبها وليس عقلها وهذا أمر مفروغ منه لأنها طبيعة قد جبلت عليها الفتاة منذ ولادتها



عزيزتي
دعينا نسأل الشاب الآن لما يلجأ للإعتراف بالحب وهو غير قادر على تأسيس ما يضمن ذلك الحب


فأين ضمانات حبه


المحب الحقيقي يخشى على محبوبته من أي كلمة ومن أي نسمة


أنا معكم بان القلب يرف أو يخفق للبعض أي قد يكون شاب خفق قلبه لفتاة رءاها في الطريق أو في أي مكان ولكن عليه بان يسلك طريقاً صحيحاً أن يسأل عن الفتاة أولاً ومن ثم يتقدم لها لخطبتها إن رغبت فيه الفتاة كان بها وإن لم يكن له نصيب فلينسى الموضوع

أما من يتملق أمام حبيبته بأشعاره وقصائده وهيامه ومواعيده ووعوده وفي الأخير تضحى كلها هباءً منثوراً وكأن شيئاً لم يكن وكأن الفتاة كانت تلاحق سراباً ما يلبث أن يختفي بمجرد الاقتراب منه



الإنسان الصادق في حبه يخلص له ولا يجعله لعبة يسخر منها الأخرين

وأن لا يعلق فتاة على حساب كلمة وعدها بها



والكلام قد يطول ويطول ويتفرع كثيراً


ونصيحتي لكل فتاة إن أخبرها شاب بما يختلج في صدره من حب لها أن تخبره بأن هناك طريق واحد فقط لكي تحبه وهو أن يتقدم لها أولاً لتتأكد من صدقه أو كذبه فإن تهرب وتلكأ فأفهمي ياعزيزتي بأنه غير أهلاً لما يقول



هذا رأيي وإختلاف الرأي لا يفسد للود قضية


مع إحترامي

الهارب2020 كتب:

نعم نعم نعم..

شئ ممتاز جدا جدا..

(اختي) طارحة الموضوع..

من قال لك أني جلست أكلم "حبيبتي" في الهاتف أو غيره..؟
وأصلا إذا اكتشف أخو حبيبتي ذلك لكان رد فعله الطبيعي والبديهي والروتيني والفطري والمنطقي والافتراضي معروف...

ليس كل من اختار وحدة وجلس يكلمها صارت حبيبته..

هل ترضين أن يكون صوتك مسموع من قبل من هب ودب..
الفتاة لاتسمى حبيبة الا ان بعد ان تتزوج.. وليس قبل ان تتزوج.. ولنثبت ذلك:

لنفرض انك حبيبة لواحد.. لكنك لم تتزوجيه.. وتزوجت شخص آخر.. فهل سيكون لك زوج .. وحبيب في نفس الوقت..؟
هل ستستمرين في التكلم الى حبيبك عبر الهاتف بعد ان تزجتي من شخص آخر تحت شعار " من حقي أن أحب؟؟"

هل سيرضى الزوج بذلك..
اذا لم يرضى.. فهل ستحكمين عليه بالجمود والتخلف..


هل سمعت أن للرسول أو الصحابه كانت لهم حبيبات غير زوجاتهم..؟ هل كانت لهم حبيبات قبل ان يتزوجون؟

ما الهدف من قصة ابن عباس حين أطال النظر الى امرأة فنبهه الرسول عليه الصلاة والسلام الى أن النظرة الأولى له والثانيه عليه؟؟

إذا كانت النظرة محل شبهه .. فهل الصوت " عادي"...؟؟؟؟؟

-

لماذا عندما تدس بيننا أفكار قبيحة نجري وراءها دون تفكير..؟


إذا اكتشفت أن لأختي علاقة "حب" ياويلها من الله .. وياويلها من عقابه.. وياويلها مني .....

وإذا جلست أختي 1000 سنة تدور عن علاقة حب بيني وبين فتاة لكي تبرر فعلتها هي لفشلت ذلك لأنها ستجرى وراء سرااااب...

ود سعيد كتب:

انا احب اوكي بس اكلم اللي احبها لا والف لا

هذا رأي في الموضوع

انا ما اكلم اللي احبها ومستحيل رجال يرضى انه اخته تكلم رجال


الدين يقول اللي يريد بنت يروح يخطبها ويتزوجها ما يكلمها

هذا كلام فاضي انك تكلم اللي تحبها

محبة حيدر كتب:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الصراحة تشكرين أختي على موضوعج الجاد و كما قلتم بأن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية


آني بصراحة لا أستطيع القول بأني لا أؤمن بالحب قبل الزواج بل أؤمن بذلك و لكن بنسبة 1%

فقد يحب أشخاص معينون حبا صادقا ( بمعناه الحقيقي ) ولكن هؤلاء الاشخاص نادرين جدا

و من هؤلاء الذي ينهي حبه بالزواج أكثر ندرة أيضا و خاصة في مجتمعاتنا هذه ........

مع احترامي للجميع آني أؤمن بالحب الصادق حقا بعد الزواج ( إذا تولد ذلك الحب و هو الأغلب طبعا )

فالشاب عندما يعجب بفتاة يعبر عن ذلك الاعجاب بكلمة حب ( و هذا السائد و ذلك من منطلق المجتمعات )

و كذلك الفتاة لذلك لا أرى في ذلك أي حب حتى و لو تكلما مع بعضهما سنين ( لا أحبذ ذلك طبعا )

المهم .....( خلوني أخلص لكم السالفة ) ... آني أرى أن الفتاة تحب بإخلاص زوجها بعد الزواج

و هناك يبدأ الحب الرباني الحق الذي أمرنا الله به و زرع بوادره في داخلنا .. كذلك الامر بالنسبة

للشاب فهو يحب زوجته بطريقة تختلف تماما عن حبه لفتاة اعجب بها و سمى ذلك حبا ...


و اذا قلتوا لي انه لابد ان يكون هناك حب قبل الزواج و الشاب يتعرف على الفتاة

و هي كذلك و يقررون هل يصلحون حق بعض ؟؟

أرد عليكم اقول طبعا يكون هناك اعجاب متبادل قبل الزواج يكون بالنظر مثلا و ببعض الكلمات

يفهم الشخص شخصية الثاني واذا يبي يتأكد يسأل عنه ( توجد عدة طرق طبعا )

مو غزل مطيحينه على التلفونات الخ ....


اخيرا اشكرك اختي على الموضوع .... و هذا رأيي و لكل رأيه ...