كيف بإمكاننا أن نتحرر من بوابة العشق المعهود , وكيف عليَ أن أعترف لها بعشقه , أيكفي أن أقول : أنني أعشق أحرفه , كيف عليَ إجترار روحي في هذا الطريق الطويل المخيف والذي يبدو لا نهاية له.
وكيف عليَ أن أبرر موقف ( ذكريات الاعتراف ) ولم أعد قادرة على أخذ تنفسي بحرية وعمق معها كما كنت سابقا , ولم أعد قادرة على أن أظل كما كنت دائماً وأبداً أمنحها ثقتي , لقد خنتها نعم , وأصبحت أعشق رسائله الممطرة لها أعشق حواره , يقتلني تنفسها وهى تحكي عنه وعن حبها له ..وأصبح قلبي ينعطف أمامه ..
ياإلهي كيف لقلبي أن يخون صديقتي ... لماذا اقرأ أحرفه ؟ ولماذا هى تكلمني عنه ?
هذا هو الغباء الذي أعتقد أنه الحزن , إنه أشد ما يؤلمني ويعذبني ويقتلني من الوريد إلى الوريد
كالسيف يجرح كل شيء إلا غمده كلمة أحبك عندما تنطقها له ,أنها تصدر ببراءة وتنتهي بخيانة مني لها!! ..
ولكن ماذا عنه هو هل سيضعف وينكسر عندما يعرف أني أعشقه من خلال أحرفه .. هل سينهزم أمام هذي الكلمة ..!
ومن سيعزي القلب ولو شيئاً من خيبتي.. وهل سيصبح هناك شيئا من العزاء والسلوان :
(وهل حب الصمت له سينتهي وبكائي سينتهي وعذابي سينتهي وكل شيء ينتهي)
حينها يعرف أني خنت حبيبته ؟!!
فهل تراه سنصدق يوماً مفهوم هذه الكلمة ونستوعبها أستيعاب العقلاء
آه .. كم أنا وحيدة ! وكم العتمة جديرة بمن هو مثلي !!
والقلب أصبح ضعيفا لا يحتمل شقاء الحب والخيانه أو مفاهيمها المتنوعة
ياترى ماذا فعلنا لكي نعاقب بهذه الطريقة البشعة كمعاقبة الذئاب للحيوانات الضعيفة
هل أنا مات ضميري ؟ وهل صديقتي ستغفر لي على هذا الأعتراف ..؟!
وكيف عليَ أن أبرر موقف ( ذكريات الاعتراف ) ولم أعد قادرة على أخذ تنفسي بحرية وعمق معها كما كنت سابقا , ولم أعد قادرة على أن أظل كما كنت دائماً وأبداً أمنحها ثقتي , لقد خنتها نعم , وأصبحت أعشق رسائله الممطرة لها أعشق حواره , يقتلني تنفسها وهى تحكي عنه وعن حبها له ..وأصبح قلبي ينعطف أمامه ..
ياإلهي كيف لقلبي أن يخون صديقتي ... لماذا اقرأ أحرفه ؟ ولماذا هى تكلمني عنه ?
هذا هو الغباء الذي أعتقد أنه الحزن , إنه أشد ما يؤلمني ويعذبني ويقتلني من الوريد إلى الوريد
كالسيف يجرح كل شيء إلا غمده كلمة أحبك عندما تنطقها له ,أنها تصدر ببراءة وتنتهي بخيانة مني لها!! ..
ولكن ماذا عنه هو هل سيضعف وينكسر عندما يعرف أني أعشقه من خلال أحرفه .. هل سينهزم أمام هذي الكلمة ..!
ومن سيعزي القلب ولو شيئاً من خيبتي.. وهل سيصبح هناك شيئا من العزاء والسلوان :
(وهل حب الصمت له سينتهي وبكائي سينتهي وعذابي سينتهي وكل شيء ينتهي)
حينها يعرف أني خنت حبيبته ؟!!
فهل تراه سنصدق يوماً مفهوم هذه الكلمة ونستوعبها أستيعاب العقلاء
آه .. كم أنا وحيدة ! وكم العتمة جديرة بمن هو مثلي !!
والقلب أصبح ضعيفا لا يحتمل شقاء الحب والخيانه أو مفاهيمها المتنوعة
ياترى ماذا فعلنا لكي نعاقب بهذه الطريقة البشعة كمعاقبة الذئاب للحيوانات الضعيفة
هل أنا مات ضميري ؟ وهل صديقتي ستغفر لي على هذا الأعتراف ..؟!